logo
#

أحدث الأخبار مع #الجمال

طلاء أظافر "الآيس كريم" يجتاح السوشيال ميديا، فما هو؟
طلاء أظافر "الآيس كريم" يجتاح السوشيال ميديا، فما هو؟

إيلي عربية

timeمنذ يوم واحد

  • ترفيه
  • إيلي عربية

طلاء أظافر "الآيس كريم" يجتاح السوشيال ميديا، فما هو؟

بينما تمتلئ مواقع التواصل بأحدث الصيحات الجمالية، تبرز موضة جديدة في عالم العناية بالأظافر تُعرف بـ"طلاء أظافر الآيس كريم"، تشكّل مزيجاً من الرقة، واللمعان، والأنوثة الناعمة، مستوحاة من كرات الآيس كريم الشهيّة! تشبه هذه الصيحة كُرات الآيس كريم الناعمة بلمستها الكريمية الشفّافة ولونها الوردي الباهت الذي يُحاكي لون الأظافر الطبيعي ولكن بلمسة أكثر إشراقاً وصقلاً. في بعض الإطلالات، تُضاف لمسة فرنش بيضاء ناعمة، تمتزج تدريجياً مع القاعدة الوردية لتعطي تأثير "أومبريه" خفيف يكاد لا يُرى. ما يميز هذه الصيحة هو بساطتها الراقية، إذ يمكن اعتمادها في الإطلالات اليومية أو حتى في مناسبات السجادة الحمراء. طلاء "الآيس كريم" في المنزل للحصول على هذا المظهر الناعم والجذاب، هناك بعض الخطوات الأساسية التي يمكنك اتباعها: قاعدة وردية شفافة: ابدئي بطبقة أساس شفافة ذات لون وردي خفيف يميل إلى الحليبي، لتحاكي مظهر الظفر الطبيعي الصحي. أطراف بيضاء ناعمة: هذه الخطوة تعتبر خطوة اختيارية. لإضفاء لمسة الآيس كريم الكاملة، أضيفي خطاً أبيضاً ناعماً على الأطراف، وادمجيه بلطف مع القاعدة ليمنحك تأثيراً مموّهاً شبيهاً بكُرة آيس كريم ذائبة. لمعة نهائية كالزجاج: الخطوة الأخيرة وقد تكون الأهم، هي وضع طبقة علوية عالية اللمعان تمنح الأظافر ذلك البريق الزجاجي الفاخر، الذي يضفي على الطلاء مظهراً لامعاً وكأن الظفر مغلف بطبقة من الجليد الكريستالي. الشكل والطول الطبيعي تبدو هذه الصيحة في أفضل حالاتها عندما تُنفذ على أظافر قصيرة إلى متوسطة الطول، مع شكل بيضاوي أو لوزي ناعم يحافظ على اللمسة الأنثوية والبسيطة. ما سبب انتشار هذه الصيحة؟ تحظى هذه الصيحة بشعبية كبيرة لأنها تجمع بين البساطة والأناقة في آنٍ واحد. فهي لا تحتاج إلى ألوان قوية أو رسومات معقدة، لكنها رغم ذلك تُعطي الأظافر مظهراً جميلاً ونظيفاً. والكثير من النساء يُفضلن هذا النوع من الطلاء لأنه يُناسب كل الأوقات والمناسبات، سواء في العمل، أو أثناء الخروج اليومي، أو حتى في حفلات أنيقة. كما أن ألوانه الهادئة تجعل اليدين تبدوان أكثر نعومة وأنوثة. من جهة أخرى، يُشبه هذا الطلاء مظهر الأظافر الطبيعية لكن مع لمسة لامعة وصحية، مما يجعله خياراً مثالياً لمن تفضّل الإطلالات الهادئة أو تُحب العناية بأظافرها دون مبالغة. والأهم من ذلك، أنها صيحة سهلة التطبيق!

خالد دومة يكتب: العبث المقدس (5)
خالد دومة يكتب: العبث المقدس (5)

اليوم السابع

timeمنذ 2 أيام

  • ترفيه
  • اليوم السابع

خالد دومة يكتب: العبث المقدس (5)

