logo
#

أحدث الأخبار مع #الحربالأوكرانية

الرياض بعد عام ؟!
الرياض بعد عام ؟!

المغرب اليوم

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • المغرب اليوم

الرياض بعد عام ؟!

إذا كان العالم يتغير خلال أسبوعين فإن المزاج العام يتغير هو الآخر؛ ولا يوجد قدر الإعلام من لديه الحساسية لهذه الحالة التى تشحذ لها العقول وتشحن فيها العواطف، وهو ما ينتج الحشد فى المتابعة الإخبارية والتحليلية. كان نصيبى فى هذه الحالة كما حدث فى مرات سابقة دعوة قناة العربية الإخبارية لتغطية زيارة الرئيس ترامب للسعودية والإمارات وقطر. وبكفاءة عالية جرى ترتيب الأمور اللوجستية، ووجدت نفسى فى الرياض بعد أكثر قليلا من عام كنت فيها مشاركا فى مؤتمر الأكاديميين والتنفيذيين الذين يتعاملون مع مشكلات المنطقة والعالم. بدأت الدهشة بمجرد خروجى من المطار الذى لا يحتاج البقاء فيه أكثر من سبع دقائق، تقضى نصفها فى انتظار الحقيبة. وبالنسبة لمن يتابع حالات الإصلاح والتغيير فى العالم العربى فإن «اللقطة» الأولى للمدينة هى الانقلاب الشامل فى كل شيء التى تركتها قبل عام وهى تتأهب لطفرة عمرانية، فإن ذلك بات حقيقة مكتملة ومبهرة، تجعل هدف اللحاق وأحيانا التفوق على عواصم عربية وغربية متاحا. ما جرى فى الرياض يحتاج حديثا آخر؛ ولكن ما يهمنا هنا هو أن العاصمة العربية كانت تستعد للحظة تاريخية! خلال أيام قليلة كان المناخ النفسى فى العالم يتغير، رياح التفاؤل باتت أكثر ثقة بالنفس من قبل، وتوالت أحداث لم يكن متوقعا أن تحدث إلا فى أكثر الأحلام جنونا. وفى مقال لى قبل أسبوع بعنوان «الانفجار العالمي» كان التشاؤم بسبب الصدام الهندى الباكستانى غالبا. كان ذلك أول الأخبار التى تنقل احتمالات الحرب النووية إلى وقف إطلاق النار؛ وبعد التهديد والوعيد إلى التفاوض، وفتح قنوات المياه بين الطرفين. الحرب الأوكرانية التى باتت فيها أحلام ترامب بحلها تليفونيا محض أحلام تنهيها اليقظة؛ ولكن الفاتحة كانت موافقة موسكو وكييف على لقاء بين بوتين وزيلينسكى فى إسطنبول يحتم وقف إطلاق النار وبدء المفاوضات. فى حرب الشرق الأوسط كانت المفاجآت لا تقل إثارة!.

الرياض بعد عام ؟!
الرياض بعد عام ؟!

العرب اليوم

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • العرب اليوم

الرياض بعد عام ؟!

