أحدث الأخبار مع #الحلم


اليوم السابع
منذ 2 أيام
- منوعات
- اليوم السابع
حين يُطفأ الحلم.. يموت الإنسان واقفًا
ليس الموت دائمًا موعدًا طبّيًا تُدوّن فيه آخر نبضة قلب، ولا هو لحظة عجز فيها الجسد عن الاستمرار، بل كثيرًا ما يزورنا الموت ونحن ما زلنا نتنفس، نتحرك، نبتسم على استحياء، لكن دون رغبة.. دون حلم.. دون أمل. يموت الإنسان حقًا، حين يطفئ شمعة التمني داخله، حين ينطفئ ببطء دون ضجيج، وكأن الروح تسحب ظلها من الجسد خلسة، وتتركه في زحام الأيام مجرد رقمٍ آخر. التمنّي ليس رفاهية فكرية، ولا مجرد ترف عاطفي نمارسه قبل النوم، بل هو نبض سري يغذي القلب بالحياة، هو الوقود الذي يُبقي أرواحنا مشتعلة، حتى في عزّ العتمة. من يتمنّ يزرع، ومن يتمنى يرى ما لا يُرى، ويؤمن بما لا يُمس، ويمشي نحو ما لا يُدرَك إلا بالقلب. إنك حين تسأل رجلًا فقد القدرة على التمني، كأنك تسأل شجرة فقدت جذورها، تقف نعم، لكنها تنتظر السقوط، أما أولئك الذين يشعلون قلوبهم بفتيل الأمل، فحتى وإن ضاقت بهم السبل، ترى في أعينهم ضوءًا لا تطفئه العواصف. في مجتمعاتنا، يتكاثر الموتى دون جنازات، شباب فقدوا شغفهم، نساء كسرهن الانتظار، رجال احترفوا الصمت، لأنهم ببساطة لم يعودوا يتمنون. كل من فقد الحلم مات قبل أن يودع الحياة، فالوطن لا يُبنى بمن يتنفس فقط، بل بمن يحلم، ويتمنى، ويؤمن أن الغد قابل للدهشة. علينا أن نُعيد للقلوب لغتها الأصلية، لغة التمنّي، أن نقول لطفل صغير: ماذا تحلم أن تكون؟ وأن نقول لشيخ كبير: لمَ لا تبدأ الآن؟ أن نكتب على جدران الخوف عبارة بسيطة: من حقك أن تتمنى، وإن طال الطريق. المجتمع الذي يُقدّس التنفس ويهمل التمنّي، هو مجتمع يخرج أحياءً بالهوية، موتى بالداخل، لا تُقاس حياة الإنسان بعدد أيامه، بل بعدد المرات التي حلم فيها رغم الألم، وتمنى رغم الانكسار. من هنا يبدأ الإحياء الحقيقي: حين نُعطي للتمنّي مكانته، ونجعل من الحلم وطنًا داخليًا لا تحتله الخيبات. فالهواء وحده لا يكفي للبقاء، ما يُبقي الإنسان حيًا هو ما يراه بعين قلبه، لا بعين وجهه، وما يُحركه ليس نبضه البيولوجي، بل رغبته في الوصول إلى غدٍ لم يُولد بعد.