في خطواتنا الأولى نحو الحياة يملأنا الحب, يفيض بكئوسه المترعة, يتخلل جوارحنا يجعلنا أشبه بطائر يسبح في ملكوت السموات, يقطع الأرض ذهاباُ وإياباً في نشوة غامرة, لايحس تعباً ولا إرهاقاً, بل المزيد يريد بلا فتور, استقبلت الحياة حين وعيت على الدنيا, فاتحة ذراعي لها بالحب, كنت أظُن أن الحياة تستقبلني كل صباح ناشرة جناحيها لي وحدي, كنت أظن أن الشمس حين تُشرق على الدنيا, إنما تشرق لي وحدي, كنت أظن أنها تحابيني وتُؤسرني, كأنما أنا طفلتها المدللة, وعشيقتها المجنونة بعشقها, نعم كنت فتاة كمئات الفتيات من حولي, لكنها حبتني بالجمال, عينان واسعتان خضراوان, ووجه مشرق مضيء جذاب, أنف صغير مصقول كحد السيف, وفم دقيق ولسان فصيح يتخلله صوت ناعم رقيق تقطر الحلاوة من شفتيه, وإبتسامة رائقة صافية, وذكاء متوقد, كنت صافية القلب والروح, خفيفة الحركة, أكاد من فرط رشاقتي أطير في السماء, كنحلة تتنقل بين الأزهار, ترتشف رحيق الحب, لتصنع من عسلها شرابا صائغاً للشاربين, كنت أؤسر كل قلب أصادفه في طريقي, في العام 1978 كنت قد بلغت السادسة عشر من عمري, أملك من مقومات الحياة ما تنتفض به كل جارحة من جوارحي, كان لي جمالاً يبهر الجميع, وذكاء تظهر مخايله في نظرات عيني, وملامح وجهي, كنت ودودة محبة للحياة وللناس, كنت أفهم الآخرين من لمحة عين, أتغلغل في أعماقهم, فأراهم كتباً مقرؤة, أخترقت قلوبهم وعقولهم ونفوسهم بمحبتي. بعد الشهادة الإعدادية, كثيراً ما كنت أجلس في حجرتي, أراجع ما أنتوي عمله في الثلاث سنوات القادمة, أعيد ترتيب أوراقي, وأضع خططي, ثلاث سنوات تفصلني عن الجامعة, عن الخروج من ربقة الأسر, فقد كنت أعلم لماذا أعيش, وماذا أريد, كل شيء منظم عندي, أحترم الوقت والزمن, أقسمه, فوقت للرياضة, وقت للعمل , ووقت للمتعة, وإن كانت وسائلها محدودة, ولا أترُك شيء للمصادفة والعشوائية, التي يعيشها أغلب الناس أو قل جميعهم, كنت لا أريد أن تمر لحظة من حياتي دون أن أحياها, كنت أشعر بأن الحياة أفضل ما منحنا الله, فلا ينبغي أن نضيع منها لحظة سدى, دون أن يكون لنا أثر فيها ولها أثر فينا, فقللت ساعات نومي؛ لأحظى بقدر أكبر من الحياة, كنت شغوفة بتلك الأنفاس التي تتردد في صدري, علامة أني أحيا وأعيش, أخلصت للحياة إخلاصاً شديداً, فلم أبخل بجهدي وتعبي من أجل تحقيق أملاً راودني, وعزمت للوصول إليه, ولكنها صفعتني على وجهي صفعات كثيرة, ولم تكف, حتى هوت بي إلى حيث لم أتوقع أو يخطر بذهني يوما.

موجة دعم لـ إليسا و منى أبو حمزة : "منحبك مثل بيروت"
موجة دعم لـ إليسا و منى أبو حمزة : "منحبك مثل بيروت"

ET بالعربي

timeمنذ 2 أيام

  • ترفيه
  • ET بالعربي

موجة دعم لـ إليسا و منى أبو حمزة : "منحبك مثل بيروت"

خلال حضورها مسرحية كلو مسموح لكارول سماحة، أثار ظهور إليسا تفاعلاً واسعاً عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حيث ظهرت في عدد من الصور والفيديوهات التي التُقطت لها خلال اللقاءات الصحفية على هامش العرض. وبينما علّق البعض على ملامحها المختلفة، اختار كثيرون الوقوف إلى جانبها والدفاع عنها، مؤكدين أن إليسا تبقى رمزاً للجمال والقوة، مهما تبدّلت ملامحها أو تغيّرت زوايا التصوير. إليسا، سيرين عبد النور، و جورج خباز يدعمون كارول سماحة من مسرحية كلو مسموح منى أبو حمزة تدعم إليسا : "منحبك مثل بيروت" منى أبو حمزة كانت من أوائل الداعمين، حيث نشرت فيديو لإليسا على إنستغرام مرفقة بأغنيتها "حبك متل بيروت"، وكتبت داخل الصورة: "منحبك مثل بيروت"، في رسالة محبة وتقدير حملت الكثير من المعاني في وجه السخرية والتنمر. كما عبّر عدد كبير من محبّي إليسا عن دعمهم لها، من خلال تغريدات ومنشورات مؤثرة أبرزت مكانتها الكبيرة في قلوبهم. وكتب أحد المتابعين: "في زمن أصبح فيه التنمّر مشهدًا يوميًا، تصبح السخرية من امرأة بسبب مرض أو عوامل الزمن مرآة لحالة هوس السوشيال ميديا." وتابع: "كبرت على صوت إليسا، كان رفيق مراهقتي في كل لحظة انتظرت فيها حبًا أو تهت في حيرته. إليسا لم تكن مجرد مطربة، بل صورة مكتملة للأنثى في خيالي." وأضاف في ختام رسالته: "ما زلت أحها في أي حالة تظهر بها، مثلما أقبل لحظات فرحي وتعثراتي في الحياة... هي مصدر سعادتي وأجمل قدر مرّ في حياتي." وفي الوقت الذي فضّلت فيه إليسا التزام الصمت وعدم الرد على الجدل، ونشرت اليوم صورة عبر X، على ما يبدو من إيطاليا، حيث كتبت: "مرحبا من الجانب الآخر من العالم 😍" Hello from other side of the world😍 — Elissa (@elissakh) May 18, 2025 كما شاركت صوراً أخرى لها أثناء جلوسها في أحد الشوارع برفقة كلبتها "ستار"، مستمتعة بأجواء هادئة بعيداً عن الضوضاء.

