أحدث الأخبار مع #الحربالأهليةالسودانية


النهار المصرية
منذ 3 ساعات
- ترفيه
- النهار المصرية
استمرار عرض أثر الأشباح وسودان يا غالي للأسبوع الثاني بسينما زاوية
يستمر عرض فيلمي أثر الأشباح للمخرج جوناثان ميليت وسودان يا غالي للمخرجة هند المدب بسينما زاوية بالقاهرة لأسبوع آخر، حيث تم مد عروضهما للأسبوع الثاني على التوالي تلبيةً لتزاحم الجمهور على مشاهدتهما. بدأت عروض الأسبوع الثاني للفيلمين من أمس الأربعاء 21 مايو يمتد أثر الأشباح إلى الثلاثاء 27 مايو الجاري، بينما يستأنف سودان يا غالي عروضه من الجمعة 23 مايو وحتى الإثنين 26 مايو. أثر الأشباح فيلم مطاردة مستوحى من أحداث حقيقية، تدور أحداثه حول حميد المنضم إلى منظمة سرية تلاحق مسؤولين بالنظام السوري لارتكابهم جرائم ضد الإنسانية. تأخذه مهمته إلى فرنسا، حيث يتبع أثر جلاده الذي لم ير وجهه من قبل وعليه مواجهته. شهد الفيلم عرضه العالمي الأول بمهرجان كان السينمائي الدولي، وهو إنتاج فرنسي، من إخراج جوناثان ميليت ويشاركه التأليف فلورنس روشات وبطولة الممثل التونسي الفرنسي آدم بيسا والممثل الفلسطيني توفيق برهوم وجوليا فرانز ريختر، ومدير التصوير أوليفييه بونجينج وألحان وسام حجيج وإنتاج بولين سيجلاند وليونيل ماسول (أفلام غراند هويت). سودان يا غالي سيناريو وإخراج هند المدب ويقدم صورة جماعية لجيل يناضل من أجل الحرية بكلماته وقصائده وهتافاته. يتتبع الفيلم الوثائقي خمسة ناشطين سياسيين سودانيين شباب وهم يكافحون للإطاحة بالنظام العسكري في البلاد في السنوات المضطربة التي سبقت الحرب الأهلية السودانية ونفيهم اللاحق. شهد الفيلم عرضه العالمي الأول بمهرجان فينيسيا السينمائي الدولي، وهو إنتاج فرنسي تونسي مشترك، من إنتاج آبل نحمياس من إيكو فيلمز، وتاو غيغا من ماي واي، وميشيل زانا وأليس أورميير من بلو ترين فيلمز. قامت بمونتاج الفيلم غلاديس جوجو، المعروفة بعملها في مشاريع مشهورة مثل The Man in The Iron Mask و Alexander و Bye Bye Tiberias.


البوابة
منذ 4 ساعات
- ترفيه
- البوابة
استمرار عرض فيلمي "أثر الأشباح" و"سودان يا غالي" للأسبوع الثاني بسينما زاوية
يستمر عرض فيلمي أثر الأشباح للمخرج جوناثان ميليت وسودان يا غالي للمخرجة هند المدب بسينما زاوية بالقاهرة لأسبوع آخر، حيث تم مد عروضهما للأسبوع الثاني على التوالي تلبيةً لتزاحم الجمهور على مشاهدتهما. مواعيد العرض بدأت عروض الأسبوع الثاني للفيلمين من أمس الأربعاء 21 مايو يمتد أثر الأشباح إلى الثلاثاء 27 مايو الجاري، بينما يستأنف سودان يا غالي عروضه من الجمعة 23 مايو وحتى الإثنين 26 مايو. أثر الأشباح أثر الأشباح فيلم مطاردة مستوحى من أحداث حقيقية، تدور أحداثه حول حميد المنضم إلى منظمة سرية تلاحق مسؤولين بالنظام السوري لارتكابهم جرائم ضد الإنسانية. تأخذه مهمته إلى فرنسا، حيث يتبع أثر جلاده الذي لم ير وجهه من قبل وعليه مواجهته. شهد الفيلم عرضه العالمي الأول بمهرجان كان السينمائي الدولي، وهو إنتاج فرنسي، من إخراج جوناثان ميليت ويشاركه التأليف فلورنس روشات وبطولة الممثل التونسي الفرنسي آدم بيسا والممثل الفلسطيني توفيق برهوم وجوليا فرانز ريختر، ومدير التصوير أوليفييه بونجينج وألحان وسام حجيج وإنتاج بولين سيجلاند وليونيل ماسول (أفلام غراند هويت). سودان يا غالي سودان يا غالي سيناريو وإخراج هند المدب ويقدم صورة جماعية لجيل يناضل من أجل الحرية بكلماته وقصائده وهتافاته. يتتبع الفيلم الوثائقي خمسة ناشطين سياسيين سودانيين شباب وهم يكافحون للإطاحة بالنظام العسكري في البلاد في السنوات المضطربة التي سبقت الحرب الأهلية السودانية ونفيهم اللاحق. شهد الفيلم عرضه العالمي الأول بمهرجان فينيسيا السينمائي الدولي، وهو إنتاج فرنسي تونسي مشترك، من إنتاج آبل نحمياس من إيكو فيلمز، وتاو غيغا من ماي واي، وميشيل زانا وأليس أورميير من بلو ترين فيلمز. قامت بمونتاج الفيلم غلاديس جوجو، المعروفة بعملها في مشاريع مشهورة مثل The Man in The Iron Mask وAlexander وBye Bye Tiberias.


