logo
#

أحدث الأخبار مع #الحرب_العراقية_الإيرانية

أبرز المحطات التي مرت بها العلاقات الخليجية الإيرانية منذ الثمانينيات وحتى الآن
أبرز المحطات التي مرت بها العلاقات الخليجية الإيرانية منذ الثمانينيات وحتى الآن

BBC عربية

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • BBC عربية

أبرز المحطات التي مرت بها العلاقات الخليجية الإيرانية منذ الثمانينيات وحتى الآن

منذ اندلاع الثورة الإسلامية في إيران عام 1979، مرت العلاقات بين إيران ودول الخليج بسلسلة من التحولات بين التصعيد والانفراج. تخللت هذه التحولات محاولات تهدئة لم تغيّر جوهر التوجس المتبادل، حيث ظلت العوامل الطائفية، والطموحات الإقيمية، والتدخلات في الشؤون الداخلية، والبرنامج النووي الإيراني، وأزمة الجزر الثلاث طنب الكبرى وطنب الصغرى وأبو موسى - وهي الجزرالتي ضمتها إيران في عام 1971 وتطالب بها الإمارات- ظلّت العناوين الأبرز لمسار هذه العلاقة المتقلبة. أبرز المحطات التي مرت بها العلاقات بين إيران ودول الخليج تبنت إيران سياسة خارجية ثورية تحت قيادة آية الله الخميني، تهدف إلى تصدير الثورة الإسلامية، مما أثار مخاوف دول الخليج، خاصة السعودية والبحرين من تأثيرها على الأقليات الشيعية فيهما، لذلك عندما اندلعت الحرب العراقية الإيرانية في سبتمبر/ أيلول من عام 1980 انحازت معظم دول الخليج، وخاصة السعودية والكويت والإمارات، إلى العراق ماديًا وسياسيًا، خوفًا من تمدد الثورة الإسلامية الإيرانية إلى المنطقة. وقد دعم الخليج العراق بمليارات الدولارات مما زاد من حدة التوتر مع طهران، التي رأت في هذا الدعم تهديدًا مباشرًا لأمنها القومي. وهاجمت إيران ناقلات نفط خليجية، وردت السعودية بإسقاط مقاتلتين إيرانيتين عام 1984. في يوليو/ تموز من عام 1987، أدى اشتباك بين الحجاج الإيرانيين وقوات الأمن السعودية إلى مقتل أكثر من 400 شخص، معظمهم من الإيرانيين، مما تسبب في قطع العلاقات الدبلوماسية بين البلدين حتى عام 1991، واستخدمت إيران الحدث لتأكيد خطابها الثوري ضد ما اعتبرته "أنظمة عميلة للغرب". مع نهاية الحرب العراقية-الإيرانية عام 1988 ووفاة الخميني عام 1989، بدأت إيران، تحت قيادة الرئيس علي أكبر هاشمي رفسنجاني، تبني سياسة خارجية براغماتية تركز على إعادة بناء الاقتصاد وتحسين العلاقات مع دول الجوار، وقد شهدت هذه الفترة تحسناً نسبياً في العلاقات مع دول الخليج، خصوصاً مع قطر وعمان، اللتين اتخذتا مواقف أكثر حيادية تجاه إيران. عندما قام العراق بغزو الكويت عام 1990، أدانت