أحدث الأخبار مع #الحجي


الرياضية
منذ 2 أيام
- أعمال
- الرياضية
الأهلي يعيّن الحجي متحدثا باسم النادي
عيَّنت شركة النادي الأهلي عبد العزيز الحجي رئيسًا لقسم الاتصال والإعلام، ومتحدثًا رسميًّا، وفق ما كشف عنه النادي الغربي في حسابه بمنصة «إكس» للتواصل الاجتماعي. ويأتي اختيار الحجي متحدثًا رسميًّا بهدف تعزيز التواصل والتفاعل مع الجمهور ووسائل الإعلام المحلية والدولية. وذكرت «الرياضية»، 5 مايو الجاري، عبر مصادرَ مطلعةٍ، أن شركة النادي الأهلي، عيَّنت الحجي في منصب مدير إدارة التواصل المؤسسي والإعلام، ليتولَّى مسؤولية الإشراف على استراتيجيات الاتصال والإعلام، وصناعة المحتوى المرتبطة بالنادي. ويتمتَّع عبد العزيز بخبرةٍ مهنيةٍ، تمتد لأكثر من 15 عامًا في مجالات الاتصال المؤسسي، والتسويق، والإعلام، شغل خلالها مناصبَ قياديةً في عددٍ من الجهات البارزة، من بينها صندوق التنمية السياحي، ومجموعة STC، ورابطة دوري المحترفين، وهيئة الإذاعة والتلفزيون حيث أسهم في تطوير وتنفيذ عددٍ من المبادرات والمشروعات ذات الأثر في قطاع الإعلام والاتصال. ويحمل عبد العزيز درجة الماجستير بالإدارة الرياضية من جامعة جونزاجا في الولايات المتحدة الأمريكية، إضافةً إلى درجة البكالوريوس في إدارة الأعمال من جامعة الملك سعود.


البلاد البحرينية
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- البلاد البحرينية
مهرجان أفلام السعودية في يومه الثالث
في يومه الثالث، يواصل مهرجان أفلام السعودية الذي تنظّمه جمعية السينما بالشراكة مع مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء)، وبدعم من هيئة الأفلام، تأكيد حضوره بعروض نوعية وجلسات نقاشية مكثفة، حفلت بتنوّع في الطروحات والأساليب، وجمعت بين اللغة البصرية والتأملات الثقافية في فضاء إثرائي مفتوح، ضمن روح هذه الدورة التي تُقام تحت شعار "قصص تُرى وتُروى"، حيث تتقدّم الكاميرا لتكتب سردًا جديدًا في كل عرض، وتُمنح الشاشة مهمة مضاعفة: أن ترى، وأن تحكي. انطلقت العروض منذ الرابعة عصرًا وتوزعت على ثلاث قاعات رئيسة في إثراء: السينما، المسرح، ومسرح الاستوديو بمعرض الطاقة. وفي محور "سينما الهوية"، عُرضت أفلام: "حبيبتي" لأنطوان ستليه "الرقص في الزاوية" ليان بوجنوفسكي "هجرة" لرند بيروتي "شيخة" لأيوب اليوسفي وزهوة راجي أما العروض الموازية فضمّت في قاعة السينما ستة أفلام قصيرة: "صوت مسموع" لليث الوطبان "الروشان" لمحمد العمودي "شوقر" لخالد الدوسري "تشغيل" لفارس بيطار "ابنة القلب البعيد" لتالا الحربي "عفن" لنواف الزهراني كما عُرض فيلم "إسعاف" للمخرج البريطاني كولن تيج ضمن مسابقة الأفلام الروائية الطويلة، تلاه عرض مجموعة من مسابقة الأفلام القصيرة والوثائقية: "خدمة للمجتمع" لجعفر آل غالب "1/2 رحلة" لرنا