أحدث الأخبار مع #الجليكوجين،


مصراوي
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- مصراوي
أطعمة تزيد خطر الإصابة بسرطان الكبد في هذه الحالة.. تحذير مهم
ربط باحثون في جامعة فلوريدا للصحة سوء التغذية بزيادة خطر الإصابة بسرطان الرئة. وأكد رامون صن، الحاصل على درجة الدكتوراه، والأستاذ المشارك ومدير مركز جامعة فلوريدا لأبحاث الجزيئات الحيوية المكانية المتقدمة: "لم يُنظر إلى سرطان الرئة تقليديًا على أنه مرض مرتبط بالنظام الغذائي، عكس سرطان البنكرياس أو سرطان الكبد، ومع ذلك، عندما يتعلق الأمر بسرطان الرئة، نادرًا ما تُناقش فكرة أن النظام الغذائي قد يلعب دورًا". "هذه هي الدراسة الأولى حول العلاقة بين سرطان الرئة والنظام الغذائي السيئ في مركز السرطان المعين من قبل المعهد الوطني للسرطان، كما قال المشارك في الدراسة ماثيو جينتري، الحاصل على درجة الدكتوراه، وهو أستاذ ورئيس قسم الكيمياء الحيوية والبيولوجيا الجزيئية في كلية الطب بجامعة فلوريدا." ما هو النظام الغذائي الذي ربطه الباحثون بسرطان الرئة؟ قال الباحثون: "يزيد النظام الغذائي الغربي التقليدي من مستويات الجليكوجين، وهو يُغذي أورام سرطان الرئة بتوفيره لبنات البناء اللازمة لنموها". والجليكوجين يُعد "مؤشرًا جيدًا للغاية" على نمو الورم لدى مرضى سرطان الرئة، في الدراسة، التي نُشرت في مجلة Nature Metabolism، ركز الفريق على تراكم الجليكوجين - وهو جزيء تخزين يتكون من الجلوكوز، أو سكر بسيط. وقد وُجد أنه يتراكم بمستويات عالية في مجموعة متنوعة من أنواع السرطان والأمراض الأخرى. وعندما أطعم العلماء الفئران نظامًا غذائيًا غربيًا غنيًا بالدهون والفركتوز، والذي يدعم زيادة الجليكوجين في الدم، نمت أورام الرئة، وعندما انخفضت مستويات الجليكوجين، انخفض نمو الورم أيضًا. ما هو الجليكوجين وما هو دوره في نمو السرطان؟ الجليكوجين، وهو طعام يخزن بشكل رئيسي في الكبد والعضلات، يلعب دورًا حاسمًا في استقلاب السرطان، تستغل الخلايا السرطانية، التي تُعاني من تغيّر في استقلاب الطاقة، تخزين الجليكوجين واستخدامه للحفاظ على نموها السريع وبقائها، خاصةً في ظل ظروف الإجهاد الأيضي. ويدعم تخزين الجليكوجين خمول الخلايا السرطانية، ما يسمح للخلايا النقيلية بالبقاء في بيئات فقيرة بالمغذيات قبل إعادة تنشيطها لاحقًا. وتشير الدراسات إلى أن استقلاب الجليكوجين يرتفع في بعض أنواع السرطان، مثل سرطان الكبد والثدي والمبيض. يُفرط في التعبير عن إنزيم جليكوجين فوسفوريلاز (PYGL)، المسؤول عن تكسير الجليكوجين، في بعض الأورام، مما يساعد الخلايا على الحفاظ على مستويات الجلوكوز، وقد ارتبط تراكم الجليكوجين بمقاومة الأورام للعلاج الكيميائي والإشعاعي.