إيران الغزو، في خطوة اعتُبرت مفاجئة بالنظر إلى عدائها السابق للكويت بسبب دعمها للعراق في الحرب ضد إيران، وقد رحبت بعض دول الخليج، وعلى رأسها الكويت وقطر، بالموقف الإيراني، وبدأت قنوات دبلوماسية جديدة بين الطرفين. شهدت سنوات رئاسة علي أكبر هاشمي رفسنجاني محاولات تقارب ملموسة مع دول الخليج، لا سيما مع عمان وقطر حيث سعى رفسنجاني إلى إعادة بناء الاقتصاد الإيراني، وكان يدرك أن الاستقرار الإقليمي ضروري لجذب الاستثمارات، واستؤنفت العلاقات الدبلوماسية بين السعودية وإيران عام 1991 بعد القطيعة الناتجة عن أحداث الحج عام 1987. مع انتخاب محمد خاتمي عام 1997، انطلقت سياسة "الحوار بين الحضارات" التي انعكست إيجاباً على علاقات إيران الإقليمية، وقد زار خاتمي السعودية عام 1999، وهي أول زيارة لرئيس إيراني منذ الثورة، مما أعطى انطباعاً بوجود تحول عميق في السياسة الإيرانية، كما قام أمير قطر حمد بن خليفة آل ثاني بزيارة إلى طهران عام 2000، وهي الأولى من نوعها لحاكم خليجي منذ الثورة الإسلامية، ووقعت إيران ودول الخليج 42 اتفاقية تعاون بين 1997 و2002 في مجالات اقتصادية وأمنية. أدى انتخاب محمود أحمدي نجاد إلى عودة التصعيد في العلاقات، مع تركيز خطابه على العداء للغرب ودعم الجماعات الموالية لإيران في لبنان والبحرين واليمن، وتجددت مخاوف دول الخليج، خاصة السعودية، من الطموحات الإقليمية لإيران وبرنامجها النووي، وازداد التوتر بعد تصريحات نجاد حول البحرين، اعتبرتها المنامة تدخلاً في شؤونها الداخلية وتهديداً لسيادتها، كما شهدت هذه الفترة تصعيداً بسبب قضية الجزر الثلاث طنب الكبرى وطنب الصغرى وأبو موسى عندما جددت الإمارات مطالبتها بها عام 2008. أدت ثورات ما عٌرف بالربيع العربي إلى تفاقم الانقسامات الطائفية في المنطقة، حيث دعمت إيران الحركات الشيعية في البحرين واليمن، بينما دعمت السعودية والإمارات الحكومات السنية، وقد أثارت التدخلات الإيرانية في اليمن، خاصة دعم جماعة الحوثي، قلق السعودية والإمارات، مما أدى إلى تدخلهما العسكري في اليمن عام 2015. رغم أن الاتفاق النووي بين إيران والدول الكبرى عام 2015 قلّل من المخاوف الغربية، إلا أنه زاد من توجس دول الخليج التي شعرت أنه تجاهل دور إيران المزعزع للاستقرار في الشرق الأوسط، وبينما رحبت عمان بالاتفاق، أعربت السعودية والإمارات عن قلقهما، معتبرتين أن رفع العقوبات سيمكن إيران من تمويل حلفائها الإقليميين وتعزيز نفوذها في المنطقة. أعدمت السعودية رجل الدين الشيعي نمر النمر في يناير/ كانون