أحدث الأخبار مع #الحسينرحيمي
الجريدة 24
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الجريدة 24
الرجاء ينهي الموسم بسداسية ساحقة في مرمى شباب المحمدية
أنهى نادي الرجاء الرياضي موسمه الكروي في البطولة الوطنية الاحترافية بأداء استثنائي، بعد أن أمطر شباك مضيفه شباب المحمدية بستة أهداف دون رد، في مباراة احتضنها ملعب البشير بالمحمدية، لحساب الجولة الأخيرة من منافسات الدوري الاحترافي الممتاز. منذ صافرة البداية، بدا واضحاً أن الرجاء دخل اللقاء بعزيمة الفوز ولا شيء غيره، مستحوذاً على مجريات اللعب، فارضاً إيقاعه فوق رقعة الميدان، وسط ارتباك واضح من الفريق الخصم الذي بدا غير قادر على مجاراة النسق المرتفع الذي فرضه الضيوف. وفي الدقيقة 39، ترجم آدم النفاتي هذا التفوق إلى هدف أول، مستفيداً من تمريرة دقيقة أنهى بها صيام الفريق عن التسجيل منذ بداية اللقاء، قبل أن يضاعف يوسف بلعمري النتيجة في الوقت بدل الضائع من الشوط الأول، مانحاً الرجاء أفضلية مريحة قبل التوجه إلى مستودع الملابس. ولم يكن شوط المباراة الثاني، إلا امتداداً لهيمنة رجاوية مطلقة، فبعد مرور ثماني دقائق فقط، وقع الحسين رحيمي الهدف الثالث للفريق 'الأخضر'، مؤكداً تفوقه الشخصي ومساهمته الواضحة في الخط الهجومي . ولم تكد جماهير الرجاء تنهي احتفالها بالهدف حتى أضاف أيوب المعموري هدفاً رابعاً في الدقيقة 55، بعد هجمة منظمة كشفت هشاشة دفاع شباب المحمدية. النسور لم يكتفوا بما تحقق، بل واصلوا الزحف نحو المرمى، وتمكن الحسين رحيمي من توقيع الهدف الخامس لفريقه والثاني له في الدقيقة 63، مؤكداً مرة أخرى حسه التهديفي العالي ومكانته الأساسية داخل التشكيلة الرجاوية. ولم يتوقف نهجه الهجومي عند هذا الحد، حيث عاد النجم نفسه ليكمل الثلاثية الشخصية 'هاتريك' في الدقيقة 83، وسط تصفيق جماهيري. الفوز العريض رفع رصيد الرجاء إلى 48 نقطة، أنها بها الموسم في المركز الخامس على سبورة الترتيب العام، وهي نتيجة تترك للفريق طموحاً متجدداً للموسم المقبل، خصوصاً بعد العروض القوية التي قدمها في الأسابيع الأخيرة. أما شباب المحمدية، فقد ختم موسماً كارثياً في ذيل الترتيب بـ4 نقاط فقط، في حصيلة تُعد من بين الأضعف في تاريخ البطولة، ما يفتح الباب على مصراعيه للتساؤل حول مستقبل الفريق وضرورة المراجعة الشاملة في صفوفه التقنية والإدارية.
