أحدث الأخبار مع #الجيولوجيا


الاقباط اليوم
منذ يوم واحد
- علوم
- الاقباط اليوم
قرار عاجل من التعليم للسيطرة على الغش في امتحانات الثانوية العامة 2025
قررت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني ، زيادة عدد الأفراد المكلفين بتأمين لجان امتحانات الثانوية العامة 2025 ، وتفتيش الطلاب حسب القوة العددية للطلاب داخل اللجنة الرئيسية "المدرسة " بالكامل ، لضبط وسائل الغش التي قد يخفيها أي طالب قبل دخول اللجنة . وعلم موقع صدى البلد ، أنه قد يصل الأفراد المكلفين بتفتيش الطلاب بمداخل لجان امتحانات الثانوية العامة 2025 إلى 4 أو 6 أعضاء ، لضمان سرعة إنجاز مهمة تفتيش جميع الطلاب أثناء دخول لجان امتحانات الثانوية العامة 2025. كما علم موقع صدى البلد ، أن هناك تعليمات صارمة لأفراد الأمن الإداري بلجان امتحانات الثانوية العامة 2025، بتفتيش جميع الطلاب، دون استثناء، علما بأن تفتيش الطلاب سوف يتم من خلال المعلمين والإداريين فى الإدارات التعليمية والمديريات. وأكد محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني ، أن هناك إجراءات تأمينية مشددة سيتم اتخاذها لضمان سير امتحانات الثانوية العامة 2025 بشكل ناجح ومنظم وشدد وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، على تسخير كافة الإمكانيات المتاحة من أجل خروج امتحانات الثانوية العامة 2025 ، بشكل جيد يليق بمكانة العملية التعليمية ويحقق مبدأ العدالة والنزاهة، بعيدًا عن أية مخالفات أو محاولات غش. جدول امتحانات الثانوية العامة 2025 علمي علوم ' النظام الجديد' الأحد 15 يونيو 2025 : التربية الدينية + التربية الوطنية الثلاثاء 17 يونيو 2025 : اللغة الأجنبية الثانية الأحد 22 يونيو 2025 : اللغة العربية الخميس 26 يونيو 2025 : الفيزياء الأحد 29 يونيو 2025 : اللغة الأجنبية الأولى الخميس 3 يوليو 2025 : الكيمياء الخميس 10 يوليو 2025 : الاحياء جدول امتحانات الثانوية العامة 2025 علمي رياضة النظام الجديد الأحد 15 يونيو 2025 : التربية الدينية + التربية الوطنية الثلاثاء 17 يونيو 2025 : اللغة الأجنبية الثانية الأحد 22 يونيو 2025 : اللغة العربية الخميس 26 يونيو 2025 : الفيزياء ( علوم و رياضة ) الأحد 29 يونيو 2025 : اللغة الأجنبية الأولى الخميس 3 يوليو 2025 : الكيمياء ( علوم ورياضة) الأحد 6 يوليو 2025 : الرياضيات البحتة ( علمي رياضة) الخميس 10 يوليو 2025 : الرياضيات التطبيقية ( علمي رياضة) جدول امتحانات الثانوية العامة 2025 ادبي النظام الجديد الأحد 15 يونيو 2025 : التربية الدينية + التربية الوطنية الثلاثاء 17 يونيو 2025 : اللغة الأجنبية الثانية الأحد 22 يونيو 2025 : اللغة العربية الخميس 26 يونيو 2025 : التاريخ ( أدبي) الأحد 29 يونيو 2025 : اللغة الأجنبية الأولى الخميس 3 يوليو 2025 : الجغرافيا ( أدبي) الخميس 10 يوليو 2025 : الإحصاء ( أدبي) جدول امتحانات الثانوية العامة 2025 علمي علوم ' النظام القديم ' الأحد 15 يونيو 2025 : التربية