أحدث الأخبار مع #الحوسبة_الكمومية


مباشر
منذ يوم واحد
- أعمال
- مباشر
7.3% ارتفاعا في قيمة سهم "دي-ويف كوانتوم"
مباشر: ارتفع سهم "دي-ويف كوانتوم" بوتيرة حادة خلال تعاملات ما قبل افتتاح وول ستريت الثلاثاء، بعدما أطلقت الشركة أحدث أنظمتها للحوسبة الكمومية في السوق. وصعد السهم المدرج في نيويورك تحت الرمز (QBTS) بنسبة 20% إلى 15.78 دولار، بعدما أغلق تعاملات أمس على ارتفاع بنسبة 7.35%. وأعلنت الشركة عن الحاسوب الكمي "أدفانتج 2"، وهو الإصدار السادس وأكثر أنظمة الشركة تطورًا، وفق ما أوردت شبكة "سي إن بي سي".


صحيفة الخليج
منذ يوم واحد
- أعمال
- صحيفة الخليج
أسهم «دي-ويف كوانتوم» تقفز 20% بعد طرح أحدث أنظمة الحوسبة الكمومية
أعلنت شركة دي-ويف كوانتوم (D-Wave Quantum)، الثلاثاء، طرح أحدث أنظمة الحوسبة الكمومية في السوق. وارتفعت أسهم الشركة بنسبة 20%، بعد أن أصدرت أحدث نظام حوسبة. ويُمثل هذا الحاسوب الكمومي، المعروف باسم Advantage2، الإصدار السادس للشركة وأكثر أنظمة الشركة تطوراً، وفقاً للشركة. وقال الرئيس التنفيذي الدكتور آلان باراتز في بيان صحفي: «إنه إنجاز هندسي مذهل، يتميز بتطورات تقنية جوهرية تُبرز تقدم دي-ويف في تطوير تكنولوجيا الكم لتلبية متطلبات الصناعة من قوة معالجة حاسوبية متزايدة مع الحفاظ على كفاءة الطاقة».


أرقام
منذ يوم واحد
- أعمال
- أرقام
سهم شركة حوسبة كمومية يقفز 20% قبل افتتاح وول ستريت
ارتفع سهم "دي-ويف كوانتوم - D-Wave Quantum" بوتيرة حادة خلال تعاملات ما قبل افتتاح وول ستريت الثلاثاء، بعدما أطلقت الشركة أحدث أنظمتها للحوسبة الكمومية في السوق. وصعد السهم المدرج في نيويورك تحت الرمز (QBTS) بنسبة 20% إلى 15.78 دولار في تمام الساعة 03:54 مساءً بتوقيت مكة المكرمة، بعدما أغلق تعاملات أمس على ارتفاع بنسبة 7.35%. وأعلنت الشركة عن الحاسوب الكمي "أدفانتج 2"، وهو الإصدار السادس وأكثر أنظمة الشركة تطورًا، وفق ما أوردت شبكة "سي إن بي سي". وقال الرئيس التنفيذي للشركة "آلان باراتز" في بيان صحفي اليوم واصفًا الحاسوب، إنه إنجاز هندسي مذهل، يتميز بتطورات تقنية جوهرية تُبرز تطور تكنولوجيا الكم، لتلبية متطلبات الصناعة في الحصول على قوة حاسوبية متزايدة.


Khaleej Times
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- Khaleej Times
الإمارات تطلق "إرشادات الحوسبة الكمومية": الأمن السيبراني الآن أولوية
أطلق مركز دبي للأمن الإلكتروني، الأربعاء، دليلاً إرشادياً يهدف إلى إعداد المؤسسات في دولة الإمارات العربية المتحدة لمواجهة تهديدات الحوسبة الكمومية الناشئة. وأضاف أن المرحلة الأولى ستشمل التخطيط، حيث سيتعين على المنظمات، العامة والخاصة على حد سواء، "تقييم المخاطر الكمية، وتحليل عمر البيانات، وتسجيل التبعيات التشفيرية". وستكون المرحلة الثانية بمثابة خارطة الطريق، حيث ستحتاج المنظمات إلى تحديد خطط انتقال قصيرة وطويلة الأجل إلى الحوسبة الكمومية، بالإضافة إلى إعطاء الأولوية للإجراءات الفورية. وأخيراً، ستتضمن المرحلة الثالثة من "دليل جاهزية الأمن السيبراني الكمي" وضع الخطط موضع التنفيذ، مع ضمان وضع المراقبة والحوكمة المناسبتين. تم الإعلان عن ذلك في اليوم الثاني من معرض ومؤتمر الخليج لأمن المعلومات 2025 من قبل عفراء إبراهيم بن فارس، المديرة التنفيذية للشؤون السياسية والتنظيمية في مركز دبي لأمن المعلومات. وأضاف بن فارس: "العصر الكمي ليس في الأفق، بل هو أقرب مما نعتقد. لم يعد الانتظار خياراً، وحان الآن وقت التحرك والاستعداد للقفزة النوعية". ما هي الحوسبة الكمومية؟ في حين تعتمد أجهزة الكمبيوتر الكلاسيكية على البتات الثنائية (الأصفار والواحدات) لتخزين ومعالجة البيانات، يمكن لأجهزة الكمبيوتر الكمومية تشفير المزيد من البيانات في وقت واحد باستخدام البتات الكمومية، أو كيوبتات، وفقاً لموقع شركة التكنولوجيا IBM. إذاً، ما هي الكيوبتات؟ تُنشأ الكيوبتات عادةً عن طريق معالجة وقياس الجسيمات الكمومية، وهي أصغر العناصر المعروفة في الكون، مثل الفوتونات والإلكترونات والأيونات المحاصرة والدوائر الفائقة التوصيل والذرات. تستطيع هذه الجسيمات تخزين كميات هائلة من المعلومات، مقارنةً بالكمية المحدودة التي تخزنها الحواسيب التقليدية. في الواقع، قد تُختصر المسائل التي تستغرق آلاف السنين في الحواسيب التقليدية إلى دقائق معدودة، باستخدام الحوسبة الكمومية. يمكن الاستفادة من هذه التقنية في مجالات مختلفة، بما في ذلك ابتكار أدوية منقذة للحياة، أو التخفيف من المنتجات الكيميائية الخطرة، أو دفع نماذج الذكاء الاصطناعي إلى حدود جديدة.