إذا كان العالم يتغير خلال أسبوعين فإن المزاج العام يتغير هو الآخر؛ ولا يوجد قدر الإعلام من لديه الحساسية لهذه الحالة التى تشحذ لها العقول وتشحن فيها العواطف، وهو ما ينتج الحشد فى المتابعة الإخبارية والتحليلية. كان نصيبى فى هذه الحالة كما حدث فى مرات سابقة دعوة قناة العربية الإخبارية لتغطية زيارة الرئيس ترامب للسعودية والإمارات وقطر. وبكفاءة عالية جرى ترتيب الأمور اللوجستية، ووجدت نفسى فى الرياض بعد أكثر قليلا من عام كنت فيها مشاركا فى مؤتمر الأكاديميين والتنفيذيين الذين يتعاملون مع مشكلات المنطقة والعالم. بدأت الدهشة بمجرد خروجى من المطار الذى لا يحتاج البقاء فيه أكثر من سبع دقائق، تقضى نصفها فى انتظار الحقيبة. وبالنسبة لمن يتابع حالات الإصلاح والتغيير فى العالم العربى فإن «اللقطة» الأولى للمدينة هى الانقلاب الشامل فى كل شيء التى تركتها قبل عام وهى تتأهب لطفرة عمرانية، فإن ذلك بات حقيقة مكتملة ومبهرة، تجعل هدف اللحاق وأحيانا التفوق على عواصم عربية وغربية متاحا. ما جرى فى الرياض يحتاج حديثا آخر؛ ولكن ما يهمنا هنا هو أن العاصمة العربية كانت تستعد للحظة تاريخية! خلال أيام قليلة كان المناخ النفسى فى العالم يتغير، رياح التفاؤل باتت أكثر ثقة بالنفس من قبل، وتوالت أحداث لم يكن متوقعا أن تحدث إلا فى أكثر الأحلام جنونا. وفى مقال لى قبل أسبوع بعنوان «الانفجار العالمي» كان التشاؤم بسبب الصدام الهندى الباكستانى غالبا. كان ذلك أول الأخبار التى تنقل احتمالات الحرب النووية إلى وقف إطلاق النار؛ وبعد التهديد والوعيد إلى التفاوض، وفتح قنوات المياه بين الطرفين. الحرب الأوكرانية التى باتت فيها أحلام ترامب بحلها تليفونيا محض أحلام تنهيها اليقظة؛ ولكن الفاتحة كانت موافقة موسكو وكييف على لقاء بين بوتين وزيلينسكى فى إسطنبول يحتم وقف إطلاق النار وبدء المفاوضات. فى حرب الشرق الأوسط كانت المفاجآت لا تقل إثارة!.

من القاهرة الرياض بعد عام ؟!
من القاهرة الرياض بعد عام ؟!

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة

من القاهرة الرياض بعد عام ؟!

إذا كان العالم يتغير خلال أسبوعين فإن المزاج العام يتغير هو الآخر؛ ولا يوجد قدر الإعلام من لديه الحساسية لهذه الحالة التى تشحذ لها العقول وتشحن فيها العواطف، وهو ما ينتج الحشد فى المتابعة الإخبارية والتحليلية. كان نصيبى فى هذه الحالة كما حدث فى مرات سابقة دعوة قناة العربية الإخبارية لتغطية زيارة الرئيس ترامب للسعودية والإمارات وقطر. وبكفاءة عالية جرى ترتيب الأمور اللوجستية، ووجدت نفسى فى الرياض بعد أكثر قليلا من عام كنت فيها مشاركا فى مؤتمر الأكاديميين والتنفيذيين الذين يتعاملون مع مشكلات المنطقة والعالم. بدأت الدهشة بمجرد خروجى من المطار الذى لا يحتاج البقاء فيه أكثر من سبع دقائق، تقضى نصفها فى انتظار الحقيبة. وبالنسبة لمن يتابع حالات الإصلاح والتغيير فى العالم العربى فإن «اللقطة» الأولى للمدينة هى الانقلاب الشامل فى كل شيء التى تركتها قبل عام وهى تتأهب لطفرة عمرانية، فإن ذلك بات حقيقة مكتملة ومبهرة، تجعل هدف اللحاق وأحيانا التفوق على عواصم عربية وغربية متاحا. ما جرى فى الرياض يحتاج حديثا آخر؛ ولكن ما يهمنا هنا هو أن العاصمة العربية كانت تستعد للحظة تاريخية! خلال أيام قليلة كان المناخ النفسى فى العالم يتغير، رياح التفاؤل باتت أكثر ثقة بالنفس من قبل، وتوالت أحداث لم يكن متوقعا أن تحدث إلا فى أكثر الأحلام جنونا. وفى مقال لى قبل أسبوع بعنوان «الانفجار العالمي» كان التشاؤم بسبب الصدام الهندى الباكستانى غالبا. كان ذلك أول الأخبار التى تنقل احتمالات الحرب النووية إلى وقف إطلاق النار؛ وبعد التهديد والوعيد إلى التفاوض، وفتح قنوات المياه بين الطرفين. الحرب الأوكرانية التى باتت فيها أحلام ترامب بحلها تليفونيا محض أحلام تنهيها اليقظة؛ ولكن الفاتحة كانت موافقة موسكو وكييف على لقاء بين بوتين وزيلينسكى فى إسطنبول يحتم وقف إطلاق النار وبدء المفاوضات. فى حرب الشرق الأوسط كانت المفاجآت لا تقل إثارة!.

