logo
#

أحدث الأخبار مع #الجمعيةالأردنية

مبادرتان وطنيتان لتحسين تشخيص وعلاج أمراض الكلى المزمنة في الأردن
مبادرتان وطنيتان لتحسين تشخيص وعلاج أمراض الكلى المزمنة في الأردن

عمون

timeمنذ 4 أيام

  • صحة
  • عمون

مبادرتان وطنيتان لتحسين تشخيص وعلاج أمراض الكلى المزمنة في الأردن

عمون - أطلقت الجمعية الأردنية لأمراض وزراعة الكلى، وجمعية اختصاصيي المختبرات الطبية الأردنية وجمعية المختبرات الأردنية بالتعاون مع شركة أسترازينيكا، الرائدة في في تطوير وإنتاج العقاقير الطبية، مبادرتين وطنيتين لتحسين تشخيص وعلاج أمراض الكلى المزمنة في الأردن، وذلك على هامش انعقاد فعاليات المؤتمر الدولي السنوي للجمعية الأردنية لأمراض وزراعة الكلى، وبمشاركة واسعة من الأطباء والمختصين في أمراض الكلى والمختبرات الطبية من القطاعين العام والخاص، وإلى جانبهم ممثلين عن جهات التحالف وعن وسائل الإعلام. وتتمثل إحدى المبادرتين في توحيد تقارير الفحوصات المخبرية وفق بروتوكول وطني موحد، فيما تتمثل الثانية في إصدار بيان توافقي وطني متعدد التخصصات في مجال فحص وتشخيص وإدارة المرض. وقد جاءت كل من المبادرتين استجابة للحاجة الملحة لتحسين الكشف المبكر عن أمراض الكلى وتقليل حالات التشخيص المتأخر عبر أدوات واضحة وتوافق وطني، بالنظر لانتشار المرض الذي بات يشكل تحدياً كبيراً محلياً تماماً كما هو الحال على الصعيد العالمي، خاصة في ظل انتشار عوامل الخطر كداء السكري وارتفاع ضغط الدم، بالتوازي مع ضعف الوعي والفحص المبكر. وفي حديث له خلال المؤتمر، كشف رئيس الجمعية الشرق أوسطية لزراعة الأعضاء, الرئيس المنتخب للجمعية العربية لأمراض الباطنية وزراعة الكلى، إستشاري أمراض الباطنية وزراعة الكلى، الدكتور محمد غنيمات، أن النظام الموحد الجديد للتقارير يقوم على النظر إلى معدل الترشيح الكبيبي eGFR بعد حسابه باستخدام معادلة حديثة CKD-EPI 2021 بدلاً عن المعادلة السائدة MDRD، وربطه مع فحص نسبة الألبومين إلى الكرياتينين، على أن يتم تفسير النتائج من قبل مختص صحي، والإبلاغ كنسبة وليس كمصطلح ووصف. ومن جهته، تحدث نائب رئيس جمعية اختصاصيي المختبرات الطبية الأردنية، الدكتور بشار القسوس حول أهمية النظام الموحد للتقارير، مبيناً أنه يساهم في الاكتشاف المبكر لاحتمال وجود تلف في الكلى، وفي مراقبة صحة المعرضين للخطر عبر الفحص الإضافي للبول UACR الذي يفرضه والذي يتطلب قياس الألبومين إلى الكرياتينين. وكان التحالف قد أطلق تجربة توحيد تقارير المختبرات في عام 2024 وفقاً للإرشادات العالمية KDIGO، وقد تم اعتماد الآلية الموصى بها من قبل ثلاثة مختبرات كبرى. وتعزيزاً للتجربة، أطلقت المختبرات المشاركة في التجربة باقة فحوصات "صحة الكلى" بأسعار مخفضة لتشجيع الفحص المبكر. وبناءً على ذلك، فقد حفزت التجربة على إجراء أكثر من 300 فحص منذ أواخر العام 2024، مع خطة للوصول إلى ألفي فحص في 2025، بهدف رفع معدل الكشف المبكر عن أمراض الكلى المزمنة بنسبة 20%، وزيادة استخدام العلاجات الموصى بها بنسبة 15%. وخلال المؤتمر، تم إصدار أول بيان وطني توافقي متعدد التخصصات حول أسس فحص وتشخيص وإدارة مرض الكلى المزمن، بمشاركة أطباء من تخصصات متعددة وجمعيات طبية أردنية. وكشفت نائب رئيس الجمعية الأردنية لأمراض تصلب الشرايين و ارتفاع ضغط الدم, رئيس قسم أمراض الكلى في مستشفى العبدلي، استشارية أمراض الباطنية وزراعة الكلى و ارتفاع ضغط الدم، الدكتورة هبة البرغوثي، أن البيان الذي جاء كثمرة لاجتماعات وحوارات وورش عمل علمية بمشاركة أطباء من تخصصات عدة وجمعيات طبية رائدة، يمثل أول دليل محلي يُراعي واقع النظام الصحي في الأردن، ويوفر إطاراً علمياً موحداً لتسهيل الكشف المبكر، والتشخيص الدقيق، وتطبيق بروتوكولات علاجية حديثة . وأوضحت الدكتورة البرغوثي أن من أبرز توصيات البيان فحص الفئات الأكثر عرضة للإصابة، مثل من تجاوزوا 60 عاماً، ومرضى السكري والضغط والقلب والمستخدمين لأدوية مزمنة، مشددة على أهمية التقييم المزدوج باستخدام فحصي eGFR وUACR لتشخيص أدق، مع تنظيم المتابعة الدورية وتفعيل الإحالة الطبية المتخصصة. كذلك، فقد دعت الدكتورة البرغوثي لاعتماد أدوية مثبتة علمياً مثل مثبطات ACE وARBs وSGLT2 لتحسين وظائف القلب والكلى وتقليل مضاعفات الضغط والسكر. وحول أهمية المبادرتين، علق الدكتور غنيمات بالقول: "إن توحيد تقارير الفحوصات المخبرية وتزويد الأطباء بإرشادات واضحة ومتكيفة مع الواقع المحلي يعد خطوة مهمة نحو تحسين جودة رعاية مرضى الكلى في الأردن وتقليل تطور المرض إلى مراحل متقدمة، من خلال الكشف المبكر وتحسين النتائج الصحية." أما المدير الإقليمي لمنطقة الشرق الأدنى والمغرب العربي لشركة أسترازينيكا، الدكتور رامي اسكندر، فعلق قائلاً: "باعتبارنا شريكاً استراتيجياً للهيئات الصحية في الأردن في القطاعين العام والخاص، فإننا لا نستثني أنفسنا من جهود تمكين التشخيص المبكر للأمراض المزمنة وتحسين جودة الرعاية. ما نشهده اليوم في الأردن، يعتبر خطوة مفصلية ضمن رؤيتنا لتوسيع الشراكات طويلة الأمد مع النظم الصحية في الأردن، وتعزيز التعاون متعدد الأطراف، في انعكاس لالتزامنا بدعم الحلول المستدامة القائمة على البيانات والمعايير العالمية، والتي تضمن مستقبلاً صحياً أكثر أماناً وإنصافاً للمجتمعات التي نخدمها، طامحين للتوسع على مستوى دول الشرق الأدنى والمغرب العربي." وفي ختام فعاليات المؤتمر، أطلق المشاركون دعوة لجميع جميع مقدمي الرعاية الصحية والمختبرات الطبية في الأردن إلى اعتماد هذه البروتوكولات والتوصيات بشكل فوري، بينما سيواصل التحالف قياس الأثر وتنفيذ المزيد من الخطوات الداعمة بما في ذلك الزيارات الميدانية والأنشطة التعليمية والتواصلية مع الأطباء والمختبرات، فضلاً عن إطلاق حملات التوعية وورش العمل التدريبية لتعريف الأطباء بالحزمة الشاملة مخفضة الأسعار طوال العام.