الثاني من عام 2016، فردت إيران بغضب، وهاجمت حشود غاضبة السفارة السعودية في طهران وأحرقتها مما أدى إلى قطع العلاقات الدبلوماسية رسمياً، وقد مثل هذا الحدث ذروة جديدة في التدهور بين البلدين، كما قطعت البحرين أيضا علاقتها مع طهران، فيما خفضت الإمارات تمثيلها الدبلوماسي لمستوى القائم بالأعمال، واستدعت كل من قطر والكويت سفيريهما، لكن الدوحة أعادت سفيرها إلى طهران. شهدت هذه المرحلة تكثيفاً للمواجهة غير المباشرة، خصوصاً في اليمن، حيث دعمت السعودية حكومة عبد ربه منصور هادي، بينما دعمت إيران الحوثيين، وبلغت التوترات ذروتها في سبتمبر/ أيلول من عام 2019 عندما تعرضت منشآت أرامكو في السعودية لهجوم نسب إلى إيران مما تسبب في توقف نصف إنتاج النفط السعودي مؤقتاً، ورغم نفي طهران أنها كانت وراء الهجوم، إلا أن الحدث اعتُبر "تصعيداً استراتيجياً خطيراً". مع تولي إبراهيم رئيسي الرئاسة في إيران عام 2021، بدأت إيران سياسة بناء الثقة مع دول الخليج، مدعومة بجهود دبلوماسية من قطر وعمان، وقد أعرب ولي العهد السعودي محمد بن سلمان عام 2021 عن رغبته في تحسين العلاقات مع إيران، وهو ما تزامن مع مفاوضات في بغداد بين الرياض وطهران في مسعى لتخفيف التوترات المتصاعدة حيث استضاف العراق 5 جولات حوار غير مباشر، وسط ترحيب من دول مثل الكويت وعمان، وفي أغسطس/ آب من عام 2022 أعادت الكويت والإمارات سفيريهما لطهران. في مارس/ آذار من عام 2023، أُعلن عن اتفاق بين السعودية وإيران لاستئناف العلاقات الدبلوماسية بوساطة صينية، وقد مثّل ذلك تحولاً كبيراً في المشهد الإقليمي، لا سيما أن الصين دخلت كوسيط للمرة الأولى، وتبعت ذلك زيارات دبلوماسية متبادلة وتوقيع اتفاقيات اقتصادية. عمل الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان منذ تقلده المنصب في يوليو/ تموز من عام 2024 على تعزيز التعاون مع دول الخليج وتخفيف حدة التوترات الإقليمية، ومن جانبها ركزت دول الخليج على الانتقال من التنافس الجيوسياسي إلى التعاون الاقتصادي، ويعكس هذا التقارب تحولاً استراتيجياً في المنطقة، مدفوعاً بالضغوط الاقتصادية الناجمة عن جائحة كورونا وحرب اليمن والحاجة إلى استقرار إقليمي، ومع ذلك، تظل قضايا مثل الجزر الثلاث، والبرنامج النووي الإيراني، واستمرار دعم طهران للحوثيين في اليمن وحركات مسلحة في العراق ولبنان، بمثابة عوامل تدفع دول الخليج إلى أن تتعامل مع إيران بحذر، لكن الجيران الخليجيين سارعوا إلى إدانة الضربات الجوية التي شنتها إسرائيل على مواقع عسكرية ونووية إيرانية.