بوابة الفجر
منذ 4 ساعات
- ترفيه
- بوابة الفجر
استمرار عرض أثر الأشباح وسودان يا غالي للأسبوع الثاني بسينما زاوية
يستمر عرض فيلمي أثر الأشباح للمخرج جوناثان ميليت وسودان يا غالي للمخرجة هند المدب بسينما زاوية بالقاهرة لأسبوع آخر، حيث تم مد عروضهما للأسبوع الثاني على التوالي تلبيةً لتزاحم الجمهور على مشاهدتهما. بدأت عروض الأسبوع الثاني للفيلمين من أمس الأربعاء 21 مايو يمتد أثر الأشباح إلى الثلاثاء 27 مايو الجاري، بينما يستأنف سودان يا غالي عروضه من الجمعة 23 مايو وحتى الإثنين 26 مايو. أثر الأشباح فيلم مطاردة مستوحى من أحداث حقيقية، تدور أحداثه حول حميد المنضم إلى منظمة سرية تلاحق مسؤولين بالنظام السوري لارتكابهم جرائم ضد الإنسانية. تأخذه مهمته إلى فرنسا، حيث يتبع أثر جلاده الذي لم ير وجهه من قبل وعليه مواجهته. شهد الفيلم عرضه العالمي الأول بمهرجان كان السينمائي الدولي، وهو إنتاج فرنسي، من إخراج جوناثان ميليت ويشاركه التأليف فلورنس روشات وبطولة الممثل التونسي الفرنسي آدم بيسا والممثل الفلسطيني توفيق برهوم وجوليا فرانز ريختر، ومدير التصوير أوليفييه بونجينج وألحان وسام حجيج وإنتاج بولين سيجلاند وليونيل ماسول (أفلام غراند هويت). سودان يا غالي سيناريو وإخراج هند المدب ويقدم صورة جماعية لجيل يناضل من أجل الحرية بكلماته وقصائده وهتافاته. يتتبع الفيلم الوثائقي خمسة ناشطين سياسيين سودانيين شباب وهم يكافحون للإطاحة بالنظام العسكري في البلاد في السنوات المضطربة التي سبقت الحرب الأهلية السودانية ونفيهم اللاحق. شهد الفيلم عرضه العالمي الأول بمهرجان فينيسيا السينمائي الدولي، وهو إنتاج فرنسي تونسي مشترك، من إنتاج آبل نحمياس من إيكو فيلمز، وتاو غيغا من ماي واي، وميشيل زانا وأليس أورميير من بلو ترين فيلمز. قامت بمونتاج الفيلم غلاديس جوجو، المعروفة بعملها في مشاريع مشهورة مثل The Man in The Iron Mask وAlexander وBye Bye Tiberias.


بوابة الفجر
منذ 5 ساعات
- ترفيه
- بوابة الفجر
استمرار عرض أثر الأشباح وسودان يا غالي للأسبوع الثاني بسينما زاوية
يستمر عرض فيلمي أثر الأشباح للمخرج جوناثان ميليت وسودان يا غالي للمخرجة هند المدب بسينما زاوية بالقاهرة لأسبوع آخر، حيث تم مد عروضهما للأسبوع الثاني على التوالي تلبيةً لتزاحم الجمهور على مشاهدتهما. بدأت عروض الأسبوع الثاني للفيلمين من أمس الأربعاء 21 مايو يمتد أثر الأشباح إلى الثلاثاء 27 مايو الجاري، بينما يستأنف سودان يا غالي عروضه من الجمعة 23 مايو وحتى الإثنين 26 مايو. أثر الأشباح فيلم مطاردة مستوحى من أحداث حقيقية، تدور أحداثه حول حميد المنضم إلى منظمة سرية تلاحق مسؤولين بالنظام السوري لارتكابهم جرائم ضد الإنسانية. تأخذه مهمته إلى فرنسا، حيث يتبع أثر جلاده الذي لم ير وجهه من قبل وعليه مواجهته. شهد الفيلم عرضه العالمي الأول بمهرجان كان السينمائي الدولي، وهو إنتاج فرنسي، من إخراج جوناثان ميليت ويشاركه التأليف فلورنس روشات وبطولة الممثل التونسي الفرنسي آدم بيسا والممثل الفلسطيني توفيق برهوم وجوليا فرانز ريختر، ومدير التصوير أوليفييه بونجينج وألحان وسام حجيج وإنتاج بولين سيجلاند وليونيل ماسول (أفلام غراند هويت). سودان يا غالي سيناريو وإخراج هند المدب ويقدم صورة جماعية لجيل يناضل من أجل الحرية بكلماته وقصائده وهتافاته. يتتبع الفيلم الوثائقي خمسة ناشطين سياسيين سودانيين شباب وهم يكافحون للإطاحة بالنظام العسكري في البلاد في السنوات المضطربة التي سبقت الحرب الأهلية السودانية ونفيهم اللاحق. شهد الفيلم عرضه العالمي الأول بمهرجان فينيسيا السينمائي الدولي، وهو إنتاج فرنسي تونسي مشترك، من إنتاج آبل نحمياس من إيكو فيلمز، وتاو غيغا من ماي واي، وميشيل زانا وأليس أورميير من بلو ترين فيلمز. قامت بمونتاج الفيلم غلاديس جوجو، المعروفة بعملها في مشاريع مشهورة مثل The Man in The Iron Mask وAlexander وBye Bye Tiberias.


