logo
#

أحدث الأخبار مع #الجودو،

محمد مطيع: التتويج ببطولة إفريقيا إنجاز كبير.. ونخطط جيدا للأولمبياد
محمد مطيع: التتويج ببطولة إفريقيا إنجاز كبير.. ونخطط جيدا للأولمبياد

بلد نيوز

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • بلد نيوز

محمد مطيع: التتويج ببطولة إفريقيا إنجاز كبير.. ونخطط جيدا للأولمبياد

أعرب محمد مطيع، رئيس اتحاد الجودو، عن سعادته بالتتويج ببطولة إفريقيا للكبار، مؤكدا أن المنتخب يسير بخطى ثابته نحو أولمبياد لوس أنجلوس وفقا لتخطيط مدروس. قال محمد مطيع في مداخلة هاتفية مع الإعلامي ماركو مراد في برنامج «الماتش» على قناة «صدى البلد»:" إنجاز كبير بالحصول على المركز الأول في بطولة إفريقيا للكبار، هناك لاعبين يشاركوا للمرة الأولى في بطولات رسمية، شيء مشرف ونتمنى أن نكمل المشوار وتشريف مصر في المحافل الدولية". أضاف محمد مطيع:" نعمل بالورقة والقلم من أول يوم دخلنا فيه الاتحاد، بالتنسيق مع وزارة الشباب والرياضة واللجنة الأولمبية المصرية، ونعمل بخطط إعداد منفصلة تماما لكافة المنتخبات، بدأنا مبكرا ونهتم بفريق الشباب والناشئين". أشار محمد مطيع:" على مستوى الفريق الأول متوسط أعمار المنتخب 22 سنة وهذا معدل صغير، كلما كان السن أصغر نستطيع التشكيل بشكل أفضل، أقمنا معسكرات مغلقة من أجل تحسين مستوى اللاعبين وزيادة مستواهم، وهذا انعكس بالإيجاب في بطولة إفريقيا". أوضح محمد مطيع:" خطتنا بالنسبة للأولمبياد؟ بدأنا في اختيار اللاعبين المؤهلين لتحقيق ميدالية أولمبية، في البطولة الإفريقية توجنا بـ 4 ميداليات ذهب، سنركز معهم أكثر الفترة المقبلة، ومن سيساعدنا سنقف بجانبه من أجل تحقيق إنجاز، ومتفائلين في الفترة المقبلة". أتم محمد مطيع:" الألعاب الفردية ليست مثل كرة القدم، ليس لدينا مشكل مادية، نعمل كاتحاد على تنمية مواردنا المالية بإبرام عقود رعاية، والشئ الأهم وزارة الشباب والرياضة لا تتأخر عنا في أي شيء، ومتفائل بالقادم إن شاء الله".

الرياضة النسائية السعودية بدأت حلما وأصبحت واقعا يحكي قصة نجاح لامست القمة
الرياضة النسائية السعودية بدأت حلما وأصبحت واقعا يحكي قصة نجاح لامست القمة

