أحدث الأخبار مع #الجيش_الصيني


الشرق الأوسط
منذ 9 ساعات
- سياسة
- الشرق الأوسط
الصين تطور طائرة من دون طيار يمكنها إطلاق 100 مسيّرة هجومية في آن واحد
تستعد الصين لإطلاق طائرة من دون طيار عملاقة، قادرة على حمل الأسلحة وإطلاق 100 مسيّرة هجومية في آن واحد. وحسب صحيفة «التليغراف» البريطانية، فإن الطائرة الجديدة التي أُطلق عليها اسم «جيو تان»، والتي تعني «السماء العالية»، هي مسيّرة طويلة المدى وعالية الارتفاع، قادرة على نقل الأسلحة والمعدات. وطَوّرت طائرة «جيو تان» شركة «شنشي» لتكنولوجيا المعدات غير المأهولة، وكُشف النقاب عنها لأول مرة في معرض تشوهاي الجوي، وهو الأكبر في البلاد، في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي. وأفادت وسائل الإعلام الرسمية في الصين بأن النموذج الأوَّلي قد اكتمل تجميعه الهيكلي، ويخضع حالياً للتركيب والاختبار. وسيُطلق في رحلته الأولى الشهر المقبل، في إطار سعي بكين لتعزيز قدرات قواتها الجوية. وتُظهر لقطات فيديو نشرتها وسائل الإعلام الرسمية شكل الطائرة الجديدة وقدرتها. China's Jiutian super-high altitude, long endurance an flight ceiling of 15km, this drone can fly ABOVE the operation ceiling of pretty much all air defense means, once the PLA air force gains air superiority over an area, this drone will be able to... — China Perspective (@China_Fact) May 18, 2025 ويبلغ طول جناحي الطائرة 25 متراً، ويمكنها الطيران لمدة 12 ساعة، بمدى أقصى يبلغ 7 آلاف كيلومتر. أما الوزن الأقصى لإقلاع الطائرة فيبلغ 16 طناً (16 ألف كيلوغرام) وتبلغ حمولتها القصوى 6 أطنان (6 آلاف كيلوغرام)، مما يسمح باستخدامها لحمل أي شيء، من معدات المراقبة إلى الذخيرة. ومع ذلك، فإن أبرز ما يميز الطائرة الجديدة هو قدرتها على إطلاق كميات كبيرة من الطائرات المسيرة دفعةً واحدة، مما يُصعّب على الجانب الآخر الرد. ويمكن أن تكون أسراب الطائرات من دون طيار مفيدة للغاية أيضاً لجمع المعلومات الاستخبارية والمراقبة والاستطلاع، وهو أمر بالغ الأهمية في حال تصاعد الصراع بين الصين وتايوان. وتستطيع الطائرة أيضاً حمل صواريخ كروز وصواريخ جو-جو متوسطة المدى، مثل PL-12E. صورة للطائرة الجديدة نشرتها وسائل الإعلام الرسمية في الصين وتعني قدرة الطائرة على الوصول إلى ارتفاعات عالية أنه سيكون من الصعب اكتشافها من أنظمة الرادار الأرضية، ويمكنها التحليق فوق كثير من أنظمة الدفاع العاملة حول العالم. وقد يكون تطوير حاملة الطائرات «جيو تان» أحدث جهود الصين لتوسيع قدراتها الجوية لمنافسة الولايات المتحدة. وقد صرّح خبراء بأن حاملة الطائرات الجديدة هذه ستكون منافساً محتملاً لحاملتي طائرات أميركيتين، هما: RQ-4 Global Hawk وMQ-9 Reaper. وتمتلك الصين قدرة كبيرة على إنتاج الطائرات المسيّرة. وفي وقت سابق من هذا العام، اختبرت طائرة TP1000، وهي أول طائرة نقل مسيّرة قادرة على حمل أكثر من طن من البضائع. وسبق للصين أن شغّلت طائرات مسيّرة طويلة المدى، مثل الطائرة المسيّرة WZ-7 والطائرة المسيرة TB-001 Scorpion، حول الجزر المتنازع عليها في بحر الصين الجنوبي ومضيق تايوان.