عصر الحروب الأبدية.. غزة نموذجا
عصر الحروب الأبدية.. غزة نموذجا

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة

عصر الحروب الأبدية.. غزة نموذجا

ليس ضروريا أن نكون خبراء عسكريين لندرك أن صمود المقاومة الفلسطينية لأكثر من عام ونصف العام وهى محاصرة تماما، وتخوض حربا ضروسا هى معجزة حقيقية بأى مقياس عسكري. الاستمرار الأسطورى للمقاومة غير مفهوم منطقيا ويحتاج إلى تفسير لاسيما فى ظل التفوق العسكرى الهائل للعدو، فضلا عن كونها محرومة من أى إمدادات تعوض ما تخسره من أسلحة وما تستهلكه من ذخائر. يضاف إلى هذا قدرتها على العمل والتخفى رغم المراقبة الاستخبارية الصارمة التى تشترك فيها القوات الأمريكية والأوروبية بتكنولوجيا فائقة التطور تغطى كل شبر من غزة على مدى 24 ساعة يوميا. كل من يتابع الحرب لابد أنه يشعر بالدهشة دعك من الإعجاب حتى ولو كان مجرم حرب إسرائيليا، أو حليفا أمريكيا أوروبيا مشاركا فى الإبادة الجماعية بالمال والسلاح والدعم ألاستخبارى والسياسي، أو حتى «متصهين عربيا» من جرذان هذا الزمان الذين يبثون سمومهم عبر وسائل التواصل وبعض الفضائيات إسرائيلية الهوى عربية اللغة. سندع جانبا محاولة إيجاد تفسير علمى للغز صمود حماس فهى مهمة المتخصصين، لكن بعد نحو 15 شهرا من القتال أصبح من الممكن رصد ملامح محددة لطبيعة هذه الحرب ومقارنتها بغيرها من الحروب ليس من حيث التكتيكات المستخدمة، وهى قضية أخرى متروكة للمختصين، لكن من حيث المدى الزمنى والأهداف وطبيعة النهاية المتوقعة. فى هذا الإطار يمكن إدراج الحرب الحالية ضمن التصنيف المسمى بحروب «التخوم الضبابية» وهى تسمية نحتها خبير العلاقات الدولية المرموق السير «لورانس فريدمان» أستاذ استراتيجيات الحرب بجامعة لندن. والمقصود هو ذلك النوع من المواجهات العسكرية التى لا يتم حسمها وتتوقف لفترات تطول أو تقصر ثم تتجدد. فكما هى حرب بلا نهاية محددة فهى أيضا بلا نتيجة واضحة. خلال الأسبوع الماضى نشر فريدمان دراسة موسعة عن هذا الموضوع بمجلة فورين افييرز الأمريكية بعنوان «عصر الحروب الأبدية». وأضافت المجلة عنوانا شارحا يقول: «لماذا لم تعد الاستراتيجيات العسكرية تحقق النصر؟.» لا تتعلق الدراسة بحرب غزة وإن كانت أشارت إليها ضمن النماذج التى يستشهد بها الباحث لدعم أرائه. غير أنه من السهل استحضار حرب غزة كنموذج فى مواضع كثيرة اكتفى فيها بالإشارة إلى حروب أخرى. استعرض الخبير طائفة واسعة من حروب القرن العشرين وما مضى من سنوات فى القرن الحالي، وناقشها من حيث مدتها ونتائجها. وهو يرى أن النصر السريع الحاسم هو الاستثناء وليس القاعدة، وأحد نماذجه البارزة هو حرب عاصفة الصحراء(تحرير الكويت) 1991. فخلال أسابيع كانت أمريكا وحلفاؤها قد أنجزوا المهمة. خلق هذا النصر السريع اعتقادا بأن عصرا جديدا من الحروب الخاطفة قد بدأ، وأنه من الممكن هزيمة العدو بهجوم شامل وسريع بأسلحة ذكية ودعم استخبارى متطور. لكن هذه النظرية لم تصمد طويلا، وسرعان ما انهارت فى مسرح