الدينية + التربية الوطنية الثلاثاء 17 يونيو 2025 : الاقتصاد + الإحصاء الأحد 22 يونيو 2025 : اللغة العربية الثلاثاء 24 يونيو 2025 : اللغة الأجنبية الثانية الخميس 26 يونيو 2025 : الفيزياء الأحد 29 يونيو 2025 : اللغة الأجنبية الأولى الخميس 3 يوليو 2025 : الكيمياء الأحد 6 يوليو 2025 : الجيولوجيا الخميس 10 يوليو 2025 : الاحياء ( علمي علوم) جدول امتحانات الثانوية العامة 2025 علمي رياضة النظام القديم الأحد 15 يونيو 2025 : التربية الدينية + التربية الوطنية الثلاثاء 17 يونيو 2025 : الاقتصاد + الإحصاء الأحد 22 يونيو 2025 : اللغة العربية الثلاثاء 24 يونيو 2025 : اللغة الأجنبية الثانية الخميس 26 يونيو 2025 : الفيزياء ( علوم ورياضة) الأحد 29 يونيو 2025 : اللغة الأجنبية الأولى الثلاثاء 1 يوليو 2025 : الرياضيات البحتة ( التفاضل والتكامل) الخميس 3 يوليو 2025 : الكيمياء ( علوم ورياضة ) الأحد 6 يوليو 2025 : الجبر والهندسة الفراغية (علمي رياضة ) الثلاثاء 8 يوليو 2025 : الديناميكا ( علمي رياضة) الخميس 10 يوليو 2025 : الاستاتيكا ( علمي رياضة ) جدول امتحانات الثانوية العامة 2025 ادبي النظام القديم الأحد 15 يونيو 2025 : التربية الدينية + التربية الوطنية الثلاثاء 17 يونيو 2025 : الاقتصاد + الإحصاء الأحد 22 يونيو 2025 : اللغة العربية الثلاثاء 24 يونيو 2025 : اللغة الأجنبية الثانية الخميس 26 يونيو 2025 : التاريخ ( أدبي) الأحد 29 يونيو 2025 : اللغة الأجنبية الأولى الخميس 3 يوليو 2025 : الجغرافيا ( أدبي) الأحد 6 يوليو 2025 : علم النفس والاجتماع ( ادبي) الخميس 10 يوليو 2025 : الفلسفة والمنطق ( أدبي)


الجزيرة
منذ 3 أيام
- علوم
- الجزيرة
المريخ الذي لا يشبه نفسه.. أمطار وثلوج تكشف ماضيا مختلفا
كشفت دراسة حديثة أعدها فريق من علماء الجيولوجيا في جامعة كولورادو عن تصور جديد للمريخ القديم مغاير تماما لما استقر في الأذهان لعقود. فبدلا من أن يكون كوكبا متجمّدا وقاحلا كما نعرفه اليوم، تشير النتائج إلى أن المريخ كان، في حقبة سحيقة، أكثر اعتدالا ووفرة بالمياه، حيث كانت الأمطار أو الثلوج تهطل من السماء باستمرار، وتتدفق الأنهار عبر الأودية لتغذي مئات البحيرات. وقد نُشرت نتائج هذه الدراسة مؤخرا في دورية "جورنال أوف جيوفيزيكال ريسيرتش: بلانتس"، وقادتها الباحثة أماندا ستيكل، التي نالت درجة الدكتوراه في علوم الجيولوجيا عام 2024 من جامعة كولورادو الأميركية. وأفادت ستيكل بأن الأدلة الجيومورفولوجية على سطح المريخ تُظهر تشابها لافتا مع تضاريس مناطق على كوكب الأرض، مثل ولاية يوتا الأميركية. ويعزز هذا الطرح الفكرة القائلة بأن المناخ القديم للمريخ لم يكن جليديا فحسب، بل ربما شهد فترات دافئة رطبة لعبت دورا محوريا في تشكيل سطحه. و الجيومورفولوجية علم يهتم بدراسة أشكال سطح الأرض، مثل الجبال والوديان والأنهار، وتحليل كيفية تشكلها وتغيرها عبر الزمن نتيجة للعوامل الطبيعية كالرياح والمياه والزلازل. محاكاة رقمية لتاريخ مائي