logo
#

أحدث الأخبار مع #الجيشالباكستاني

مقتل 4 أشخاص وإصابة 20 آخرين بانفجار في جنوب غرب باكستان
مقتل 4 أشخاص وإصابة 20 آخرين بانفجار في جنوب غرب باكستان

روسيا اليوم

timeمنذ 20 ساعات

  • روسيا اليوم

مقتل 4 أشخاص وإصابة 20 آخرين بانفجار في جنوب غرب باكستان

وأوضح المسؤول الباكستاني عبد الله رضا أن الهجوم وقع مساء الأحد في مدينة قيلاه عبد الله بإقليم بلوشستان المتاخم لأفغانستان. وأضاف أن الانفجار أسفر أيضا عن تضرر الحائط الخارجي لمبنى يأوي قوات شبه نظامية. ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها على الفور عن الهجوم. ودان شاهد ريند المتحدث باسم حكومة بلوشستان التفجير، وقال إنه تم فتح تحقيق في الواقعة. المصدر: أ ب قال الجيش الباكستاني، يوم الثلاثاء، إن 7 جنود لقوا حتفهم إثر انفجار قنبلة قوية على جانب الطريق في مركبة أمنية جنوب غربي باكستان، في علامة على تصاعد العنف في المنطقة.

اشتباك دموي على حدود أفغانستان وباكستان يسفر عن مقتل قائد في طالبان وخمسة جنود باكستانيين
اشتباك دموي على حدود أفغانستان وباكستان يسفر عن مقتل قائد في طالبان وخمسة جنود باكستانيين

صحيفة سبق

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • صحيفة سبق

اشتباك دموي على حدود أفغانستان وباكستان يسفر عن مقتل قائد في طالبان وخمسة جنود باكستانيين

قُتل قائد ميداني في حركة طالبان وخمسة جنود باكستانيين، في اشتباك مسلح وقع على طول الحدود الأفغانية-الباكستانية في إقليم باكتيكا، بحسب ما أفادت به مصادر محلية اليوم السبت. وذكرت وكالة "خاما برس" الأفغانية للأنباء أن الحادث وقع يوم الجمعة، في منطقة بارمال القريبة من خط دوراند الفاصل بين البلدين، وأسفر عن مقتل صبغة الله متين، الذي كان يشغل منصب رئيس اللوجستيات في اللواء الرابع لفيلق المنصوري التابع لطالبان. وبحسب ما نقلته "العربية نت"، فإن الاشتباك أدى إلى مقتل عنصر آخر من طالبان إلى جانب متين، إضافة إلى إصابة أربعة عناصر آخرين من الحركة بجروح. وفي المقابل، فقد الجيش الباكستاني خمسة من جنوده خلال المواجهة المسلحة، وسط استمرار الغموض حول الأسباب المباشرة التي أدّت إلى وقوع الاشتباك، حيث لم تصدر حتى الآن تصريحات رسمية من الحكومة الباكستانية أو حركة طالبان.

باكستان تحذر من حرب مع الهند بسبب أزمة المياه
باكستان تحذر من حرب مع الهند بسبب أزمة المياه

