أحدث الأخبار مع #الجناني


اليمن الآن
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
مجزرة رأس عيسى...جريمة بشعة تحصد أرواح العشرات من سائقي الشاحنات الأبرياء
شهدت منشأة رأس عيسى النفطية في محافظة الحديدة اليمنية مأساة جديدة، حيث أسفر قصف القوات الأمريكية عن مقتل 23 سائق قاطرة كانوا ينتظرون في طابور التعبئة. وقد وقع الحادث أثناء تفريغ إحدى الناقلات. وأوضح الناشط اليمني بسيم الجناني أن من بين الشهداء عمال أبرياء، مشيرًا إلى أن بعضهم سبق أن فقدوا حياتهم في قصف سابق لطائرات إسرائيل. وتساءل الجناني عن مدى كفاية هذه الدماء لتحقيق السلام والاستقرار في اليمن. في السياق، أشار الناشط أمين عاطف إلى استشهاد محمد الحوفي العياني و30 آخرين من أبناء مديرية خمر أثناء وجودهم في الميناء لتعبئة شاحناتهم، حيث كانوا يعملون في مجال نقل الغاز والمحروقات. كما أُصيب العديد من الأشخاص واحترقت قاطراتهم. من جانبها، عبرت الصحفية غدير طيرة عن صعوبة مواساة عائلتها في ظل فاجعة رأس عيسى، مؤكدة أن الحديدة فقدت العديد من شبابها وآبائها، حيث تجاوز عدد الشهداء 50 والشهداء مدنيون، ولن تُنسى هذه الأحداث بسهولة. السائق عماد صادق حومي تحدث عن معاناة السائقين الذين كانوا ينتظرون تحميل شاحناتهم، مشيرًا إلى أن بعضهم وافته المنية داخل الشاحنة. وناشد الجميع بالتعاون مع أسر الضحايا، مؤكدًا على ضرورة دعمهم في ظل هذه المأساة. أما الإعلامي اليمني سمير النمري، فقد وصف الحادث بأنه مجزرة مروعة، مشيرًا إلى أن الميناء منطقة مدنية محمية بموجب القانون الدولي. وأكد أن ما يحدث في اليمن يعد جريمة حرب. في النهاية، أشار الناشط عبدالله جماح إلى الألم العميق الذي خلفه القصف، حيث رحل الضحايا بلا وداع، تاركين وراءهم ذكريات وأحلام لم تتحقق. وقد دعا إلى الرحمة لجميع الشهداء في هذه المجزرة.


اليمن الآن
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
أمريكا تعلن تدمير هذه المنشأة الهامة التابعة للحوثيين قبل وصول الامدادات لهم جيبوتي
أعلنت القيادة المركزية الأميركية، يوم الخميس، أن القوات الأميركية دمرت منصة لتخزين الوقود في ميناء رأس عيسى، الواقع تحت سيطرة جماعة الحوثي في اليمن، مشيرة إلى أن المنشأة كانت تُستخدم في دعم العمليات العسكرية للجماعة المدعومة من إيران. استهداف المنشأة جاء بالتزامن مع توجه ناقلة نفطية إلى الميناء نفسه من سواحل جيبوتي، في ثاني خرق للعقوبات الأميركية خلال أيام. وقالت القيادة المركزية في بيان إن "الحوثيين استمروا في الاستفادة اقتصاديًا وعسكريًا من إيرادات الوقود غير المشروعة، واستخدموا العائدات لتمويل أعمال إرهابية وزعزعة استقرار المنطقة"، مؤكدة أن الضربة تهدف إلى "حرمان الجماعة من مصدر دخل غير قانوني يُستخدم لإطالة أمد النزاع". وأوضحت أن السفن واصلت توريد الوقود إلى الميناء رغم تصنيف الولايات المتحدة لجماعة الحوثي كمنظمة إرهابية أجنبية اعتبارًا من 5 أبريل/نيسان. وشدد البيان على أن "العملية لم تستهدف الشعب اليمني، بل جاءت في إطار جهود مستمرة للحد من قدرة الحوثيين على استغلال موارد البلاد لأغراض عسكرية". واتهمت واشنطن الحوثيين باستخدام الوقود كأداة للسيطرة والابتزاز، مضيفة: "تهريب الوقود والمواد الحربية إلى جماعة إرهابية أمر غير مقبول لدى المجتمع الدولي". وفي ختام البيان، دعت القيادة المركزية إلى ضرورة تنبيه الحوثيين، وداعميهم الإيرانيين، ومن يساندهم في أعمالهم الإرهابية عمدًا، إلى أن العالم لن يقبل بتهريب الوقود أو تسليمه إلى منظمة إرهابية. في السياق ذاته، أفاد الصحفي اليمني بسيم الجناني أن ناقلة الوقود "SIA"، والتي تحمل على متنها نحو 44,200 طن من الغاز، مُنحت إذن الدخول من مكتب الأمم المتحدة في جيبوتي، وهي الآن في طريقها إلى ميناء رأس عيسى بمحافظة الحديدة، الخاضعة لسيطرة الحوثيين. ونقل الجناني عن مصادر محلية سقوط ضحايا من عمال منشآت رأس عيسى النفطية جراء الضربة الجوية الأميركية التي استهدفت الميناء في وقت سابق من اليوم. وكانت الأمم المتحدة قد سمحت، في السابع من الشهر الجاري، بدخول ناقلة النفط "JAG"، المحمّلة بـ48,400 طن من البنزين، إلى الميناء ذاته، وذلك بعد أربعة أيام فقط من سريان قرار وزارة الخزانة الأميركية بحظر دخول ناقلات الوقود إلى مناطق سيطرة الحوثيين. ورداً على ذلك، جددت الأمم المتحدة بعد يومين التزامها بـ"وقف أنشطة جماعة الحوثي الإرهابية" واستعادة حرية الملاحة في البحر الأحمر، مشيرة إلى سعيها لـ"حرمان الحوثيين من توسيع ترسانتهم"، و"تعطيل الدعم المادي من الجهات التي تسعى إلى تزويدهم بالنفط والموارد الأخرى عبر الموانئ الخاضعة لسيطرتهم". وكانت وزارة الخزانة الأميركية قد أعلنت مؤخرًا حزمة عقوبات جديدة، تضمنت إلغاء التصاريح السابقة التي كانت تتيح استيراد الوقود إلى مناطق الحوثيين، ضمن ما وصفته بـ"الرد على تصعيد الجماعة في استهداف الملاحة الدولية".


