أحدث الأخبار مع #الجنرالات


الجزيرة
منذ 7 أيام
- سياسة
- الجزيرة
ناشطون: مشروع تهجير 1948 يتجدد في غزة بعربات جدعون
في الوقت الذي تتصاعد فيه الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة ، تبرز عملية " عربات جدعون" كعنوان جديد لمرحلة أشد وحشية، إذ لا تقتصر على الأهداف العسكرية، بل تمتد لتغوص في عمق الأيديولوجيا التوراتية التي توجه صانع القرار الإسرائيلي. فبحسب صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، بدأ الجيش الإسرائيلي بتنفيذ خطة عسكرية سياسية متكاملة أطلق عليها اسم "عربات جدعون"، تهدف إلى تحقيق حسم عسكري وسياسي في غزة، عبر عملية منظمة من 3 مراحل، مع استخدام 5 روافع ضغط مركبة ضد حركة حماس في محاولة لإرغامها على القبول باتفاق لتبادل الأسرى، وتفكيك بنيتها العسكرية. وأثارت هذه الخطة موجة غضب واسعة على منصات التواصل الاجتماعي، حيث اعتبر ناشطون ومغردون أن "عربات جدعون" ليست مجرد عملية عسكرية، بل تعكس نزعة توراتية متطرفة تهدف إلى إبادة جماعية وتهجير قسري. ورأى ناشطون أن ما يتعرض له سكان غزة من قصف عنيف يُمثّل نسخة موسعة وأكثر شراسة من "خطة الجنرالات" السابقة، لكنها هذه المرة تنحو باتجاه الإبادة لا الإدارة، مشيرين إلى أن الفكرة لا تقتصر على تطهير عسكري، بل تشمل هندسة ديمغرافية مكتملة الأركان عبر تجميع السكان وحشرهم جنوب محور موراغ، في منطقة معزولة ومراقبة، وتجريف البنى التحتية وتدمير أي قدرة على الحياة. إعلان وأشار مغرّدون آخرون إلى أن الهدف من هذه العملية هو تنفيذ تهجير قسري شامل لسكان شمال القطاع ووسطه باتجاه رفح، تمهيدًا لترحيلهم عبر بوابات أمنية إما نحو منطقة رامون في النقب أو نحو الأراضي المصرية. ويذهب ناشطون إلى أن هذه الخطة تُعيد تكرار سيناريو "خطة الجنرالات" التي استخدم فيها الاحتلال سياسة التجويع الممنهج لدفع سكان شمال غزة إلى النزوح جنوبًا، مؤكدين أن خطة "عربات جدعون" ستفشل أيضًا، رغم أن الاحتلال هذه المرة يمارس تجويعًا كاملًا لجميع سكان قطاع غزة. تاريخ من التطهير العرقي ويعتقد مدونون أن الاحتلال الإسرائيلي يحاول تأكيد وحشيته وطبيعته العدوانية، مستذكرين عملية "جدعون" عام 1948 خلال نكبة فلسطين، التي استهدفت مدينة بيسان وأدت إلى طرد سكانها الفلسطينيين. ويشير هؤلاء إلى أن الجيش الإسرائيلي يُكمل اليوم هذا النهج في قطاع غزة من خلال إطلاقه عملية "عربات جدعون" التي تُعدّ توسيعًا لحرب الإبادة المستمرة واحتلال غزة بالكامل وتدميرها. إعلان كما لفت مغرّدون آخرون إلى أن الغارات العنيفة لم تتوقف منذ بدء تنفيذ خطة "عربات جدعون"، إذ يُستهدف المدنيون بشكل ممنهج من خلال قصف منازلهم فوق رؤوسهم، مما خلّف عددًا كبيرًا من الشهداء والجرحى. وكتب أحد المغردين "بدون مبالغة، الليلة الأكثر فتكًا… كل دقيقة صاروخ! إذا كانت هذه افتتاحية عملية عربات جدعون، فكيف ستكون العملية ذاتها؟!". ويؤكد متابعون أن "عربات جدعون" ليست سوى جزء من حرب تطهير عرقي مستمرة تمارسها إسرائيل بحق الفلسطينيين منذ عام 1948. واعتبر ناشطون أن إطلاق اسم توراتي على الحرب الجديدة -"عربات جدعون"- هو قمة الاستهتار بالعرب وقممهم السياسية، في ظل غياب الضغط الجاد على نتنياهو لوقف ما وصفوه "بالجنون والإرهاب" ضد المدنيين الفلسطينيين. وأشار عدد من الناشطين إلى أن نتنياهو وحكومته المتطرفة لن يحققوا