من أجل من نتجمل؟ اعترافات ليندا تفتح باب الجدل
من أجل من نتجمل؟ اعترافات ليندا تفتح باب الجدل

عكاظ

timeمنذ 2 أيام

  • صحة
  • عكاظ

من أجل من نتجمل؟ اعترافات ليندا تفتح باب الجدل

تابعوا عكاظ على في مقابلة مؤثرة في مايو 2025، كشفت عارضة الأزياء العالمية ليندا إيفانجيليستا تحولاً جذرياً في نظرتها للجمال والموضة، مؤكدة أنها أصبحت تتأنق لنفسها فقط، وليس لإرضاء الآخرين أو تلبية توقعاتهم. بعد سنوات من المعاناة النفسية والجسدية نتيجة مضاعفات خطيرة لإجراء تجميلي فاشل (CoolSculpting) أدى إلى تشوهات دائمة، إضافة إلى معركتها مع سرطان الثدي، بدأت ليندا رحلة شفاء عميقة نحو تقبل الذات. قالت بصراحة: «أحتاج إلى علاج نفسي لأحب ما أراه في المرآة... لم أكن أريد أن أرى نفسي لأنني لم أكن أحب نفسي أو أحب مظهري». في مقابلة سابقة أوضحت ليندا أن الصور التي تظهر فيها لا تعكس دائماً واقعها، حيث يتم استخدام تقنيات مثل الشد بالشريط والمكياج لإخفاء آثار التشوهات. ومع ذلك، أكدت أنها تحاول أن تحب نفسها كما هي، وتعتبر الصور وسيلة لخلق الأحلام والخيال، وهو جزء من عملها. أخبار ذات صلة هذا التصريح يعكس تحولاً عميقاً في فلسفة ليندا، حيث أصبحت ترى التأنق والتجمل كأدوات للتعبير عن الذات والاحتفاء بها، بعيداً عن معايير الجمال التقليدية والضغوط المجتمعية. تؤكد ليندا أن الجمال لا يقتصر على الشباب، بل إن عملية التقدم في العمر بحد ذاتها جميلة، وأنها تسعى للعيش بسلام مع نفسها وتقبلها كما هي. هذا النهج الجديد من ليندا إيفانجيليستا يقدم رسالة ملهمة لكل من يعاني من ضغوطات الجمال المثالية، ويشجع على تقبل الذات والاحتفاء بالجمال الحقيقي الذي ينبع من الداخل.

بالفيديو.. السفير الكوري: مهرجان كوريا للصحة والجمال منصة لربط الشركات الكورية المتخصصة مع نظرائها الكويتيين
بالفيديو.. السفير الكوري: مهرجان كوريا للصحة والجمال منصة لربط الشركات الكورية المتخصصة مع نظرائها الكويتيين

الأنباء

timeمنذ 3 أيام

  • صحة
  • الأنباء

بالفيديو.. السفير الكوري: مهرجان كوريا للصحة والجمال منصة لربط الشركات الكورية المتخصصة مع نظرائها الكويتيين