اليمن الآن
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
أميركا تستهدف شريان الحوثيين النفطي: تدمير ميناء رأس عيسى بالكامل
أعلنت القيادة المركزية الأميركية، يوم الخميس، أن القوات الأميركية دمرت منصة لتخزين الوقود في ميناء رأس عيسى، الواقع تحت سيطرة جماعة الحوثي في اليمن، مشيرة إلى أن المنشأة كانت تُستخدم في دعم العمليات العسكرية للجماعة المدعومة من إيران. استهداف المنشأة جاء بالتزامن مع توجه ناقلة نفطية إلى الميناء نفسه من سواحل جيبوتي، في ثاني خرق للعقوبات الأميركية خلال أيام. وقالت القيادة المركزية في بيان إن "الحوثيين استمروا في الاستفادة اقتصاديًا وعسكريًا من إيرادات الوقود غير المشروعة، واستخدموا العائدات لتمويل أعمال إرهابية وزعزعة استقرار المنطقة"، مؤكدة أن الضربة تهدف إلى "حرمان الجماعة من مصدر دخل غير قانوني يُستخدم لإطالة أمد النزاع". وأوضحت أن السفن واصلت توريد الوقود إلى الميناء رغم تصنيف الولايات المتحدة لجماعة الحوثي كمنظمة إرهابية أجنبية اعتبارًا من 5 أبريل/نيسان. وشدد البيان على أن "العملية لم تستهدف الشعب اليمني، بل جاءت في إطار جهود مستمرة للحد من قدرة الحوثيين على استغلال موارد البلاد لأغراض عسكرية". واتهمت واشنطن الحوثيين باستخدام الوقود كأداة للسيطرة والابتزاز، مضيفة: "تهريب الوقود والمواد الحربية إلى جماعة إرهابية أمر غير مقبول لدى المجتمع الدولي". وفي ختام البيان، دعت القيادة المركزية إلى ضرورة تنبيه الحوثيين، وداعميهم الإيرانيين، ومن يساندهم في أعمالهم الإرهابية عمدًا، إلى أن العالم لن يقبل بتهريب الوقود أو تسليمه إلى منظمة إرهابية. في السياق ذاته، أفاد الصحفي اليمني بسيم الجناني أن ناقلة الوقود "SIA"، والتي تحمل على متنها نحو 44,200 طن من الغاز، مُنحت إذن الدخول من مكتب الأمم المتحدة في جيبوتي، وهي الآن في طريقها إلى ميناء رأس عيسى بمحافظة الحديدة، الخاضعة لسيطرة الحوثيين. ونقل الجناني عن مصادر محلية سقوط ضحايا من عمال منشآت رأس عيسى النفطية جراء الضربة الجوية الأميركية التي استهدفت الميناء في وقت سابق من اليوم. وكانت الأمم المتحدة قد سمحت، في السابع من الشهر الجاري، بدخول ناقلة النفط "JAG"، المحمّلة بـ48,400 طن من البنزين، إلى الميناء ذاته، وذلك بعد أربعة أيام فقط من سريان قرار وزارة الخزانة الأميركية بحظر دخول ناقلات الوقود إلى مناطق سيطرة الحوثيين. ورداً على ذلك، جددت الأمم المتحدة بعد يومين التزامها بـ"وقف أنشطة جماعة الحوثي الإرهابية" واستعادة حرية الملاحة في البحر الأحمر، مشيرة إلى سعيها لـ"حرمان الحوثيين من توسيع ترسانتهم"، و"تعطيل الدعم المادي من الجهات التي تسعى إلى تزويدهم بالنفط والموارد الأخرى عبر الموانئ الخاضعة لسيطرتهم". وكانت وزارة الخزانة الأميركية قد أعلنت مؤخرًا حزمة عقوبات جديدة، تضمنت إلغاء التصاريح السابقة التي كانت تتيح استيراد الوقود إلى مناطق الحوثيين، ضمن ما وصفته بـ"الرد على تصعيد الجماعة في استهداف الملاحة الدولية".


