أحدث الأخبار مع #الحرب_الإسرائيلية


الجزيرة
منذ 4 أيام
- سياسة
- الجزيرة
قمة بغداد تؤكد على مركزية القضية الفلسطينية عربيا
استحوذت الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة على جدول أعمال القمة العربية التي احتضنتها العاصمة العراقية بغداد، وأكدت كلمات القادة على مركزية القضية الفلسطينية، وضرورة الوقف الفوري للحرب على القطاع. اقرأ المزيد


الغد
منذ 7 أيام
- سياسة
- الغد
الشهيد طباسي خرج من المخيم ليحمي أهله فزور الاحتلال قصته.. إليكم التفاصيل
في ظل تصاعد الحرب الإسرائيلية الشرسة على قطاع غزة، وتزايد التفاعل العاطفي عبر منصات التواصل الاجتماعي، تنتشر بين حين وآخر روايات ملفقة ومضللة، تهدف إلى تجميل صورة الاحتلال، وتصويره على أنه "أخلاقي" و"رحيم"، رغم الجرائم المستمرة بحق المدنيين العزل في غزة. اضافة اعلان إحدى هذه الروايات التي انخدع بها عدد من النشطاء، تتعلّق بحادثة استشهاد الشاب محمد إياد طباسي، حيث زعم منشور متداول أن المخابرات الإسرائيلية تواصلت معه وطلبت منه مغادرة الخيمة التي يسكنها لحماية عائلته، في محاولة لإظهار جيش الاحتلال على أنه يتجنب استهداف المدنيين. وللوهلة الأولى، بدت هذه الرواية مؤثرة وتحمل طابعًا إنسانيا خادعا، لكنها سرعان ما كشف زيفها، واتضح أنها تحمل رسالة خفية تهدف إلى تبرير جرائم الاحتلال وتلميع صورته أمام الرأي العام. وقد سارع عدد من الصحفيين، الأكاديميين، والنشطاء الفلسطينيين إلى فضح هذه الرواية الملفقة، مؤكدين أن الاحتلال لا يتوانى عن استهداف المدنيين، سواء في الخيام أو المنازل، بشكل متعمد ومنهجي، ضاربًا بعرض الحائط كل القيم الإنسانية والقوانين الدولية. في التفاصيل القصة، يروي والد الشهيد لعدد من الصحفيين أن ابنه محمد شعر بأن الاتصال الذي تلقاه هو اتصال مخابراتي مشبوه، فركض مسرعًا خارج خيمته، لأنه علم أنه هو المستهدف من القصف، وحتى لا يلحق الأذى بأهله وجيرانه. وقد حذّر الأكاديمي والكاتب الفلسطيني فايز أبو شمالة من هذه المنشورات المزيفة التي تنطلي على الكثير من رواد منصات التواصل، لأنها تصوّر العدو وكأنه إنساني ولا يستهدف المدنيين. وأضاف: "هذه الرواية تذكرنا بالمغول، حين كان يُطلب من العربي أن يمد عنقه، وينتظر حتى يأتي المغولي بالسيف ليقطع رأسه". وأشار الناشط خالد صافي عبر صفحته على منصة "إكس" إلى أن الاحتلال الإسرائيلي المجرم لا يتورع ولا يتوقف عن استهداف العائلات والخيام، وقد فعلها سابقًا وسيفعلها مجددًا. وعلّق عدد من المغردين:"قصة (اطلع لحالك عالجبل وبدنا نقصفك)، مجرد فيلم مفبرك من الراوي والمؤلف. سيناريو سخيف يهدف إلى إظهار الاحتلال بمظهر الأخلاقي! وكأن الاحتلال لا يقصف البيوت والخيام على رؤوس أهلها على مدار الساعة! يعني اللي قتل أكثر من 60 ألف إنسان، حيفرق معاه مخيم؟!". وأوضح آخرون أن الاحتلال الإسرائيلي لا يتواصل مع أفراد لتجنّب المجازر في الجماعات، وقالوا:"بطلوا تتداولوا هالقصة اللي المفروض كاشفين كذبها من سنين. إسرائيل تتعمد قتل أكبر عدد ممكن في كل ضربة، مع إحداث أي جلجلة قبل وأثناء الضربة حتى تبررها لاحقًا. المدني الفلسطيني مستهدف تمامًا كالمقاوم الفلسطيني". وأشار نشطاء إلى أن القصة المتداولة حول أن جيش الاحتلال طلب من الشهيد محمد إياد طباسي مغادرة الخيمة قبل قصفه غير دقيقة، بل إن الشهيد تلقّى مكالمة شعر بأنها مريبة، فاعتبرها اتصالًا استخباراتيًا، وقرر مغادرة الخيمة بنفسه معتقدًا أن الخطر وشيك، فابتعد لحماية من حوله، وقد تم اغتياله بالفعل بعد ذلك. وكتب مدونون آخرون :"مشى للموت حتى يحمي المخيم. تلقى اتصالًا وأحس أنه من المخابرات وأنه مستهدف، فخرج من المخيم مسرعًا حتى لا يُستهدف المخيم ويكون عدد الضحايا أقل". الحقيقة الموثقة من المرصد الأورومتوسطي ومن جهته، وثّق المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان شهادات مقلقة حول قصة استشهاد الشاب محمد إياد طباسي (24 عامًا) يوم الثلاثاء الماضي، إثر استهدافه بطائرة مسيّرة إسرائيلية قرب خيمة نزوحه وسط قطاع غزة، بعد رفضه التعاون مع جهاز المخابرات الإسرائيلي. وفق شهادة العائلة، كانت هناك اتصالات متكررة من جهاز الشاباك مع محمد قبل استشهاده، لمحاولة ابتزازه للتخابر. وفي يوم الحادثة، طلب محمد من أخته إعداد الفطور، لكنه خرج بعد تلقيه مكالمة غريبة، ويُرجّح أنه علم أنه مستهدف فغادر لحماية من في الخيمة. وأشار المرصد إلى أن الشاب "طباسي" مدني ولا يملك أي صفة عسكرية أو أمنية، ويعمل في وظيفة بسيطة كعامل نظافة في المستشفى الميداني وسط قطاع غزة، ما ينفي وجود أي مبرر عسكري لاستهدافه، ويُظهر أن قتله جاء بدافع انتقامي بحت. ودعا المرصد الأورومتوسطي كافة الدول والجهات المعنية بإجراء تحقيق فوري ومستقل في هذه الجرائم والانتهاكات الجسيمة، واتخاذ جميع الإجراءات القانونية اللازمة لملاحقة ومحاكمة قادة الاحتلال المسؤولين عن ارتكاب هذه الجرائم. وكان المرصد الأورومتوسطي قد وثق إفادات ميدانية تفيد بأنّ عددًا من المعتقلين الفلسطينيين الذين رفضوا التعاون مع أجهزة المخابرات الإسرائيلية تعرّضوا لاحقًا للقتل العمد خارج إطار القضاء بعد الإفراج عنهم، فيما طالت اعتداءات انتقامية أفرادًا من أسر معتقلين آخرين، في انتهاك صارخ وممنهج لقواعد القانون الدولي.


