أحدث الأخبار مع #الحداد


يمني برس
منذ 4 أيام
- أعمال
- يمني برس
خبير اقتصادي يمني: يصف استهداف ميناء حيفاء بـ 'برميل بارود'
أكد الخبير الاقتصادي رشيد الحداد أن حصار ميناء حيفا يمثل نقطة تحول كبرى تضع كيان العدو الصهيوني أمام كارثة اقتصادية وشلل في قطاعاته الحيوية، في ظل تطور ملحوظ في المنطق والإسناد اليمني لغزة بفرض معادلة اقتصادية جديدة على بعد أكثر من 2300 كم. وقال الحداد في حديثه لقناة 'المسيرة' إن اليمن بات أكثر تأثيرا، مشيرا إلى قدرة القوات المسلحة اليمنية على الوصول إلى أبعد نقطة في كيان العدو الصهيوني، وواصفا استهداف ميناء حيفا بـ'برميل بارود'، نظراً لما يحتويه من مواد أولية تدخل في الصناعات الكيماوية والعسكرية، فضلًا عن وجود العديد من المصانع الحيوية فيه، مع التأكيد على أنه مكشوف وغير محصن، ويعد الأهم استراتيجياً مقارنة بميناء أسدود. وأشار إلى أن مجلس الشؤون الإنسانية في اليمن وجه تحذيرا واضحا لشركات النقل والسفن المتجهة نحو كيان العدو، ما أعاد المشهد إلى المرحلة الخامسة من التصعيد، وأثار حالة رعب في إعلام العدو، ووصلت الملاحة المتجهة إليه عبر البحر الأحمر إلى 'الصفر'. وأوضح أن إغلاق ميناء أم الرشراش (إيلات) ثبت منع مرور السفن الملاحية المتجهة إلى كيان العدو، في معادلة اقتصادية وعسكرية غير مسبوقة، مشيرا إلى أن اليمن سبق أن أغلق الميناء ذاته لمدة شهر في عام 1967. وبين الحداد أهمية ميناء حيفا من حيث الأرصفة والمرافق التي تُعد من الأهم عالميا في استقبال السفن والحاويات، لافتا إلى أن الحظر اليمني الذي امتد من مطار اللد إلى ميناء حيفا يُحدث تأثيرات بالغة على الأمن البحري لكيان العدو وعلى تدفق صادراته ووارداته. وأكد أن اليمن استطاع فرض الحصار فعليا من خلال عزوف شركات الملاحة الدولية عن الإبحار إلى كيان العدو، في ظل فشل منظومات الدفاعات الجوية لدى العدو في صد التهديدات، لافتا إلى أن الحظر الجوي الذي سبق فرضه على مطار اللد لاقى تجاوبًا من عدد كبير من شركات النقل الجوي. وقال إن كيان العدو يدفع اليوم 'ضريبة كبيرة جدا' نتيجة جرائمه في غزة، بعد إعلان شركات طيران وقف أو تأجيل رحلاتها، وتحول بعضها إلى العمل في أوروبا، ما زاد من كلفة التشغيل، وأجبرها على دفع تعويضات للمسافرين، ما تسبب في انسحابها. وأشار إلى أن الحظر اليمني الذي تزامن مع عطلة الصيف ألحق ضرراً كبيراً بقطاع السياحة، مع إلغاء آلاف الحجوزات، مما يهدد مصدرا أساسيا من مصادر السيولة النقدية في كيان العدو، ويؤثر على الفنادق والنقل والمطاعم، مقدرا خسائر إيلات وحدها بنحو 4.3 مليار دولار. وختم الحداد بأن استهداف مطار اللد أدى إلى إلغاء عشرات الآلاف من الرحلات، وارتفع الأثر من 100% إلى 300% بفعل المخاطر المتزايدة، ما ينذر بإغلاق المزيد من الفنادق وعزوف الشركات الدولية عن العمل في كيان العدو، واصفا الوضع الحالي بأنه 'نقطة فارقة' و'مشهد كبير' سيسجّل في التاريخ، بفضل الله والقيادة والتقنيات المتطورة والقدرات الاستخباراتية اليمنية.


