أحدث الأخبار مع #الجيش_اللبناني


الأنباء
منذ 3 ساعات
- سياسة
- الأنباء
السيسي لعون: مصر تواصل مساعيها واتصالاتها الدولية لدفع إسرائيل نحو انسحاب فوري وغير مشروط من لبنان
القاهرة - خديجة حمودة أكد الرئيس عبدالفتاح السيسي أن مصر تواصل مساعيها المكثفة واتصالاتها مع مختلف الأطراف الإقليمية والدولية، لدفع إسرائيل نحو انسحاب فوري وغير مشروط، من كامل الأراضي اللبنانية واحترام اتفاق وقف الأعمال العدائية، والتنفيذ الكامل والمتزامن، لقرار مجلس الأمن رقم «1701» دون انتقائية بما يضمن تمكين الدولة اللبنانية، من بسط سيادتها على أراضيها وتعزيز دور الجيش اللبناني في فرض نفوذه جنوب «نهر الليطاني». وجدد الرئيس السيسي - خلال مؤتمر صحافي مشترك مع الرئيس اللبناني جوزف عون بقصر الاتحادية أمس - دعوة المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته تجاه إعادة إعمار لبنان، وحث الهيئات الدولية والجهات المانحة على المشاركة بفاعلية في هذا الجهد لضمان عودة لبنان إلى مساره الطبيعي على طريق السلام والتعايش والمحبة في المنطقة. وقال الرئيس السيسي إن مباحثاتي مع الرئيس عون تطرقت إلى تطورات الأوضاع في قطاع غزة، حيث أكدنا ضرورة إنهاء العدوان على القطاع فورا، واستئناف العمل باتفاق وقف إطلاق النار، وإطلاق سراح كافة الرهائن والأسرى مع ضمان دخول المساعدات الإنسانية بشكل عاجل لتلبية الاحتياجات الملحة للمدنيين الأبرياء في غزة، كما جددنا التأكيد على موقف مصر ولبنان الراسخ والداعم للقضية الفلسطينية مع رفض أي محاولات تهجير للفلسطينيين أو تصفية قضيتهم العادلة. وأضاف: «من هذا المنبر، ندعو المجتمع الدولي إلى حشد الجهود الدولية والموارد، لتنفيذ خطة إعادة إعمار غزة دون تهجير أهلها، وتمكين السلطة الفلسطينية من العودة إلى القطاع والعمل على توسيع الاعتراف الدولي بالدولة الفلسطينية على حدود الرابع من يونيو 1967، وعاصمتها «القدس الشرقية» كون هذا المسار هو الضامن الوحيد، للتوصل إلى السلام الدائم والاستقرار في المنطقة». وقال الرئيس عبدالفتاح السيسي إن مباحثاته مع الرئيس اللبناني جوزاف عون، فرصة ثمينة لتبادل الرؤى حول سبل تعزيز التعاون بين بلدينا، لا سيما في المجالات الاقتصادية والتجارية. وأضاف أن زيارة الرئيس عون تأتي في مرحلة دقيقة وظرف إقليمي شديد التعقيد لتؤكد عمق العلاقات «المصرية- اللبنانية»، وصلابتها على كافة المستويات وتعكس الترابط الوثيق بين الشعبين والحكومتين، ورحب بالرئيس اللبناني الذي يحل ضيفا عزيزا في بلده الثاني «مصر»، تلك الزيارة التي تحمل في طياتها رمزية خاصة، فهي تجسد متانة العلاقات التاريخية والإستراتيجية بين بلدينا، وتعكس ترابطا يمتد عبر العصور، إذ لطالما شكلت مصر ولبنان نموذجا فريدا، للأخوة العربية الحقيقية. وشدد الرئيس السيسي على موقف مصر الثابت والداعم للبنان، سواء من حيث تحقيق الاستقرار الداخلي أو صون سيادته الكاملة والرفض القاطع لانتهاكات إسرائيل المتكررة ضد الأراضي اللبنانية، وكذلك احتلال أجزاء منها، مؤكدا حرص مصر على دعم جهود لبنان في إعادة الإعمار من خلال الاستفادة من الخبرات المصرية الرائدة في هذا المجال. ولفت الرئيس السيسي إلى أن مباحثاته مع الرئيس عون تناولت الملفات الإقليمية الملحة، وعلى رأسها الوضع في سورية الشقيقة، حيث جددنا دعمنا الكامل للشعب السوري الشقيق، وأكدنا ضرورة أن تكون العملية السياسية خلال الفترة الانتقالية شاملة وغير إقصائية مع استمرار جهود مكافحة الإرهاب، ورفض أي مظاهر للطائفية أو التقسيم، وشددنا على إدانة الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة على السيادة السورية وضرورة انسحاب إسرائيل من الأراضي السورية المحتلة، واحترام سيادة سورية ووحدة أراضيها. وأكد الرئيس السيسي - في ختام كلمته - أن مصر ستظل إلى جانب لبنان الشقيق، والحكومة اللبنانية في كل المساعي الرامية إلى الحفاظ على استقرار لبنان وسيادته، بما يلبي تطلعات شعبه النبيل ولنعمل معا من أجل تعزيز علاقاتنا الثنائية في كل المجالات ليستعيد لبنان دوره العريق، كمنارة للثقافة والتنوير في المشرق والعالم العربي، قائلا: «لقد كان التواصل بين مصر ولبنان إيجابيا يهدف إلى التنمية والحضارة، فقد كان هناك تواصل بين المصريين القدماء والفينيقيين، وفي العصر الراهن كانت مصر من أولى الدول منذ الأربعينيات التي أقامت علاقات مع لبنان، ومصر ولبنان لديهما جهد مشترك عبر السنوات الماضية في مجال الثقافة والكتابة والشعر».


