أحدث الأخبار مع #الحركةالوطنيةالفلسطينية
المدن
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- المدن
من "نفق عيلبون إلى طوفان الأقصى" لماجد كيالي
صدر للكاتب السياسي الفلسطيني ماجد كيالي كتابه الجديد: "من نفق عيلبون إلى طوفان الأقصى... نقاش في المسيرة التراجيدية للحركة الوطنية الفلسطينية"، عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت/عمان. الكتاب يتألف من خمسة فصول (223 ص)، الأول، عن مشكلات وتمثلات صعود الوطنية الفلسطينية، وهبوطها. والثاني، يتحدث عن مركزية الكفاح المسلح في الفكرة، والكيانية، الوطنية الفلسطينية، والتداعيات الناجمة عن ذلك. الفصل الثالث، خصص لنقاش إشكاليات الهوية الوطنية الفلسطينية، وصيرورة تمثل الفلسطينيين لكونهم شعبا. أما الفصل الرابع، فخصص للحديث عن هجوم "طوفان الأقصى"، وحرب الإبادة الجماعية التي شنتها إسرائيل على الفلسطينيين، باعتبارها نكبة جديدة. وفي الفصل الخامس، تم طرح استخلاصات من كل الفصول السابقة، وضمنها خاتمة، على شكل مقترحات لاستراتيجية سياسية وكفاحية جديدة للحركة الوطنية الفلسطينية. يرى الكاتب أن الحركة الوطنية الفلسطينية المعاصرة حققت معظم إنجازاتها في السنوات العشر الأولى لقيامها، أي في منتصف السبعينيات، أما فيما بعد فقد دخلت تلك الحركة في حالة أزمة أو جمود أو استعصاء... وصولاً إلى نكبة غزة... يأتي هذا الكتاب ضمن قراءة ومراجعة ونقد الكاتب للحركة الوطنية الفلسطينية، في تجاربها من الأردن إلى لبنان وصولا إلى الأرض المحتلة، في تجربتها السياسية والعسكرية والكيانية، وهو الرابع من نوعه في هذا المجال، بعد كتبه: "الثورة المجهضة، دراسات في إشكاليات التجربة الوطنية الفلسطينية"، (2013). و"فتح 50 عاما قراءة نقدية في مآلات حركة وطنية"، (2016). و"نقاش السلاح قراءة نقدية في إشكاليات التجربة الوطنية الفلسطينية" (2020)؛ وكلها من إصدار المؤسسة العربية للدراسات والنشر عمان.
جريدة الايام
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- جريدة الايام
"من نفق عيلبون إلى طوفان الأقصى".. كتاب جديد لـماجد كيالي
وكالات: صدر للكاتب السياسي الفلسطيني ماجد كيالي كتاب جديد تحت عنوان: "من نفق عيلبون إلى طوفان الأقصى...نقاش في المسيرة التراجيدية للحركة الوطنية الفلسطينية"، عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت/عمان. يتألف الكتاب من خمسة فصول (223 ص)، الأول، عن مشكلات وتمثلات صعود الوطنية الفلسطينية، وهبوطها. والثاني، يتحدث عن مركزية الكفاح المسلح في الفكرة، والكيانية الوطنية الفلسطينية، والتداعيات الناجمة عن ذلك. الفصل الثالث، خصص لنقاش إشكاليات الهوية الوطنية الفلسطينية، وصيرورة تمثل الفلسطينيين لكونهم شعبا. أما الفصل الرابع، فخصص للحديث عن هجوم "طوفان الأقصى"، وحرب الإبادة الجماعية التي شنتها إسرائيل على الفلسطينيين، باعتبارها نكبة جديدة. وفي الفصل الخامس، تم طرح استخلاصات من كل الفصول السابقة، وضمنها خاتمة، على شكل مقترحات لاستراتيجية سياسية وكفاحية جديدة للحركة الوطنية الفلسطينية. يرى الكاتب أن الحركة الوطنية الفلسطينية المعاصرة حققت معظم إنجازاتها في السنوات العشر الأولى لقيامها، أي في منتصف السبعينيات، أما فيما بعد فقد دخلت تلك الحركة في حالة أزمة أو جمود أو استعصاء... وصولا إلى نكبة غزة. يأتي هذا الكتاب ضمن قراءة الكاتب للحركة الوطنية الفلسطينية ومراجعتها ونقدها، في تجاربها من الأردن إلى لبنان وصولا إلى الأرض المحتلة، في تجربتها السياسية والعسكرية والكيانية، وهو الرابع من نوعه في هذا المجال، بعد كتبه: "الثورة المجهضة، دراسات في إشكاليات التجربة الوطنية الفلسطينية"، (2013). و"فتح 50 عاما قراءة نقدية في مآلات حركة وطنية"، (2016). و"نقاش السلاح قراءة نقدية في إشكاليات التجربة الوطنية الفلسطينية" (2020)؛ وكلها من إصدار المؤسسة العربية للدراسات والنشر عمان.