الاقتصادية

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الاقتصادية

الرياضة النسائية السعودية بدأت حلما وأصبحت واقعا يحكي قصة نجاح لامست القمة

شهد القطاع الرياضي في السعودية، قفزة نوعية كبيرة خلال الفترة الأخيرة, ما انعكس بشكل كبير على الرياضة النسائية، التي تحولت جذريا في ظل رؤية 2030، وأصبحت جزءا أساسيا من مساعي الدولة نحو تمكين المرأة وتعزيز جودة الحياة. بدأت المرأة السعودية في المجال الرياضي مشوارها نحو تحقيق الريادة في المجال دون توقف، وأصبحت تنافس بطلات العالم وتسعى لنيل مراكز عليا رياضية، بل حققت انتصارات وطنية متتالية، لتخبر العالم قصة جديدة من الإلهام تحققت بفضل طموح امرأة عاشت لتحقق حلمها، في ظل رؤية فتحت آفاقا شاسعة في كثير من المجالات بما فيها الرياضة للجنسين، إذ كان للرياضة النسائية نصيب من دعم واهتمام القيادة، التي ذللت جميع الصعاب، وهيأت لها الإمكانات، ومهدت لها التحديات، بمتابعة من الأمير عبدالعزيز بن تركي وزير الرياضة، الذي حرص على تحقيق أهداف الرؤية في المجال الرياضي، فلم يذخر جهدا ولا وقتا إلا وسخره لخدمة القطاع ودعم الجنسين. بوصفه جزءا من التزام المملكة بتمكين المرأة وتعزيز دورها في جميع مجالات الحياة بما في ذلك الرياضة جزءًا من أهداف رؤية 2030، اتخذت العديد من القرارات والخطوات لتحقيق الأهداف المنشودة، تمثلت في تهيئة البنية التحتية, كإنشاء مرافق رياضية مخصصة للنساء، بما في ذلك الصالات والملاعب، وتوسيع نطاق المرافق العامة مثل الحدائق ومسارات المشي والجري، مما شجع على ممارسة النشاط البدني بين النساء, وتم في الجانب التدريبي إطلاق برامج رياضية متنوعة تستهدف النساء، مع التركيز على تطوير الكوادر النسائية من خلال التدريب والتأهيل، مما أسهم في رفع كفاءة المدربات والمسؤولات الرياضيات، وهو ما أدى إلى المشاركة في المنافسات المحلية والدولية, ثم تحقيق الإنجازات باسم المملكة في مختلف المحافل. الرياضة النسائية في المملكة كحال أي نشاط جديد، اقتصرت قبل 2010 على ممارسات رياضية محدودة جدا من خلال أنشطة غير رسمية في المدارس والأندية الخاصة، وفي 2012 شهدت المملكة أول مشاركة نسائية رسمية في أولمبياد لندن بمشاركة وجدان سراج في لعبة الجودو، وسارة العطار في ألعاب القوى. من ضمن الخطوات التي دعمت الرياضة النسائية وتحديدا 2019، الذي شهد إقرار تأسيس أندية رياضية خاصة للسيدات، ليشهد هذا العام تحولا كبيرا في المشاركات الخارجية من خلال وجود فرق نسائية في بطولات إقليمية وعالمية، ليكون القرار متوافقا مع مستهدفات رؤية 2030، الساعية إلى رفع معدل ممارسة الرياضة في المجتمع السعودي وتحديدا المرأة، التي وفقا لأحدث الإحصائيات ارتفعت نسبة مشاركتها في الرياضة 150% منذ إطلاق الرؤية، وبلغ عدد الرياضيات المسجلات في مختلف الألعاب 330 ألف فتاة، إضافة إلى زيادة عدد المدربات والمرشدات الرياضيات والحكام، ووصلت أعداد اللاعبات المشاركات في دوري المدارس إلى 70 ألف لاعبة، و37 فريقا وطنيا للسيدات، و97 مدربة، وهو الانعكاس الطبيعي لإنشاء الفرق النسائية في عدة رياضات مثل: القدم والسلة والمبارزة والتايكوندو، وغيرها ما أسهم في زيادة المشاركة النسائية في مختلف الألعاب الرياضية محليا ودوليا، ومن أمثلتها المنتخب الأول للسيدات في كرة القدم 2021. الاتحاد السعودي للرياضة للجميع، أسهم بشكل كبير في دعم هذا الجانب، بإطلاق دوري كرة القدم للسيدات على المستوى المجتمعي، لتعزيز مشاركة المرأة في الرياضة، ودعم إنجازاتها، ونظم الاتحاد السعودي لكرة القدم الدوري الممتاز للسيدات وهي البطولة الرسمية الأعلى مستوى لكرة القدم النسائية، لتبدأ معه الفرق النسائية، حقبة جديدة انطلقت بتنظيم الموسم الأول في أكتوبر 2022 بمشاركة 8 