البيان
منذ 5 أيام
- سياسة
- البيان
الذكاء الاصطناعي لا يفتي.. والرجوع لأهل العلم واجب شرعي
إلا أنه لا يصح شرعاً أن تكون محل اعتماد في طلب الفتاوى، وخاصة في المسائل الدقيقة مثل مناسك الحج، والكفارات، وتفسير القرآن الكريم. وقد تكون هذه المعلومات غير دقيقة، وبالتالي فإن من يعتمد عليها يكون «كحاطب ليل»، لا يدري ما الذي يأخذه، معتبراً أن الواجب الشرعي والعقلي يحتم الرجوع إلى أهل الفتوى المختصين والمعتبرين، لأن الله تعالى أمر بذلك في قوله: {فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ}. {وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنبِطُونَهُ مِنْهُمْ}، موضحاً أن أولي الأمر هنا هم العلماء المتخصصون الذين يفسرون كلام الله على مراده ومراد رسوله صلى الله عليه وسلم. كما كان من الخوارج قديماً وحديثاً بخروجهم على المسلمين وولاة الأمر بالسلاح بسبب تأويلاتهم الفاسدة، وهذا الذكاء قد يُغذَّى بهذه التأويلات غير الصحيحة فإن اعتُمدت وقع المحظور الذي يجب التوقي منه، فكان واجباً على من يريد أن يفسر كلام الله تعالى ليعمل به ويفهمه فهماً صحيحاً أن يرجع إلى العلماء وإلى كتب التفسير المعتمدة. أوضح الحداد أن هذا الأمر بات واجب الوقت، وعلى العلماء والمختصين أن يستفيدوا من هذه التقنية الحديثة والمتطورة، التي أصبحت تدخل في كل جوانب الحياة، شرط أن يُوظف استخدامها توظيفاً صحيحاً. مشيراً إلى أن هذه المبادرة تشبه ما فعله الخيرون سابقاً من إعداد موسوعات فقهية إلكترونية أفادت طلاب العلم وسهلت عليهم الوصول إلى المعلومة، لكن التقنية الحالية أيسر وأوسع انتشاراً.


سواليف احمد الزعبي
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- سواليف احمد الزعبي
'شبح القسام'.. موقع عبري ينشر معلومات عن قيادي في حماس مرشح لقيادة الكتائب (صورة)
#سواليف بعد الغموض حول مصير قائد حركة ' #حماس ' في قطاع #غزة #محمد_السنوار وإمكانية اغتياله في العملية العسكرية في خان يونس، تظهر أسماء بارزة لخلافته في منصب رئيس الجناح العسكري لحماس. وذكر موقع 'i24 News' أنه من المحتمل أن يخلف #عزالدين_الحداد والمعروف بلقب 'أبو صهيب' و'شبح كتائب القسام'، #محمد_السنوار. وأفاد بأن عز الدين الحداد هو قائد لواء غزة وعضو المجلس العسكري المصغر للكتائب. وبدأ حداد مسيرته في #كتائب_القسام كقائد سرية، ثم قائد كتيبة، وفي النهاية تولى قيادة لواء غزة بعد اغتيال قائد اللواء السابق باسم عيسى في عام 2021. وقاد الحداد ما لا يقل عن ست كتائب بالإضافة إلى كتيبة من القوات الخاصة، وفي يونيو 2024 أفيد بتعيينه مسؤولا عن منطقة شمال قطاع غزة. وفي إطار هذا الدور ووفقا لصحيفة 'وول ستريت جورنال' بعد اغتيال يحيى السنوار، كان قائدا لقيادتين تابعة لحماس و14 كتيبة، وعلى ضوء ذلك 'تقاسم' فعليا إدارة القطاع مع محمد السنوار. كما كان للحداد دور بارز ومحوري في هجوم السابع من أكتوبر. ووفق المصدر ذاته، أشار 'شبح القسام' خلال لقاء إعلامي إلى أن 'حماس' نفذت هجوم السابع من أكتوبر بعد الحصول على معلومات من خوادم وحدة الاستخبارات الإسرائيلية '8200'، موضحا أن الحركة اخترقت خوادم هذه الوحدة وعثرت على ملف يثبت أن الجيش الإسرائيلي خطط لحرب مدمرة في قطاع غزة قبل الهجوم. يشار إلى أن لحداد دورا بارزا في تنظيم 'المجد' ضمن الجناح العسكري لحركة حماس، وهي منظمة أسسها يحيى السنوار نفسه ومسؤولة عن ملاحقة المشتبه بهم بالتجسس لصالح