مبادرتان وطنيتان لتحسين تشخيص وعلاج أمراض الكلى المزمنة في الأردن
مبادرتان وطنيتان لتحسين تشخيص وعلاج أمراض الكلى المزمنة في الأردن

جهينة نيوز

timeمنذ 4 أيام

  • صحة
  • جهينة نيوز

مبادرتان وطنيتان لتحسين تشخيص وعلاج أمراض الكلى المزمنة في الأردن

تاريخ النشر : 2025-05-17 - 01:20 pm مبادرتان وطنيتان لتحسين تشخيص وعلاج أمراض الكلى المزمنة في الأردن أطلقت الجمعية الأردنية لأمراض وزراعة الكلى، وجمعية اختصاصيي المختبرات الطبية الأردنية وجمعية المختبرات الأردنية بالتعاون مع شركة أسترازينيكا، الرائدة في في تطوير وإنتاج العقاقير الطبية، مبادرتين وطنيتين لتحسين تشخيص وعلاج أمراض الكلى المزمنة في الأردن، وذلك على هامش انعقاد فعاليات المؤتمر الدولي السنوي للجمعية الأردنية لأمراض وزراعة الكلى، وبمشاركة واسعة من الأطباء والمختصين في أمراض الكلى والمختبرات الطبية من القطاعين العام والخاص، وإلى جانبهم ممثلين عن جهات التحالف وعن وسائل الإعلام. وتتمثل إحدى المبادرتين في توحيد تقارير الفحوصات المخبرية وفق بروتوكول وطني موحد، فيما تتمثل الثانية في إصدار بيان توافقي وطني متعدد التخصصات في مجال فحص وتشخيص وإدارة المرض. وقد جاءت كل من المبادرتين استجابة للحاجة الملحة لتحسين الكشف المبكر عن أمراض الكلى وتقليل حالات التشخيص المتأخر عبر أدوات واضحة وتوافق وطني، بالنظر لانتشار المرض الذي بات يشكل تحدياً كبيراً محلياً تماماً كما هو الحال على الصعيد العالمي، خاصة في ظل انتشار عوامل الخطر كداء السكري وارتفاع ضغط الدم، بالتوازي مع ضعف الوعي والفحص المبكر. وفي حديث له خلال المؤتمر، كشف رئيس الجمعية الشرق أوسطية لزراعة الأعضاء, الرئيس المنتخب للجمعية العربية لأمراض الباطنية وزراعة الكلى، إستشاري أمراض الباطنية وزراعة الكلى، الدكتور محمد غنيمات، أن النظام الموحد الجديد للتقارير يقوم على النظر إلى معدل الترشيح الكبيبي eGFR بعد حسابه باستخدام معادلة حديثة CKD-EPI 2021 بدلاً عن المعادلة السائدة MDRD، وربطه مع فحص نسبة الألبومين إلى الكرياتينين، على أن يتم تفسير النتائج من قبل مختص صحي، والإبلاغ كنسبة وليس كمصطلح ووصف. ومن جهته، تحدث نائب رئيس جمعية اختصاصيي المختبرات الطبية الأردنية، الدكتور بشار القسوس حول أهمية النظام الموحد للتقارير، مبيناً أنه يساهم في الاكتشاف المبكر لاحتمال وجود تلف في الكلى، وفي مراقبة صحة المعرضين للخطر عبر الفحص الإضافي للبول UACR الذي يفرضه والذي يتطلب قياس الألبومين إلى الكرياتينين. وكان التحالف قد أطلق تجربة توحيد تقارير المختبرات في عام 2024 وفقاً للإرشادات العالمية KDIGO، وقد تم اعتماد الآلية الموصى بها من قبل ثلاثة مختبرات كبرى. وتعزيزاً للتجربة، أطلقت المختبرات المشاركة في التجربة باقة فحوصات "صحة الكلى" بأسعار مخفضة لتشجيع الفحص المبكر. وبناءً على ذلك، فقد حفزت التجربة على إجراء أكثر من 300 فحص منذ أواخر العام 2024، مع خطة للوصول إلى ألفي فحص