أحدث الأخبار مع #الحموري،


الأسبوع
منذ 3 أيام
- علوم
- الأسبوع
خبير يحذر من الاستخدامات السلبية للذكاء الاصطناعي
الذكاء الاصطناعي أكد عصام الحموري، خبير قضايا الجرائم الإلكترونية، أن الذكاء الاصطناعي، رغم فوائده الهائلة في خدمة الإنسانية وتطوير المجتمعات، يحمل جانبًا مظلمًا يتمثل في استخدامه بطرق غير قانونية، أبرزها الابتزاز الإلكتروني. وأضاف الحموري، خلال حواره ببرنامج «صباح البلد» المذاع على قناة «صدى البلد»، أن الأطفال اليوم أكثر دراية بالتكنولوجيا من الكبار، ما يتطلب تدخلاً تربويًّا مبكرًا لتوعيتهم بالاستخدامات السليمة للتقنيات الحديثة. ودعا إلى ضرورة إدخال «التربية التكنولوجية» كمادة توعوية منذ مرحلة رياض الأطفال، بهدف غرس الوعي الرقمي لديهم، وتعليمهم كيفية التمييز بين التطبيقات الضارة والمفيدة. وشدد على أهمية إشراك الأسرة في هذه العملية التعليمية، حيث يساهم اطلاع أولياء الأمور على مناهج الذكاء الاصطناعي في تعميم الثقافة التكنولوجية على نطاق أوسع داخل المجتمع المصري.

سرايا الإخبارية
١٤-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- سرايا الإخبارية
الحموري: الأردن خرج بـ3 أمور بعد لقاء الملك بترامب منها "تزحزح التهجير"
سرايا - قال وزير الصناعة والتجارة الأسبق، طارق الحموري، الخميس، إن جلالة الملك عبدالله الثاني استطاع الخروج من لقائه مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب بـ3 أمور مهمة أنه "لم يكن هنالك خلاف أو صراع واضح، تأكيد الثوابت الأردنية، تغير في الموقف الأميركي". وأضاف الحموري، خلال حديثه لبرنامح "صوت المملكة"، أن تغير الموقف الأميركي أعلن من قبل البيت الأبيض بعد اللقاء من خلال تأكيده للموقف الأردني الرافض لتهجير الفلسطينيين. وأشار إلى تغير أو "تزحزح" في التصريحات الأميركية فيما يتعلق بالتهجير لأن ترامب استمع لخيارات مختلفة وتغير موقفه والعنف في الطرح، كما أن وسائل الإعلام الأجنبية نقلت موقف الأردن بوضوح من خلال حديث الملك الرافض للتهجير. وأكّد أن "لا للتهجير أردنيا أي ضد تهجير الفلسطينيين إلى أي مكان في العالم". وقال الحموري، إنّ الأردن كالعادة في مقاربته مع الفلسطينيين سار في النهج الدائم ضمن نهج عربي موحد وحاول أن يبني توافقات عربية على هذا الأساس. وأضاف أن حديث الملك خلال لقائه ترامب أظهر قوة الموقف العربي فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية، مؤكدا أن الأردن لعب دورا مهما في ذلك، فرسالة الملك خلال حديثه كانت تؤكد وجود رفض عربي موحد للتهجير الفلسطيني"، معتبرا أن الموقف العربي الحالي فيما يتعلق بالخطة التي تحدث عنها ترامب سابقا هو الأوضح منذ عقود.