ساحة التحرير
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- ساحة التحرير
الشهيد خالد أحمد زكي، المعروف بلقب 'جيفارا العراق'!وليد الحيالي
الشهيد خالد أحمد زكي! الشهيد خالد أحمد زكي، المعروف بلقب 'جيفارا العراق'، يُعد من أبرز رموز النضال الثوري في تاريخ العراق الحديث. تميز بإيمانه العميق بالكفاح المسلح كوسيلة للتغيير الثوري، متأثرًا بتجارب الثوار العالميين، خاصة تجربة تشي جيفارا. بقلم البرفيسور وليد الحيالي النشأة والتعليم وُلد خالد أحمد زكي في بغداد عام 1935، ونشأ في أسرة ميسورة الحال، حيث كان والده مهندسًا للري. بسبب طبيعة عمل والده، تنقلت الأسرة بين عدة مدن عراقية. انضم إلى الحزب الشيوعي العراقي عام 1952 أثناء دراسته في إعدادية الكوت، متأثرًا بالمناضل حسن العذاري. في عام 1955، سافر إلى لندن لدراسة الهندسة، حيث أصبح رئيسًا لجمعية الطلبة العراقيين في بريطانيا، وشارك في منظمة برتراند راسل للسلام، مما أتاح له التواصل مع حركات تحررية عالمية وزيارة دول مثل الاتحاد السوفيتي وتشيكوسلوفاكيا وكوبا. العودة إلى العراق والكفاح المسلح عاد خالد إلى العراق عام 1966، حاملاً أفكارًا ثورية مستمدة من تجارب الكفاح المسلح العالمية. رغم تحفظ قيادة الحزب الشيوعي العراقي على نهجه، إلا أنه قرر المضي قدمًا في مشروعه الثوري. في أوائل عام 1968، قاد مجموعة من 12 مناضلًا في انتفاضة مسلحة في أهوار الجنوب، مستهدفين مراكز الشرطة والاستيلاء على أسلحتها، بهدف إشعال ثورة شعبية. معركة هور الغموكة في 3 حزيران 1968، وقعت معركة شرسة في هور الغموكة بين مجموعة خالد أحمد زكي وقوات النظام العراقي. استمرت المعركة من العاشرة صباحًا حتى السابعة مساءً، وأسفرت عن استشهاد خالد واثنين من رفاقه، بينما أُسر آخرون. رغم قلة عددهم وتجهيزاتهم البسيطة، إلا أنهم أظهروا بسالة وشجاعة في مواجهة قوات النظام المدججة بالسلاح. الإرث والتأثير تُعد انتفاضة الأهوار التي قادها خالد أحمد زكي من أبرز محاولات الكفاح المسلح في تاريخ العراق. رغم فشلها عسكريًا، إلا أنها ألهمت العديد من الحركات الثورية اللاحقة، وأصبحت رمزًا للتضحية والنضال. تم توثيق هذه التجربة في أعمال أدبية مثل رواية 'وليمة لأعشاب البحر' للروائي السوري حيدر حيدر، ورواية 'الحلم 2025-05-08 The post الشهيد خالد أحمد زكي، المعروف بلقب 'جيفارا العراق'!وليد الحيالي first appeared on ساحة التحرير.


المساء الإخباري
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- المساء الإخباري
الحلم شغال.. مسابقة الحلم 2025 راجعة بقوة مع مصطفى الأغا اربح مليون
يتطلع العديد من المشاهدين في العالم العربي للمشاركة في مسابقة الحلم و في نسختها لعام 2025، تعود المسابقة لتوفر فرصا رائعة للمشتركين لربح جوائز مالية ضخمة، يقدم الإعلامي مصطفى الأغا البرنامج بطريقة مشوقة، ما يزيد من حماس المتابعين، خاصة مع الجوائز المغرية التي تعرضها المسابقة في هذا المقال، سنتناول تفاصيل مسابقة 'الحلم' لهذا العام، بالإضافة إلى طرق المشاركة في المسابقة للفوز بجوائزها القيمة. تفاصيل مسابقة الحلم 2025 الجوائز : : يقدم البرنامج في نسخته لعام 2025 جائزة مالية ضخمة تصل إلى مليون دولار، والتي ستُمنح للفائز في نهاية الموسم. جوائز إضافية أخرى تصل إلى مئات الآلاف من الدولارات للمشتركين الذين يحققون نتائج جيدة في مراحل المسابقة المختلفة. البرنامج بمشاركة مصطفى الأغا : : الإعلامي مصطفى الأغا، المعروف بقدراته في تقديم البرامج المميزة، هو من سيقدم الموسم الجديد لهذا العام، يتمتع البرنامج بشعبية واسعة في جميع أنحاء العالم العربي بفضل تقديمه بجو من الإثارة والمتعة. طريقة المشاركة : : يمكن للمشتركين الاشتراك في المسابقة من خلال رسالة نصية قصيرة إلى الرقم المحدد للمسابقة أو عبر تطبيقات الهاتف الذكي الخاصة بالبرنامج. بعد الاشتراك، سيتمكن المتسابقون من المشاركة في سلسلة من الأسئلة التي يتم إرسالها عبر الرسائل النصية، حيث كل إجابة صحيحة تتيح للمشارك فرصة التقدم للمرحلة التالية. كيفية الفوز في مسابقة الحلم 2025 المرحلة الأولى : : يبدأ المشتركون في المرحلة الأولى بالإجابة على أسئلة بسيطة عبر الرسائل النصية، كل سؤال يحتوي على خيارات متعددة، وإذا أجاب المتسابق بشكل صحيح، ينتقل إلى المرحلة التالية. المرحلة الثانية : : في هذه المرحلة، تصبح الأسئلة أصعب قليلاً ويحتاج المتسابق إلى التفكير جيدًا قبل الإجابة، هذه المرحلة تكون حاسمة في تحديد المتأهلين إلى النهائيات. المرحلة النهائية : : في النهاية، يتنافس المتسابقون الذين وصلوا إلى آخر مرحلة على الفوز بالجائزة الكبرى التي تبلغ مليون دولار. الفائز في هذه المرحلة سيكون هو الشخص الذي يجيب على أسئلة دقيقة وسريعة. مميزات مسابقة الحلم 2025 فرصة الفوز بمبالغ ضخمة : : المسابقة تقدم جوائز مالية ضخمة تتجاوز الملايين من الدولارات، مما يجعلها واحدة من أكثر البرامج جذبًا للمشاهدين في العالم العربي. سهولة المشاركة : : المشاركة في المسابقة سهلة جدًا ولا تحتاج إلى خبرات خاصة، يكفي إرسال رسالة نصية قصيرة أو المشاركة عبر التطبيقات الرسمية للبرنامج. متابعة واسعة : : يحظى البرنامج بمتابعة واسعة من قبل الجمهور العربي، مما يجعله حدثا سنويا ينتظره الجميع بفارغ الصبر. أهمية المسابقة للمشتركين فرصة لتحقيق الأحلام : : تعتبر مسابقة الحلم من الفرص النادرة التي قد تغير حياة الفائزين بشكل جذري، حيث يمكن للجائزة الكبرى أن تحقق أحلام الفائزين في تحسين وضعهم المالي. التأثير الاجتماعي : : المسابقة ليست فقط فرصة للفوز بالمال، بل تساهم أيضًا في نشر التفاؤل والإيجابية بين المشاهدين. تقدم المسابقة للجمهور نوعًا من الترفيه وتعتبر مصدرًا للفرح للعديد من العائلات.