الإمارات اليوم
منذ 5 أيام
- سياسة
- الإمارات اليوم
الصين مستعدة لـ «توسيع التعاون العملي» مع الجيش الروسي
أعلنت الصين، أمس، استعدادها لـ«توسيع التعاون العملي» مع الجيش الروسي، عقب الزيارة الأخيرة للرئيس الصيني، شي جين بينغ، إلى موسكو لحضور الاحتفالات في ذكرى انتصار الاتحاد السوفييتي على ألمانيا النازية في الحرب العالمية الثانية. وشهدت العلاقات بين البلدين تقارباً ملحوظاً في السنوات الأخيرة، خصوصاً منذ الحرب الروسية على أوكرانيا في عام 2022، وأثارت زيارة شي إلى روسيا، الأسبوع الماضي، غضب حلفاء كييف الذين اتهموا بكين بمنح موسكو غطاء اقتصادياً وسياسياً لشن «حرب عدوانية»، وتقول بكين إنها طرف محايد في النزاع، وإنها بذلت جهوداً حثيثة من أجل السلام. ورداً على سؤال، أمس، مرتبط بزيارة شي حول كيفية تعزيز الصين للعلاقات العسكرية مع روسيا، قالت وزارة الدفاع، إن العلاقات «تتقدم على مستوى عالٍ». وقال المتحدث باسم الوزارة جيانغ بين، في منشور على منصة «ويتشات»، إن «الجيش الصيني على استعداد للتعاون مع الجانب الروسي، لتعميق الثقة الاستراتيجية المتبادلة، وتعزيز التواصل الاستراتيجي، وتوسيع التعاون العملي». واعتبر أن من شأن تلك الخطوات أن «تُثري مضمون شراكة التنسيق الاستراتيجية الشاملة بين الصين وروسيا لعصر جديد»، وأضاف أنها ستسهم أيضاً «في الحفاظ على الاستقرار الاستراتيجي العالمي وتعزيزه». وبعد اجتماع مطول مع الرئيس فلاديمير بوتين خلال زيارته، قال شي إن علاقات الصين مع روسيا تُضفي «طاقة إيجابية» على عالم مضطرب.


الإمارات اليوم
منذ 6 أيام
- سياسة
- الإمارات اليوم
بدء أكبر مناورات على الإطلاق بين كمبوديا والصين
بدأت كمبوديا والصين، أمس، أكبر مناورات عسكرية مشتركة بينهما، حيث استخدم فيها الجيش الصيني المدفعية والسفن الحربية والكلاب الآلية القتالية. ولطالما كانت كمبوديا من أبرز حلفاء الصين، إذ حصلت على استثمارات بمليارات الدولارات، فيما عبّرت واشنطن عن مخاوفها من استخدام بكين قاعدة بحرية كمبودية قامت بتجديدها في خليج تايلاند لتوسيع نفوذها في المنطقة. ويشارك نحو 900 عسكري صيني وأكثر من 1300 جندي كمبودي في المناورات، التي تستمر حتى 28 مايو الجاري، بحسب ما أفاد بيان «للقوات المسلحة الملكية الكمبودية»، وستستخدم في المناورات معدات عسكرية صينية متطورة، بما فيها المدرعات والمروحيات والسفن الحربية والمسيّرات المستخدمة لأغراض الاستطلاع والكلاب الآلية القتالية. وذكر البيان أن المناورات السنوية هدفها «تطوير علاقات أعمق والتعاون» بين الجيشين، وأفاد الناطق باسم القوات المسلحة الكمبودية، ثونغ سوليمو، بأن «المناورات أكبر من تلك التي أقيمت العام الماضي، من جهة العناصر والمعدات»، وقال إن سفينة كبيرة تابعة لسلاح البحرية الصيني رست بـ«قاعدة ريم البحرية» في كمبوديا، التي جددتها بكين وعلى متنها المعدات العسكرية المستخدمة في المناورات. بدوره، قال المحلل السياسي، أو فيراك، إن «الصين لا ترغب في عرض عضلاتها»، وبعث رسالة مفادها أنها «قوة عظمى» من خلال المناورات، التي أطلق عليها اسم «التنين الذهبي»، وأضاف أن «الصين تحاول بالتأكيد تعزيز نفوذها ضمن المنطقة».


