logo
#

أحدث الأخبار مع #الحزبالديمقراطيالاجتماعي

'لست طبيبة نفسية للقادة الدوليين'.. ميلوني تتصدر الترند لعدة أسباب!
'لست طبيبة نفسية للقادة الدوليين'.. ميلوني تتصدر الترند لعدة أسباب!

الشروق

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • الشروق

'لست طبيبة نفسية للقادة الدوليين'.. ميلوني تتصدر الترند لعدة أسباب!

تصدّرت رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني الترند، عبر محركات البحث ومنصات التواصل الاجتماعي، خلال الساعات الماضية، لعدة أسباب، أبرزها تصريحها بأنها ليست طبيبة نفسية للقادة الدوليين، وركوع نظيرها الألباني لها في مشهد رومانسي تحت زخات المطر، وأيضا توبيخ برلماني لها لعدم إدانتها الإبادة في غزة. وتداول نشطاء عدة تدوينات بشأن ميلوني، الأولى حينما ضحكت على سؤال بشأن النصيحة التي ستقدمها للمستشار الألماني فريدريش ميرتس قبل زيارته الأولى للبيت الأبيض، قائلة إنها ليست 'طبيبة نفسية'. وقالت رئيسة الحكومة الإيطالية مازحة، وهي تضحك على السؤال الذي طرح السبت عقب لقائها مع ميرتس: 'لا أشعر بالضرورة بأنني مؤهلة للعمل كطبيبة نفسية للقادة الدوليين'ـ مضيفة أن المستشار 'يتمتع بخبرة كبيرة'. واجتمعت ميلوني وميرتس لأكثر من ساعة في قصر تشيجي، المقر الرسمي لرئيسة الوزراء في روما، مشيرة عقب ذلك إلى أن ترامب شخص يدافع عن المصالح الأميركية ويحترم السياسيين الذين يدافعون عن مصالحهم الوطنية. وقالت: 'أعتقد أن كل واحد منا يجب أن يوضح أولا ما هي مصالحنا الوطنية. أنا متأكدة من أن فريدريش ميرتس سيفعل ذلك'. ويتواجد ميرتس في روما لحضور تنصيب البابا الجديد ليو الرابع عشر، الذي سيقام، الأحد، في ساحة القديس بطرس، كما سيحضر الحفل نائب المستشار لارس كلينغبيل من الحزب الديمقراطي الاجتماعي. يذكر أن ترامب، استقبل شهر جانفي، وقبل تسلمه المهام الرئاسية، رئيسة الوزراء الإيطالية اليمينية جيورجيا ميلوني في منزله في مارالاجو في بالم بيتش بولاية فلوريدا، حيث تعتبر الوحيدة التي تتمتع بأفضل العلاقات معه وأيضا مع الملياردير إيلون ماسك. ووفقًا لتقارير صحفية، قال ترامب آنذاك إنه كان يتناول العشاء مع ميلوني، التي وصفها بأنها 'امرأة رائعة، ولقد اجتاحت أوروبا حقًا، وكل شخص آخر'. من جانب آخر انتشر على نطاق واسع مقطع فيديو أظهر لحظة استقبال رئيس الوزراء الألباني إيدي راما لنظيرته الإيطالية موجة تفاعل واسعة فور وصولها إلى تيرانا للمشاركة في قمة المجموعة السياسية الأوروبية، التي عُقدت يوم الجمعة. ووثّقت عدة وسائل إعلام اللحظة التي استقبل فيها راما ميلوني على السجادة الحمراء، حيث وضع مظلته جانبًا، ثم انحنى على ركبة واحدة، وضمّ يديه في تحية 'ناماستي' التقليدية، في مشهد طغى عليه الطابع الرمزي والودي. At the EPC summit in Tirana, Albanian Prime Minister Edi Rama took a knee before Italian Prime Minister Giorgia Meloni. 'He just wants to be my height,' Meloni joked with a smile. #Italy #GiorgiaMeloni #EdiRama #EPCSummit #Tirana #Tupaki — Tupaki (@tupaki_official) May 17, 2025 وبدت المفاجأة على ملامح ميلوني، التي لم تُخفِ دهشتها من الإيماءة غير التقليدية، لكنها تفاعلت معها بروح مرحة، قائلة: 'إنه يفعل ذلك فقط ليكون في طولي'، في إشارة إلى فارق الطول بينهما، إذ يبلغ طول ميلوني 1.5 متر بينما يصل طول راما إلى مترين. وأحد الأسباب التي أبرزت اسم ميلوني في الواجهة كان توجيه النائب في البرلمان الإيطالي أنجيلو بونيللي، انتقادات حادة لها، بسبب موقفها من الحرب الصهيونية على قطاع غزة، متهماً إياها بـ'النفاق' و'الجبن السياسي' لعدم إدانتها 'الإبادة الجماعية والتطهير العرقي' بحق الفلسطينيين. وفي كلمة مباشرة من داخل البرلمان، قال بونيللي: 'أعلم أنكِ في موقف صعب لأنكِ اليوم كنتِ منافقة بشكل عميق، ولم تمتلكي الشجاعة لإدانة ما هو ظاهر أمام أعين العالم كله: إبادة جماعية، ترحيل، تطهير عرقي. يجب أن تخجلي من هذا أمام الشعب الإيطالي'. البرلماني الإيطالي أنجيلو بونيلي يوبخ رئيسة الوزراء جورجيا ميلوني: 'أعلم أنك في موقف صعب لأنك اليوم كنتِ منافقة بشكل عميق ولم تمتلكي الشجاعة لإدانة ما هو ظاهر أمام أعين العالم كله، إبادة جماعية ترحيل تطهير عرقي. يجب أن تخجلي من هذا أمام الشعب الإيطالي، أنا مصدوم ومشمئز من… — أحمد الحوفي 🇵🇸🇵🇸🇵🇸 (@AhmedElhofy96) May 17, 2025