اليوم السابع
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- اليوم السابع
دراسة تكشف: كيف يلعب نظامك الغذائى دورا فى تزايد خطر الإصابة بسرطان الرئة
ربط باحثون في جامعة فلوريدا للصحة سوء التغذية بزيادة خطر الإصابة بسرطان الرئة، وأفاد الباحثون أنه لم يُنظر إلى سرطان الرئة تقليديًا على أنه مرض مرتبط بالنظام الغذائي، ولكن تم اكتشاف مؤخرًا وجود رابط بين تناول بعض الأطعمة وخطر الإصابة بسرطان الرئة، وفقًا لتقرير موقع "تايمز أوف انديا". أمراض مثل سرطان البنكرياس أو سرطان الكبد ، بالطبع ترتبط بالتغذية، ومع ذلك، عندما يتعلق الأمر بسرطان الرئة، نادرًا ما تُناقش فكرة أن النظام الغذائي قد يلعب دورًا في الإصابة به، وعلى حد علم فريق البحث، فإن هذه هي الدراسة الأولى حول العلاقة بين سرطان الرئة والنظام الغذائي السيئ والتي تمت مناقشتها في مركز السرطان المعين من قبل المعهد الوطني للسرطان. ومن جانبه، قال المشارك في الدراسة ماثيو جينتري، الحاصل على درجة الدكتوراه، وهو أستاذ ورئيس قسم الكيمياء الحيوية والبيولوجيا الجزيئية في كلية الطب بجامعة فلوريدا، إن النظام الغذائي الغربي التقليدي الذى يعتمد على الدهون والفركتوز، يزيد من مستويات الجليكوجين، وهو يُغذي أورام سرطان الرئة بتوفيره لبنات البناء اللازمة لنموها"، وأضاف أن الجليكوجين يُعد "مؤشرًا جيدًا للغاية" على نمو الورم لدى مرضى سرطان الرئة. وفي الدراسة، التي نُشرت في مجلة Nature Metabolism، ركز الفريق على تراكم الجليكوجين - وهو جزيء تخزين يتكون من الجلوكوز، أو سكر بسيط، وقد وُجد أنه يتراكم بمستويات عالية في مجموعة متنوعة من أنواع السرطان والأمراض الأخرى. وعندما أطعم العلماء الفئران نظامًا غذائيًا غربيًا غنيًا بالدهون والفركتوز، والذي يدعم زيادة الجليكوجين في الدم، نمت أورام الرئة لديهم، وعندما انخفضت مستويات الجليكوجين، انخفض نمو الورم أيضًا. ما هو الجليكوجين وما هو دوره في نمو السرطان؟ الجليكوجين، يُخزّن بشكل رئيسي في الكبد والعضلات، ويلعب دورًا حاسمًا في استقلاب السرطان ، وتستغل الخلايا السرطانية، التي تُعاني من تغير في استقلاب الطاقة، تخزين الجليكوجين واستخدامه للحفاظ على نموها السريع وبقائها، خاصةً في ظل ظروف الإجهاد الأيضي. و تشير الدراسات إلى أن استقلاب الجليكوجين يرتفع في بعض أنواع السرطان ، مثل سرطان الكبد والثدي والمبيض، يُفرط في التعبير عن إنزيم جليكوجين فوسفوريلاز (PYGL)، المسئول عن تكسير الجليكوجين، في بعض الأورام، مما يساعد الخلايا على الحفاظ على مستويات الجلوكوز، وقد ارتبط تراكم الجليكوجين بمقاومة الأورام للعلاج الكيميائي والإشعاعي.


مصراوي
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- مصراوي
العدو الخفي الأول.. نوع طعام يسبب سرطان الرئة ونمو الأورام
كشفت دراسة أجراها باحثون في جامعة فلوريدا ونشرت في مجلة Nature Metabolism أن سوء التغذية يزيد من خطر الإصابة بسرطان الرئة. ما هو النظام الغذائي الذي ربطه الباحثون بسرطان الرئة؟ النظام الغذائي الغربي التقليدي قد يؤدي إلى ارتفاع مستويات الجليكوجين، مما يؤدي إلى تكاثر ونمو خلايا سرطان الرئة، وفقا لموقع "تايمز أوف إنديا". وركز الباحثون على تراكم الجليكوجين وهو جزيء تخزين يتكون من "الجلوكوز أو السكر". ووجد الباحثون أنه يتراكم بمستويات عالية في مجموعة متنوعة من أنواع السرطان والأمراض الأخرى. عندما أطعم الباحثون الفئران نظاما غذائيا غربيا غنيا بالدهون والفركتوز، والذي يدعم زيادة الجليكوجين في الدم، نمت أورام الرئة. وعندما انخفضت مستويات الجليكوجين، انخفض نمو الورم أيضا. ما هو الجليكوجين وما هو دوره في نمو السرطان؟ الجليكوجين هو نوع معقد من السكريات المتفرعة يتم تخزينه بشكل أساسي في الكبد والعضلات، ويؤدي دورا حيويا في عمليات الأيض التي تحدث في خلايا السرطان. وتستغل الخلايا السرطانية، التي تعاني من تغير في استقلاب الطاقة، تخزين الجليكوجين واستخدامه للحفاظ على نموها السريع وبقائها، خاصة في ظل ظروف الإجهاد الأيضي. ويدعم تخزين الجليكوجين خمول الخلايا السرطانية، مما يسمح للخلايا النقيلية بالبقاء في بيئات فقيرة بالمغذيات قبل إعادة تنشيطها لاحقا. كما أن استقلاب الجليكوجين يرتفع في بعض أنواع السرطان، مثل سرطان الكبد والثدي والمبيض. ويظهر بعض أنواع السرطان زيادة في إنتاج إنزيم يسمى "جليكوجين فوسفوريلاز" (PYGL)، وهو إنزيم مسؤول عن تكسير الجليكوجين. وتساعد هذه الزيادة الخلايا السرطانية على الحفاظ على مستويات الجلوكوز التي تحتاجها. لذا فإن تراكم الجليكوجين في الخلايا السرطانية يرتبط بمقاومة هذه الخلايا للعلاج الكيميائي والإشعاعي.

