أحدث الأخبار مع #الحرس_الثوري


روسيا اليوم
منذ 5 أيام
- سياسة
- روسيا اليوم
محكمة أمريكية تصدر حكما قاسيا في قضية الهجوم على صاحب "آيات شيطانية"
وبحسب هذا التقرير، مثل مطر الذي هاجم سلمان رشدي بسكين وطعنه أثناء إلقائه كلمة في معهد تشاتاكوا في ولاية نيويورك عام 2022، أمام المحكمة اليوم للنطق بالحكم.وجاء الحكم بعد أن وجدت هيئة المحلفين مطر مذنبا بمحاولة القتل والاعتداء في فبراير الماضي. يذكر أن سلمان رشدي أصيب جراء الهجوم عليه بتلف في الكبد وشلل في إحدى يديه، وفقد البصر في إحدى عينيه نتيجة الاعتداء. المصدر: وكالات تشهد محكمة في مدينة نيويورك الأمريكية يوم غد الثلاثاء أول لقاء بين الكاتب البريطاني- الأمريكي، سلمان رشدي والأمريكي اللبناني الأصل هادي مطر، المتهم بمحاولة قتله. قال القائد العام للحرس الثوري الإيراني اللواء حسين سلامي، إنه يتعين على من أحرقوا القرآن الكريم أن يتعظوا من مصير الكاتب سلمان رشدي، الذي تعرض للطعن عدة مرات في نيويورك. أصدر البيت الأبيض بيانا دان فيه "الاعتداء المشين" على سلمان رشدي، الكاتب البريطاني هندي الأصل، مؤلف رواية "آيات شيطانية" التي تلقى تهديدات بالقتل بسببها منذ عقود.


الميادين
منذ 6 أيام
- أعمال
- الميادين
عقوبات أميركية جديدة تستهدف جهود إيران لتصنيع الصواريخ الباليستية محلياً
أعلنت وزارة الخزانة الأميركية، فرض عقوبات تستهدف الجهود الإيرانية لتصنيع مكونات للصواريخ الباليستية محلياً. وصرّحت الوزارة، أمس الأربعاء، بأنّ العقوبات تستهدف 6 أفراد و12 كياناً بزعم "مشاركتهم في جهود لمساعدة النظام الإيراني على التصنيع المحلي، لمواد أساسية لازمة لبرنامج طهران للصواريخ الباليستية". وأشارت الوزارة إلى أنّ المستهدفين بالعقوبات، والموجودين في إيران والصين، "يدعمون هيئات فرعية مختلفة تابعة للحرس الثوري الإيراني تشرف على جهود تطوير مواد ألياف الكربون اللازمة لتصنيع الصواريخ الباليستية العابرة للقارات". اليوم 10:12 اليوم 09:21 وهذه العقوبات هي الحلقة الأحدث منذ أن أعاد الرئيس الأميركي دونالد ترامب فرض حملة "أقصى الضغوط" على إيران في شباط/فبراير الماضي. وكانت الخارجية الأميركية، قد أعلنت في 12 أيار/مايو الجاري فرض عقوبات على كيان و3 أشخاص إيرانيين تعتبرهم واشنطن "على صلة بتطوير السلاح النووي في إيران". وفرضت وزارة الخزانة الأميركية، يوم الثلاثاء، عقوبات على أكثر من 20 شركة ضمن شبكة قالت إنّها "تورد النفط الإيراني إلى الصين منذ فترة طويلة". يأتي ذلك فيما تواصل إدارة ترامب فرض عقوبات جديدة حتى في الوقت الذي تجري فيه واشنطن وطهران محادثات بشأن البرنامج النووي الإيراني. وتقول إيران في هذا السياق، إنّ جولة المحادثات الأحدث مع الولايات المتحدة كانت مثمرة، إلاّ أنّ "فرض واشنطن عقوبات إضافية لا يتناسب مع المفاوضات".


صحيفة الخليج
منذ 6 أيام
- أعمال
- صحيفة الخليج
عقوبات أمريكية تستهدف الصواريخ الباليستية الإيرانية
واشنطن ـ (رويترز) أعلنت وزارة الخزانة الأمريكية فرض عقوبات الأربعاء، تستهدف الجهود الإيرانية لتصنيع مكونات للصواريخ الباليستية محلياً. وذكرت الوزارة أن العقوبات تستهدف ستة أفراد و12 كياناً بسبب «مشاركتهم في جهود لمساعدة النظام الإيراني على التصنيع المحلي لمواد أساسية لازمة لبرنامج طهران للصواريخ الباليستية». وقالت الوزارة إن المستهدَفين بالعقوبات، والموجودين في إيران والصين، يدعمون هيئات فرعية مختلفة تابعة للحرس الثوري الإيراني تشرف على جهود تطوير مواد ألياف الكربون اللازمة لتصنيع الصواريخ الباليستية العابرة للقارات. وهذه العقوبات هي الحلقة الأحدث منذ أن أعاد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فرض حملة «أقصى الضغوط» على إيران في فبراير/ شباط. وتواصل إدارة ترامب فرض عقوبات جديدة حتى في الوقت الذي تجري فيه واشنطن وطهران محادثات بشأن البرنامج النووي الإيراني. وقالت إيران يوم الثلاثاء إن جولة المحادثات الأحدث مع الولايات المتحدة كانت مثمرة، إلا أن فرض واشنطن عقوبات إضافية لا يتناسب مع المفاوضات. وفرضت وزارة الخزانة الثلاثاء عقوبات على أكثر من 20 شركة ضمن شبكة قالت إنها تورد النفط الإيراني إلى الصين منذ فترة طويلة.