العمليات الأفغاني. فقد بدأت أمريكا الحرب متوقعة القضاء على القاعدة وإنهاء حكم طالبان فى غضون أسابيع، لكنها احتاجت عشرين عاما لتحقيق هدفها. ثم فرت ولم تبلغه بعد أطول حرب فى تاريخها. نفس الأمر ينطبق على الحرب الأوكرانية التى دخلت عامها الرابع، بينما توقعت روسيا أن تنجز أهدافها خلال أسابيع. هنا يشير الخبير للمرة الأولى إلى غزة فقد توقعت إسرائيل أيضا حسم المواجهة فى أيام أو أسابيع على الأكثر. التاريخ كذلك يثبت خطأ نظرية النصر السريع أو على الأقل يؤكد أنها الاستثناء. فعندما بدأت الجيوش الأوروبية تتقاتل فى صيف 1914 توقع الجنرالات حسم المواجهات بحلول الكريسماس أى فى ديسمبر. لكن المعارك التى عرفت باسم الحرب العالمية الأولى استمرت أربع سنوات. تكرر نفس السيناريو فى الحرب العالمية الثانية. كانت ألمانيا على ثقة أنها ستحسم الحرب عندما اجتاحت جيوشها غرب أوروبا فى 1940 لكن تواصلت المعارك بعد ذلك نحو خمس سنوات وانتهت بهزيمتها. تفيض الدراسة بأمثلة كثيرة للحروب الخاطفة، وتلك الممتدة، وهذا النوع الأخير هو ما يعتبره الخبير النمط الشائع للحروب المعاصرة التى ليس لها نهاية واضحة، سواء على مستوى التاريخ أو النتائج أى ذات حدود ضبابية على حد تعبيره. أما لماذا تطول الحرب، فمن وجهة نظره أن القادة لا يضعون أهدافا واقعية محددة لها وبالتالى يعجزون عن تحقيق ما تمنوا ويضطرون لمواصلة القتال. فلو اكتفى بوتين بالاستيلاء على دونباس بشرق أوكرانيا لانتهت الحرب سريعا. ولو اكتفت إسرائيل بتوجيه ضربات قاصمة لحماس لتوقفت أيضا الحرب لكنها مصرة على المضى رغم تأكدها من استحالة اجتثاث الحركة. كذلك أمريكا كان يمكن ألا تغرق فى المستنقع الأفغانى لو غادرت بعد تدمير القاعدة والإطاحة بطالبان. بداية الحرب أسهل كثيرا من إنهائها، وهو درس لا يستوعبه القادة عادة. درس آخر يقدمه الباحث وهو أن الحرب المعاصرة تنتهى عادة «بعدم النصر» «وعدم الهزيمة» لكلا الطرفين. وهذا تماما حال الحرب فى غزة. إسرائيل دمرت القطاع ووجهت ضربات قاصمة لحماس، لكنها لم تنتصر لأن المقاومة مازالت موجودة وقادرة على العمل، لذا فإن حماس لم تنهزم فى المقابل. خطأ آخر يقع فيه القادة تحدث عنه المؤلف وينطبق على إسرائيل وهو إساءة تقدير قوة وقدرة العدو فلم تتوقع صمود حماس كل هذه المدة. وقعت أيضا فى خطأ يتكرر كثيرا وهو الاعتقاد بأن شعب العدو سيثور عليه بسب الويلات التى يتعرض لها نتيجة قرارات قيادته. ارتكبت أمريكا نفس الخطأ عندما بشر المحافظون الجدد مواطنيهم بأن العراقيين سيستقبلون الجنود الغزاة بالورد. نظرية التخوم الضبابية التى يطرحها فريدمان فى توصيفه للحروب المعاصرة ذات النهايات المفتوحة على المستوى الزمنى ومن حيث النتيجة تبدو حتى الآن هى الأكثر واقعية فى النظر إلى حرب غزة والأقرب لتوصيفها. ومثل غيرها من الحروب المدرجة بهذا التصنيف لن تنتهى بمعاهدة سلام بل اتفاق لوقف إطلاق النار. أى تعليق جولة القتال الحالية انتظارا لأخرى ستبدأ عاجلا أو أجلا.