في هذه الحرب ما عجزوا عن تحقيقه في الحروب السابقة، مؤكدين أنهم لن يتمكنوا من كسر المقاومة أو إرغامها على الاستسلام من دون وقف الحرب والانسحاب الكامل من غزة. وأوضح مدونون أن اسم العملية "عربات جدعون" يحمل دلالات دينية واستعمارية في وقت واحد، فـ"جدعون" هو قائد توراتي من سبط منشيه، وردت قصته في "سفر القضاة"، حيث قاد 300 مقاتل لهزيمة جيش المديانيين الضخم، بحسب الرواية التوراتية، بأمر إلهي وخطة عسكرية ذكية. إعلان وتساءل مدونون: ما هي "مركبات جدعون" التي تتكرر في الإعلام العبري؟ وهل ستنجح في غزة؟ يرى كثيرون أن "عربات جدعون" ليست مجرد خطة عسكرية، بل مصطلح توراتي تستخدمه المؤسسة الأمنية الإسرائيلية في سياق الحرب النفسية والخداع العملياتي، خاصة عندما يكون الواقع الميداني لا يسمح بشنّ هجوم بري مباشر أو حاسم. يُذكر أن "عملية جدعون" كانت من آخر العمليات التي نفذتها منظمة "الهاغاناه" قبيل انتهاء الانتداب البريطاني، ضمن سياق الحرب الأهلية في فلسطين خلال عامي 1947-1948. هدفت العملية إلى الاستيلاء على مدينة بيسان، وتطهير القرى والمخيمات البدوية المحيطة بها، بالإضافة إلى إغلاق أحد الممرات المحتملة لدخول قوات شرق الأردن. وقد نُفذت العملية من قبل لواء غولاني، بين 10 و15 مايو/أيار 1948، كجزء من خطة داليت التي وضعتها الهاغاناه للسيطرة على أكبر قدر ممكن من أراضي فلسطين قبيل إعلان قيام دولة إسرائيل.


سكاي نيوز عربية
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
ترامب يكشف تفاصيل "رحلة سرّية" إلى العراق: حياتي كانت في خطر
وقال ترامب إنه قرر القيام بالزيارة للقاء أحد الجنرالات الأميركيين والاستفسار عن سبب تأخر حسم المعركة ضد تنظيم " داعش"، موضحًا: "لم أكن أفهم كيف يمكن لمجموعة إرهابية أن تصمد كل هذا الوقت، فقلت: أريد أن أذهب بنفسي". "طائرة بلا أضواء" وتحدث ترامب عن تفاصيل الرحلة قائلاً: "غادرت الساعة الثالثة صباحًا، وكانت طائرة إير فورس ون بانتظاري. قالوا لي سيدي لدينا مشكلة، علينا إطفاء كل الأضواء وإغلاق الستائر عند التحليق فوق أراضي العدو". وأضاف: "لم أر شيئًا، لا أضواء، لا مسارات، لا أعرف كيف فعلوها". وأشار إلى أن الزيارة كانت محاطة بإجراءات أمنية مشددة، ولم يتم الإعلان عنها مسبقًا. ورغم أنه لم يحدد تاريخها، فإن البيت الأبيض كان قد أعلن في ديسمبر 2018 عن زيارة مفاجئة للرئيس ترامب وزوجته ميلانيا إلى قاعدة عين الأسد بمحافظة الأنبار غرب العراق ، لتهنئة القوات الأميركية بمناسبة عيد الميلاد. "أعطني الصلاحية وسأنهي داعش" وقال ترامب إنه التقى خلال الزيارة جنرالاً يلقبه بـ"ريزن كين"، وسأله عن سبب التأخر في هزيمة تنظيم داعش ، فردّ الجنرال: "إذا منحتني الصلاحية الكاملة، سأقضي على داعش في ثلاثة أسابيع فقط". وأوضح ترامب أن الجنرال أبلغه أن القيود المفروضة على العمليات كانت تُجبر الطائرات على الانطلاق من قواعد بعيدة، ما قلل من فاعلية الضربات الجوية. وقال ترامب: "بعد عودتي إلى واشنطن ، وافقت على الخطة.. وبعد وقت قصير، هزمنا 100% من خلافة داعش، على عكس ما كانوا يخبرونني به في العاصمة". وتأتي تصريحات ترامب في سياق تأكيده على أسلوبه "الحاسم" في القيادة، حيث قال إن الجنرالات في واشنطن "كانوا مجموعة من عديمي الفائدة"، بينما الجنرال الميداني قدم خطة فعالة أنهت وجود داعش بشكل كامل خلال أسابيع.