عبد الرحيم موسوي رئيس هيئة الأركان الإيرانية
عبد الرحيم موسوي رئيس هيئة الأركان الإيرانية

الجزيرة

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • الجزيرة

عبد الرحيم موسوي رئيس هيئة الأركان الإيرانية

أحد أبرز القادة العسكريين في جمهورية إيران، التحق بالجيش الإيراني عام 1980، بعد عام من انتصار الثورة الإسلامية ، وشارك في الحرب العراقية الإيرانية ، تولى رئاسة أركان الجيش عام 1999، ثم أصبح نائب القائد العام في الفترة بين 2007 و2016، ونائب رئيس الأركان العامة عام 2017. في يوم 13 يونيو/حزيران 2025 عينه المرشد الأعلى للجمهورية الإيرانية علي خامنئي رئيسا لهيئة الأركان الإيرانية، خلفا لمحمد حسين باقري ، الذي قتل في هجوم إسرائيلي على طهران فجر اليوم ذاته. المولد والنشأة وُلد عبد الرحيم موسوي عام 1960 في مدينة قم الإيرانية. الدراسة والتكوين العلمي نال درجة الدكتوراه في الإدارة الدفاعية من جامعة الدفاع الوطني العليا عقب نهاية الحرب العراقية الإيرانية عام 1988. التجربة العسكرية التحق بالجيش الإيراني عام 1980، بعد عام من انتصار الثورة الإسلامية، وشارك في الحرب العراقية الإيرانية ضمن وحدة المدفعية في فرقة 28 بمحافظة كردستان، كما خدم في المجموعة المدفعية 33 بالقوات البرية بمحافظة خوزستان. تولى رئاسة أركان الجيش في الفترة بين 1999 و2005، ثم شغل منصب نائب القائد العام للجيش بين عامي 2007 و2016، وأصبح نائب رئيس الأركان العامة للقوات المسلحة في الفترة من 2016 إلى 2017. وفي 21 أغسطس/آب 2017، وبأمر من المرشد الأعلى، ترقى الموسوي من رتبة عميد إلى رتبة فريق أول، وتولى منصب قائد الجيش الإيراني، خلفا لسيد عطا الله صالحي. وفي 28 مايو/أيار 2019، أصبح قائدا لمقر الدفاع الجوي خاتم الأنبياء بالتزامن مع منصبه قائد الجيش. كما تقلد مناصب قيادية أخرى منها رئاسة جامعة الإمام علي العسكرية، وقيادة مقر الجيش في شمال شرق إيران، ونائب قائد السلاح البري لشؤون التدريب، ورئاسة مركز الدراسات الإستراتيجية للجيش. رئيس هيئة الأركان في يوم 13 يونيو/حزيران 2025 عينه خامنئي رئيسا لهيئة الأركان الإيرانية، خلفا لمحمد باقري، الذي قتل في الهجوم الإسرائيلي على طهران فجر اليوم ذاته. وأفادت وكالات أنباء إيرانية وصحف غربية أن إسرائيل اغتالت محمد حسين باقري وعددا من كبار القادة العسكريين الإيرانيين وكبار العلماء النوويين، في غارات جوية نفذتها على مواقع في إيران. وتحدثت المصادر نفسها عن مقتل شخصيات إيرانية أخرى في الضربة الإسرائيلية، بينها قائد الحرس الثوري الإيراني اللواء حسين سلامي ، والعالمان النوويان فريدون عباسي ومهدي طهرانجي ، وأستاذ الهندسة النووية أحمد رضا ذو الفقاري. قيادة لواء طلبة جامعة الإمام علي العسكرية. قيادة الجامعة العسكرية. قيادة مقر شمال شرق لقوات الجيش. قيادة دائرة شؤون التدريب للقوات البرية للجيش. نائب دائرة التخطيط والبرامج للقوات البرية للجيش. رئيس أركان الجيش. نائب القائد العام لجيش الجمهورية الإسلامية الإيرانية. رئيس مركز الدراسات الإستراتيجية للجيش. نائب هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية. القائد العام للجيش. رئيسا هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية خلفا للشهيد اللواء باقري.

من هو محمد حسين باقري رئيس الأركان الإيراني الذي اغتالته إسرائيل؟
من هو محمد حسين باقري رئيس الأركان الإيراني الذي اغتالته إسرائيل؟

