أحدث الأخبار مع #الخضري


الشارقة 24
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الشارقة 24
برنامج الشارقة مراعية للسن يعرّف كبار السن بجائزة "القلب الأخضر"
الشارقة 24: نظم برنامج الشارقة مراعية للسن، التابع لمكتب الجودة والخدمات الصحية المراعية للسن في دائرة الخدمات الاجتماعية في الشارقة، جلسة تعريفية لكبار السن حول جائزة "القلب الأخضر"، التي تهدف إلى تعزيز التواصل والمشاركة الفاعلة مع كبار السن "من عمر 60 عاماً فما فوق" في مختلف مجالات الحياة، وذلك في إطار سعيها المستمر لتحسين جودة حياتهم وتعزيز اندماجهم الاجتماعي والمجتمعي. وضم اللقاء الذي عقد في قاعة أندابا بسفاري الشارقة، 59 من كبار السن، حضروا من المنطقة الشرقية والوسطى والحمرية ومدينة الشارقة، بهدف تشجيعهم واستقطابهم للمشاركة في الجائزة بدورتها الرابعة والتي هي بمثابة تكريم لهم ولجهودهم التي بذلوها خلال حياتهم وتتضمن خبراتهم في الحياة ولتكون دروس للأجيال. اهتمام لافت ومن جانبها ثمنت أسماء الخضري، مدير مكتب الجودة والخدمات الصحية المراعية للسن، حضور كبار السن واهتمامهم بالتعرف على شروطها وفئاتها خاصة وأن الجائزة بدأت تلقى اهتماما من قبل هذه الفئة على مستوى الإمارة، لذا سيتم عقد لقاءات مماثلة في أماكن متنوعة خلال الفترة المقبلة لتصل لأكبر شريحة من كبار السن في الدورات القادمة. وقالت الخضري إن هدف اللقاء هو تسليط الضوء على أهمية الجائزة وأهدافها، ودورها في تقدير جهود كبار السن اجتماعياً، ثقافياً، وصحياً، بالإضافة إلى تبسيط آليات المشاركة والرد على استفسارات الراغبين في الترشح. وتضمن اللقاء عرضاً شاملاً عن الجائزة وأهدافها وشروط المشاركة فيها، مع إبراز الأدوار القيمة التي يقوم بها كبار السن في دعم المبادرات المجتمعية والتطوعية والصحية والثقافية، علاوةً على أدوارهم الأسرية، كما تم التأكيد على أهمية التواصل بين الأجيال للاستفادة من خبرات وتجارب كبار السن. تجارب ناجحة وبدأ البرنامج التعريف بالجائزة قدمته كل من عائشة هاشم رئيس قسم وحدة الامتثال والمطابقة وخولة العاجل إداري تنفيذي في البرنامج، بالسلام الوطني تلاه كلمة ترحيبية بالحضور بعدها تم عرض فيديو لعدد من الفائزات بالجائزة في الدورات السابقة اللواتي تحدثن عن أثر الجائزة والتغيير الذي أحدثته في حياتهن اليومية، وأعربن عن استعدادهن لتقديم المساعدة للراغبين بالمشاركة بالجائزة. عرض تعريفي كما تم عرض فيديو تناول التعريف بالجائزة ومجالاتها وفئاتها والمعايير المتصلة بها وكيفية التسجيل في الموقع الإلكتروني للجائزة (موقع برنامج الشارقة مراعية للسن). وجدير بذكره أن برنامج الشارقة مراعية للسن، بدأ باستقبال طلبات الترشح من كبار السن الراغبين في المشاركة من 7 أبريل الماضي ويستمر حتى 25 يونيو المقبل، ويمكن للراغبين تقديم طلباتهم عبر الموقع الإلكتروني: أما أهداف الجائزة، فهي أربعة رئيسية، تتمثل في: تقدير إسهامات كبار السن في مختلف المجالات، وتشجيعهم على تبنّي أساليب حياة تُسهم في رفع جودة حياتهم، إلى جانب نشر ثقافة "القلب الأخضر" وتعزيز مفهوم الشيخوخة النشطة، فضلاً عن دعم عضوية إمارة الشارقة في الشبكة العالمية للمدن المراعية للسن. وتشمل الجائزة فئتين رئيسيتين: فئة "كبير السن النشط" وفئة "كبير السن المتقدم"، وتغطي كل منهما أربعة مجالات أساسية هي: الثقافي، الاجتماعي، الصحي، والمهني. ويجدر بالذكر أن تكريم الفائزين يُقام خلال حفل سنوي يتزامن مع اليوم العالمي لكبار السن، و"ملتقى خدمات كبار السن" الذي تنظمه دائرة الخدمات الاجتماعية كل عام.