روسيا اليوم
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
وزارة الدفاع الفرنسية تقيل جنرالين لانتقادهما السلطات
وبحسب ما ذكرته وكالة "فرانس برس" أن "الجنرالين السابقين.. تم فصلهما لعدم الالتزام بواجب التحفظ". وأشارت التقارير إلى أن كوستو كان من بين عشرين جنرالا وقعوا على عريضة نشرتها مجلة "فالور أكتوييل" في 21 أبريل 2021، بمناسبة ذكرى "انقلاب الجنرالات" ضد سياسة شارل ديغول. وانتقد العسكريون في الوثيقة "تفكك" البلاد و"الكراهية بين الطوائف" التي تغذيها "عنصرية معادية معينة"، بالإضافة إلى "الإسلاموية وعصابات الضواحي". كما أكد الجنرالات استعدادهم لدعم السياسيين الملتزمين بـ"الحفاظ على الأمة"، بينما سيستلزم استمرار "الفوضى" "تدخل الزملاء في الخدمة". أما بيليزاري فقد قدم في أبريل 2024 شكوى قضائية ضد رئيس الوزراء الفرنسي (آنذاك) غابرييل أتال، ووزير الدفاع سيباستيان لوكورنو، ووزير الخارجية (آنذاك) ستيفان سيجورنيه. وانتقد الجنرال الحكومة على نقلها معدات عسكرية من مخزون الجيش الفرنسي إلى أوكرانيا. ورفضت المحكمة الشكوى، مشيرة إلى أن النظر فيها يقع ضمن اختصاص النيابة العامة. ونقلت "فرانس برس" عن بيليزاري قوله إن فصله يمثل "إجراء قمعيا غير قانوني مرتبطا بشكواه". المصدر: وكالات وصفت وزارة الخارجية الروسية تصريحات وزير الدفاع الفرنسي سيباستيان ليكورنو حول احتمال استخدام روسيا "شبكات سلافية وشيشانية" للتحضير لهجمات إرهابية في فرنسا بالعنصرية.


الشرق الأوسط
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق الأوسط
يوم الفرار الرهيب
أمضيت نحو عقدين (من ستة) من حياتي المهنية خلف مكتب صغير يسمى «القسم الخارجي». أو «الأخبار الخارجية». وكان عملي أن أتابع نشرات الأخبار حول العالم، وأنتقي منها ما يهم قارئ الجريدة، ثم أترجمه للنشر. كل يوم كانت وكالات الأنباء، («رويترز»، «أسوشييتد برس»، «وكالة الصحافة الفرنسية»، إلخ) تحمل إلينا الأخبار من أنحاء الأرض. والأرض كانت، ولا تزال، محشوة بأخبار الحروب، والقتل، والمجاعات، والفيضانات، والاعتداءات، والزلازل على مقياس ريختر. من العقدين أمضيت عقداً كاملاً، على الأقل، مع أخبار حرب فيتنام. كل يوم تأتينا أخبار من فيتنام الشمالية (الشيوعية)، ومن فيتنام الجنوبية (الأميركية)، عن معارك، وحرائق ساحقة في مدن وأدغال بالكاد نستطيع قراءة أسمائها، أو أسماء أبطالها. فالرسالة ليست من باريس، أو واشنطن، وإنما من خي ساته، ودانا ننغ، وهوي. وأما الرجال، فأسماء مثل الجنرال لي دوك تو، ولي دوك تي، وفان تيو، وفان توي. بعد فترة على اندلاع الحرب، اشتدت ضراوتها، وفقدت أهميتها. وكان الفيتناميون الشيوعيون المجردون من السلاح يهزمون قوة أميركية طاغية تملك أحدث الأسلحة الجبارة. لكن الأخبار ظلت رتيبة مثل المسلسلات اليومية. ولم