الجريدة 24
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الجريدة 24
الرجاء يُهدر نقطتين ثمينتين ويعقد مهمته في سباق التأهل للكونفدرالية
انتهت المواجهة التي جمعت بين الاتحاد الرياضي التوركي والرجاء الرياضي بالتعادل السلبي دون أهداف، في المباراة التي أقيمت مساء اليوم الأحد على أرضية ملعب '18 نونبر' بالخميسات، لحساب الجولة الثامنة والعشرين من منافسات البطولة الاحترافية لكرة القدم. منذ صافرة البداية، ظهرت الرغبة الواضحة لدى الطرفين لتحقيق نتيجة إيجابية، خصوصًا في ظل تقارب رصيديهما النقطي، ما جعل دقائق الشوط الأول تُلعب بوتيرة عالية ومفتوحة على كلا المرميين. وكاد فريق اتحاد تواركة أن يفتتح التسجيل في الدقيقة الثالثة من تسديدة قوية للاعب محمد شملال، أبعدها المهدي الحرار حارس مرمى الرجاء بصعوبة إلى الركنية، في أول تهديد حقيقي للمباراة. بالمقابل، لم يتأخر الرجاء الرياضي في الرد، إذ تحرك الثلاثي الهجومي بقيادة الحسين رحيمي وصابر بوغرين وآدم النفاتي في أكثر من محاولة، اصطدمت بتألق الحارس عبد الرحمن الحواصلي، الذي تصدى ببراعة لكل الكرات الموجهة نحوه. وتعددت محاولات الطرفين في الشوط الأول دون أن تثمر عن هدف، لتتجه المباراة نحو الاستراحة بالتعادل السلبي. في الشوط الثاني، ظهر الرجاء بصورة أكثر تنظيمًا وبحثًا عن التقدم، ونجح بالفعل في هز الشباك عن طريق آدم النفاتي في الدقيقة الخامسة والخمسين، غير أن الحكم لم يتردد في إلغاء الهدف بعد الرجوع لتقنية 'الفار'، التي أظهرت وجود تسلل في بداية الهجمة. قرار أثار شيئًا من التوتر في صفوف الفريق الأخضر، الذي استمر في ضغطه وتحركاته الهجومية، في حين لجأ اتحاد تواركة إلى التمريرات الطويلة والهجمات المرتدة، باحثًا عن مباغتة دفاع الرجاء في لحظة فراغ أو سوء تمركز. ولم يبخل المدربان في إجراء تغييرات تكتيكية في الثلث الأخير من اللقاء، حيث أدخل لسعد الشابي أسماء جديدة لتعزيز الخط الأمامي، على أمل خطف هدف متأخر، وهو النهج ذاته الذي اتبعه عبد الواحد زمرات من جهة اتحاد تواركة، مع الاعتماد على السرعة في إنهاء الهجمات. وكادت الدقيقة الثالثة والثمانون أن تحمل هدفًا ثمينًا للرجاء، حينما انفرد الحسين رحيمي بالحارس الحواصلي، لكنه سدد الكرة فوق العارضة بطريقة أثارت استغراب الجماهير. وتواصلت الإثارة في الدقائق الأخيرة، وهذه المرة من الجهة المقابلة، حينما ارتطمت تسديدة قوية لاتحاد تواركة بالعارضة، قبل أن يُهدر المهاجم أمادو نداي أبرز فرصة في اللقاء بعدما وجد نفسه وجهًا لوجه مع الحارس الحرار، لكنه فشل في ترجمتها إلى هدف. بهذه النتيجة، رفع الرجاء الرياضي رصيده إلى 41 نقطة في المركز الثامن، غير عقد مهمته في التأهل لمسابقة كأس الكونفدرالية الإفريقية الموسم المقبل، في حين وصل اتحاد تواركة إلى النقطة الخامسة والثلاثين في المركز الحادي عشر، مبتعدًا قليلًا عن منطقة الخطر.