الشرق الأوسط
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق الأوسط
«آي بي إم» تستثمر 150 مليار دولار في أميركا خلال 5 سنوات
أعلنت شركة «آي بي إم» أنها ستستثمر 150 مليار دولار بالولايات المتحدة، بما في ذلك منشآت إنتاج الحوسبة الكمية، على مدى السنوات الخمس المقبلة، لتكون بذلك أحدث شركة تكنولوجيا أميركية تدعم جهود إدارة ترمب للتصنيع المحلي. يأتي إعلان الشركة، الاثنين، في أعقاب تعهدات مماثلة من شركات تكنولوجيا عملاقة مثل «إنفيديا»، و«أبل»، حيث أعلن كل واحدة منهما أنها ستنفق نحو 500 مليار دولار في البلاد خلال السنوات الأربع المقبلة. ويرى كثير من المحللين أن هذه الالتزامات بمثابة انفتاح على الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الذي تُهدد رسومه الجمركية بزعزعة سلاسل التوريد، ورفع تكاليف صناعة التكنولوجيا حول العالم. وصرحت شركة «آي بي إم»، وهي أيضاً متعاقد حكومي مهم، بأن أكثر من 30 مليار دولار من إجمالي الاستثمار سيُستخدم لتوسيع نطاق تصنيعها لأجهزة الكمبيوتر والحواسيب المركزية في الولايات المتحدة، وهي أنظمة تُستخدم لمعالجة البيانات الضخمة والتطبيقات الحيوية. تُشغّل الشركة أحد أكبر أساطيل أنظمة الحوسبة الكمومية في العالم، التي تُبشّر بتقديم أداء أقوى بآلاف المرات من أجهزة الكمبيوتر التقليدية. وقال جيل لوريا، المحلل في «دي إيه ديفيدسون»: «بينما نعتقد أن (آي بي إم)، ستواصل الاستثمار في مجال تكنولوجيا الكمومية الناشئة، إلا أن هذا الرقم المبالغ فيه يُرجّح أن يكون لفتة تجاه الإدارة الأميركية»، مُشيراً إلى أن شركات التكنولوجيا الكبرى استخدمت تعهدات الاستثمار بوصفها درعاً في وجه النزاعات التجارية. وتُعد الحوسبة الكمية نوعاً من الحوسبة التي تعتمد على مبادئ ميكانيكا الكم، وهي فرع من الفيزياء التي تدرس سلوك الجسيمات الدقيقة، مثل الإلكترونات، والفوتونات على المستوى الذري وتحت الذري. وقد أدت الإنجازات الأخيرة في مجال الحوسبة الكمومية، بما في ذلك الجيل الجديد من الرقائق الذي أعلنت عنه «غوغل»، التابعة لشركة «ألفابت»، في ديسمبر (كانون الأول) الماضي، إلى زيادة الاهتمام بهذا القطاع، على الرغم من أن المديرين التنفيذيين لا يزالون منقسمين حول موعد ظهور تطبيقات عملية لهذه التقنية. وتهدف «غوغل» إلى إصدار تطبيقات تجارية في غضون خمس سنوات، بينما يتوقع جينسن هوانغ، الرئيس التنفيذي لشركة «إنفيديا»، انتظاراً لمدة 20 عاماً للاستخدامات العملية. وأعلنت شركة «آي بي إم» الأسبوع الماضي، عن إلغاء 15 عقداً حكومياً في إطار حملة خفض التكاليف التي شنتها إدارة ترمب، وهي انتكاسة فاقت توقعاتها المتفائلة لإيرادات الربع الثاني من يونيو (حزيران)، مما أدى إلى انخفاض أسهمها. بلغ رصيد الشركة النقدي وما يعادله 14.8 مليار دولار أميركي في 31 ديسمبر. وأنفقت 1.13 مليار دولار على النفقات الرأسمالية العام الماضي، بينما بلغ إجمالي النفقات 29.75 مليار دولار.