العربية
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- العربية
مقاتلات صينية في سماء القاهرة في أول تدريبات مشتركة
في مشهد غير مسبوق شهدت سماء مصر بالقرب من أهرامات الجيزة تحليق مقاتلات صينية ضمن أول تدريب جوي مشترك بين القوات الجوية المصرية ونظيرتها الصينية والذي حمل اسم "نسور الحضارة 2025"، والذي وصفته صحف صينية بأنه يعد خطوة مهمة في مسار توسيع العلاقات الدفاعية بين القاهرة وبكين. وبثّ الجيش الصيني مشاهد لطائرات مقاتلة وهليكوبتر وطائرات نقل صينية تحلّق على ارتفاعات شاهقة فوق الصحراء المصرية، مؤكداً أن هذه التدريبات تمثل "نقطة انطلاق جديدة" في التعاون الثنائي، ومؤشراً على ما وصفه بـ"تحول في التحالفات". تحولات استراتيجية متسارعة التدريب الذي أعلن الجيش المصري عن ختامه بعد أن استمر لـ 18 يومًا، يأتي في وقت يشهد فيه العالم تحولات استراتيجية متسارعة، ويرى مراقبون أن هذه المناورة العسكرية تُبرز تطلّع مصر إلى تنويع مصادر التسليح والشراكات الدفاعية، بالتوازي مع جهودها لتحديث قدراتها العسكرية وتعزيز مكانتها كقوة إقليمية فاعلة وشمال أفريقيا. من جانبها، ذكرت صحيفة "غلوبال تايمز" الصينية، نقلاً عن خبراء، أن هذه التدريبات تمهد لتعاون أوسع بين الجيشين، وقد تفتح الباب أمام صفقات سلاح تشمل طائرات مسيّرة وصواريخ ومنظومات دفاع جوي خاصة مع رغبة مصر في إدخال تقنيات حديثة في منظومتها العسكرية. وفيما يحذر بعض المحللين من أن انفتاح مصر على الصين في المجال العسكري قد يؤثر على علاقاتها التقليدية مع الولايات المتحدة، يرى آخرون أن القاهرة تسعى إلى تحقيق توازن استراتيجي يحفظ استقلال قرارها العسكري ويعزّز أمنها القومي. مشروعات صينية دفاعية في مصر وكانت الصين قد أعلنت عن استثمارات ضخمة في مشروعات دفاعية وتقنية داخل مصر، منها مشاريع لتصنيع أقمار صناعية تستخدم في أغراض المراقبة والدفاع. يُذكر أن الولايات المتحدة، الشريك الأمني التقليدي لمصر منذ السبعينيات، قلّصت في السنوات الأخيرة من حجم إنفاقها الخارجي على المساعدات العسكرية، وهو ما يفتح المجال أمام تحالفات جديدة في المنطقة.


وكالة أنباء براثا
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة أنباء براثا
ردا على تصريحات واشنطن.. الجيش الصيني يطلق مناورات عسكرية لتطويق تايوان
أعلن الجيش الصيني، اليوم الثلاثاء (1 نيسان 2025)، عن إطلاق تدريبات مشتركة حول تايوان، كتحذير بعد أيام من تعهد وزير الدفاع الأمريكي، بيت هيغسيث بالتصدي لـ"العدوان الصيني" خلال أول زيارة يقوم بها إلى آسيا. وأفادت قيادة المسرح الشرقي لجيش التحرير الشعبي في بيان على وسائل التواصل الاجتماعي بأن "التدريبات، التي ستشهد محاصرة القوات المسلحة الصينية لتايوان من تجاهات متعددة، تركز أساسا على دوريات الاستعداد القتالي البحري والجوي، والسيطرة المشتركة والتفوق الشامل، والهجوم على الأهداف البحرية والبرية، وحصار المناطق الرئيسية والممرات البحرية لاختبار قدرات العمليات المشتركة للقوات الصينية". وأضاف البيان: "إنه تحذير صارم ورادع قوي ضد القوى الانفصالية لـ(استقلال تايوان)، وإجراء مشروع وضروري لحماية سيادة الصين ووحدتها الوطنية". وتأتي المناورات العسكرية الصينية الأخيرة في الوقت الذي تترقب فيه تايوان بقلق قيام الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بتحويل علاقات واشنطن العالمية بسياسته الخارجية "أمريكا أولا"، والتي تتجاهل الضمانات التي كانت قائمة منذ عقود تجاه أوروبا وتدفع الحلفاء والشركاء الآسيويين القدامى لدفع المزيد من الأموال مقابل الحماية الأمريكية.