البوابة

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • البوابة

باكستان تحذر من حرب مع الهند بسبب أزمة المياه

أعلنت السلطات الباكستانية اليوم الثلاثاء عن حصيلة جديدة لضحايا الاشتباكات العسكرية الأخيرة مع الهند، محذرة من أن الفشل في تسوية أزمة المياه بين البلدين قد يقود إلى تداعيات خطيرة تهدد الاستقرار الإقليمي. وذكر بيان صادر عن الجيش الباكستاني أن القصف الهندي أسفر عن مقتل 51 شخصاً، من بينهم 11 جندياً، إضافة إلى إصابة 199 آخرين، بينهم 78 من عناصر الجيش. كما أوضح البيان أن من بين القتلى المدنيين سبع نساء و15 طفلاً، في حين أعلنت الهند بدورها عن سقوط قتلى وجرحى من المدنيين والعسكريين في الضربات المتبادلة عبر الحدود. الاشتباكات، التي توصف بأنها الأعنف منذ أكثر من ثلاثة عقود، اندلعت عقب هجوم وقع قبل ثلاثة أسابيع في منطقة بهلغام الخاضعة لسيطرة الهند في إقليم كشمير المتنازع عليه، وأسفر عن مقتل 26 شخصاً. وتتهم نيودلهي إسلام آباد بالوقوف وراء الهجوم، وهو ما تنفيه باكستان بشدة. وبدأت المواجهات المسلحة فجر الأربعاء الماضي، حيث استخدم الطرفان المدفعية الثقيلة، الصواريخ، والطائرات المسيّرة، واستمرت حتى إعلان وقف إطلاق النار يوم السبت الماضي، الذي كشف عنه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وأكدت كل من الهند وباكستان التزامهما بالهدنة، رغم تبادل الاتهامات بخرقها في الساعات التالية لسريانها. غير أن الهدوء عاد ليسود المناطق الحدودية منذ يوم الاثنين. في سياق متصل، حذّر وزير الخارجية الباكستاني محمد إسحاق دار من أن الفشل في حل ملف المياه قد يُعتبر بمثابة "عمل من أعمال الحرب". وفي مقابلة مع شبكة "سي إن إن"، قال دار إن اتفاق وقف إطلاق النار قد لا يصمد ما لم تُحل أزمة تقاسم المياه، مشيراً إلى أن بلاده تعتبر هذه القضية "وجودية". ويأتي هذا التصعيد بعد أن أعلنت الهند تعليق العمل بمعاهدة مياه نهر السند الموقعة عام 1960، والتي تنظم تقاسم مياه ستة أنهار مشتركة. وبموجب المعاهدة، تُخصص الأنهار الشرقية (سوتليج، وبياس، ورافي) للهند، بينما تُخصص الأنهار الغربية (السند، وجيلام، وتشيناب) لباكستان، وتشكل نحو 80% من التدفقات المائية في الحوض. وفي تصريحاته، أكد دار أن باكستان لا علاقة لها بالهجوم الأخير في كشمير، وشدد على أن بلاده ترفض الإرهاب بجميع أشكاله. كما أشار إلى أن الخيار النووي لم يكن مطروحاً على الطاولة، مؤكداً رغبة بلاده في تحقيق سلام دائم في المنطقة، لكنه أضاف أن الضربات الباكستانية جاءت "دفاعاً عن النفس" في أعقاب الهجمات الهندية. وكان الجيش الباكستاني قد أطلق على عملياته العسكرية اسم "البنيان المرصوص"، وأكد استهدافه مواقع عسكرية هندية في رد مباشر على التصعيد الحدودي.

الجيش الهندي: الهند وباكستان تدرسان اتخاذ تدابير فورية لضمان انسحاب القوات من المناطق الحدودية
الجيش الهندي: الهند وباكستان تدرسان اتخاذ تدابير فورية لضمان انسحاب القوات من المناطق الحدودية

روسيا اليوم

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • روسيا اليوم

الجيش الهندي: الهند وباكستان تدرسان اتخاذ تدابير فورية لضمان انسحاب القوات من المناطق الحدودية