ضائع اعتمد الفريق البحثي في تحقيقاته على نموذج محاكاة رقمي لتطور التضاريس، طوّره سابقا علماء لدراسة سطح الأرض. وقد استخدم الباحثون هذا النموذج لمحاكاة تضاريس قريبة من خط الاستواء المريخي، حيث جرى اختبار سيناريوهين مختلفين: الأول يفترض ذوبان القبعات الجليدية، والثاني يفترض هطول الأمطار أو الثلوج. وعلى مدى آلاف إلى مئات الآلاف من السنين في المحاكاة، دُرست الكيفية التي أثرت بها المياه على تكوين الأودية ورؤوس الجداول. وظهرت النتائج جلية على النحو التالي، ففي حالة ذوبان الجليد، ظهرت رؤوس الأودية في نطاقات ضيقة من الارتفاعات، متوافقة مع حواف الكتل الجليدية. أما في سيناريو الهطول، فقد ظهرت رؤوس الأودية في مجموعة واسعة من الارتفاعات، تراوحت من دون متوسط مستوى السطح المريخي وصولا إلى ارتفاعات تتجاوز 3.5 كيلومترات، ويشير هذا التنوع إلى أن شبكة الأودية لا يمكن تفسيرها بالكامل بذوبان الجليد، بل يرجّح أن تكون نتيجة هطولات منتظمة ومتفرقة. وتُظهر صور الأقمار الصناعية الحديثة للمريخ بصمات مائية واضحة، قنوات متفرعة عند خط الاستواء تتدفق من المرتفعات نحو بحيرات، وربما نحو محيط قديم. وتدلّ الرواسب الضخمة التي عُثر عليها في فوهة "جيزيرو"، حيث يعمل الآن المسبار "بيرسيفيرنس"، على تدفق أنهار قوية وعميقة في تلك المنطقة إبان "الحقبة النواخية"، قبل أكثر من 3.7 مليارات سنة. و علق براين هاينيك، الباحث الرئيس المشارك في الدراسة وأحد علماء مختبر فيزياء الغلاف الجوي والفضاء في جامعة، قائلا: "لترسيب تلك الكتل الصخرية، تحتاج إلى مياه جارية بعمق أمتار". وأضاف أن المريخ، ومنذ توقف عمليات التعرية المائية، بدا وكأنه تجمد في الزمن، ليحتفظ بصورة مدهشة عن الأرض في عصورها الأولى، قبل أن تتغير معالمها بفعل العوامل الجيولوجية والبيولوجية المعقدة. هل المريخ اليوم مرآة لماضي الأرض؟ تشير الدراسة إلى أن المريخ، على الرغم من غرابته، قد يشكّل نافذة تطل على ماضٍ سحيق للأرض نفسها. فبينما أدى الغلاف الجوي الرقيق للكوكب الأحمر إلى تجميد ملامحه، تحتفظ تضاريسه بخصائص جيومورفولوجية تشبه ما كان موجودا على كوكبنا قبل 3.5 مليارات سنة. إعلان وهذه الفرضية تمنح العلماء فرصة نادرة لفهم مراحل مبكرة من تكوّن الأنظمة الهيدرولوجية والكيميائية التي سبقت الحياة على الأرض. وتُعد النماذج الرقمية التي طوّرها الفريق أداة حاسمة لفهم تلك الحقبة الغامضة، إذ تتيح مقارنات مباشرة مع البيانات الحقيقية التي جمعتها بعثات وكالة ناسا، مثل "مارس أوديسي" و"مارس غلوبال سرفاير". ورغم توافق نتائج الدراسة مع أنماط الأودية المرصودة على سطح المريخ، يظل أحد الأسئلة الأساسية دون إجابة واضحة: كيف احتفظ الكوكب بحرارة كافية تسمح بهطول الأمطار أو ذوبان الثلوج، رغم أن الشمس في تلك الحقبة كانت أضعف بنسبة 25% مما هي عليه اليوم؟ لا تزال الآليات التي سمحت بتدفئة الغلاف الجوي محل جدل واسع بين العلماء، لكن هذه الدراسة تضع الأساس لمزيد من الاستكشافات في هذا السياق.