WinWin
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- WinWin
winwin يكشف حقيقة اقتراب العين من التعاقد مع مهاجم الرجاء
بات نادي الرجاء الرياضي المغربي على مشارف خسارة أحد أبرز لاعبيه الشباب، في فترة الانتقالات الصيفية القادمة، في ظل الأزمة التي يعيشها الفريق الأخضر في الموسم الكروي الجاري 2024-2025، ما هدد أبرز نجوم النسور بالرحيل. قرر المهاجم الواعد الحسين رحيمي شقيق سفيان رحيمي نجم العين الإماراتي، عدم تجديد عقده مع الفريق الرجاوي، ويفضل خوض تجربة احترافية جديدة خارج أسوار الدوري المغربي للمحترفين، حيث ينتهي عقد اللاعب البالغ من العمر 23 عاماً بنهاية الموسم الحالي وحاولت إدارة النادي التوصل لاتفاق مع رحيمي الصغير من أجل تجديد تعاقده، لكن اللاعب تمسك بموقفه الرافض، وعبّر عن رغبته في خوض تحدٍّ جديد، خاصة بعد علمه باهتمام أندية عربية وخليجية بخدماته للتعاقد معه. هل يرحل رحيمي عن الرجاء المغربي؟ في سياق متصل، علم موقع winwin من مصدر خاص، أن مجلس إدارة نادي العين الإماراتي، وضع الحسين رحيمي ضمن قائمة اللاعبين الذين يرغب في التعاقد معهم، خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة. خاص | الرجاء يحسم موقفه من عودة الزنيتي في الصيف اقرأ المزيد وأبرز المصدر، أن مجلس إدارة العين، ينتظر قرار الطاقم الفني للنادي، بخصوص التعاقد مع الحسين رحيمي، خاصة أنه لاعب يمكن تسجيله كمقيم بدولة الإمارات العربية المتحدة، وهو الذي أظهر إمكانيات هجومية مهمة هذا الموسم بقميص النسور. ويأتي قرار رحيمي في وقت يحاول فيه الفريق الرجاوي ترتيب أوراقه استعداداً للموسم المقبل، بعد موسم شهد العديد من التقلبات على المستويين الفني والإداري. الحسين رحيمي، الذي يشغل مركز الجناح الهجومي، شارك مع الرجاء في 25 مباراة بجميع المسابقات، سجل خلالها 8 أهداف وقدم 3 تمريرات حاسمة. وعلى الرغم من الأرقام المتواضعة مقارنةً ببعض زملائه، إلا أن إمكانياته الفنية العالية وسرعته ومهاراته الفردية جعلت منه أحد أبرز الأسماء الشابة في البطولة المغربية خلال الموسم الماضي.
كواليس اليوم
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- كواليس اليوم
بطولة 'برو'.. الرجاء يتجاوز حسنية أكادير بصعوبة والوداد يكتفي بالتعادل أمام آسفي والجيش ملكي يحافظ على الوصافة
ثلاث نقاط صعبة للرجاء الرياضي تمكن فريق الرجاء الرياضي من انتزاع فوز صعب أمام ضيفه حسنية أكادير بهدف نظيف، في المباراة التي جمعتهما في ملعب 'محمد الخامس' بالدار البيضاء. اليوم الأربعاء ضمن الجولة الـ 27 من الدوري الاحترافي 'إنوي'. الشوط الأول من المباراة انتهى على نتيجة التعادل السلبي، أما في شوط المدربين، تمكن الحسين رحيمي من قلب الكفة لصالح الفريق الأخضر بهدف أحرزه في الدقيقة الـ 72 من عمر اللقاء. وبهذا الفوز رفع الرجاء رصيد إلى 41 نقطة في المركز الـ 7، في حين تجمد رصيد الفريق السوسي عند 29 نقطة في الصف الـ 13 عل جدول الترتيب. وفي مباراة أخرى، عن نفس الجولة، حسم التعادل الإيجابي بهدف لمثله مواجهة الوداد الرياضي ومستضيفه أولمبيك آسفي. الوداد الرياضي يستنزف النقاط وكان الوداد الرياضي سباقا للتسجيل مبكرا عبر لاعبه أسامة الزمراوي في حدود الدقيقة الـ 3 من انطلاق المباراة، وعاد الفريق المسفيوي في النتيجة قبل أربع دقائق من نهاية الوقت الأصلي عن طريق مهد أصحابي. وبهذا التعادل، أصبح رصيد الوداد الرياضي 45 نقطة ثالثا في سبورة الترتيب، بينما حافظ أولمبيك آسفي على مركزه الثامن بـ 39 نقطة. الجيش الملكي يحافظ على الوصافة خلف بركان من جهته عزز الجيش الملكي وصافته للترتيب بعد تغلبه على الشباب السالمي بـ 2-0 في إطار مباريات الجولة الـ 27. وكان تكافؤ الفرص العنوان الأبرز لشوط المباراة الأول، إذ فشل كلا الفريقين من التهديف، لتنتهي الـ 45 دقيقة بلا غالب ولا مغلوب. وفي شوط المباراة الثاني، افتتح ربيع حريمات التسجيل للفريق العسكري في الدقيقة الـ 56، قبل أن يعزز أحمد حمودان تقدم العساكر بالهدف الثاني في الدقيقة الـ 72. وبهذا الفوز، رفع الجيش الملكي رصيده إلى 51 نقطة في المركز الثاني، بينما استقر الشباب السالمي في المركز الـ 14 برصيد 22 نقطة.