في 2025، بهدف رفع معدل الكشف المبكر عن أمراض الكلى المزمنة بنسبة 20%، وزيادة استخدام العلاجات الموصى بها بنسبة 15%. وخلال المؤتمر، تم إصدار أول بيان وطني توافقي متعدد التخصصات حول أسس فحص وتشخيص وإدارة مرض الكلى المزمن، بمشاركة أطباء من تخصصات متعددة وجمعيات طبية أردنية. وكشفت نائب رئيس الجمعية الأردنية لأمراض تصلب الشرايين و ارتفاع ضغط الدم, رئيس قسم أمراض الكلى في مستشفى العبدلي، استشارية أمراض الباطنية وزراعة الكلى و ارتفاع ضغط الدم، الدكتورة هبة البرغوثي، أن البيان الذي جاء كثمرة لاجتماعات وحوارات وورش عمل علمية بمشاركة أطباء من تخصصات عدة وجمعيات طبية رائدة، يمثل أول دليل محلي يُراعي واقع النظام الصحي في الأردن، ويوفر إطاراً علمياً موحداً لتسهيل الكشف المبكر، والتشخيص الدقيق، وتطبيق بروتوكولات علاجية حديثة. وأوضحت الدكتورة البرغوثي أن من أبرز توصيات البيان فحص الفئات الأكثر عرضة للإصابة، مثل من تجاوزوا 60 عاماً، ومرضى السكري والضغط والقلب والمستخدمين لأدوية مزمنة، مشددة على أهمية التقييم المزدوج باستخدام فحصي eGFR وUACR لتشخيص أدق، مع تنظيم المتابعة الدورية وتفعيل الإحالة الطبية المتخصصة. كذلك، فقد دعت الدكتورة البرغوثي لاعتماد أدوية مثبتة علمياً مثل مثبطات ACE وARBs وSGLT2 لتحسين وظائف القلب والكلى وتقليل مضاعفات الضغط والسكر. وحول أهمية المبادرتين، علق الدكتور غنيمات بالقول: "إن توحيد تقارير الفحوصات المخبرية وتزويد الأطباء بإرشادات واضحة ومتكيفة مع الواقع المحلي يعد خطوة مهمة نحو تحسين جودة رعاية مرضى الكلى في الأردن وتقليل تطور المرض إلى مراحل متقدمة، من خلال الكشف المبكر وتحسين النتائج الصحية." أما المدير الإقليمي لمنطقة الشرق الأدنى والمغرب العربي لشركة أسترازينيكا، الدكتور رامي اسكندر، فعلق قائلاً: "باعتبارنا شريكاً استراتيجياً للهيئات الصحية في الأردن في القطاعين العام والخاص، فإننا لا نستثني أنفسنا من جهود تمكين التشخيص المبكر للأمراض المزمنة وتحسين جودة الرعاية. ما نشهده اليوم في الأردن، يعتبر خطوة مفصلية ضمن رؤيتنا لتوسيع الشراكات طويلة الأمد مع النظم الصحية في الأردن، وتعزيز التعاون متعدد الأطراف، في انعكاس لالتزامنا بدعم الحلول المستدامة القائمة على البيانات والمعايير العالمية، والتي تضمن مستقبلاً صحياً أكثر أماناً وإنصافاً للمجتمعات التي نخدمها، طامحين للتوسع على مستوى دول الشرق الأدنى والمغرب العربي." وفي ختام فعاليات المؤتمر، أطلق المشاركون دعوة لجميع جميع مقدمي الرعاية الصحية والمختبرات الطبية في الأردن إلى اعتماد هذه البروتوكولات والتوصيات بشكل فوري، بينما سيواصل التحالف قياس الأثر وتنفيذ المزيد من الخطوات الداعمة بما في ذلك الزيارات الميدانية والأنشطة التعليمية والتواصلية مع الأطباء والمختبرات، فضلاً عن إطلاق حملات التوعية وورش العمل التدريبية لتعريف الأطباء بالحزمة الشاملة مخفضة الأسعار طوال العام. تابعو جهينة نيوز على