يعد لها مكان بارز في الصحف. ولم يعد المحررون يهتمون بأنباء المعارك، بل فقط بالتطورات السياسية، والخسائر التي تمنى بها أميركا. أمام هذا الواقع والإهانة التي لحقت بها في ذروة الحرب الباردة، لجأت واشنطن إلى الأسلحة المحظورة، مثل قنابل النابالم الحارقة. وأخذت تدمر مدناً بأكملها. لكن المقاتل الفيتنامي، الفيتكونغ، ظل يموت، ويربح، بالآلاف، ثم بمئات الآلاف. وفي النهاية أدّت الحرب إلى مقتل 3 ملايين شخص من الجانبين، وشارك فيها نحو 8 ملايين عسكري أميركي خلال فترة الحرب كلها، وسقط 12 جنرالاً من ذوي الرتب العالية. في النهاية، انهارت القوة الأميركية الجبارة عندما انهارت العاصمة سايغون أمام زحف الفيتكونغ. وخرجت إلى العالم صور مرعبة عن آلاف يحاولون الفرار إلى أي مكان، وكان بين الذين استطاعوا النجاة بأنفسهم في الساعات الأخيرة صحافي من لبنان يدعى أمين معلوف. في 30 أبريل (نيسان) 1973 كانت نهاية الحرب رسمياً. وسوف أحاول في الحلقات التالية أن أستعيد الفصل الأخير من حرب كادت تكون الحرب العالمية الثالثة. إلى اللقاء...


صوت بيروت
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- صوت بيروت
وزير الدفاع الأميركي يوجه بتقليص الرتب العليا في المؤسسة العسكرية
وجّه وزير الدفاع الأميركي، بيت هيغسيث، يوم الإثنين، بتخفيض عدد الجنرالات من فئة الأربع نجوم في القوات المسلحة الأميركية بنسبة 20%، وذلك في إطار جهود إدارة الرئيس دونالد ترامب لإعادة هيكلة المؤسسة العسكرية وتقليل المناصب القيادية العليا. وشمل التوجيه أيضا الحرس الوطني، الذي طُلب منه إجراء تقليص مماثل بنسبة 20 بالمئة في عدد المناصب القيادية العليا. وقال هيغسيث في مذكرة رسمية إن هذه الخطوة تهدف إلى 'إزالة البنى الهيكلية المكررة من أجل تحسين القيادة وجعلها أكثر سلاسة'، مؤكدا أن التعديلات تأتي ضمن إطار إصلاحات أوسع لتعزيز الكفاءة والفعالية. كما أمر الوزير بتخفيض إضافي بنسبة 10بالمئة من مجمل الرتب العسكرية العليا، بما يشمل جميع الضباط من رتبة نجمة واحدة فما فوق، أو ما يعادلهم في البحرية الأمريكية. ويبلغ عدد الجنرالات في الجيش الأمريكي حاليا نحو 800 جنرال، من بينهم 44 فقط يحملون رتبة جنرال أو أميرال من فئة الأربع نجوم. ومنذ توليه المنصب، أقال هيغسيث أكثر من 6 جنرالات وأميرالات من رتب ثلاث وأربع نجوم، مشيرا إلى أن هذه الإجراءات تأتي 'بناء على رغبة الرئيس في إحاطة نفسه بالأشخاص المناسبين لتنفيذ النهج الأمني الوطني الذي نرغب باتباعه'. وأكد الوزير أن التخفيضات تهدف إلى تحرير المؤسسة العسكرية من 'الطبقات البيروقراطية غير الضرورية'، وفق تعبيره. وكانت شبكة 'سي إن إن' قد كشفت في وقت سابق عن هذه الخطط، التي اعتبرها مراقبون جزءا من توجه أوسع لإعادة تنظيم الهيكل القيادي في وزارة الدفاع الأميركية.