روسيا اليوم
منذ 6 أيام
- أعمال
- روسيا اليوم
الولايات المتحدة تشدد العقوبات على إيران
وصرحت الوزارة أمس الأربعاء بأن العقوبات تستهدف ستة أفراد و12 كيانا بسبب ما قالت إنه "مشاركتهم في جهود لمساعدة النظام الإيراني على التصنيع المحلي لمواد أساسية لازمة لبرنامج طهران للصواريخ الباليستية". وأشارت الوزارة إلى أن المستهدفين بالعقوبات والموجودين في إيران والصين "يدعمون هيئات فرعية مختلفة تابعة للحرس الثوري الإيراني تشرف على جهود تطوير مواد ألياف الكربون اللازمة لتصنيع الصواريخ الباليستية العابرة للقارات". وهذه العقوبات هي الحلقة الأحدث منذ أن أعاد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فرض حملة "أقصى الضغوط" على إيران في فبراير. وتواصل إدارة ترامب فرض عقوبات جديدة حتى في الوقت الذي تجري فيه واشنطن وطهران محادثات بشأن البرنامج النووي الإيراني. وفي 12 مايو الجاري أعلنت الخارجية الأمريكية عن فرض عقوبات على كيان و3 أشخاص إيرانيين تعتبرهم واشنطن على صلة بتطوير السلاح النووي في إيران. وقالت إيران يوم الثلاثاء إن جولة المحادثات الأحدث مع الولايات المتحدة كانت مثمرة "إلا أن فرض واشنطن عقوبات إضافية لا يتناسب مع المفاوضات". وفرضت وزارة الخزانة الأمريكية يوم الثلاثاء عقوبات على أكثر من 20 شركة ضمن شبكة قالت إنها تورد النفط الإيراني إلى الصين منذ فترة طويلة. المصدر: رويترز أعلنت الخارجية الأمريكية عن فرض عقوبات على كيان و3 أشخاص إيرانيين تعتبرهم واشنطن على صلة بتطوير السلاح النووي في إيران. أفادت وكالة "إسنا" الإيرانية ببدء الجولة الرابعة من المفاوضات غير المباشرة بين إيران والولايات المتحدة في مسقط بوساطة عمانية. أفاد مكتب مراقبة الأصول الأجنبية التابع لوزارة الخزانة الأمريكية بأن الولايات المتحدة أضافت أكثر من 10 شركات إيرانية إلى قائمة العقوبات.