العرب اليوم
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- العرب اليوم
الانفجار العالمي!
مع بدايات الاشتباك العسكرى الهندى الباكستانى، فإن العالم أصبح على شفا انفجار كبير؛ ولأول مرة، فإن قوتين نوويتين تدخلان أعتاب حرب، مثل كل الحروب، لها مخزونها التاريخى، وسباقها الحالى، وتطلعاتها المستقبلية. وفى عام 1997 حدثت الأزمة المالية الآسيوية التى انهارت فيها اقتصاديات دول آسيوية مرموقة، وأذنت بأن يلحق بها الاقتصاد العالمى. وفى شهر مايو من العام التالى 1998، أجرت الهند أول اختباراتها للسلاح النووي؛ ولم يمضِ أسبوع حتى كانت باكستان تلحق بها؛ ومعهما استقر الردع النووى فى قلب القارة الآسيوية. ولم تمض أسابيع أخرى حتى شكّل الأستاذ إبراهيم نافع رحمه الله، رئيس تحرير الأهرام، بعثة صحفية لكى نتحرى ما يحدث مما بات منذرًا فى قلب العالم. الرحلة استغرقت ثلاث أسابيع جرى فيها زيارة باكستان والهند وسنغافورة وإندونيسيا والصين. كانت الحالة السياسية حارة بين إسلام آباد ونيودلهى، تفصح عن جرح قديم بدأ بتقسيم الهند بين الهندوس والمسلمين، ولم ينتهِ بعدها؛ لأنه، كما جرى فى كل حالات التقسيم بعد الحرب العالمية الثانية (كوريا وفيتنام والهند وفلسطين)، فإن الجرح لا يقبل الاندمال، لأن فيه قضايا لم تُحسم؛ وفى الحالة الهندية الباكستانية، كانت «كشمير» هى القضية المعلقة التى أدت إلى حربين فى السابق؛ والآن فإن الطبول تدق لحربٍ ثالثة. مرور الزمن دون حرب أحيانًا لم يكن يعنى اندمال الجرح، إنما أنه باقٍ لخلق حالة مزمنة من الكراهية، والأخطر استغلال قوى راديكالية إرهابية للموقف؛ وفى الأغلب، هذه كانت تقوم بعمليات ضد الهند، ويذهب الإصبع الهندى فى اتجاه باكستان، التى مهما أعلنت استنكارها وإنكارها، فإنه لا يكون مقبولًا. استغلالُ القوى الإرهابية ومنتجاتِها من الميليشيات المختلفة للجروح العميقة أشعلت على مدى العقود القليلة الماضية الحروب فى منطقة الشرق الأوسط، على حافتى تقسيم فلسطين؛ ومؤخرًا، فإن الحريق الكبير فى ميناء رجائى الإيرانى ليس بعيدًا عن شق الهدوء فى العلاقات الإيرانية العربية. ولكنه فى الصومال يبعث النار فى الدولة المقسمة من خلال تنظيم الشباب، بينما يشتدُّ التوترُ بين إثيوبيا وإريتريا، فى الوقت الذى تتصاعد فيه الحرب الأهلية السودانية. المجزرة فى غزة منتشرة فى مسارح عديدة، وفى كافة المواقع، فإن السؤال الحار هو: لماذا الآن كل هذه الانفجارات؟ الإجابات سوف تتراوح: أن أصول النزاعات التى لا تُحل تبقى فيها جذوة الحرب مشتعلة؛ وأن الضوابط العالمية ليست فاعلة، فلا النظامُ الدولى بعدَ الحربِ العالميةِ الثانيةِ بمؤسساتهِ ومواثيقهِ له تأثيرٌ، ولا وجود نظام ثنائى القطبية (الاتحاد السوفيتى والولايات المتحدة) من قبل نجح، ولا عولمة القطب الواحد الأمريكى عرفت كيف تقتلع النزاعات من جذورها. وفى الوقت الحالى، فإن رأس العولمة يقدم حالة ضعيفة من القدرة على صنع القرار، متخبطًا بين حكم العالم بالجمارك تارة، والتهديد بجهنم تارةً أخرى، وفى النهاية يأخذ العالم الخطوة بعد الخطوة نحو انفجار لا يوقفه أحد.