عمون
١٤-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- عمون
الحموري: الأردن خرج بـ3 أمور بعد لقاء الملك بترامب منها "تزحزح التهجير"
عمون - قال وزير الصناعة والتجارة الأسبق، طارق الحموري، الخميس، إن جلالة الملك عبدالله الثاني استطاع الخروج من لقائه مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب بـ3 أمور مهمة أنه "لم يكن هنالك خلاف أو صراع واضح، تأكيد الثوابت الأردنية، تغير في الموقف الأميركي". وأضاف الحموري، خلال حديثه لبرنامح "صوت المملكة"، أن تغير الموقف الأميركي أعلن من قبل البيت الأبيض بعد اللقاء من خلال تأكيده للموقف الأردني الرافض لتهجير الفلسطينيين. وأشار إلى تغير أو "تزحزح" في التصريحات الأميركية فيما يتعلق بالتهجير لأن ترامب استمع لخيارات مختلفة وتغير موقفه والعنف في الطرح، كما أن وسائل الإعلام الأجنبية نقلت موقف الأردن بوضوح من خلال حديث الملك الرافض للتهجير. وأكّد أن "لا للتهجير أردنيا أي ضد تهجير الفلسطينيين إلى أي مكان في العالم". وقال الحموري، إنّ الأردن كالعادة في مقاربته مع الفلسطينيين سار في النهج الدائم ضمن نهج عربي موحد وحاول أن يبني توافقات عربية على هذا الأساس. وأضاف أن حديث الملك خلال لقائه ترامب أظهر قوة الموقف العربي فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية، مؤكدا أن الأردن لعب دورا مهما في ذلك، فرسالة الملك خلال حديثه كانت تؤكد وجود رفض عربي موحد للتهجير الفلسطيني"، معتبرا أن الموقف العربي الحالي فيما يتعلق بالخطة التي تحدث عنها ترامب سابقا هو الأوضح منذ عقود.


خبرني
١٣-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- خبرني
وزير أسبق: الأردن خرج بـ3 أمور مهمة بعد لقاء الملك بالرئيس ترمب
خبرني - قال وزير الصناعة والتجارة الأسبق، طارق الحموري، الخميس، إنّ جلالة الملك عبدالله الثاني استطاع الخروج من لقائه مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب بـ3 أمور مهمة أنه "لم يكن هنالك خلاف أو صراع واضح، تأكيد الثوابت الأردنية، تغير في الموقف الأميركي". وأضاف الحموري، خلال تصريحات لبرنامح "صوت المملكة"، أن تغير الموقف الأميركي أعلن من قبل البيت الأبيض بعد اللقاء من خلال تأكيده للموقف الأردني الرافض لتهجير الفلسطينيين. وكان البيت الأبيض، أكّد على لسان المتحدثة كارولاين ليفيت، رفض جلالة الملك عبدالله الثاني، خطة الرئيس الأميركي دونالد ترامب بتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة، وذلك خلال اللقاء الذي جمع الزعيمين الثلاثاء. وأضافت ليفيت أن جلالة الملك يريد أن يبقى الفلسطينيون في أرضهم مع العمل على مشاريع للتنمية، من شأنها أن توفر فرص عمل بمستويات لم نشهدها من قبل، لكن الرئيس يشعر أنه سيكون أفضل بكثير إذا أمكن تهجيرهم إلى مناطق أكثر أمانا. الحموري، أشار إلى تغير في التصريحات الأميركية فيما يتعلق بالتهجير لأن ترامب استمع لخيارات مختلفة وتغير موقفه والعنف في الطرح، كما أن وسائل الإعلام الأجنبية نقلت موقف الأردن بوضوح من خلال حديث الملك الرافض للتهجير. وأكّد أن "لا للتهجير أردنيا أي ضد تهجير الفلسطينيين إلى أي مكان في العالم". نهج عربي قال الحموري، إنّ الأردن كالعادة في مقاربته مع الفلسطينيين سار في النهج الدائم ضمن نهج عربي موحد وحاول أن يبني توافقات عربية على هذا الأساس. وأضاف أن حديث الملك خلال لقائه ترامب أظهر قوة الموقف العربي فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية، مؤكدا أن الأردن لعب دورا مهما في ذلك. "رسالة الملك خلال حديثه كانت تؤكد وجود رفض عربي موحد للتهجير الفلسطيني"، بحسب الحموري الذي اعتبر أن الموقف العربي الحالي فيما يتعلق بالخطة التي تحدث عنها ترامب سابقا هو الأوضح منذ عقود. مدير مركز الدراسات الاستراتيجية في الجامعة الأردنية حسن المومني، قال إنّ العلاقة الأردنية الأميركية متشابكة في سياقات استراتيجية متعددة. ورجح المومني أن تكون الخطة العربية التي تحدث عنها الملك خلال لقائه ترامب هي خطة طريق شاملة فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية ولكن سيكون فيها جزئيات كبيره تتعلق في قطاع غزة. وأشار إلى أن الموقف العربي خلال القمة العربية الطارئة في مصر سيكون واضحا، مبينا أن التوافق على غزة سيشكل نقطة انطلاق عملية سياسية تؤسس إنتاجا لحل الدولتين، كما سنشهد حراكا دبلوماسيا خلال الفترة المقبلة. ولفت إلى أن التنسيق الأردني المصري كان الأكثر عربيا منذ تصريحات ترامب بشأن تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة.