إسرائيل. وتمتع الحداد بعلاقة وثيقة مع يحيى السنوار، وفق المصدر العبري. وتعرض حداد لعدة محاولات اغتيال إسرائيلية، حيث قصف منزله في الأعوام 2008 و2012 و2021 و2023. وفي نوفمبر 2023، عرضت إسرائيل مكافأة مالية قدرها 750 ألف دولار لمن يدلي بمعلومات تؤدي إلى اعتقاله أو اغتياله. قتل نجله البكر صهيب هذا العام بقصف إسرائيلي على مدينة غزة في 17 يناير 2025. عز الدين الحداد ورغم أن حداد مرشح محتمل لخلافة السنوار، لكن هناك شخصية قيادية أخرى وهو قائد 'لواء رفح' محمد شبانه، حيث تحدثت تقارير في غزة عن إمكانية وجوده إلى جانب السنوار خلال الضربة التي استهدفته في خان يونس لكنه مرشح محتمل لخلافة السنوار. ونجا شبانه من عدة محاولات إسرائيلية لاغتياله، كما أنه يتمتع بخبرة قيادية واسعة في القسام.


ليبانون ديبايت
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون ديبايت
أسماء مرشحة لخلافة محمد السنوار في قيادة حماس
بعد الغموض الذي أحاط بمصير قائد حركة "حماس" في قطاع غزة، محمد السنوار، وإمكانية اغتياله خلال العملية العسكرية في خان يونس، بدأت تبرز أسماء قيادية بارزة مرشّحة لخلافته في منصب رئيس الجناح العسكري للحركة. وذكر موقع "i24 News" أن من أبرز المرشحين لخلافة السنوار هو عز الدين الحداد، المعروف بلقب "أبو صهيب" و"شبح كتائب القسام". وبحسب الموقع، فإن الحداد يشغل حالياً منصب قائد لواء غزة، ويُعد عضواً في المجلس العسكري المصغّر لكتائب القسام. وكان الحداد قد بدأ مسيرته في الكتائب قائداً لسرية، ثم كتيبة، قبل أن يتولّى قيادة لواء غزة بعد اغتيال القائد السابق باسم عيسى عام 2021. وقاد الحداد ما لا يقل عن ست كتائب، بالإضافة إلى كتيبة من القوات الخاصة. وفي حزيران 2024، تم تعيينه مسؤولاً عن منطقة شمال قطاع غزة. ووفق ما أوردته صحيفة "وول ستريت جورنال"، فقد تولّى الحداد، بعد اغتيال يحيى السنوار، قيادة منطقتين تابعتين لحماس و14 كتيبة، وبذلك يكون قد "تقاسم" فعلياً إدارة القطاع مع محمد السنوار. كما لعب الحداد دوراً محورياً في هجوم السابع من تشرين الأول، وصرّح خلال مقابلة إعلامية أن "حماس" نفذت الهجوم بعد الحصول على معلومات من خوادم وحدة الاستخبارات الإسرائيلية "8200"، إذ زعمت الحركة أنّها اخترقت خوادم الوحدة وعثرت على ملف يكشف عن نية الجيش الإسرائيلي شنّ حرب مدمّرة على قطاع غزة قبل وقوع الهجوم. وأشار التقرير إلى أن الحداد كان له دور بارز في تنظيم "المجد"، أحد الأذرع الأمنية التابعة للجناح العسكري لحماس، والمسؤول عن ملاحقة المشتبه بهم بالتجسس لصالح إسرائيل، وهي المنظمة التي أسّسها يحيى السنوار. ويُعرف الحداد بعلاقته الوثيقة بيحيى السنوار، وقد تعرّض لعدة محاولات اغتيال إسرائيلية، طالت منزله في الأعوام 2008، 2012، 2021، و2023. وفي تشرين الثاني 2023، عرضت إسرائيل مكافأة مالية بقيمة 750 ألف دولار مقابل الإدلاء بمعلومات تؤدّي إلى اعتقاله أو اغتياله. وقُتل نجله البكر، صهيب، نتيجة قصف إسرائيلي على مدينة غزة بتاريخ 17 كانون الثاني 2025. ورغم ترشّح الحداد لقيادة الجناح العسكري، إلا أن هناك شخصية قيادية أخرى مطروحة، وهو محمد شبانة، قائد "لواء رفح"، الذي أفادت تقارير في غزة باحتمال وجوده إلى جانب السنوار خلال الضربة التي استهدفته في خان يونس، ويُعتبر أيضاً مرشّحاً محتملاً لخلافة السنوار. ونجا شبانة بدوره من عدّة محاولات اغتيال إسرائيلية، ويتمتع بخبرة قيادية واسعة ضمن كتائب القسام.