الجزيرة
١١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الجزيرة
مدير مستشفى العيون بغزة: الآلاف مهددون بفقدان البصر ونعجز عن علاجهم
أكد مدير مستشفى العيون في غزة الدكتور عبد السلام صبّاح -في تصريح لقناة الجزيرة- أن عدد الذين فقدوا بصرهم في قطاع غزة نتيجة الحرب الإسرائيلية يتجاوز 1500 شخص، وهو العدد الذي أعلنته وزارة الصحة بغزة. وأعلنت وزارة الصحة في غزة أن 1500 فلسطيني فقدوا البصر بسبب الحرب، وأن 4 آلاف آخرين مهددون بفقدانه في ظل نقص الأدوية. وقال الدكتور صبّاح إن 1500 فقدوا البصر في كلتا العينين أو في عين واحدة، وأغلبهم من الأطفال والشباب، وذلك نتيجة إصابات مباشرة في العينين بشظايا الانفجارات والأحزمة الناسفة التي تستخدمها قوات الاحتلال الإسرائيلي، أو بسبب مضاعفات لأمراض مزمنة لم تتم معالجتها وإخضاعها للعمليات الجراحية والطبية، للنقص الحاد والشديد في المستلزمات الطبية. ولفت إلى أن آلاف الغزيين مهددون بفقدان البصر بشكل مؤقت أو دائم بسبب الإصابات الناتجة عن العدوان الإسرائيلي، والأمراض المزمنة، مثل اعتلالات الشبكية السكرية والانفصال الشبكي الناتج عن الإصابات وعن العديد من الأمراض. وحذر مدير مستشفى العيون في غزة من أن مرضى العيون معرضون لفقدان البصر في الفترة القادمة ما لم تتوفر العلاجات والعمليات الجراحية والطبية اللازمة، مما سيشكل كارثة إنسانية في حق هؤلاء المرضى. وقال إنهم في الفترة الحالية لا يملكون سوى تقديم النصائح والإرشادات الطبية للمريض. ودعا جميع المؤسسات الخيرية والإنسانية وتلك التي تعنى بشؤون الصحة إلى الإسراع في تقديم يد العون لأهالي ولمستشفيات قطاع غزة، ومن بينها مستشفى العيون، وتوفير الأجهزة الطبية والتشخيصية التي دمرها الاحتلال الإسرائيلي في عدوانه المستمر. وقالت وزارة الصحة في غزة إن مستشفى العيون على وشك فقدان القدرة على تقديم أي خدمات جراحية في ظل نقص الأدوية والتجهيزات، وصرح مشرف عمليات جراحية بمستشفى العيون، ياسر راضي، للجزيرة بأنهم بالكاد يستطيعون معالجة بعض الحالات الطارئة. وقال إنه لا توجد أجهزة ولا المستلزمات الطبية الخاصة بعمليات الشبكية. وحسب مراسل الجزيرة مؤمن شرافي، فإن مستشفى العيون هو الوحيد الذي يعمل في عموم قطاع غزة، ويعاني من نقص كبير في الأجهزة والمعدات الطبية والأدوية، وقال إن المقصات التي تستعمل في إجراء العمليات الجراحية لم تعد متوفرة في المستشفى.