النبأ
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- النبأ
الأسير الأقدم في سجون إسرائيل.. من هو نائل البرغوثي المفرج عنه غدًا؟
كشفت تقارير إعلامية أن عملية الإفراج المرتقبة عن عدد من الأسرى الفلسطينيين يوم السبت المقبل، ستشمل أقدم أسير فلسطيني في العالم، نائل البرغوثي، بالإضافة إلى بعض رفاق القائد الراحل يحيى السنوار في السجون الإسرائيلية. تأتي هذه الخطوة في إطار صفقة "طوفان الأحرار"، التي تتضمن تبادل أسرى بين الاحتلال الإسرائيلي والفصائل الفلسطينية مقابل إطلاق سراح جندي إسرائيلي وعدد من المحتجزين، حسب ما أفادت وكالة الأنباء الفلسطينية 'وفا'. من هو نائل البرغوثي؟ وُلد نائل صالح عبدالله البرغوثي في 23 أكتوبر 1957 في قرية كوبر، الواقعة في محافظة رام الله والبيرة. نشأ في بيئة تغمرها روح النضال والمقاومة، وتلقى تعليمه الأساسي في قريته قبل أن يواصل دراسته في مدرسة الأمير حسن في بيرزيت. بدأت مسيرته النضالية في سن مبكرة بعد احتلال الضفة الغربية عام 1967، حيث انخرط في المقاومة إلى جانب أفراد عائلته، مما أكسبه احترامًا ومكانة مرموقة في الحركة الوطنية الفلسطينية. مسيرة نضاله واعتقالاته تعرض البرغوثي للاعتقال للمرة الأولى في 18 ديسمبر 1977، حيث قضى عدة أشهر في السجون الإسرائيلية، وقد تم اعتقاله مجددًا في أبريل 1978 مع شقيقه وابن عمه بتهم تتعلق بمقاومة الاحتلال، ليُحكم عليه بالسجن المؤبد. خلال فترة اعتقاله، أصبح البرغوثي رمزًا بين الأسرى بفضل شغفه بالعلم والمعرفة، حيث تعلم داخل السجون اللغتين العبرية والإنجليزية، ثم التحق بالدراسة في جامعة القدس المفتوحة بعد الإفراج عنه عام 2011. التحول السياسي والانضمام لحركة حماس بعد محاولاته الأولى للانضمام إلى الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، انخرط البرغوثي في صفوف حركة فتح، لكنه غادرها احتجاجًا على اتفاقية أوسلو. في عام 1995، وخلال مدة سجنه في الجنيد بنابلس، أعلن انضمامه الرسمي إلى حركة حماس، مما عزز من مكانته وسمعته كرمز للمقاومة بين النشطاء الفلسطينيين. الإفراج القصير والاعتقال المتواصل أُفرج عن البرغوثي في صفقة "وفاء الأحرار" في 18 أكتوبر 2011، بعد أكثر من ثلاثة عقود من الاعتقال، لكنه أُعيد اعتقاله في 18 يونيو 2014 خلال حملة طالت الأسرى المحررين. تم الحكم عليه بالسجن لمدة 30 شهرًا، ولكن بعد انتهاء محكوميته، أعيد العمل بحكمه السابق بالسجن المؤبد مع إضافة 18 عامًا، استنادًا إلى "ملف سري" وفقًا لسلطات الاحتلال. رمز للصمود الفلسطيني يُعرف نائل البرغوثي، الملقب بـ "أبو النور"، كأحد أبرز رموز الحركة الوطنية الفلسطينية، وقد دخل موسوعة جينيس للأرقام القياسية عام 2009 كأقدم أسير سياسي في العالم، ليُعرف بلقب "عميد الأسرى". ورغم قسوة تجارب السجن وطول فترة اعتقاله، ظل البرغوثي مصدر إلهام للأسرى والنشطاء الفلسطينيين، من خلال كتاباته الفكرية والمشاركات التي ساهمت في توعية الأجيال الجديدة بمعاناة الشعب الفلسطيني تحت الاحتلال. الإفراج المتوقع: أمل جديد تُعتبر الأنباء عن إطلاق سراح البرغوثي ضمن الصفقة الجديدة تطورًا مهمًا في مسار المفاوضات بين الفصائل الفلسطينية والاحتلال الإسرائيلي، مما يعكس تحولًا في سياسة الاعتقالات الإدارية التي استخدمها الاحتلال لإسكات المعارضين.