المنتخب
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- المنتخب
العبدلاوي يقود الأشبال لإسقاط مصر والعبور لنهائي كأس إفريقيا
حسم المنتخب المغربي للشبان تأهله لنهائي كأس أمم إفريقيا لأقل من 20 سنة،لملاقاة منتخب جنوب افريقيا، بعد فوزه على حساب مصر بهدف لصفر بملعب 30 يونيو بالقاهرة. دخل المنتخب الوطني ضاغطا منذ بداية المباراة على نظيره المصري، بالاعتماد على بومسعودي والمختاري وأمامهما الحداد ،في الوقت الذي تراجع أصحاب الأرض للخلف تاركين المغاربة يتحكمون في إيقاع المباراة، خاصة بعد السيطرة على خط الوسط بحضور جيد للثنائي الصادق والعلاوي. المنتخب المغربي إعتمد كثيرا بعد ذلك على تسربات زهواني من الجهة اليسرى ،فيما ظل عثمان معما يناور عبر كل الجهات بحثا عن إرباك مدافعي فراعنة النيل. إستأنفت المواجهة بعد ذلك بسيطرة العناصر الوطنية على الملعب طولا وعرضا، إذ أن أبناء مصر ظلوا يدافعون ويعتمدون على المرتدات التي لم تشكل اي خطورة على مرمى المنتخب المغربي الذي إضطر للتراجع للخلف مع قرب نهاية الشوط الأول الذي انتشرت فيه العناصر الوطنية بشكل جيد، عكس لاعبي مصر الذين تحسنوا أكثر خاصة بالاعتماد على الضربات الثابتة . المنتخب المغربي ورغم حضوره القوي في 45 دقيقة إلا أنه لم يجد طريق الشباك أمام منافس غلق جميع المنافذ أمام المغاربة، قبل أن ينهي الفريق الوطني الشوط الأول متعادلا. ومع إنطلاق الشوط الثاني، لم يتغير واقع الحال كثيرا إذ ظل المنتخب المغربي يضغط بكل قوة مقابل تراجع للمصريين الذين حاولوا الانتشار الجيد أمام المغاربة، الذين اعتمدوا كثيرا على صعود زهواني وكتون ،قبل أن تستأنف المواجهة بمحاولة إعتماد العناصر الوطنية على التسديد من بعيد الذي لم يكن بدوره ناجعا من أجل إرباك حسابات المنتخب المصري مثلما كان عليه الحال في الدقيقة 56 بعد تسديدة حسام الصادق التي تصدى لها حارس الفراعنة. تواصلت المباراة بانسلال زهواني بعد ذلك من الجهة اليسرى وتقديمه لتمريرة للمختاري لم يتعامل معها بتركيز، قبل أن يخرج الأخير ويترك مكانه للعبدلاوي الذي لعب كأس حربة وخلفه العواد الذي دخل مكان الحداد، قبل أن يخرج المنتخب المصري من مناطقه بحثا عن مباغثة الفريق الوطني دون جدوى،قبل أن يلدغ المنتخب المغربي منافسه بهدف في الدقيقة 78 بعد تمريرة ملمترية من العواد، في مواجهة تعامل معها المنتخب المغربي بذكاء فيما تبقى من دقائق، إذ رغم تراجع العناصر الوطنية للخلف إلا أنهم عرفوا من أين تؤكل الكتف من خلال الانتشار الجيد في كل نقاط الملعب من أجل حسم المباراة والتأهل للمباراة النهائية لملاقاة منتخب جنوب إفريقيا.