الغد

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • الغد

من هو محمد حسين باقري رئيس الأركان الإيراني الذي اغتالته إسرائيل؟

محمد حسين باقري قائد عسكري إيراني، ولد عام 1958 واغتالته إسرائيل عام 2025. من أبرز العسكريين الذين شاركوا في الحرب العراقية الإيرانية. اضافة اعلان تولى إدارة إحدى مؤسسات التصنيع الحيوية التابعة للحرس الثوري الإيراني. عينه المرشد الأعلى للجمهورية علي خامنئي رئيسا لهيئة أركان القوات المسلحة خلفا للواء حسن فيروز آبادي الذي شغل هذا المنصب منذ 1989. المولد والنشأة وُلد محمد حسين باقري (يُعرف أيضا بمحمد حسين أفشردي) عام 1958 في منطقة هريس بمحافظة أذربيجان الغربية شمال غربي إيران. الوظائف والمسؤوليات تقلد باقري مناصب حيوية عدة وأسندت إليه مسؤوليات بالغة الأهمية في المجالات العسكرية والأمنية. فقد تولى منصب مساعد القيادة العامة للقوات المسلحة لشؤون الاستخبارات والعمليات، كما كان مساعدا لرئيس هيئة الأركان للشؤون المشتركة في القوات المسلحة، ومنسقا بين الحرس الثوري والقوات المسلحة. التجربة العسكرية اكتسب الجنرال باقري خبرة كبيرة عسكريا وأمنيا بحكم المناصب الأمنية والاستخباراتية والعسكرية التي تولاها، فبعد مشاركته في الحرب العراقية الإيرانية (1980-1989) التي قتل فيها شقيقه الأكبر، خاض تجربة طويلة في التعامل مع المنظمات الكردية الإيرانية المسلحة بحكم عمله في أجهزة المخابرات. انضم إلى الحرس الثوري الإيراني بعد اندلاع التمرد العسكري الكردي شمال غربي البلاد عقب قيام الثورة الإسلامية الإيرانية عام 1979 واستمر هذا التمرد حتى أواخر 1983. وكان مسؤولا عن شؤون الاستخبارات أثناء العمليات التي نفذها الحرس الثوري في التسعينيات من القرن العشرين ضد قواعد الحزب الديمقراطي الكردستاني الإيراني وحزب كوملة الكردي، الواقعة على الجبال بين إيران والعراق. أسندت إليه لاحقا إدارة المؤسسة المعروفة بـ"مقر خاتم الأنبياء"، التي توصف بأنها الذراع الهندسية للحرس الثوري الإيراني وتساهم في تأمين دخله وتمويل عملياته. وتشير مصادر إلى امتلاك هذه المؤسسة أكثر من 812 شركة يقدر دخلها السنوي من أنشطتها التجارية بما بين 10 و12 مليار دولار. وقد فرض عليها الاتحاد الأوروبي عام 2010 عقوبات مالية لما قدمته من دعم لبرامج الصواريخ البالستية والنووية الإيرانية. وفي 28 يونيو/حزيران 2016 أصدر المرشد الأعلى للجمهورية الإيرانية علي خامنئي قرارا يقضي بتعيين باقري رئيسا لهيئة الأركان في القوات المسلحة الإيرانية، وهو المنصب العسكري الأعلى في البلاد بعد منصب رئاسة القوات المسلحة الذي يشغله المرشد الأعلى في إيران. وقد ثمّن خامنئي في قرار التعيين "الخدمات الجليلة والتجارب القيمة" للواء باقري في المناصب التي تولاها سابقا، مؤكدا قدرته على أداء مهمته الجديدة في "تطوير القدرات الدفاعية والأمنية للقوات المسلحة والتعبئة الشعبية، والقدرة على الرد السريع والمؤثر على كافة أنواع التهديدات الموجهة للجمهورية الإسلامية". ومن موقعه هذا تولى باقري رئاسة هيئة الأركان المشتركة للقوات المسلحة المكونة من ثلاثة تشكيلات، هي: الحرس الثوري، والجيش، وقوات التعبئة (الباسيج). ويعد منصب رئاسة هيئة الأركان نقطة الوصل بين التشكيلات الثلاثة. اغتيال إسرائيلي في يوم الجمعة 13 يونيو/حزيران 2025 أفادت وكالات أنباء إيرانية وصحف غربية أن إسرائيل اغتالت محمد حسين باقري في غارات جوية نفذتها على مواقع في إيران فجر اليوم نفسه. وتحدثت المصادر نفسها عن مقنل شخصيات إيرانية أخرى في الضربة الإسرائيلية، بينها قائد الحرس الثوري الإيراني اللواء حسين سلامي، والعالمان النوويان فريدون عباسي ومهدي طهرانجي، وأستاذ الهندسة النووية أحمد رضا ذو الفقاري. وقال بيان للحرس الثوري الإيراني إن "الهجوم الإسرائيلي تم بعلم ودعم كاملين من الحكام الأشرار في البيت الأبيض والنظام الأميركي الإرهابي". وتوعد إسرائيل بأنها "ستدفع ثمنا باهظا لهجومها على إيران"، وهددها هي والولايات المتحدة "بانتقام حازم".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store