غرب الإخبارية
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- غرب الإخبارية
في معرض الرباط للكتاب: الخضري يشارك بورقة عن الرواية والسينما
يشارك الزميل الكاتب والمستشار الإعلامي الدكتور خالد الخضري في معرض الرباط الدولي للكتاب الأربعاء 24 أبريل الحالي عند الساعة ١٢ ظهرا بتوقيت دولة المغرب، وذلك ضمن الوفد السعودي المرشح من قبل هيئة الأدب والنشر والترجمة بورقة عمل تتناول: "الرواية السعودية من النص المكتوب إلى الشاشة الكبيرة" وسوف يتناول الفرق بين السرد الأدبي والسيناريو السينمائي، وجزء مهم من تاريخ الرواية السعودية والمراحل التي مرت بها، ونماذج لأعمال روائية ناجحة تم تنفيذها في أفلام سينمائية، وصناعة السينما السعودية والمراحل التي مرت بها. يذكر أن الدكتور الخضري كاتب قصة ورواية وقد صدر له ٤ مجموعات قصصية وروايتان، ومجموعتان نثريتان، ونفذت له مسرحيات من الموندراما، كما نفذت له ٣ سباعيات إذاعة بالتعاون مع الكاتب الكبير محمد علي قدس ومن إنتاج محمد بخش، وساهم في ورشة كتابة المسلسل الكوميدي: شيرشات من بطولة وإنتاج حسن عسيري وفايز المالكي وراشد الشمراني الذي عرض في العام 2018 كما للكاتب إصدارات أخرى في مجال الدراسات الإعلامية. هذا وقد توجه الزميل الخضري بالشكر للمسؤولين في هيئة الأدب والنشر والترجمة على ترشيحه للمشاركة متمنيا أن يقدم ما يفيد، ومعتبرا أن هذه المشتركات بوسعها أن تساهم في تقديم الأدب والثقافة السعودية للآخر بشكل مشرف.

سعورس
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- سعورس
الخضري يستعرض محطات تاريخ الرواية السعودية
جاء تنظيم هذه الفعالية ضمن برنامج "إيصال الأديب السعودي للعالمية"، الذي أطلقته هيئة الأدب والنشر والترجمة بالمملكة العربية السعودية، بهدف تعزيز الحضور الثقافي للمبدع السعودي في المحافل الإقليمية والدولية. واستعرض الدكتور خالد الخضري في محاضرته تاريخ الرواية السعودية ومراحل تطورها، مشيرا إلى أنها بدأت بخطى مترددة لكنها سرعان ما شهدت تحولات نوعية في الأسلوب والمواضيع والبناء الفني، حتى أصبحت اليوم جزءا أساسيا من الحراك الأدبي العربي. وأكد أن الرواية السعودية استطاعت أن تعبر عن المجتمع وتحولاته، بل وتخرج من محليتها إلى آفاق إنسانية أرحب. وانتقل الدكتور الخضري إلى الحديث عن العلاقة التفاعلية بين الرواية والسينما، مؤكدا أن السنوات الأخيرة شهدت اهتماما متزايدا بتحويل الأعمال الروائية السعودية إلى إنتاجات سينمائية ودرامية، واستعرض نماذج واقعية من أعماله التي تحولت إلى أفلام ومسلسلات، كجزء من هذا التوجه الثقافي الجديد. وناقش الدكتور الخضري في تحديات تحويل الرواية إلى السينما، وعلى رأسها كتابة السيناريو التي اعتبرها حلقة مفصلية في نجاح أي عمل سينمائي مقتبس عن رواية. وأوضح أن العديد من الكتّاب السعوديين واجهوا صعوبات في تحويل السرد الأدبي إلى سيناريو بصري مشوّق، وهو ما يتطلب تكوينا مشتركا وتعاونا وثيقا بين الروائي والمخرج والمنتج. كما تطرق إلى أساليب السرد الحديثة المستخدمة في الرواية السعودية، مبينا كيف يمكن توظيفها بذكاء لصناعة سينما قوية