فرق، وفي العام نفسه لعب المنتخب النسائي السعودي أول مباراة دولية له، وفاز فيها على سيشيل 2-0. تواصل دعم القيادة ممثلا في وزارة الرياضة، للجانب الرياضي النسائي وتعزيزه، وكان من أهم خطواتها الاهتمام بالتنشئة الرياضية منذ الصغر، فتعاونت مع وزارة التعليم لإدخال التربية البدنية للفتيات في المدارس الحكومية والخاصة، الأمر الذي دفع باهتمام الفتيات وأسرهم لممارسة الرياضة، وأصبحت أسلوب حياة في كثير من الأسر التي زاد وعيها بأهمية الرياضة النسائية، ومنذ تلك اللحظة توالت الإنجازات وحققت الميداليات وكان النصر حليف المرأة السعودية في المجال الرياضي، حتى إن المملكة في 2023 استضافت بطولات نسائية دولية في الملاكمة والجودو والغولف والشطرنج وغيرها من الرياضات التي تربعت سيدات الوطن على عرشها، بل كان للرياضيات السعوديات نصيب جيد من الميداليات في بطولات إقليمية في ألعاب القوى، التايكوندو، والكاراتيه وغيرها. كما كان لبصمة التطور والتمكين الذي دعمته رؤية 2030 للمرأة في المجال الرياضي أثر كبير, إذ أصبحت الأسرة السعودية أسرة رياضية، في ظل بروز مشاريع رياضية تهدف لبناء مجتمع صحي لجميع أفراد الأسرة بدءا من نصف المجتمع وهي المرأة, وانتهاءً بالمجتمع كله وهو الرجل والطفل وكبار السن وغيرهم، إذ سجلت نوادي الحي المنتشرة في الأحياء بمناطق المملكة، مشاركة الكثير من السيدات سعيًا منهن لممارسة الرياضة بانتظام، وكان أثر ذلك واضحا وجليا على صحتهن ولياقتهن. من أبرز الأسماء النسائية التي لمعت في سماء الرياضة ممن حققن جوائز في المسابقات العالمية وميداليات دولية مشرفة، لاعبة التنس يارا الحقباني المتوجة بذهبية التنس في بطولة دورة الألعاب السعودية مرتين، وكأس الاتحاد الدولي للتنس للناشئات، ولاعبة التايكوندو دنيا أبو طالب التي نالت جوائز عديدة أبرزها ذهبية العرب 2020 و 2024، وهي أول سعودية تحصل على برونزية آسيا في كوريا 2022، وبرونزية بطولة العالم في المكسيك 2022، وأفضل لاعبة سعودية عام 2022، إضافة إلى تصنيفها الـ 4 عالميا لوزن 53 كجم، وتتويجها كأفضل لاعبة عربية 2022. لم تخل أسماء الساحة الرياضية من البطلات السعوديات، ومنهن سارة عطار العداءة التي شاركت في أولمبياد لندن 2012 وأولمبياد ريو دي جانيرو 2016، وكذلك دانية عقيل في سباقات السيارات، ولبنى العمير والحسناء الحماد في المبارزة، وهتان السيف التي تعد أول سعودية في الفنون القتالية، والفارسة دلما ملحس، ولاعبة الجودو وجدان سراج. لم تتوقف المرأة السعودية عن تحقيق الإنجازات في جميع الرياضات الجماعية منها أو الفردية لتبرز البطلة يارا العمري صاحبة أول ميدالية آسيوية في تاريخ الملاكمة السعودية النسائية والحاصلة في عامين فقط على 10 ميداليّات "8 ذهبيات وبرونزيتان"، إضافة إلى ريما الجفالي التي تُعد من أوائل السعوديات الحاصلات على رخصة قيادة لسباقات السيارات، وتوجت بالعديد من المراكز في العديد من السباقات الدولية التي شاركت بها. أوضحت مساعد وزير الرياضة لشؤون الرياضة بوزارة الرياضة أضواء العريفي في مؤتمر الاستثمار الرياضي المنعقد مؤخرا بالرياض, أن النوادي النسائية تخطت حاجز الـ 400 ناد بينما كان للمرأة نصيب في البرامج التي خصصها ما يزيد عن ألف ناد رياضي. وأكدت المدير العام لمعهد إعداد القادة الدكتورة مزنة المرزوقي في ذات المؤتمر، أهمية استثمار القطاع الخاص في مجال الرياضة النسائية بوصفه مجالا جديد النشأة بكر الاستثمار وخصب البيئة، موضحة أن القطاع الرياضي يعمل على تنظيم السياسات الرياضية لضمان مشاركة شاملة، وتمكين المرأة في مجالات الإدارة والقيادة الرياضية، وأن الهدف هو توفير وظائف مستدامة، وفرص حقيقية للنمو داخل بيئة شاملة وداعمة، وتجاوز التحديات التي تواجه مشاركة المرأة في الرياضة.