وجاء في بيان الجيش الهندي: "عقدت المحادثات بين قادة العمليات العسكرية في الهند وباكستان في الساعة 17:00 من يوم 12 مايو 2025… وقد تقرر أن يدرس الجانبان اتخاذ إجراءات فورية لضمان سحب القوات من الحدود والمناطق الأمامية". وأضاف البيان أن المحادثات تناولت أيضا "الالتزام المتبادل بعدم إطلاق النار أو القيام بأي أعمال عدائية أو هجومية من أي طرف ضد الآخر". وأعلنت الهند، ليلة 6 - 7 مايو الجاري، إطلاق عملية عسكرية ضد باكستان تحت اسم عملية "سيندور" وقالت إنها تستهدف "مواقع خططت ووجهت منها هجمات إرهابية ضد الهند". في المقابل، أكدت باكستان أنها تحتفظ بحقها الكامل في الرد على العملية العسكرية التي شنتها الهند ووصفتها بأنها "عمل حربي صارخ" يهدد سيادة واستقرار باكستان، وأعلنت في 10 مايو إطلاق العملية العسكرية "البنيان المرصوص" ردا على الهجمات الهندية. وفي يوم السبت، اتفقت نيودلهي وإسلام آباد على وقف إطلاق النار. وفي أعقاب مفاوضات عسكرية، تم التوصل إلى اتفاق يقضي بوقف جميع الأطراف لإطلاق النار والأعمال العسكرية على الأرض وفي الجو وفي البحر اعتبارا من الساعة الخامسة مساء بتوقيت الهند (الساعة 2:30 مساء بتوقيت موسكو). ومع ذلك، تم بعد ساعات رصد طائرات بدون طيار في عدة مدن في جامو وكشمير والبنجاب، وتفعيل أنظمة الدفاع الجوي، وانقطعت الكهرباء. وكالة أنباء "آسيا نيوز" + RT عن ضمان السلاح النووي للسلام بين الهند وباكستان، كتب السكندر ستافير، في "فوينيه أوبزرينيه": أفاد المتحدث باسم وزارة الدفاع الهندية سونيل بارتوال اليوم الاثنين بأن ليلة الأحد شهدت هدوء نسبيا على خط التماس بين الهند وباكستان في إقليم جامو وكشمير، دون تسجيل أي حوادث تذكر. أشاد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بقيادتي الهند وباكستان، وتعهد بزيادة التبادل التجاري مع البلدين والعمل على تسوية النزاع بينهما في كشمير.

مبعوث هندي يرفض دعوات أميركية للوساطة في نزاع كشمير
مبعوث هندي يرفض دعوات أميركية للوساطة في نزاع كشمير

الشرق السعودية

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق السعودية

مبعوث هندي يرفض دعوات أميركية للوساطة في نزاع كشمير

أكد مبعوث هندي رفيع المستوى أن النزاع حول إقليم كشمير هو مسألة ثنائية بين الهند وباكستان، رافضاً أي وساطة خارجية في هذا الشأن، رغم إعلان الولايات المتحدة رغبتها في تسهيل المحادثات بين الجانبين، حسبما أفادت "بلومبرغ"، الاثنين. وقال شيلباك أمبولي، المفوض السامي للهند في سنغافورة، في مقابلة مع تلفزيون "بلومبرغ"، الاثنين: "بالنسبة لنا، كشمير قضية ثنائية، وليست دولية"، مضيفاً: "بالنسبة لنا، مصطلح الوساطة لا ينطبق على قضية كشمير". وكانت الهند وباكستان قد توصلتا إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، السبت، بعد أربعة أيام من اشتباكات عنيفة كادت أن تدفع الدولتين النوويتين إلى شفا حرب شاملة. وقالت الولايات المتحدة إنها ساعدت في التوسط لخفض التصعيد، لكن الهند شددت على أن الهدنة جاءت نتيجة محادثات ثنائية. وأوضح أمبولي أن وقف إطلاق النار تم بعدما "تواصل" مدير العمليات العسكرية الباكستاني مع نظيره الهندي، مشيراً إلى أن نيودلهي حققت هدفها المتمثل في "تدمير معسكرات الإرهابيين". وكان الجيش الباكستاني قد أعلن أن الهند هي من بادرت بطلب خفض التصعيد. وشهدت العلاقة بين البلدين تصعيداً حاداً خلال الأسبوع الماضي، مع تبادل ضربات بطائرات مسيرة وصواريخ استهدفت مواقع عسكرية، ورغم ورود تقارير عن خروقات للهدنة في الساعات التي تلت إعلانها، فإن وقف إطلاق النار بدا سارياً حتى يوم الأحد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store