وائل "تراتيل الرفوف" لهناء الفاسي "ونِعِم" لمساعد القذيفي "سارح" لعبدالله اسكوبي (وثائقي) "قن" لمجتبى الحجي أما المسرح فقد استضاف عروضًا لأفلام تتوزع على المسابقات المختلفة، منها: "نور" لثابت سالم (روائي قصير) "قرن المنازل" لمشعل الثبيتي (وثائقي) "الجانب المظلم من اليابان" لعمر العوضي (وثائقي) "جوز" لمحمود الشيخ (روائي قصير) "عين السبعين" لمحمد الغافري (وثائقي) وفي المساء، عُرض فيلم "فخر السويدي" لهشام فتحي، عبدالله بامجبور، أسامة صالح، أعقبه فيلم "ثقوب" لعبدالمحسن الضبعان، وكلاهما ضمن مسابقة الأفلام الروائية الطويلة. جلسات ثقافية ومهنية في القاعة الكبرى احتضنت القاعة الكبرى مجموعة من البرامج النوعية، بدأت بـ ندوة "مهارات الإنتاج المشترك وهيكلة إنتاج الأفلام ماليًا وفنيًا"، تلتها ندوة "أضواء على السينما اليابانية" التي جمعت نخبة من صنّاع الأفلام والمختصين من اليابان والسعودية، من بينهم: المخرج كين أوشياي، وفنان الرسوم المتحركة وأستاذ جامعة طوكيو للفنون كوجي يامامورا، والمخرجة ومديرة التصوير ناوكو تاجيما، والمنتج السعودي ماجد السمان، ومديرة سينما حي جميل زهرة آيت الجمار. كما شهدت الجلسات الثقافية ماستر كلاس بعنوان "السرد المتدفق: الأسطورة، الذاكرة، والطبيعة في السينما"، قدّمها المخرج الياباني ماساكازو كانيكو، مستعرضًا تجربته في فيلمه "عودة النهر"، وتحولات العلاقة بين الإنسان والمكان في خطابه السينمائي. وعند الساعة 21:15 مساءً، أُقيمت جلسة توقيع كتابين من إصدارات الموسوعة السعودية للسينما التي أطلقتها جمعية السينما، هما: "عيون محدثة باتساع" للكاتب طارق خواجي "الطريق إلى الضوء.. مبادئ التصوير السينمائي" للمخرج بلال البدر وقد سبقت الجلسة نقاشية أدارها الإعلامي عبدالوهاب العريض. لقاءات تطوير ومشاريع قيد النضج استضاف معمل تطوير السيناريو جلسة نقاشية مع المخرج والمنتج حكيم بالعباس، استعرض خلالها النصوص المرشحة في مسابقة السيناريو غير المنفذ، وناقش مع المشاركين سُبل التكييف البصري وتحسين البناء الدرامي للنصوص. كما فعّل برنامج "الغرف الخاصة" جلساته الاستشارية الفردية، التي تمكّن خلالها صنّاع الأفلام من عرض مشاريعهم أمام لجنة من المختصين، والتباحث في فرص دعمها وإنتاجها. وتواصلت اللقاءات المباشرة مع الجمهور من خلال جلسات حوارية مع عدد من المخرجين بعد عروض أفلامهم، إلى جانب استمرار برنامج "لقاء مع الخبراء"، الذي يتيح مقابلات مهنية فردية لصقل المهارات والتوسع في التجربة. السجادة الحمراء… مسرح للضوء واللقاء وشهدت السجادة الحمراء استمرارًا للاحتفاء اليومي بصنّاع الأفلام، عبر جلسات تصوير جماعية، ولقاءات خاطفة بين الكاميرا والعدسة والنجوم، في مشهد يرسّخ المهرجان كمنصة فاعلة تنبض بالحضور، وتحتفي بالإبداع في كل تفاصيله.