سرايا الإخبارية
١٣-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- سرايا الإخبارية
وزير أسبق: الأردن خرج بـ3 أمور مهمة بعد لقاء الملك بالرئيس ترامب
سرايا - قال وزير الصناعة والتجارة الأسبق، طارق الحموري، الخميس، إنّ جلالة الملك عبدالله الثاني استطاع الخروج من لقائه مع الرئيس الاميركي دونالد ترامب بـ3 أمور مهمة أنه "لم يكن هنالك خلاف أو صراع واضح، تأكيد الثواتب الأردنية، تغير في الموقف الأميركي". وأضاف الحموري، أن تغير الموقف الأميركي أعلن من قبل البيت الأبيض بعد اللقاء من خلال تأكيده للموقف الأردني الرافض لتهجير الفلسطينيين. وكان البيت الأبيض، أكّد على لسان المتحدثة كارولاين ليفيت، رفض جلالة الملك عبدالله الثاني، خطة الرئيس الأميركي دونالد ترامب بتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة، وذلك خلال اللقاء الذي جمع الزعيمان الثلاثاء. وأضافت ليفيت أن جلالة الملك يريد أن يبقى الفلسطينيون في أرضهم مع العمل على مشاريع للتنمية، من شأنها أن توفر فرص عمل بمستويات لم نشهدها من قبل، لكن الرئيس يشعر أنه سيكون أفضل بكثير إذا أمكن تهجيرهم إلى مناطق أكثر أمانا. الحموري، أشار إلى تغير في التصريحات الأميركية فيما يتعلق بالتهجير لأن ترامب استمع لخيارات مختلفة وتغير موقفه والعنف في الطرح، كما أن وسائل الإعلام الأجنبية نقلت موقف الأردن بوضوح من خلال حديث الملك الرافض للتهجير. وأكّد أن "لا للتهجير أردنيا أي ضد تهجير الفلسطينيين إلى أي مكان في العالم". نهج عربي قال الحموري، إنّ الأردن كالعادة في مقاربته مع الفلسطينيين سار في النهج الدائم ضمن نهج عربي موحد وحاول أن يبني توافقات عربية على هذا الأساس. وأضاف أن حديث الملك خلال لقائه ترامب أظهر قوة الموقف العربي فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية، مؤكدا أن الأردن لعب دور مهم في ذلك. "رسالة الملك خلال حديثه كانت تؤكد وجود رفض عربي موحد للتهجير الفلسطيني"، بحسب الحموري الذي اعتبر أن الموقف العربي الحالي فيما يتعلق بالخطة التي تحدث عنها ترامب سابقا هو الأوضح منذ عقود. مدير مركز الدراسات الاستراتيجية في الجامعة الأردنية حسن المومني، قال إنّ العلاقة الأردنية الأميركية متشابكة في سياقات استراتيجية متعددة. ورجح المومني أن تكون الخطة العربية التي تحدث عنها الملك خلال لقائه ترامب هي خطة طريق شاملة فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية ولكن سيكون فيها جزئيات كبيره تتعلق في قطاع غزة. وأشار إلى أن الموقف العربي خلال القمة العربية الطارئة في مصر سيكون واضح، مبينا أن التوافق على غزة سيشكل نقطة انطلاق عملية سياسية تؤسس انتاج لحل الدولتين، كما سنشهد حراكا دبلوماسيا خلال الفترة المقبلة. ولفت إلى أن التنسيق الأردني المصري كان الأكثر عربيا منذ تصريحات ترامب بشأن تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة. وأكّد المومني، أن الأردن ومصر لهما أدوار وازنه في عملية الاستقرار في المنطقة والتواصل مع الولايات المتحدة المملكة