روسيا اليوم
منذ 4 أيام
- علوم
- روسيا اليوم
اكتشاف علامات جديدة للنشاط التكتوني على كوكب الزهرة
وقال غايل كاسيولي، الباحث في جامعة ميرلاند:"دمجنا بيانات الجاذبية والبيانات الطبوغرافية التي جمعها مسبار ماجلان، مما سمح لنا بالكشف عن العمليات التكتونية تحت السطحية التي تُشكّل سطح الزهرة حاليا. ولا توجد أي آثار للظواهر المعروفة باسم 'تيجان الزهرة' على الأرض اليوم، لكنها ربما كانت موجودة قبل نشوء حركة الصفائح التكتونية". ويوضح المكتب الإعلامي لجامعة ميرلاند أن علماء الكواكب ظلوا لعقود عديدة يبحثون عن أسباب تحول كوكب الزهرة - رغم تشابهه مع الأرض في الحجم والتركيب الكيميائي وكمية الإشعاع الشمسي الواصل إليه - إلى عالم "جهنمي" يتمتع بغلاف جوي سام وحارق. ومن بين الأسباب التي تُعتقد تقليديا أنها تقف وراء هذا التحول، افتقار الكوكب إلى عمليات تكتونية مشابهة لتلك الموجودة على الأرض، والتي تجدد سطحها باستمرار. إلا أنه قبل ثلاث سنوات، بدأ الباحثون يشككون في هذه الفرضية بعد اكتشاف دلائل على ثورانات بركانية حديثة على سطح الزهرة، بالإضافة إلى مؤشرات محتملة على عمليات تمدد تكتوني لقشرته عند سفوح بعض المناطق الجبلية. ويعيق اختبار النظريات البديلة غياب أي بعثات فضائية إلى الزهرة خلال العقدين الأخيرين مزودة برادارات قوية قادرة على رصد سطح الكوكب بدقة وتوفير بيانات جيولوجية عالية الدقة. وتمكن علماء الكواكب من تجاوز هذه العقبة بالاعتماد على البيانات الأرشيفية لمسبار ماجلان الذي أجرى دراساته للكوكب بين مايو 1989 وأكتوبر 1994، بالإضافة إلى النماذج ثلاثية الأبعاد المحاكية لبنية الزهرة وتطور سطحه وباطنه. وباستخدام هذه النماذج، قام الباحثون بحساب الشكل المتوقع لسطح الكوكب في حال وجود العمليات التكتونية وعدمها، ثم عقدوا مقارنة بين نتائج هذه المحاكاة وبين الصور والبيانات الفعلية الواردة من المسبار. وكشفت المقارنات أن 25 من التضاريس التاجية - وهي تجمعات من الأخاديد والحلقات المرتفعة يتراوح قطرها بين 150 و600 كيلومتر - نشأت نتيجة صعود تيارات الصهارة الساخنة نحو السطح، مصحوبة بانزياح الصخور القشرية إلى أعماق الكوكب. ولا يستبعد العلماء أن تحمل التضاريس التاجية الـ23 التي خضعت للدراسة دلائل على النشاط التكتوني، لكن ضعف دقة بيانات ماجلان يحول دون الكشف عن هذه المؤشرات. المصدر: تاس أعلنت أكاديمية العلوم الروسية أنها تعمل على مشاريع لاستكشاف كوكب الزهرة. الأرض والزهرة عبارة عن كواكب صخرية لها نفس الحجم وكيمياء الصخور تقريبا، لذلك يجب أن يفقدا حرارتهما الداخلية في الفضاء بنفس المعدل تقريبا. يسمى كوكبا الزهرة والأرض أحيانا "التوأمين" لأنهما من نفس الحجم تقريبا. كما أن الكوكبين تشكلا أيضا في نفس الجزء الداخلي من النظام الشمسي. توصلت دراسة جديدة إلى أن الغلاف الجوي الكثيف والعاصف لكوكب الزهرة هو السبب في أن اليوم على هذا الكوكب الحارق أطول من عام. يتمتع كوكب الزهرة بمكانة خاصة بين كواكب المجموعة الشمسية، فهو الكوكب الأكثر قسوة من حيث الظروف المواتية لنشأة أي شكل من أشكال الحياة عليه.