وجذابة. وأشاد بالدعم الكبير الذي تقدمه هيئة السينما في وزارة الثقافة السعودية، معتبرا أن هذا الدعم ساهم في نهضة السينما السعودية الحديثة، وأدى إلى حضورها القوي في مهرجانات عربية ودولية خلال السنوات الماضية. وعرض مجموعة من النماذج الناجحة لأعمال روائية سعودية تحولت إلى أفلام ومسلسلات، من بينها أعماله هو شخصيا مثل رواية "رعشة جسد"، وسلسلة السباعيات الإذاعية التي بثت عبر الإذاعة السعودية، ومسلسل "قصة من الأدب السعودي"، بالإضافة إلى مشاركته في كتابة مسلسل "شيرشات" الكوميدي الذي عرض على القناة السعودية عام 2018. وقدّم الخضري في ختام محاضرته مجموعة من التوصيات، من بينها تعزيز برامج التدريب في مجال السيناريو والإخراج، تشجيع الشراكات بين الأدباء والمخرجين والمنتجين، دعم الإنتاج المشترك مع دول عربية شقيقة مثل المغرب، وإنشاء صناديق دعم خاصة بتحويل الروايات إلى أفلام ومسلسلات. وشهدت الندوة حضورا مكثفا وتفاعلا لافتا من النخبة الثقافية المغربية، حيث علقت الإعلامية مريم المحافظ، رئيسة تحرير ومقدمة النشرة الإسبانية على القناة الأولى المغربية (SNRT)، بقولها إن هذه المحاضرة شكّلت مساحة خصبة للحوار والتفكير حول العلاقة بين الأدب والسينما، وفتحت أمامنا أفاقاً جديدة لفهم آليات تحويل النصوص الروائية إلى أعمال بصرية قادرة على مخاطبة وجدان المتلقي بلغة الصورة والمشهد. وأكدت مريم المحافظ أنها تابعت تتابع الدراما السعودية وأنها تفاعلت معها منذ زمن، حيث أنها معجبة كثيراً بمسلسل طاش ما طاش وغيره من الأعمال السعودية المتميزة. من جهته، قال إدريس اليعقوبي رئيس النادي السينمائي لمدينة القنيطرة إن السينما السعودية حققت طفرة نوعية بفضل رؤية 2030، وقد أصبحت الآن فاعلة في المشهد السينمائي العربي. وأهمية هذه المحاضرة تكمن في فتح أفق النقاش حول التعاون السينمائي بين المغرب والسعودية، خصوصا في مجالات عدة. وأكد اليعقوبي أننا بحاجة إلى تبادل الخبرات، وإنتاج مشترك، وبناء جسور بين الأدباء والمخرجين لتحويل الروايات إلى أفلام. فبلداننا زاخرة بأدباء من الطراز الرفيع، وكل الشروط متوفرة للنهوض بهذا القطاع. بدوره عبّر الإعلامي عبد السلام العزوزي، مركز مدير الحدث الأفريقي الإعلامي بالرباط ، عن تقديره لأهمية ما قدمه الدكتور الخضري وقال إن المحاضر نجح في تقديم ملامح دقيقة ومتكاملة لمسار السينما السعودية وتوجهاتها الدولية، مستعرضا مشاركات الفنانين السعوديين في مهرجانات عالمية، كجزء من الحراك الثقافي المتناغم مع رؤية المملكة 2030، والتحديات التي تواجه السينما السعودية، بالنظر إلى حداثتها النسبية إلى جانب التحولات الاجتماعية والثقافية التي أحدثتها رؤية المملكة والتي أدت إلى انفتاح المجتمع السعودي على القيم الكونية، مع الحفاظ على الخصوصية الثقافية والحضارية للمملكة. وفي ختام اللقاء، عبّر الدكتور خالد الخضري عن شكره وتقديره لهيئة الأدب والنشر والترجمة في المملكة العربية السعودية على تنظيم هذا اللقاء، وشكر الزميل عبدالعزيز طياش على إدارته المتميزة للندوة، ولجميع الحاضرين والمشاركين الذين أثروا النقاش بأفكارهم وتفاعلهم.