الغد
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الغد
"مسلمون حول العالم": الهيئة الخيرية لم تتلقى أي مبالغ مقابل إسقاط المساعدات على غزة
أكدت "منظمة مسلمون حول العالم"، الجمعة، أنه لم يُطلب منها في أي وقت دفع أي رسوم مقابل أي خدمات إسقاط جوي تتعلق بعمليات الإغاثة التي نقوم بها في غزة، وذلك بردها على المزاعم التي تدعي أن بعض المنظمات دفعت رسومًا للهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية (JHCO) مقابل إسقاط المساعدات جوا إلى غزة. اضافة اعلان وقالت المنظمة في بيان صحفي، إنها شاركت بنشاط في إيصال المساعدات الإنسانية الأساسية- بما في ذلك الطرود الغذائية والإمدادات الطبية وغيرها من الضروريات- عبر الطرق الجوية والبرية دون تكبد أي تكاليف متعلقة بالإسقاط الجوي. وأشارت إلى أن سجلاتها المالية تشير بوضوح أنه لم يتم دفع أي مبالغ للهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية أو أي طرف آخر مقابل إسقاط المساعدات جوا. وأوضحت أن التكاليف الوحيدة التي غطتها تتعلق بنقل ولوجستيات شاحنات المساعدات من الأردن إلى غزة بما في ذلك التخزين والمناولة والتسليم عبر الحدود، مؤكدة أن هذه النفقات هي متطلبات تشغيلية قياسية لضمان إيصال المساعدات في الوقت المناسب وبكفاءة. ولفتت إلى أنها عملت مع الهيئة على إيصال المساعدات إلى غزة بشكل متسق ودون قيود مما يلبي الاحتياجات العاجلة للأسر المتضررة. وأشارت المنظمة إلى أنه منذ بداية الحرب الإسرائيلية على غزة، نجحت بإيصال المساعدات عبر الجسور الجوية العسكرية الأردنية بتسهيل من الهيئة دون تحمل أي تكاليف نقل لهذه المساعدات. (المملكة)


رؤيا نيوز
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- رؤيا نيوز
'مسلمون حول العالم': لم يتم دفع أي مبالغ للهيئة الخيرية مقابل إسقاط المساعدات على غزة
أكدت 'منظمة مسلمون حول العالم'، الجمعة إنه لم يُطلب منها في أي وقت دفع أي رسوم مقابل أي خدمات إسقاط جوي تتعلق بعمليات الإغاثة التي نقوم بها في غزة، وذلك بردها على المزاعم التي تدعي أن بعض المنظمات دفعت رسومًا للهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية (JHCO) مقابل إسقاط المساعدات جوا إلى غزة. وقالت المنظمة في بيان صحفي إنها شاركت بنشاط في إيصال المساعدات الإنسانية الأساسية – بما في ذلك الطرود الغذائية والإمدادات الطبية وغيرها من الضروريات – عبر الطرق الجوية والبرية دون تكبد أي تكاليف متعلقة بالإسقاط الجوي. وأشارت إلى سجلاتها المالية تشير بوضوح أنه لم يتم دفع أي مبالغ للهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية أو أي طرف آخر مقابل إسقاط المساعدات جوا. واوضحت أن التكاليف الوحيدة التي غطتها تتعلق بنقل ولوجستيات شاحنات المساعدات من الأردن إلى غزة بما في ذلك التخزين والمناولة والتسليم عبر الحدود، مؤكدة أن هذه النفقات هي متطلبات تشغيلية قياسية لضمان إيصال المساعدات في الوقت المناسب وبكفاءة. ولفتت إلى أنها عملت مع الهيئة على إيصال المساعدات إلى غزة بشكل متسق ودون قيود مما يلبي الاحتياجات العاجلة للأسر المتضررة. وأشارت المنظمة إلى أنه منذ بداية الحرب الإسرائيلية على غزة، نجحت بإيصال المساعدات عبر الجسور الجوية العسكرية الأردنية بتسهيل من الهيئة دون تحمل أي تكاليف نقل لهذه المساعدات.