بعد وفاته.. المرشحين المحتملين لخلافة البابا فرنسيس
بعد وفاته.. المرشحين المحتملين لخلافة البابا فرنسيس

البوابة

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • البوابة

بعد وفاته.. المرشحين المحتملين لخلافة البابا فرنسيس

تعددت الأقاويل والاحتمالات حول المرشحين المحتمل الاختيار منها خلفا للبابا فرنسيس، فالتنوع الجغرافي سيكون متنوع فهناك مرشحون من أربع قارات مرشح الفاتيكان في أوروبا جان مارك أفيلين من فرنسا وهو رئيس أساقفة مارسيليا، يُعتبر امتدادًا لفكر البابا فرنسيس. بيترو بارولين من إيطاليا وهو وزير خارجية الفاتيكان، يُرجح عودة البابوية لإيطاليا. ماريو غريتش من مالطا وهو أمين عام مجمع الأساقفة، يتمتع بشبكة علاقات واسعة. ماتيو زوبي من إيطاليا وهو معروف بـ"الكاهن الشارعي" لدعمه الفقراء. مرشحي البابا في آسيا لويس أنطونيو تاغلي وهو من الفلبين ويُلقب بـ"فرنسيس الآسيوي"، قد يكون أول بابا آسيوي. المرشحين في أفريقيا بيتر توركسون من غانا وهو مرشحٌ قوي ليكون أول بابا من أفريقيا جنوب الصحراء. الأمريكتين جوزيف توبين من الولايات المتحدة وهو رئيس أساقفة نيوارك، قد يصبح أول بابا أمريكي. التوجهات الفكرية بين الإصلاح والمحافظة المُصلحون سوف يكون مرشح عنهم ماريو غريتش وهو تحوّل من المحافظة إلى دعم قضايا مجتمع الميم. جان مارك أفيلين داعم للهجرة والحوار مع الإسلام. جوزيف توبين يتّسم بمواقف متفتحة اجتماعيًا. الوسطيون سيرشح منهم بيتر إردو هنغاريا يجمع بين المحافظة والتوافق مع إصلاحات فرنسيس. خوان خوسيه أوميلا من إسبانيا محافظ في العقيدة، لكنه مُلتزم بالعدالة الاجتماعية. الخبراء الدبلوماسيون بيترو بارولين: خبير في حل الأزمات الدولية، مثل الحرب الأوكرانية. ملامح تاريخية: إمكانية تحقيق سوابق جان مارك أفيلين: أول بابا فرنسي منذ القرن الـ14 إن فاز. لويس تاغلي: أول بابا من آسيا، مما يعكس تنامي دور الكنيسة في القارة. بيتر توركسون: أول بابا من غانا، يُعزز مكانة أفريقيا في الفاتيكان. جوزيف توبين: أول بابا من الولايات المتحدة، القوة العظمى المسيحية. آلية الانتخاب: التحديات والصراعات الخفية المجمع المغلق يصوّت الكرادلة تحت قبة كنيسة سيستينا حتى حصول مرشح على ثلثي الأصوات. الصراع بين المحافظين والإصلاحيين.. قد يؤدي إلى تعطيل عمليات التصويت. دور الجغرافيا.. قد تُفضي الرغبة في توازن القوى إلى اختيار مرشح من خارج أوروبا. لماذا يُطلق عليهم "بابيلي" (Papabili)? -أصل التسمية: مصطلح إيطالي ("Papabile") يعني "القادر على أن يصبح بابا". الدلالة.. يُستخدم لوصف الكرادلة الذين يملكون المؤهلات الدينية والسياسية للوصول إلى الكرسي البابوي. السياق التاريخي.. ارتبط المصطلح بصراعات الكنيسة الداخلية، حيث يُشير إلى المرشحين الأكثر نفوذًا. الانتخابات البابوية القادمة قد تشهد تحولات جيوسياسية داخل الكنيسة الكاثوليكية، خاصة مع تنامي المطالب بإصلاحات اجتماعية وتركيز أكبر على القارات غير الأوروبية. المرشحون التسعة يعكسون تنوعًا لاهوتيًا وجغرافيًا، لكن التوازن بين الإصلاح والتقاليد سيظل التحدي الأكبر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store