أخبار العالم : انضمام باسم وهيثم الحسيني للإشراف الفني على المشروع القومي للموهبة والبطل الأولمبي للجودو
أخبار العالم : انضمام باسم وهيثم الحسيني للإشراف الفني على المشروع القومي للموهبة والبطل الأولمبي للجودو

نافذة على العالم

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • نافذة على العالم

أخبار العالم : انضمام باسم وهيثم الحسيني للإشراف الفني على المشروع القومي للموهبة والبطل الأولمبي للجودو

الجمعة 18 أبريل 2025 01:00 صباحاً نافذة على العالم - انضمام الثنائي هيثم الحسيني وباسم الحسيني، مدربي الجودو، كخبراء فنيين للإشراف على جميع مراحل المشروع المختلفة، بدءًا من البراعم، مرورًا بالناشئين والشباب، وصولًا إلى صفوة لاعبي الجودو، في إطار حرص وزارة الشباب والرياضة على تطوير المشروع القومي للموهبة والبطل الأولمبي. انضمام باسم وهيثم الحسيني للإشراف الفني على المشروع القومي للموهبة والبطل الأولمبي للجودو وتعد هذه الخطوة واحدة من أبرز التحركات الاستراتيجية للوزارة، حيث تعكس اهتمامها الكبير بنقل الخبرات الدولية والأولمبية إلى اللاعبين الموهوبين، بما يسهم في إعداد جيل قادر على المنافسة في أكبر البطولات العالمية. ويتمتع الثنائي باسم وهيثم الحسيني بسيرة ذاتية حافلة بالإنجازات في مجال تدريب الجودو، حيث قادا المنتخب المصري للجودو خلال الفترة من 2014 وحتى 2017، كما أشرفا على تدريب نادي الشمس منذ عام 2015 وحتى عام 2024، وكانا قد بدأ مشوارهما التدريبي مع النادي منذ عام 2009 وحتى 2015. كما سبق للكابتن باسم الحسيني تدريب فريق اتحاد الشرطة الرياضي في الفترة من 2008 إلى 2009، وحقق معه نتائج متميزة، أبرزها الفوز بميدالية ذهبية وأخرى برونزية في بطولة العالم للشرطة عام 2009. أما على صعيد الإنجازات، فقد استطاع الثنائي تحقيق العديد من النجاحات الكبيرة للجودو المصري، من أبرزها: تحقيق الميدالية البرونزية في بطولة العالم عن طريق البطل إسلام الشهابي بطوكيو عام 2011. الفوز بـ 17 ميدالية متنوعة في جولات الاتحاد الدولي للجودو (IJF). حصد ميداليتين برونزيتين في بطولة العالم للماسترز؛ الأولى في الرباط 2015 عبر اللاعب رمضان درويش، والثانية في المكسيك 2016 عن طريق اللاعب محمد علي. تحقيق أكثر من 80 ميدالية متنوعة في كافة البطولات الأفريقية للناشئين والكبار. حصد المركز الأول عدة مرات في البطولات الأفريقية على مستوى الناشئين والكبار، فردي وجماعي. الوصول إلى المركز الخامس في بطولة العالم للناشئين للفرق والتأهل إلى الدور نصف النهائي في نفس البطولة. الفوز بأكثر من 200 بطولة محلية، وأكثر من 100 ميدالية قارية في بطولات الأندية. تحقيق لقب بطولة الجمهورية للكبار منذ عام 2010 وحتى الآن. الفوز ببطولة الدوري المصري مرتين. ويهدف المشروع القومي للموهبة والبطل الأولمبي إلى اكتشاف ورعاية الموهوبين في مختلف الألعاب الرياضية، والعمل على تأهيلهم بالشكل الأمثل للوصول إلى أعلى مستويات التنافس العالمية. ومن المنتظر أن يساهم انضمام الكابتنين باسم وهيثم الحسيني إلى منظومة المشروع في إحداث نقلة نوعية بمنظومة تدريب الجودو، من خلال نقل خبراتهما الواسعة وتوجيه اللاعبين لتطوير مهاراتهم وفقًا لأحدث المعايير العالمية.