اليمن الآن
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
جنود 'الزرانيق' يسمعون صرخات استغاثة الحوثيين بعد قصف أمريكي عنيف في منطقة 'غويرق'!
كشف الصحفي والناشط الحقوقي بسيم الجناني عن تنفيذ مكثف للغارات الجوية الأمريكية استهدفت مواقع تابعة لميليشيا الحوثي في منطقة "غويرق" بمديرية التحيتا جنوب محافظة الحديدة. وأوضح الجناني في تغريدة له عبر منصة "أكس" أن سبع غارات جوية دقيقة استهدفت بشكل مباشر تمركزات وعناصر الحوثيين المتواجدين في خطوط التماس المباشرة مع القوات المشتركة في المنطقة. وأضاف الناشط الحقوقي نقلاً عن شهود عيان من جنود اللواء الأول زرانيق المتمركزين بالقرب من المنطقة المستهدفة، أنهم سمعوا أصوات صراخ واستغاثة لعناصر الحوثي عبر أجهزة اللاسلكي عقب القصف الأمريكي الأخير. وذكر الجناني أن الجنود سمعوا العناصر الحوثية وهم يطلبون بشكل عاجل من زملائهم تقديم الإسعافات الأولية ونقل المصابين والجرحى الذين سقطوا جراء الغارات الأمريكية المفاجئة والموجعة. وتأتي هذه الضربات الجوية الأمريكية في سياق تصاعد التوتر العسكري في اليمن، وتحديدًا في مناطق التماس التي تشهد مواجهات متقطعة بين القوات المشتركة المدعومة من التحالف العربي وميليشيا الحوثي. وتعد هذه الغارات رسالة واضحة من قبل الولايات المتحدة باستمرار استهداف القدرات العسكرية للحوثيين الذين يواصلون تهديد الملاحة الدولية في البحر الأحمر وخليج عدن، وتأتي بعد سلسلة من العمليات المماثلة التي استهدفت قيادات ومواقع حوثية أخرى.


اليمن الآن
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
ناقلة نفط جديدة بميناء الحديدة تثير الجدل في مناطق الحوثيين بعد أزمة الوقود المغشوش
أدخلت جماعة الحوثي ناقلة نفط جديدة تتبع الشركة ذاتها المتهمة سابقًا بتوريد وقود مغشوش، إلى ميناء رأس عيسى خلال عطلة العيد. وأوضح الصحفي بسيم الجناني أن السفينة الجديدة، التي تحمل اسم Palm، رست في الميناء محملة بنحو 37,602 طن من مادة البترول. وأشار إلى أن هذه الناقلة تتبع نفس شركة الناقلة Love المعروفة أيضًا باسم 'تاج أوسكار'، والتي تسببت في جدل واسع بعد اتهامها بتوريد كميات من البترول المغشوش وصلت بنفس الفترة. قد يعجبك أيضًا: اليمنية تعلن استئناف رحلاتها لربط عدن بسقطرى والغيظة منتصف أبريل مستشار رئاسي يمني: انقلاب الحوثيين كان يهدف لاغتيال هادي بدعم من صالح رشاد العليمي يجدد العهد باستعادة الدولة ويحدد موعد الحسم وإنهاء الانقلاب وأضاف الجناني عبر منشور على فيسبوك أن ناقلة أخرى تدعى Red roby أنهت تفريغ حمولتها بالأمس، وأن نتائج فحص عينتها التي أجريت في الحديدة باستخدام جهاز تم إحضاره مؤخرًا من صنعاء، أظهرت سلامة الوقود. وتحدث الجناني عن أن الحوثيين قرروا بشكل مفاجئ منع فحص عينات البترول الخاصة بالناقلة Palm في الحديدة، مبررين ذلك بالضجة الإعلامية التي أثيرت مؤخرًا حول شحنات الوقود. وبيّن أن الجماعة قررت نقل عينات الفحص إلى صنعاء وإرسالها إلى الإدارة العامة لفحصها لاحقًا، بدلاً من إجراء التحاليل في الحديدة. كما أكد أن الحوثيين أصدروا تعليمات بتفريغ شحنة الناقلة Palm وضخها في السوق بدءًا من اليوم السبت، بعد إجراء فحص للعينة في صنعاء فقط. قد يعجبك أيضًا: اليمنية تعلن استئناف رحلاتها لربط عدن بسقطرى والغيظة منتصف أبريل طارق صالح يلتقي محمد ورق ومحمد الدهني لتنسيق الجهود الوطنية البنك المركزي في صنعاء يوقف التعامل مع تسع شركات صرافة يُذكر أن الأيام الماضية شهدت اكتشاف مواطنين لأضرار لحقت بآلاف السيارات، بسبب انتشار وقود مغشوش يحوي نسبة عالية من مادة الرصاص، ما تسبب في أعطال مكلفة.