انتخابات البرتغال: طريق شاق نحو الاستقرار السياسي في ظل انقسام الأحزاب
انتخابات البرتغال: طريق شاق نحو الاستقرار السياسي في ظل انقسام الأحزاب

يورو نيوز

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • يورو نيوز

انتخابات البرتغال: طريق شاق نحو الاستقرار السياسي في ظل انقسام الأحزاب

تجري البرتغال اليوم الأحد، انتخابات برلمانية جديدة، هي الثالثة خلال ثلاث سنوات، وسط مشهد سياسي متشرذم يعوق التوافق حول سياسات رئيسية تواجه قضايا حيوية مثل الهجرة والإسكان وارتفاع تكاليف المعيشة. وتشير استطلاعات الرأي إلى أن الانتخابات قد لا تنتج أغلبية واضحة، ما يزيد من احتمال تشكيل حكومة أقلية للمرة الثالثة على التوالي، مما يعيد البلاد إلى حالة عدم الاستقرار السياسي. وعلى مدى نصف القرن الماضي، كان الحزب الديمقراطي الاجتماعي (يمين الوسط) والحزب الاشتراكي (يسار الوسط) هما القوتان الرئيسيتان في البلاد، حيث تناوبتا على السلطة. ومن المتوقع أن يظل هذان الحزبان الأقوى في هذه الانتخابات أيضًا. لكن الاستياء من أدائهما الحكومي دفع إلى ظهور أحزاب جديدة في السنوات الأخيرة، مما أعاق أي من الحزبين الرئيسيين من الحصول على أغلبية تمكنهما من تشكيل حكومة مستقرة لمدة أربع سنوات. فقد التحالف اليميني بقيادة الحزب الديمقراطي الاجتماعي الثقة في البرلمان في مارس الماضي، وذلك بعد أقل من عام على توليه الحكم. وجاء ذلك نتيجة تصويت معارض أعقب فضيحة تتعلق بتعاملات شركة المحاماة التابعة لعائلة رئيس الوزراء لويس مونتينيغرو، الذي نفى ارتكابه أي مخالفات، وأعلن ترشحه لولاية جديدة. وتظهر استطلاعات الرأي تقدما طفيفا للتحالف الديمقراطي على الحزب الاشتراكي، إلا أنه من غير المرجح أن يتمكن من حصد 116 مقعدا اللازمة لضمان الأغلبية في الجمعية الوطنية التي تضم 230 مقعدا. وقد انطلقت عملية التصويت صباح اليوم عند الساعة الثامنة بالتوقيت المحلي (7:00 ت غ)، وتستمر حتى الساعة الثامنة مساء (19:00 ت غ)، حيث يسمح حينها بنشر النتائج الأولية مباشرة، في حين يتوقع صدور معظم النتائج الرسمية قبل منتصف الليل (23:00 ت غ). ومن بين القضايا التي تهيمن على النقاش الانتخابي، تبرز الهجرة والإسكان. حيث شهدت البرتغال زيادة كبيرة في عدد المهاجرين، وارتفع العدد من نحو نصف مليون في 2018 إلى أكثر من 1.5 مليون في بداية 2024، معظمهم من البرازيليين والآسيويين. وفي الأسبوعين الأخيرين من الحملة، أعلنت الحكومة المنتهية ولايتها أنها ستطرد نحو 18 ألف أجنبي يقيمون بشكل غير قانوني، في خطوة اتهمتها المعارضة بأنها تستهدف استقطاب أصوات مؤيدي حزب "تشيغا" (كفى)، الحزب اليميني المتطرف الذي بنى شعبيته على مواقفه الصارمة تجاه الهجرة. وأزمة الإسكان تضيف بُعدًا اقتصاديًا للنقاش. حيث ارتفعت أسعار المنازل بنسبة 9% في 2023، فيما سجلت الإيجارات في لشبونة أعلى زيادة خلال 30 عامًا، بنحو 7%. وبلغ متوسط الراتب الشهري قبل الضرائب في البرتغال العام الماضي نحو 1200 يورو، بينما الحد الأدنى للأجور هو 870 يورو شهريًا قبل الضرائب، في واحدة من أفقر دول الاتحاد الأوروبي.