بيان اليوم
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- بيان اليوم
'ديربي' الوداد والرجاء ينتهي متعادلا
'ديربي' الوداد والرجاء ينتهي متعادلا تعادل فريق الوداد الرياضي مع الرجاء الرياضي، بهدف لمثله، في المباراة التي جمعتهما أول أمس السبت، على أرضية ملعب محمد الخامس بالدار البيضاء، برسم الدورة الـ 26 من البطولة الوطنية الإحترافية 'إنوي' للقسم الأول لكرة القدم. وسجل الفريق الأحمر عن طريق محمد الرايحي في الدقيقة 18 من ضربة جزاء تابعها الحارس المهدي الحرار لكنه لم يستطع صدها لتسكن على يمينه، ولم تمر سوى عشر دقائق حتى أدرك الرجاء الرياضي التعادل عبر الحسين رحيمي الذي استغل عرضية من صابر بوغرين. وبعد هذه النتيجة، يحتل الوداد الرياضي المركز الثالث برصيد 44 نقطة فيما ارتقى الرجاء إلى المركز السابع برصيد 38 نقطة. ومن جانبه، إعتبر مدرب الوداد الرياضي، رولاني موكوينا، أن استقبال فريقه لهدف التعادل أمام الرجاء الرياضي جاء بسبب نقص تركيز اللاعبين، مؤكدا في سياق آخر أنه سيكمل الموسم مع النادي الأحمر مع التشديد على أنه لن يغادر منصبه من الباب الخلفي. وقال موكوينا في الندوة الصحفية التي تلت مباراة الديربي أمام الرجاء، 'إفتقدنا للتركيز بعد الهدف وتركنا شيئا ما زمام المقابلة لأننا واجهنا فريقا جيدا، ثم أحرزوا هدف التعادل من عملية جاءت عقب كرة لورش التي ارتطمت بالقائم، أعتقد أن التعادل يعكس بدقة أطوار الشوط الأول'. وتابع قائلا 'لقد واجهنا فريقا توج باللقب الموسم الماضي، إن كان هذا فشلا، فربما أملك فهما مختلفا لمعنى الفشل في كرة القدم، أنا هنا وسأنهي الموسم مع الوداد'. وأضاف 'يجب علي أن أخاطر للفوز بالمباريات، إن كان الأمر ليس جيدا بما يكفي فلا بأس، لن أغادر الوداد من الباب الخلفي بل سأرحل باحترام جماهير النادي والمناصرين المغاربة'. في حين، أشار لسعد الشابي، مدرب الرجاء الرياضي، إلى وجود فارق 'ملحوظ' في مستوى طرفي 'الديربي' بعد خوضهما المباراة على أرضية مركب محمد الخامس بدل ملعب 'العربي الزاولي'. وقال الشابي في الندوة الصحفية التي تلت المباراة، 'غياب الجماهير.. أنا لا أتحدث عن هذه الأمور، فأنا مدرب كرة القدم، والأمور الأخرى ليست من اختصاصي، وكنت أتمنى حضور جماهيرنا بطبيعة الحال'. وواصل 'لم أقدم يوما تعليمات للاعبينا من أجل العودة للخلف، وأنا مدرب يحب المجازفة للأمام، لأن العودة للخلف قد تستقبل خلالها هدفا أو اثنين'. وتابع نفس المتحدث، 'ما رأينا اليوم من الفريقين معا أن هناك فرقا بين من يلعب في مركب محمد الخامس، ومن يلعب في العربي الزاولي، فمن الصعب أن تفوز عليهم في هذا الملعب'.