'الأردنية للتصوير' تنظم مهرجان غريسا التراثي الثالث
'الأردنية للتصوير' تنظم مهرجان غريسا التراثي الثالث

رؤيا نيوز

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • رؤيا نيوز

'الأردنية للتصوير' تنظم مهرجان غريسا التراثي الثالث

نظمت الجمعية الأردنية للتصوير، مساء أمس الأحد، النسخة الثالثة من مهرجان غريسا التراثي تحت شعار 'قرية بلا سقوف'، بحضور أعضاء الجمعية وعدد من المثقفين والفنانين والمهتمين بالشأن التراثي. وأكد مدير مديرية التراث في وزارة الثقافة الدكتور عاقل الخوالدة الذي رعى المهرجان، دعم الوزارة لهذه الفعاليات التي تحمي الذاكرة الوطنية، مشيدا بتاريخ غريسا العريق وما تحمله من إرث أثري ومعماري فريد. وأشار إلى ضرورة الحفاظ على الإرث الحضاري ونقله بأمانة إلى الأجيال القادمة، مثمنا جهود الجمعية في توثيق تفاصيل التراث الأردني بعدستها الإبداعية. من جهته، عبر رئيس الجمعية وائل حجازين، عن اعتزازه بنجاح المهرجان وتميزه، مشيدا بجهود نائب رئيس الجمعية حمزة الزيود صاحب فكرة المهرجان. واحتضن المهرجان عروضا تراثية قدمتها فرقة جمعية بلعما للثقافة والفنون، ومذاقات أصيلة من المطبخ الأردني الأصيل، إضافة إلى صور فوتوغرافية التقطها أعضاء الجمعية وثقوا من خلالها تفاصيل الحياة في غريسا ومدن أردنية أخرى.