أطلقت سفارة جمهورية كوريا الجنوبية في الكويت ومنظمة السياحة الكورية الوطنية أول مهرجان للصحة والجمال في الكويت بالفترة من 15 إلى 17 مايو 2025 بمشاركة 20 مؤسسة كورية رائدة، منها مستشفى جامعة تشونغ-أنغ، ومستشفى جاسينغ للطب الكوري، وعيادة إيليت للجراحة التجميلية، وعدة وكالات سفر متخصصة في السياحة العلاجية الكورية. من جهته، أعرب سفير جمهورية كوريا لدى البلاد بارك تشونغ سوك، عن اعتزازه بإطلاق مهرجان كوريا للصحة والجمال، الأول من نوعه في الكويت، والذي ينظم بالتعاون بين السفارة وهيئة السياحة الكورية الوطنية ووكالة KOTRA، مؤكدا أن هذا الحدث يمثل محطة جديدة في مسار تعزيز العلاقات الثنائية، خصوصا في مجالي الصحة والسياحة العلاجية. وقال السفير: «يسعدنا أن نقدم للشعب الكويتي تجربة كورية متكاملة تعكس التقدم الهائل الذي أحرزته كوريا في مجالات الطب التجميلي، والرعاية الصحية المتقدمة، والسياحة العلاجية، إلى جانب الثقافة الثرية التي تمنح طابعا خاصا لخدمات الصحة والجمال الكورية». وأوضح أن المهرجان يقام في الفترة من 15 و17 مايو بمجمع الأفنيوز، ويتضمن فعاليات تفاعلية وتجريبية تشمل استشارات صحية فورية، تشخيصات بالبشرة مدعومة بتقنيات الذكاء الاصطناعي، وعروضا حية لاستخدام مستحضرات التجميل، إلى جانب جلسات تدليك كوري وأزياء الهانبوك التقليدية، والحرف اليدوية، وعروض موسيقية تشمل الكيبوب والعرض الكوري الشهير «نانتا». ولفت السفير إلى أن هذا الحدث لا يقتصر على التعريف بالخدمات، بل يشكل منصة لربط الشركات الكورية الرائدة في قطاع الصحة والجمال مع نظرائها الكويتيين، من خلال فعالية «أمسية السياحة العلاجية الكورية» التي عقدت الخميس 15 مايو في فندق ومنتجع جميرا شاطئ المسيلة، بحضور أكثر من 100 مشارك من مسؤولين وخبراء وممثلي قطاعي الصحة والسفر، وستشهد الأمسية عروضا من مستشفيات كورية كبرى، وجلسات استشارية مباشرة، وكلمة رئيسية تلقيها إحدى المؤثرات الكويتيات، تسرد فيها تجربتها الشخصية في كوريا. وأضاف السفير «يشهد الإقبال المتزايد من الكويتيين على السفر إلى كوريا لغرض العلاج والجمال نموا لافتا، حيث ارتفعت الأعداد بنسبة 65% في عام 2024 مقارنة بالعام السابق. ونتطلع إلى أن يسهم هذا المهرجان في فتح آفاق جديدة للتعاون المشترك، وفي تعزيز صورة كوريا كوجهة مفضلة للباحثين عن الجودة والتميز في الرعاية الصحية». وختم السفير تصريحه مؤكدا أن الثقافة الكورية لم تعد تقتصر على الترفيه، بل أصبحت جسرا يربط الشعوب من خلال مجالات عملية وإنسانية كالصحة، مؤكدا التزام بلاده بمواصلة تعزيز هذا التعاون المثمر مع الكويت. من جانبه، أكد الأمين العام للمجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب د.محمد الجسار أهمية الفعاليات الثقافية في تعزيز التقارب والتفاهم بين الشعوب. وأشاد الجسار خلال مشاركته في مهرجان الطب والسياحة الذي نظمته السفارة الكورية بالأفنيوز بالتنظيم الرفيع للمهرجان وبمشاركة نخبة من الفنانين الكوريين والكويتيين، وبحضور جمع كريم من المهتمين بالشأن الثقافي والفني. وأشار الجسار إلى أن الثقافة والفنون تمثلان الجسر الحقيقي الذي يربط بين الشعوب، ويشكلان اللغة الأصدق للتعبير عن الهوية والتاريخ، مؤكدا حرص المجلس الوطني للثقافة على تعزيز التعاون الثقافي الدولي ودعم المبادرات التي تثري الساحة الثقافية في الكويت. ونوه الجسار بالشراكات الثقافية المثمرة بين المجلس والسفارة الكورية، مشيرا إلى أنها تجسد رؤية المجلس في دعم جميع أشكال التعبير الثقافي والفني، وتسهم في تعزيز الحوار الحضاري وتنظيم فعاليات تعكس التنوع الثقافي والانفتاح على التجارب العالمية. وفي ختام كلمته، توجه الجسار بالشكر والتقدير لسفارة جمهورية كوريا على جهودها في تنظيم المهرجان، متمنيا دوام الازدهار للعلاقات الكويتية الكورية، ومزيدا من النمو والتقدم في التعاون الثقافي بين البلدين. من جهته، قال المدير التنفيذي لمنظمة السياحة الكورية يونغ غيون لي: نحن موجودون في الكويت بهدف الترويج للسياحة العلاجية في كوريا بين أفراد المجتمع الكويتي. وتابع: نهدف من خلاله إلى بناء علاقات شراكة متينة وتسليط الضوء على جودة الخدمات الطبية الكورية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store