روسيا اليوم
منذ 5 ساعات
- سياسة
- روسيا اليوم
سلاح حزب الله.. عنوان مواجهة مقبلة
وجاءت تصريحات عون في ظل حراك داخلي وإقليمي لحسم ملف السلاح، وتأمين الدعم للجيش اللبناني.. وتترافق هذه التطورات مع زيارة مرتقبة للمبعوثة الأمريكية مورغان أورتاغوس إلى بيروت.


جريدة المال
منذ 10 ساعات
- سياسة
- جريدة المال
خبير سياسي: ليس جديدًا على لبنان اللجوء إلى مصر لحل أزماته المتكررة
قال محمد سعيد، خبير سياسي لبناني، إن الاجتماع الذي عُقد، اليوم، بين الرئيس اللبناني جوزيف عون، والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي في القاهرة، فليس جديدًا على لبنان أن يلجأ إلى مصر لحل أزماته المتكررة ورسم طريقة المرحلة المقبلة، والتي تستطيع مواجهة التحديات. وأضاف الخبير السياسي، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية شيرين عفت في برنامج اليوم على قناة دي إم سي، أن اللقاء تناول الأوضاع اللبنانية ودعم المؤسسات اللبنانية؛ وعلى رأسها الجيش اللبناني كقوة شرعية وحيدة تمتلك احتكار السلاح. وتابع سعيد أنه تم أيضًا بحث الخروقات الإسرائيلية للسيادة اللبنانية والتي تجاوزت 3 آلاف خرق بري وجوي، مع تأكيد الطرفين ضرورة وقفها والانسحاب الإسرائيلي من كل الأراضي اللبنانية المحتلّة.