ميلوني ضاحكة: لست طبيبة نفسية للقادة الدوليين
ميلوني ضاحكة: لست طبيبة نفسية للقادة الدوليين

ليبانون ديبايت

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • ليبانون ديبايت

ميلوني ضاحكة: لست طبيبة نفسية للقادة الدوليين

ضحكت رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني عندما سُئلت عن النصيحة التي ستقدمها للمستشار الألماني فريدريش ميرتس قبل زيارته الأولى إلى البيت الأبيض، قائلة إنها ليست "طبيبة نفسية". وأضافت ميلوني، التي التقت ميرتس في قصر تشيجي بروما، مازحة: "لا أشعر بالضرورة بأنني مؤهلة للعمل كطبيبة نفسية للقادة الدوليين". وأوضحت أن ميرتس سياسي ذو خبرة كبيرة، مشيرة إلى أن الأخير يقوم بسلسلة زيارات افتتاحية في أوروبا قبل زيارته المرتقبة لواشنطن للقاء الرئيس الأميركي دونالد ترامب، رغم عدم تحديد موعد رسمي بعد. وتُعرف ميلوني بعلاقتها الجيدة مع ترامب، الذي التقت به أربع مرات منذ فوزه في الانتخابات الأميركية في تشرين الثاني الماضي، وتصفه بأنه "شخص يدافع عن المصالح الأميركية ويحترم السياسيين الذين يدافعون عن مصالحهم الوطنية". وأضافت: "أعتقد أن كل واحد منا يجب أن يوضح أولاً ما هي مصالحه الوطنية، وأنا متأكدة من أن فريدريش ميرتس سيفعل ذلك". ويتواجد ميرتس في روما لحضور تنصيب البابا الجديد ليو الرابع عشر، الذي سيُقام اليوم الأحد في ساحة القديس بطرس، بحضور نائب المستشار الألماني لارس كلينجبيل من الحزب الديمقراطي الاجتماعي. وكان الكاردينال الأميركي روبرت فرنسيس بريفوست قد انتُخب في 8 أيار خلفاً للبابا الراحل فرنسيس، ليصبح أول رجل دين أميركي يقود أكثر من 1.4 مليار كاثوليكي حول العالم.

ميلوني ترد مازحة على سؤال حول نصيحتها لترامب: "لست طبيبة نفسية"
ميلوني ترد مازحة على سؤال حول نصيحتها لترامب: "لست طبيبة نفسية"

البوابة

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • البوابة

ميلوني ترد مازحة على سؤال حول نصيحتها لترامب: "لست طبيبة نفسية"

ضحكت رئيسة الوزراء الإيطالية جورجا ميلوني بشكل عفوي عندما سُئلت عن النصيحة التي يمكن أن تقدمها للمستشار الألماني فريدريش ميرتس قبل زيارته الأولى إلى البيت الأبيض، قائلة: "أنا لست طبيبة نفسية". وفي تصريح فكاهي عقب لقائها مع ميرتس يوم السبت، قالت ميلوني: "لا أشعر أنني مؤهلة للعمل كطبيبة نفسية للقادة الدوليين"، وأشارت إلى أن المستشار ميرتس "سياسي ذو خبرة كبيرة". وتُعرف ميلوني بأنها من أبرز القادة الأوروبيين الذين يعتقد أنهم يتمتعون بعلاقة جيدة مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، حيث التقت به أربع مرات منذ فوزه في الانتخابات في نوفمبر الماضي، مما جعلها تلقب أحيانًا بـ"مروضة ترامب" في أوروبا. وعقدت ميلوني وميرتس اجتماعًا دام أكثر من ساعة في قصر تشيجي، المقر الرسمي لرئيسة الوزراء الإيطالية في روما. ويقوم ميرتس، زعيم حزب الاتحاد المسيحي الديمقراطي الألماني، بجولة زيارات افتتاحية في أوروبا، وأعلن عن نيته زيارة واشنطن قريبًا للقاء ترامب، رغم عدم تحديد موعد بعد. وشددت ميلوني على أن ترامب شخص يدافع عن المصالح الأمريكية ويحترم القادة الذين يدافعون عن مصالح بلدانهم الوطنية، قائلة: "أعتقد أن كل واحد منا يجب أن يوضح أولًا ما هي مصالحه الوطنية. وأنا متأكدة أن فريدريش ميرتس سيفعل ذلك." ويتواجد ميرتس في روما لحضور تنصيب البابا الجديد ليو الرابع عشر، المقرر يوم الأحد في ساحة القديس بطرس. ويشارك في الحفل نائب المستشار لارس كلينغبيل من الحزب الديمقراطي الاجتماعي. وكان الكاردينال الأمريكي السابق روبرت فرنسيس بريفوست قد انتُخب في 8 مايو خلفًا للبابا الراحل فرانسيس، ليصبح أول أمريكي يشغل هذا المنصب.