روسيا اليوم
منذ 5 أيام
- علوم
- روسيا اليوم
خبير: كوكب الأرض على موعد غدا مع انبعاثات أقوى الانفجارات الشمسية
وأوضح شراقي، أستاذ الجيولوجيا والموارد المائية بجامعة القاهرة، إنه في يوم الثلاثاء 13 مايو 2025 رصد انفجار شمسي بقوة "X" على سطح الشمس، ورُصدت 4 انفجارات أخرى غير عادية يوم الأربعاء، منها أشد انفجار هذا العام بقوة "X2.7" وثلاثة بقوة "M".وأضاف أن الانفجارات تتسبب في انبعاث كتل شمسية مقذوفة "CME" تصل إلى الأرض بسرعة متوسطها 1000 كم/ث، أي يصل إلى سطح الأرض بعد يوم إلى عدة أيام في رحلة طولها 150 مليون كم هي المسافة بين الشمس والأرض. وأشار إلى أن الانبعاثات القوية من الشمس تصل إلى الأرض يومي الجمعة والسبت، وقد تمتد إلى الأحد بدرجة أقل نسبيا، ويتوقف استمرار هذه الانبعاثات على الانفجارات الشمسية. وذكر أن أهم تأثيرات التوهج الشمسي الشديد هي التشويش على الأجهزة الإلكترونية، واحتمالية سقوط بعض الأقمار الصناعية، وتعطل الاتصالات اللاسلكية على الأرض، وأجهزة الملاحة في الطائرات والسفن، وأجهزة محطات توليد الكهرباء، وأجهزة الكومبيوتر وservers وبالتالي خدمة الإنترنت، بالإضافة إلى بعض الأجهزة الطبية. ونوه بأنه بالنسبة للبشر فقد يسبب عددا من الآثار الجانبية السلبية الأخرى المتعلقة بالمزاج والقلق والنشاط الهرموني وغيره. وبين شراقي، أن دورة الشمس تستغرق 11 عاما، وبدأت الدورة الحالية في عام 2019، وتصل ذروتها في المنتصف عامي 2024-2025، موضحا أنه يتم قياس الانبعاثات الشمسية بخمس درجات (A,B,C,M,X)، بمقياس لوغاريتمي مثل الزلازل، بحيث B أقوى من A عشر مرات، وC أقوى من A مائة مرة، وX تعادل مليار قنبلة هيدروجينية. المصدر: RT شهدت سماء الكون ليلة 12-13 مايو عرضا ضوئيا كونيا مذهلا، عندما انفجر خيط بلازما شمسي هائل الحجم في مشهد بدا وكأنه "جناح ملاك" يتفجر في الفضاء السحيق. أعلن معهد الجيوفيزياء التطبيقية في موسكو عن رصد توهج شمسي قوي، حصل اليوم الاثنين. أعلن سيرغي بوغاتشيوف، مدير مختبر علم الفلك الشمسي بمعهد بحوث الفضاء التابع لأكاديمية العلوم عن انخفاض التوهجات الشمسية في الثلث الأول من عام 2025 مقارنة بنفس الفترة من عام 2024 . التقط أقوى تلسكوب شمسي في العالم صورة هي الأكثر تفصيلا على الإطلاق لسطح الشمس الملتهب، ما يفتح نافذة جديدة لفهم العمليات الفيزيائية الأساسية التي تحكم سلوك نجمنا. أعلن سيرغي بوغاتشوف مدير مختبر علم الفلك الشمسي بمعهد بحوث الفضاء التابع لأكاديمية العلوم الروسية عن رصد أقوى توهج على الشمس عام 2025. أفاد مختبر علم الفلك الشمسي بمعهد بحوث الفضاء ومعهد الفيزياء الشمسية الأرضية التابع لاكاديمية العلوم الروسية أن توهجا شمسيا من الفئة العليا حدث لأول مرة منذ ما يقرب من شهرين ونصف.