CNN عربية
منذ 13 ساعات
- ترفيه
- CNN عربية
عمر حرقوص يكتب: فضل شاكر.. التقاء الخطَّين المتوازيين
هذا المقال بقلم الصحفي والكاتب اللبناني عمر حرقوص*، والآراء الواردة أدناه تعبر عن رأيه ولا تعكس بالضرورة وجهة نظر شبكة CNN. يظهر إعلان على وسائل التواصل الاجتماعي يفيد بأن فضل شاكر سيغني في إحدى الدول العربية في رابع أيام عيد الأضحى المقبل. الإعلان لم يُسبق بتمهيد، وترافقه في الخلفية أغنيته الجديدة "وغلبني"، التي تصدرت التريند وتداولها معجبوه، وكأن الفنان الغائب منذ أكثر من عقد يعود فجأة إلى الساحة الفنية. فضل شاكر ليس مجرد فنان غائب، بل هو فارّ من وجه العدالة اللبنانية. تلاحقه تهم عدّة، منها تبييض الأموال والمشاركة في أعمال إرهابية. يختبئ في أحد أكبر مخيمات اللاجئين في جنوب لبنان، وينفي عبر حساباته الرسمية إقامة أي حفل فني، فهو لم يُنهِ بعد قضاياه في المحاكم ليتمكن من السفر. ومع ذلك، تستمر الضجة، وتبقى أحلام محبيه كبيرة. بين صوته المحبوب وصورته المحفوظة عنه كشاب خجول لم تلطخ سيرته قضايا النساء أو المخدرات، وبين الجرائم المتهم بها، لا يزال جمهوره يردد أغانيه القديمة، ويكتب له: "يا غايب ليه ما ترجع.. أحبابك اللي يحبونك"، متناسين أن الرجل نفسه وُجهت إليه اتهامات بدعم مجموعات مسلحة حاربت الجيش اللبناني في مدينة صيدا بقيادة أحمد الأسير. ورغم تبرئته من قضية قتل عناصر من الجيش، فإن قضايا أخرى ما زالت معلقة أمام المحكمة العسكرية. خلال عرض مسلسل "يا غايب ليه ما تسأل"، ظهر شاكر باكيًا وهو يروي تجربته منذ البداية، ودخوله عالم الغناء، ثم اعتزاله بعد انطلاق الثورة السورية، وانضمامه إلى جماعة الأسير، قبل أن يعود لاحقًا إلى الغناء من مخبئه السري. بعض محبيه يبررون المطالبة بالعفو عنه مستشهدين بواقع عالمي متغيّر، حيث يتعامل المجتمع الدولي مع قادة حركة طالبان في أفغانستان، أو القيادة السورية الجديدة التي تتنقل بين تنظيمات القاعدة وداعش، وكذلك مع قادة الميليشيات في ليبيا والسودان وغيرها من الدول. يشيرون إلى أن كثيرين ممن صدرت بحقهم عقوبات أو مذكرات توقيف دولية يتحركون عبر العالم، من دون أن يجرؤ أحد على معاقبتهم أو إيقافهم، ويستشهدون بلقاءات الرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع مع رؤساء دول، مثل دونالد ترامب وإيمانويل ماكرون. يرى هؤلاء أنه إذا كان العالم يغفر، فلماذا لا يُغفر للفنان العائد من اختفاء دام أكثر من 12 عامًا؟ هذا العالم المتغير، كما يبدو، يتجه نحو مصافحة الأيادي المتهمة بأنها ملطخة بالدم، من السودان إلى قطاع غزة، وسوريا، وأفغانستان، وليبيا. أما الغرب، الذي أسس فيه مفهوم حقوق الإنسان، فيشهد صعودًا متسارعًا لليمين المتطرف، حتى السويد – التي لطالما عُرفت باحتضان اللاجئين – بدأت تتراجع عن تاريخها، وتبحث عن سبل لسحب الجنسيات ممن وصلوا إليها هاربين من الفقر والحروب، لتعيدهم من شمال الكرة الأرضية إلى الجنوب الفقير المؤهل دائمًا للحرب. في عام 2012، لم يكن فضل شاكر يغني على مسارح الفن، بل في ساحة الشهداء ببيروت، يردد الأناشيد الدينية وسط جماعات متشددة تناصر الثورة السورية. وعلى الطرف المقابل، كان يقف أنصار حزب الله والنظام السوري، يطالبون بمنع تحرك شاكر ورفاقه واعتقالهم. كان صوته جميلًا كما اعتاده جمهوره، لكن كلماته كانت غريبة عن عالم الفن الذي عرفه الناس من خلاله. ورغم ذلك، حين ارتفع صوته، ساد صمت لبعض الوقت في التظاهرتين المتقابلتين، وكأنما صوت "الفنان" اخترق جدار الانقسام، ليناقض تلك المقولة الشائعة: "الفن والإرهاب خطان متوازيان لا يلتقيان". يتساءل صديق: "لماذا يضيّع هذا الرجل عمره بمجالسة المتطرفين؟" سؤال مشروع، لا سيما حين يُستمع إلى صوته الذي لا يزال يحتفظ بعذوبته، رغم السنوات التي غيّرت ملامح شخصيته ومسيرته. يعود شاكر بأغنيته "وغلبني"، متذكرًا ماضيه وحالمًا أن يعود إليه، لا كمطلوب فار، بل كنجم يلاحقه المعجبون لا رجال الأمن. صورته الجديدة تصلنا فقط عبر المعجبين، فيما يظل هو غائبًا، بانتظار أن تُغلق قضاياه، ويعود إلى "نجوميته" التي ضيّعها حينما ظن أن الحرب والإرهاب بديلان عن الفن والغناء. السؤال الذي يردده جمهوره: "يا غايب ليه ما ترجع؟" لا يُطرح على الفنان وحده، بل على العدالة، وعلى الحقيقة، وعلى الخط الرفيع الفاصل بين الفن والجريمة، بين ما نودّ أن نتذكره، وما لا نستطيع أن نغفره. * عمر حرقوص، صحفي، رئيس تحرير في قناة "الحرة" في دبي قبل إغلاقها، عمل في قناة "العربية" وتلفزيون "المستقبل" اللبناني، وفي عدة صحف ومواقع ودور نشر.


LBCI
منذ 14 ساعات
- سياسة
- LBCI
السيسي يدعو الى انسحاب اسرائيليّ "فوريّ' من جنوب لبنان
دعا الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي الاثنين إسرائيل الى سحب قواتها بشكل "فوري" من جنوب لبنان، وذلك خلال استقباله نظيره جوزاف عون الذي يقوم بزيارة رسمية الى القاهرة. وشدد السيسي في مؤتمر صحافي مشترك مع عون على "موقف مصر الثابت في دعم لبنان... ورفضنا القاطع لانتهاكات إسرائيل المتكررة، ضد الأراضي اللبنانية وكذلك احتلال أجزاء منها". وقال: "تواصل مصر مساعيها المكثفة... لدفع إسرائيل نحو انسحاب فورى وغير مشروط، من كامل الأراضي اللبنانية واحترام اتفاق وقف الأعمال العدائية، والتنفيذ الكامل والمتزامن، لقرار مجلس الأمن رقم 1701"، بشكل يتيح للدولة اللبنانية "بسط سيادتها على أراضيها وتعزيز دور الجيش اللبناني، في فرض نفوذه جنوب نهر الليطاني". ودعا عون المجتمع الدولي إلى "إلزام إسرائيل بتنفيذ" اتفاق وقف النار والانسحاب "من كامل الأراضي اللبنانية حتى حدودنا المعترف بها دوليا وإعادة الأسرى اللبنانيين كافة". وأكد عون التزام بلاده بالقرار 1701، مشددا على أنه "لا مصلحة لأي لبناني... في أن يستثني نفسه من مسار سلام شامل عادل"، حسب الرئاسة اللبنانية.