موقع 24
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- موقع 24
مصطفى الأغا يعلن انتهاء برنامج صدى الملاعب
أعلن الإعلامي مصطفى الأغا عن ختام برنامجه الرياضي "صدى الملاعب" الذي يُبث عبر قناة MBC1، وذلك بعد مسيرة استمرت 19 عامًا حافلة بالإنجازات. وأوضح الأغا في منشور عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس" أن الحلقتين الأخيرتين من البرنامج ستبثان يومي الجمعة والسبت 4 و5 أبريل (نيسان) 2025، مشيرًا إلى أن البرنامج حقق خلال مسيرته كافة الجوائز الإعلامية المرموقة ودخل كل بيت عربي. وأكد الأغا أنه سيواصل عمله مع قناة MBC1 من خلال برنامج "الحلم" وبرامج أخرى مقبلة.


وكالة الصحافة المستقلة
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- وكالة الصحافة المستقلة
الاغا يعلن توقف 'صدى الملاعب' بعد 19 عامًا من النجاح
المستقلة/-أعلن الإعلامي مصطفى الآغا أن يومي الجمعة والسبت، 4 و5 نيسان/أبريل المقبل، سيكونان آخر حلقتين من برنامج 'صدى الملاعب' الذي قدمه على مدى 19 عامًا، محققًا خلاله نجاحات واسعة وحاصدًا العديد من الجوائز الإعلامية. وأكد الآغا، عبر حسابه الرسمي على منصة 'إكس'، أن البرنامج الذي دخل كل بيت عربي قد حان وقت توقفه، موجّهًا الشكر لجمهوره على المحبة والثقة، كما شكر قناة MBC1 ورئيس مجلس إدارتها، الشيخ وليد الإبراهيم، وجميع العاملين فيها. وأوضح الآغا أنه سيستمر مع القناة عبر برنامج 'الحلم' وبرامج أخرى قادمة. وتفاعل العديد من الإعلاميين مع إعلان الآغا، حيث علّق الإعلامي محمد البكيري قائلاً: 'شكرًا للزميل المخضرم أبو كرم.. اتفقوا أو اختلفوا حولك، لكن تظل مسيرتك الإعلامية عبر صدى الملاعب شهادة إنصاف على تميزك'. من جانبه، ثمّن بسام البريكان، المتحدث الرسمي باسم مجموعة MBC، مسيرة مصطفى الآغا، مشيدًا بعطائه الكبير، قائلاً: 'شكرًا من القلب للإعلامي المتميز مصطفى الآغا على كل ما قدمه لنا طوال مسيرته في صدى الملاعب، كنت جزءًا من كل بيت عربي، ورمزًا للإعلام الرياضي الراقي الذي نفتخر به جميعًا'. وأضاف البريكان أن البرنامج لم يكن مجرد منصة تحليل رياضي، بل تجربة إعلامية متكاملة جمعت بين التحليل الدقيق والتفاعل المباشر مع الجمهور، مما جعله يحظى بمتابعة واسعة في العالم العربي.