سباق للأطفال ضمن فعاليات برومين ألتراماراثون البحر الميت.. الجمعة المقبل
سباق للأطفال ضمن فعاليات برومين ألتراماراثون البحر الميت.. الجمعة المقبل

هلا اخبار

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • هلا اخبار

سباق للأطفال ضمن فعاليات برومين ألتراماراثون البحر الميت.. الجمعة المقبل

هلا أخبار – أعلنت الجمعية الأردنية للماراثونات، عن إقامة سباق الأطفال ضمن فعاليات برومين ألتراماراثون البحر الميت، يوم الجمعة المقبل في حدائق الحسين بعمان، بمشاركة واسعة من الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 6 إلى 14 عاما. كما يسمح بمشاركة الأطفال دون سن السادسة برفقة أوليائهم، دون دخولهم في التنافس على المراكز الأولى. ويأتي تنظيم هذا السباق ضمن رؤية الجمعية الهادفة إلى تشجيع الأجيال الناشئة على ممارسة رياضة الجري، وتنمية روح التحدي والمنافسة لديهم، بالإضافة إلى ترسيخ العادات الصحية وتعزيز النشاط البدني منذ الصغر. واستكملت الجمعية الاستعدادات اللوجستية والتنظيمية كافة، لضمان سير السباق بأفضل صورة ممكنة، حيث تم توفير جميع متطلبات السلامة والراحة، بما في ذلك فرق المساندة، والمتطوعين، ومحطات المياه، وسيارات الإسعاف، وذلك لضمان بيئة آمنة ومحفزة للمشاركين الصغار. ويتاح للراغبين بالمشاركة اغتنام فرصة التسجيل، إذ تواصل الجمعية الأردنية للماراثونات استقبال طلبات التسجيل في مكتبها الكائن في الشميساني. ويعد سباق الأطفال جزءا من الفعاليات المصاحبة لسباق «برومين ألتراماراثون البحر الميت»، الذي تحرص من خلاله الجمعية على ترسيخ أهمية الرياضة لدى مختلف الفئات العمرية، وذلك ضمن رسالتها الهادفة إلى رفع الوعي بأهمية أسلوب الحياة الصحي، وتعزيز مكانة الأردن كوجهة رياضية وسياحية رائدة.

المنطقة العسكرية الوسطى تحصل على الميدالية الذهبية في سباق برومين ألتراماراثون البحر الميت
المنطقة العسكرية الوسطى تحصل على الميدالية الذهبية في سباق برومين ألتراماراثون البحر الميت

أخبارنا

time١٢-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • أخبارنا

المنطقة العسكرية الوسطى تحصل على الميدالية الذهبية في سباق برومين ألتراماراثون البحر الميت

أخبارنا : حصل الفريق الرياضي للمنطقة العسكرية الوسطى والذي شارك في سباق برومين البحر الميت، اليوم الجمعة، على المركز الأول والمركز الثالث في سباق الـ(50) كم. كما حصل الفريق على المركز الثاني في سباق (10) كم فردي، إضافة إلى حصول الفريق على المركز الرابع في سباق (21) كم. وتجدر الإشارة إلى أن سباق برومين البحر الميت ينظم من قبل الجمعية الأردنية للماراثونات، بمشاركة 1800عداء من الأردنيين والعرب والأجانب، ونخبة من أبطال رياضة الجري في الأردن الحاصلين على جوائز محلية وعالمية. ويضم السباق، أربع فئات وهي: ألتراماراثون 50 كم فردي وهو السباق الأساسي، وألتراماراثون 50 كم تتابع، ونصف ماراثون 21 كم، وسباق 10 كم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store