لوبوان: الإقامة في السجون ليست مجانية في الدنمارك
لوبوان: الإقامة في السجون ليست مجانية في الدنمارك

البوابة

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • البوابة

لوبوان: الإقامة في السجون ليست مجانية في الدنمارك

سلطت مجلة "لوبوان" الفرنسية في تحقيق لها الضوء على مساهمة السجناء في الدنمارك في تكاليف إقامتهم داخل السجون منذ 25 عاما، بهدف منحهم الشعور بالمشاركة الفعالة في المجتمع. وأشارت المجلة الفرنسية إلى أن السلطات الدنماركية قامت بتطبيق هذا الإجراء منذ عام 2001 استنادا إلى قانون أقر بهذا الشأن في البرلمان. وصرح بيورن براندنبورج، المتحدث المعني بالشؤون القانونية في الحزب الديمقراطي الاجتماعي الحاكم، لمجلة "لوبوان": "إن العيش في السجن ليس مجانيًا. من الطبيعي أن يساهم السجناء في تكاليف اقامتهم، وبالتالي يتحملون مسؤولية أفعالهم وعواقبها". وأضاف براندنبورج أن مساهمة السجناء، بطبيعة الحال، متواضعة، وحتى رمزية، إذ تبلغ 30 كرونا (4 يورو) يوميا، وقال "ولكن هذا الأمر ضروري لأنه يقلل من الشعور بالسلبية لدى السجناء، الذين يشعرون بأنهم يشاركون بشكل فعال في المجتمع، حتى داخل جدران السجن". ويغطي هذا المبلغ الصغير جزءًا ضئيلًا من النفقات المرتبطة بالإقامة نفسها، مثل صيانة المرافق والإضاءة والمياه والتدفئة، باستثناء الطعام حيث يحصل السجناء على 65 كرونة (8.90 يورو) يوميًا لطهي وجباتهم بأنفسهم باستخدام منتجات يقومون بشرائها من متجر السجن. ومع ذلك، أبدت إدارة السجون تحفظا بشأن الكشف عن المشاركة المالية للسجناء، حيث لم تكشف سوى عن معلومات ضئيلة للمجلة الفرنسية. ورغم أن السجناء لا يساهمون إلا بقدر ضئيل في نفقاتهم، تسعى الحكومة والبرلمان الى إضافة عدة شروط إلى المادة 10 من القانون المتعلق بدفع تكاليف الإقامة في السجن حتى لا يتم معاقبة السجناء الذين ليس لديهم موارد مالية. وأوضحت المجلة أنه لا يُطالب بدفع هذه المساهمة في نفقات المعيشة إلا السجناء المحكوم عليهم بالعمل 37 ساعة في الأسبوع، بتكلفة تبلغ نحو 16 يورو في الساعة داخل أسوار السجن، أو خارجه بالنسبة لأولئك الذين يتمتعون بنظام الحرية المقيدة، تمامًا مثل أولئك الذين يتلقون إعانات اجتماعية. وبحسب إدارة السجون، فإنه من مسؤولية إدارة كل سجن تقييم الوضع المالي لكل سجين من نزلائه وتخفيض أو إلغاء دفع تكاليف الإقامة في حالة ضعف أو عدم كفاية موارد النزلاء، لضمان حد أدنى معقول من المال المتاح لهم. وبحسب الجمعية الوطنية للعدالة الجنائية، وهي منظمة غير حكومية تقدم المساعدة القانونية المجانية للسجناء، بما في ذلك تقديم الشكاوى أو طلب التعويض من الشرطة وسلطات السجن، فإن دفع تكاليف الإقامة في السجن لم يثير، منذ تطبيقه، أي انتقادات من نزلاء السجون.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store