انضمام باسم وهيثم الحسيني للإشراف الفني على المشروع القومي للموهبة والبطل الأولمبي للجودو
انضمام باسم وهيثم الحسيني للإشراف الفني على المشروع القومي للموهبة والبطل الأولمبي للجودو

بوابة الفجر

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • بوابة الفجر

انضمام باسم وهيثم الحسيني للإشراف الفني على المشروع القومي للموهبة والبطل الأولمبي للجودو

انضمام الثنائي هيثم الحسيني وباسم الحسيني، مدربي الجودو، كخبراء فنيين للإشراف على جميع مراحل المشروع المختلفة، بدءًا من البراعم، مرورًا بالناشئين والشباب، وصولًا إلى صفوة لاعبي الجودو، في إطار حرص وزارة الشباب والرياضة على تطوير المشروع القومي للموهبة والبطل الأولمبي. انضمام باسم وهيثم الحسيني للإشراف الفني على المشروع القومي للموهبة والبطل الأولمبي للجودو وتعد هذه الخطوة واحدة من أبرز التحركات الاستراتيجية للوزارة، حيث تعكس اهتمامها الكبير بنقل الخبرات الدولية والأولمبية إلى اللاعبين الموهوبين، بما يسهم في إعداد جيل قادر على المنافسة في أكبر البطولات العالمية. ويتمتع الثنائي باسم وهيثم الحسيني بسيرة ذاتية حافلة بالإنجازات في مجال تدريب الجودو، حيث قادا المنتخب المصري للجودو خلال الفترة من 2014 وحتى 2017، كما أشرفا على تدريب نادي الشمس منذ عام 2015 وحتى عام 2024، وكانا قد بدأ مشوارهما التدريبي مع النادي منذ عام 2009 وحتى 2015. كما سبق للكابتن باسم الحسيني تدريب فريق اتحاد الشرطة الرياضي في الفترة من 2008 إلى 2009، وحقق معه نتائج متميزة، أبرزها الفوز بميدالية ذهبية وأخرى برونزية في بطولة العالم للشرطة عام 2009. أما على صعيد الإنجازات، فقد استطاع الثنائي تحقيق العديد من النجاحات الكبيرة للجودو المصري، من أبرزها: تحقيق الميدالية البرونزية في بطولة العالم عن طريق البطل إسلام الشهابي بطوكيو عام 2011. الفوز بـ 17 ميدالية متنوعة في جولات الاتحاد الدولي للجودو (IJF). حصد ميداليتين برونزيتين في بطولة العالم للماسترز؛ الأولى في الرباط 2015 عبر اللاعب رمضان درويش، والثانية في المكسيك 2016 عن طريق اللاعب محمد علي. تحقيق أكثر من 80 ميدالية متنوعة في كافة البطولات الأفريقية للناشئين والكبار. حصد المركز الأول عدة مرات في البطولات الأفريقية على مستوى الناشئين والكبار، فردي وجماعي. الوصول إلى المركز الخامس في بطولة العالم للناشئين للفرق والتأهل إلى الدور نصف النهائي في نفس البطولة. الفوز بأكثر من 200 بطولة محلية، وأكثر من 100 ميدالية قارية في بطولات الأندية. تحقيق لقب بطولة الجمهورية للكبار منذ عام 2010 وحتى الآن. الفوز ببطولة الدوري المصري مرتين. ويهدف المشروع القومي للموهبة والبطل الأولمبي إلى اكتشاف ورعاية الموهوبين في مختلف الألعاب الرياضية، والعمل على تأهيلهم بالشكل الأمثل للوصول إلى أعلى مستويات التنافس العالمية. ومن المنتظر أن يساهم انضمام الكابتنين باسم وهيثم الحسيني إلى منظومة المشروع في إحداث نقلة نوعية بمنظومة تدريب الجودو، من خلال نقل خبراتهما الواسعة وتوجيه اللاعبين لتطوير مهاراتهم وفقًا لأحدث المعايير العالمية.