صحيفة سبق
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- صحيفة سبق
استعدادٌ للحل أم مناورة؟.. إيران تقترح شراكة إقليمية واستثمارات أمريكية في برنامجها النووي بدلاً من تفكيكه
في تطورٍ لافتٍ قد يمثل نقطة تحوُّلٍ في مسار المفاوضات النووية المتعثرة، طرحت إيران الأحد الماضي، خلال محادثات جمعت وزير خارجيتها بمبعوث أمريكي خاص في سلطنة عُمان، مقترحاً وُصف بأنه "جذري"، وتقوم الفكرة الإيرانية، التي كشفت عنها مصادر مطلعة في طهران لصحيفة "نيويورك تايمز"، (الثلاثاء)، على إنشاء مشروع مشترك لتخصيب اليورانيوم بمشاركة دول إقليمية واستقطاب استثمارات من الولايات المتحدة الأمريكية، ليكون هذا المشروع بديلاً عن المطلب الأمريكي المحوري بتفكيك البرنامج النووي الإيراني، وتحاول إيران من خلال هذا المقترح تقديم مسارٍ جديدٍ للخروج من حالة الجمود الراهنة والتوصل إلى تفاهمٍ مغايرٍ بشأن برنامجها النووي، وذلك رغم النفي الأمريكي الرسمي السريع والقاطع لتلقي أيّ مقترحٍ بهذا الشكل. وفقاً لأربعة مسؤولين إيرانيين مطلعين على تفاصيل الخطة، اقترحت طهران صراحةً خلال محادثات عُمان إنشاء مشروعٍ مشتركٍ للتخصيب يضم في عضويته دولاً عربية من المنطقة، إلى جانب استقطاب استثمارات أمريكية في هذا المشروع، وأكدت هذه المصادر، التي تحدثت شريطة عدم الكشف عن هويتها؛ نظراً للطبيعة الحسّاسة والمعقّدة لهذه المباحثات، أن المقترح الإيراني الأساسي يهدف إلى تقديم "بديل واقعي" لمطلب واشنطن الرئيس والرافض من قِبل طهران بتفكيك جميع أو معظم مكونات برنامجها النووي المُثير للجدل. وتزامناً مع تسرُّب هذه الأنباء من مصادر إيرانية، احتفت وسائل إعلام إيرانية عدة، اليوم، بما وصفته بـ "خطة إيران الجديدة المطروحة على طاولة المفاوضات"، مبرزة تفاصيل المقترح على صفحاتها الأولى، اللافت كان تناول صحيفة "فرهيختجان"، المحسوبة على الحرس الثوري الإيراني، التي تساءلت بشكلٍ صريحٍ عمّا إذا كان هذا المقترح يمثل "خدمة أم خيانة" للمصالح الإيرانية، في المقابل، جاء الرد الرسمي من واشنطن ليقوّض الرواية الإيرانية تماماً، حيث نفى المتحدث باسم المبعوث الأمريكي الخاص، إيدي فاسكيز؛ بشكلٍ قاطعٍ وجازمٍ طرح فكرة المشروع المشترك لتخصيب اليورانيوم خلال الجولة الأخيرة من المحادثات في عُمان، وأكد فاسكيز أن هذا الادعاء، الذي نُسب لمصادر مجهولة، "غير صحيح على الإطلاق"، مشدّداً على أنه "لم يتم طرحه أو مناقشته أبداً" خلال اللقاءات. وعلى الرغم من طرحه كمبادرة تسعى لكسر الجمود، تثير فكرة إنشاء مشروع نووي مشترك يضم أطرافاً إقليمية واستثمارات غربية تساؤلات جدية حول مدى قابليتها للتطبيق العملي، ويبدو إشراك دول عربية في مثل هذا المشروع النووي الحساس، أمراً بالغ التعقيد ويتطلب تجاوز عقبات سياسية وجيوسياسية هائلة، علاوة على ذلك، فإن غياب العلاقات الدبلوماسية بين إيران والولايات المتحدة لأكثر من أربعة عقود ونصف يمثل تحدياً كبيراً أمام استقطاب استثمارات من شركات أمريكية خاصة في قطاع استراتيجي وحساس مثل المفاعلات أو أنشطة التخصيب، كما أن الشكوك تحيط بقدرة طهران على إقناع أطراف متعدّدة ومتباينة بالمشاركة في مشروع بهذا الحجم والتعقيد، خاصة مع استمرار حالة عدم الثقة التاريخية بين هذه الأطراف. هذا التباين الصارخ بين تأكيد مصادر إيرانية على تقديم مقترحٍ نوعي وملموسٍ في محادثات عُمان، والنفي الأمريكي المُطلق لتلقي أي شيءٍ من هذا القبيل، يسلّط الضوء على مستوى التعقيد والضبابية التي تحيط بالمفاوضات النووية الحالية، فهل يعكس هذا التضارب مجرد سوء تواصلٍ أو فهماً مختلفاً لما تمّ تداوله في عُمان؟ أم أنه يشير إلى تكتيكٍ تفاوضي متعمدٍ من أحد الطرفين أو كليهما، حيث تحاول طهران إظهار مرونة ومبادرة وتقديم بديل لمطالب واشنطن، بينما تسعى الولايات المتحدة للتقليل من شأن ما تعدّه مجرد أفكارٍ غير رسمية أو غير جدية لا ترقى لمستوى المقترحات الرسمية؟ في ظل غياب شفافية كاملة حول مجريات هذه المحادثات السرية، يبقى الكثير غامضاً بشأن ما يدور حقيقةً خلف الأبواب المغلقة. لكن ما لا شك فيه هو استمرار المساعي للبحث عن مسارات محتملة لحل الأزمة النووية، حتى لو كانت هذه المسارات محفوفة بالتحديات ويقابلها نفي الأطراف لها. هل يمثل المقترح الإيراني، بغض النظر عن النفي الأمريكي له، مؤشراً حقيقياً على استعدادٍ إيراني لاستكشاف أطرٍ مختلفة للتفاهم النووي وتجاوز المطالب التقليدية، أم أنه مجرد بالون اختبارٍ أو مناورة إعلامية في لعبة شد الحبل المستمرة بين طهران وواشنطن؟