صحيفة سبق
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة سبق
مهرجان أفلام السعودية في يومه الثالث .. ذاكرة تتشكّل و'قصص تُرى وتُروى'
في يومه الثالث، يواصل مهرجان أفلام السعودية الذي تنظّمه جمعية السينما بالشراكة مع مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء)، وبدعم من هيئةالأفلام، تأكيد حضوره بعروض نوعية وجلسات نقاشية مكثفة، حفلت بتنوّع في الطروحات والأساليب، وجمعت بين اللغة البصرية والتأملات الثقافية في فضاء إثرائي مفتوح، ضمن روح هذه الدورة التي تُقام تحت شعار "قصص تُرى وتُروى"، حيث تتقدّم الكاميرا لتكتب سردًا جديدًا في كل عرض، وتُمنح الشاشة مهمة مضاعفة: أن ترى، وأن تحكي. انطلقت العروض منذ الرابعة عصرًا وتوزعت على ثلاث قاعات رئيسة في إثراء : السينما، المسرح، ومسرح الاستوديو بمعرض الطاقة. وفي محور"سينما الهوية"، عُرضت أفلام : "حبيبتي" لأنطوان ستليه "الرقص في الزاوية" ليان بوجنوفسكي "هجرة" لرند بيروتي "شيخة" لأيوب اليوسفي وزهوة راجي أما العروض الموازية فضمّت في قاعة السينما ستة أفلام قصيرة : "صوت مسموع" لليث الوطبان "الروشان" لمحمد العمودي "شوقر" لخالد الدوسري "تشغيل" لفارس بيطار "ابنة القلب البعيد" لتالا الحربي "عفن" لنواف الزهراني كما عُرض فيلم "إسعاف" للمخرج البريطاني كولن تيج ضمن مسابقة الأفلام الروائية الطويلة، تلاه عرض مجموعة من مسابقة الأفلام القصيرة والوثائقية : "خدمة للمجتمع" لجعفر آل غالب "1/2 رحلة" لرنا وائل "تراتيل الرفوف" لهناء الفاسي "ونِعِم" لمساعد القذيفي "سارح" لعبدالله اسكوبي (وثائقي) "قن" لمجتبى الحجي أما المسرح فقد استضاف عروضًا لأفلام تتوزع على المسابقات المختلفة، منها : "نور" لثابت سالم (روائي قصير) "قرن المنازل" لمشعل الثبيتي (وثائقي) "الجانب المظلم من اليابان" لعمر العوضي (وثائقي) "جوز" لمحمود الشيخ (روائي قصير) "عين السبعين" لمحمد الغافري (وثائقي) وفي المساء، عُرض فيلم "فخر السويدي" لهشام فتحي، عبدالله بامجبور، أسامة صالح، أعقبه فيلم "ثقوب" لعبدالمحسن الضبعان، وكلاهما ضمن مسابقة الأفلام الروائية الطويلة. احتضنت القاعة الكبرى مجموعة من البرامج النوعية، بدأت بـندوة "مهارات الإنتاج المشترك وهيكلة إنتاج الأفلام ماليًا وفنيًا"، تلتها ندوة "أضواء على السينما اليابانية" التي جمعت نخبة من صنّاع الأفلام والمختصين من اليابان والسعودية، من بينهم : المخرج كين أوشياي، وفنان الرسوم المتحركة وأستاذ جامعة طوكيو للفنون كوجي يامامورا، والمخرجة ومديرة التصوير ناوكو تاجيما، والمنتج السعودي ماجد السمان، ومديرة سينما حي جميل زهرة آيت الجمار. كما شهدت الجلسات الثقافية ماستر كلاس بعنوان "السرد المتدفق : الأسطورة، الذاكرة، والطبيعة في السينما"، قدّمها المخرج الياباني ماساكازو كانيكو، مستعرضًا تجربته في فيلمه "عودة النهر"، وتحولات العلاقة بين الإنسان والمكان في خطابه السينمائي. وعند الساعة 21:15 مساءً، أُقيمت جلسة توقيع كتابين من إصدارات الموسوعة السعودية للسينما التي أطلقتها جمعية السينما، هما : "عيون محدثة باتساع" للكاتب طارق خواجي وقد سبقت الجلسة نقاشية أدارها الإعلامي عبدالوهاب العريض. استضاف معمل تطوير السيناريو جلسة نقاشية مع المخرج والمنتج حكيم بالعباس، استعرض خلالها النصوص المرشحة في مسابقة السيناريو غير المنفذ، وناقش مع المشاركين سُبل التكييف البصري وتحسين البناء الدرامي للنصوص. كما فعّل برنامج "الغرف الخاصة" جلساته الاستشارية الفردية، التي تمكّن خلالها صنّاع الأفلام من عرض مشروعاتهم أمام لجنة من المختصين،والتباحث في فرص دعمها وإنتاجها. وتواصلت اللقاءات المباشرة مع الجمهور من خلال جلسات حوارية مع عددٍ من المخرجين بعد عروض أفلامهم، إلى جانب استمرار برنامج "لقاء مع الخبراء"، الذي يتيح مقابلات مهنية فردية لصقل المهارات والتوسع في التجربة. وشهدت السجادة الحمراء استمرارًا للاحتفاء اليومي بصنّاع الأفلام، عبر جلسات تصوير جماعية، ولقاءات خاطفة بين الكاميرا والعدسة والنجوم، في مشهد يرسّخ المهرجان كمنصة فاعلة تنبض بالحضور، وتحتفي بالإبداع في كل تفاصيله.