روسيا اليوم
منذ 5 أيام
- علوم
- روسيا اليوم
صورة لـ"وجه الأرض المخفي" تثير ضجة على وسائل التواصل الاجتماعي
وهذه الزاوية غير المألوفة لكوكبنا كشفت عن حقيقة مدهشة غالبا ما تغيب عن الأذهان: أن اليابسة التي نعيش عليها ليست سوى جزء صغير من الكوكب. وفتحت هذه الصورة النادرة أعيننا على واقع جغرافي مدهش - حيث يظهر المحيط الهادئ بكل عظمته، ممتدا بلا نهاية، ليغطي معظم مساحة الكوكب المرئية في هذه الزاوية. The side of planet Earth we aren't used to seeing. وما يجعل هذه الصورة استثنائية هو أنها تعكس الحقيقة الجيولوجية للأرض بشكل أكثر دقة من الصور التقليدية التي اعتدنا عليها. فبينما تتركز أغلب الخرائط على نصف الكرة الشمالي حيث يعيش غالبية البشر، تأتي هذه اللقطة لتذكرنا بأن الماء هو السمة الأساسية لكوكبنا، حيث يشغل 89% من مساحة هذا النصف من الكرة الأرضية. وأظهرت ردود الأفعال على الصورة كيف يمكن لصورة واحدة أن تغير نظرتنا للأمور. وتنوعت تعليقات علمية مثل: "هل أدركتم أن 165 مليون كم مربع من كوكبنا هي مياه؟"، وأخرى طريفة على غرار: "ربما ظنت الكائنات الفضائية أننا مجرد عالم مائي بلا حياة". لكن وراء هذه التفاعلات الاجتماعية تكمن حقائق علمية مثيرة. وهذا النصف المائي يحتضن "نقطة نيمو"، أكثر الأماكن عزلة على سطح الكوكب، حيث يكون أقرب بشر لك موجودون في محطة الفضاء الدولية. كما يضم مجموعة من الجزر والجزر الدول التي بالكاد تظهر في الصورة، من هاواي إلى فيجي وتونغا، والتي تعيش فيها مجتمعات بشرية في وئام مع هذه المساحات المائية الشاسعة. وأثارت الصورة أسئلة عميقة بشأن تصوراتنا للعالم، بينما رأى البعض فيها دليلا على جمال الأرض وروعتها، واستغلها آخرون لنشر نظريات المؤامرة حول شكل الكوكب. المصدر: إكسبريس بعد شهر من العودة الآمنة لأول بعثة فضائية تدور حول قطبي الأرض، نشرت "سبيس إكس" شريطا مرئيا يوثق أربع ساعات من تلك الرحلة الاستثنائية التي غيرت مفهومنا لاستكشاف الفضاء. اكتشف خبراء من جامعة روتشستر الأمريكية تشابها لم يكن معروفا من قبل بين تضاريس المريخ والأرض. توصل خبراء وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا) إلى استنتاج مفاده أن سد الأخاديد الثلاثة على نهر اليانغتسي في مقاطعة هوبي الصينية أسهم في إبطاء معدل دوران الأرض حول محورها.