فاعليات تشيد بمنجزات نادي بصيرا في بطولة الجودو العربية
فاعليات تشيد بمنجزات نادي بصيرا في بطولة الجودو العربية

أخبارنا

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • أخبارنا

فاعليات تشيد بمنجزات نادي بصيرا في بطولة الجودو العربية

أخبارنا : أشادت فاعليات شبابية ورياضية ورسمية بمحافظة الطفيلة، بالإنجاز الرياضي الذي حققه نادي بصيرا الرياضي الثقافي في بطولة الجودو العربية التي أقيمت الأسبوع الماضي، وحقق فيها أبطال النادي نتائج نوعية عكست احترافيتهم وتألقهم في لعبة الجودو. وحصد نادي بصيرا الرياضي الثقافي الاجتماعي المراكز الأولى بمجموع الميداليات في فئات الشباب والناشئين والأشبال و البراعم في البطولة العربية للجودو في نسختها 25 والتي استضافتها عمّان أخيرا، على مدار 4 ايام، وبمشاركة واسعة من 17 دولة عربية، وبعدد تجاوز 400 لاعب ولاعبة، وبتنظيم من الاتحاد الأردني للجودو. وقال متصرف لواء بصيرا علي الزيدان، إن الإنجازات المتواصلة لنادي بصيرا الرياضي، وما حققه أبطال النادي في المحافل والبطولات العربية والقارية في لعبة الجودو جاء نتيجة الاحترافية المتميزة والتطوير المتواصل والتأهيل المميز للاعبين والاهتمام بهم وفق برامج إعداد متكاملة من كافة الجوانب من قبل إدارة النادي ودعم كافة الجهات المعنية. وعبر مدير مديرية شباب الطفيلة سلطان الرواشدة، عن اعتزازه بإنجازات الأبطال الذين وضعوا الأردن على الخارطة العالمية بلعبة الجودو، وكان معظم أعضاء المنتخب الوطني من أبناء لواء بصيرا ، ما سيكون لها تأثير أيحابي على الرياضة الأردنية بشكل عام، فضلا على إسهاماتهم في ترسيخ هذه اللعبة على درب البطولات والتآلق في الحصول على المراكز الأولى عربيا. وأشاد رئيس نادي الطفيلة الرياضي الثقافي الاجتماعي عطية الفراهيد، بالإنجازات التي حققها نادي بصيرا في مختلف البطولات ومنها البطولة العربية الأخيرة إذ يعتبر نادي بصيرا رائداً في اللعبة الرياضية عربيا، وبطل غرب آسيا لأكثر من مرة في اللعبة. وقال رئيس النادي الدكتور جبريل العودات، إن أعضاء فريق الجودو في النادي حصدوا المراتب الأولى في البطولة بتكاتف وجهود الجميع. وبين العودات ان نادي بصيرا يعتبر بطل المملكة في رياضة الجودو منذ قرابة 16 عاما وقام بتدريب نحو 6000 لاعب في رياضة الجودو، فيما يقيم دورات تدريبية مستمرة في هذه الرياضة على مدار العام.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store