24 القاهرة
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- 24 القاهرة
الإفراط في تناول الأطعمة الدهنية يزيد من خطر الإصابة بسرطان الرئة
اكتشف باحثون في جامعة فلوريدا، صلةً بين سوء التغذية وزيادة خطر الإصابة بسرطان الرئة، فالنظام الغذائي الغربي الغني بالدهون والفركتوز يرفع مستويات الجليكوجين، مما يعزز نمو الأورام السرطانية، حيث وجد الباحثون أن النظام الغذائي يساهم في تطور سرطان الرئة، وفقًا لما نشر في صحيفة تايمز أوف إنديا. الإفراط في تناول الأطعمة الدهنية يزيد من خطر الإصابة بسرطان الرئة وقال الدكتور رامون صن، الأستاذ المشارك في الدراسة، لم ينظر إلى سرطان الرئة تقليديًا على أنه مرض مرتبط بالنظام الغذائي، على عكس أمراض مثل سرطان البنكرياس أو سرطان الكبد، ومع ذلك، عندما يتعلق الأمر بسرطان الرئة، نادرًا ما تناقش فكرة أن النظام الغذائي قد يلعب دورًا، وعلى حد علم الفريق، هذه هي الدراسة الأولى حول العلاقة بين سرطان الرئة والنظام الغذائي السيئ. وقال الباحثون، يزيد النظام الغذائي الغربي التقليدي من مستويات الجليكوجين، وهو يغذي أورام سرطان الرئة بتوفيره لبنات البناء اللازمة لنموها، ويعد مؤشرًا جيدًا للغاية على نمو الورم لدى مرضى سرطان الرئة. وفي الدراسة، التي نُشرت في مجلة Nature Metabolism، ركز الفريق على تراكم الجليكوجين، وهو جزيء تخزين يتكون من الجلوكوز، أو سكر بسيط، وقد وجد أنه يتراكم بمستويات عالية في مجموعة متنوعة من أنواع السرطان والأمراض الأخرى، وعندما أطعم العلماء الفئران نظامًا غذائيًا غربيًا غنيًا بالدهون والفركتوز، والذي يدعم زيادة الجليكوجين في الدم، نمت أورام الرئة، وعندما انخفضت مستويات الجليكوجين، انخفض نمو الورم أيضًا. نمط الحياة غير المنتظم يؤدي إلى الاكتئاب| دراسة علامة على الخرف.. دراسة تحذر من صعوبة تكوين الجمل اليومية


البيان
١٤-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- البيان
علاقة غير متوقعة للنظام الغذائي بسرطان الرئة
في حين أن تأثير النظام الغذائي في أنواع السرطان مثل سرطان الكبد والبنكرياس معروف جيداً، تشير دراسة جديدة أجرتها جامعة فلوريدا للصحة، إلى أنه قد يلعب دوراً أيضاً في سرطان الرئة، وهي صلة نادراً ما نُوقشت من قبل. ووجد الباحثون أن الجليكوجين، وهو جزيء تخزين السكر، يتراكم في خلايا سرطان الرئة، ما يُغذي نمو الورم. وفي الاختبارات المعملية، أدى اتباع نظام غذائي غربي غني بالدهون والفركتوز، إلى زيادة مستويات الجليكوجين، ما يُسرع نمو أورام الرئة، ومن ناحية أخرى، أدى خفض مستويات الجليكوجين إلى تقليل نمو الورم. كما أكّدت الدراسة أنَّ الأدوية الحالية التي تستهدف الجليكوجين، والتي طُوّرت في الأصل لعلاج اضطراب عصبي نادر للغاية، قد تُقدّم خيارات علاجية جديدة لسرطان الرئة.