العربية
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
خبير للعربية: تأثير هجمات الحوثيين على أسعار النفط سيكون محدوداً
أكد أنس الحجي، مستشار التحرير في منصة الطاقة المتخصصة، أن الهجمات الحوثية في البحر الأحمر لن يكون لها تأثير كبير على أسعار النفط بعد الهجوم الأميركي، وذلك لأن أغلب ناقلات النفط الأميركية والأوروبية لا تمر عبر هذه المنطقة. وذكر الحجي في مقابلة مع "العربية Business"، أن معظم النفط المار في البحر الأحمر هو نفط روسي أو تابع لدول لن يتعرض لها الحوثيون. وأضاف الحجي أن أي زيادة في أسعار النفط نتيجة لهذه الهجمات ستكون مؤقتة، ولن تتجاوز دولارًا إلى دولار ونصف فقط.


الرأي
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- الرأي
الحاج الوجيه صالح الموسى... في أمان الله
رغم ما حققه من إنجازات كبيرة في العمل السياسي والاجتماعي، كان يُعرف بين الناس بلقب «حجي موسى». اسم بسيط وسهل ولطيف كصاحبه، الذي عرف بحسن المعشر وطيبة القلب. تلقينا نبأ وفاته عبر وسائل التواصل بكلمات رقيقة تنعاه، كأنها تحاكي طبيعته وسجاياه. على الرغم من خوضه تجربة سياسية عميقة، إذ تقلد رئاسة التحالف الإسلامي الوطني ثم أصبح رئيساً للتآلف الإسلامي الوطني، كان ديوانه يجمع ولا يفرق، وكلماته كانت وطنية متسامحة شملت مختلف الأطياف والفئات، مؤكداً دوماً على حب الوطن. لم يكن وجوده في الصفوف الأمامية لتيار سياسي حاجزاً أمام تجاذباته الاجتماعية مع الآخرين؛ فقد كان رمزاً للبساطة والابتسامة وطيب المعشر الذي يجسد خصال أهل الكويت الكريمة. وعلى الرغم من أنه ترأس تياراً أثار جدلاً سياسياً كبيراً خلال مسيرته، كان يتميز بهدوئه وقدرته على تقبل النقد بحكمة ومرونة. أتذكر ذات مرة حينما كتبت مقالات في الوسائط الإعلامية ناقداً العمل السياسي للتحالف الوطني الذي كان يرأسه «حجي موسى». تواصل معي العديد من الأشخاص بين مؤيد ومعارض، وأبلغني أحدهم بأن كلماتي قد آذت بعض الناس، منهم الحجي نفسه، الذي ربما زعل قليلاً مما قيل. فتواصلت معه فوراً وسألته عما إذا كان منزعجاً من تلك المقالات. فكان رده هادئاً ورقيقاً كعادته: «شدعوه، يا بو فاضل، هذا كلام يمر ويعبر، وقد يحمل من الإيجابيات التي نستفيد منها. فقط نصيحتي لك ألا تنشر مثل هذه الآراء في فترة الانتخابات، لأن البعض قد يظن أنك تستهدف مصالح انتخابية لطرف دون آخر، على غير قصدك. وبعد الانتخابات اكتب ما تشاء، فإننا نستفيد من كل الرأي في مسيرتنا السياسية». عادة ما يكون للسياسيين ردود جدلية ولربما قاسية إذا ما تناولتهم بالنقد إلا أن هذا الرجل كان يضع عقله وقلبه في إناء منطق واحد ليصنع كلاماً هادئاً ورداً بارعاً فحتى لو لم تقتنع به فإنك ستحبه وتحترمه. هكذا كان العم أبو محمد، في مسيرته المجتمعية لا تشعر بفارق السن حينما تتحدث معه فهو يجمع بين حديث شاب يافع وحكمة شيخ نافع، ولا تحس بوجود حواجز سياسية بينك وبينه فهو يحادثك عن الحداق وطرائف السفر قبل أن يتداخل معك في سجال معركة كر وفر، وهو وإن كان وقوراً فخيماً إلا أنه طريف ظريف لا تفارق الابتسامة محياه وكأنه يدعوك لقول ما تخشاه. لقد فقدت الكويت أحد رجالاتها المتسامحين والداعين للوحدة الوطنية والعمل الخيري وترسيخ حب الوطن، فرحمك الله يا عم حجي موسى، وتغمدك بواسع رحمته وأسكنك فسيح جناته، إنه سميع مجيب، والعاقبة للمتقين.