الرياض
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرياض
الخضري يستعرض محطات تاريخ الرواية السعودية
شهد جناح المملكة العربية السعودية بمعرض الرباط الدولي للنشر والكتاب 2025 تنظيم ندوة فكرية بعنوان: "الرواية والسينما والحركية الثقافية والفنية في المملكة العربية السعودية"، قدّمها الإعلامي والكاتب الدكتور خالد الخضري، وأدارها الكاتب عبدالعزيز طياش. جاء تنظيم هذه الفعالية ضمن برنامج "إيصال الأديب السعودي للعالمية"، الذي أطلقته هيئة الأدب والنشر والترجمة بالمملكة العربية السعودية، بهدف تعزيز الحضور الثقافي للمبدع السعودي في المحافل الإقليمية والدولية. واستعرض الدكتور خالد الخضري في محاضرته تاريخ الرواية السعودية ومراحل تطورها، مشيرا إلى أنها بدأت بخطى مترددة لكنها سرعان ما شهدت تحولات نوعية في الأسلوب والمواضيع والبناء الفني، حتى أصبحت اليوم جزءا أساسيا من الحراك الأدبي العربي. وأكد أن الرواية السعودية استطاعت أن تعبر عن المجتمع وتحولاته، بل وتخرج من محليتها إلى آفاق إنسانية أرحب. وانتقل الدكتور الخضري إلى الحديث عن العلاقة التفاعلية بين الرواية والسينما، مؤكدا أن السنوات الأخيرة شهدت اهتماما متزايدا بتحويل الأعمال الروائية السعودية إلى إنتاجات سينمائية ودرامية، واستعرض نماذج واقعية من أعماله التي تحولت إلى أفلام ومسلسلات، كجزء من هذا التوجه الثقافي الجديد. وناقش الدكتور الخضري في تحديات تحويل الرواية إلى السينما، وعلى رأسها كتابة السيناريو التي اعتبرها حلقة مفصلية في نجاح أي عمل سينمائي مقتبس عن رواية. وأوضح أن العديد من الكتّاب السعوديين واجهوا صعوبات في تحويل السرد الأدبي إلى سيناريو بصري مشوّق، وهو ما يتطلب تكوينا مشتركا وتعاونا وثيقا بين الروائي والمخرج والمنتج. كما تطرق إلى أساليب السرد الحديثة المستخدمة في الرواية السعودية، مبينا كيف يمكن توظيفها بذكاء لصناعة سينما قوية وجذابة. وأشاد بالدعم الكبير الذي تقدمه هيئة السينما في وزارة الثقافة السعودية، معتبرا أن هذا الدعم ساهم في نهضة السينما السعودية الحديثة، وأدى إلى حضورها القوي في مهرجانات عربية ودولية خلال السنوات الماضية. وعرض مجموعة من النماذج الناجحة لأعمال روائية سعودية تحولت إلى أفلام ومسلسلات، من بينها أعماله هو شخصيا مثل رواية "رعشة جسد"، وسلسلة السباعيات الإذاعية التي بثت عبر الإذاعة السعودية، ومسلسل "قصة من الأدب السعودي"، بالإضافة إلى مشاركته في كتابة مسلسل "شيرشات" الكوميدي الذي عرض على القناة السعودية عام 2018. وقدّم الخضري في ختام محاضرته مجموعة من التوصيات، من بينها تعزيز برامج التدريب في مجال السيناريو والإخراج، تشجيع الشراكات بين الأدباء والمخرجين والمنتجين، دعم الإنتاج المشترك مع دول عربية شقيقة مثل المغرب، وإنشاء صناديق دعم خاصة بتحويل الروايات إلى أفلام ومسلسلات. وشهدت الندوة حضورا مكثفا وتفاعلا لافتا من النخبة الثقافية المغربية، حيث علقت الإعلامية مريم المحافظ، رئيسة تحرير ومقدمة النشرة الإسبانية على القناة الأولى المغربية (SNRT)، بقولها إن هذه المحاضرة شكّلت مساحة خصبة للحوار والتفكير حول العلاقة بين الأدب والسينما، وفتحت أمامنا أفاقاً جديدة لفهم آليات تحويل النصوص الروائية إلى أعمال بصرية قادرة على مخاطبة وجدان المتلقي بلغة الصورة والمشهد. وأكدت مريم المحافظ أنها تابعت تتابع الدراما السعودية وأنها تفاعلت معها منذ زمن، حيث أنها معجبة كثيراً بمسلسل طاش ما طاش وغيره من الأعمال السعودية المتميزة. من جهته، قال إدريس اليعقوبي رئيس النادي السينمائي لمدينة القنيطرة إن السينما السعودية حققت طفرة نوعية بفضل رؤية 2030، وقد أصبحت الآن فاعلة في المشهد السينمائي العربي. وأهمية هذه المحاضرة تكمن في فتح أفق النقاش حول التعاون السينمائي بين المغرب والسعودية، خصوصا في مجالات عدة. وأكد اليعقوبي أننا بحاجة إلى تبادل الخبرات، وإنتاج مشترك، وبناء جسور بين الأدباء والمخرجين لتحويل الروايات إلى أفلام. فبلداننا زاخرة بأدباء من الطراز الرفيع، وكل الشروط متوفرة للنهوض بهذا القطاع. بدوره عبّر الإعلامي عبد السلام العزوزي، مركز مدير الحدث الأفريقي الإعلامي بالرباط، عن تقديره لأهمية ما قدمه الدكتور الخضري وقال إن المحاضر نجح في تقديم ملامح دقيقة ومتكاملة لمسار السينما السعودية وتوجهاتها الدولية، مستعرضا مشاركات الفنانين السعوديين في مهرجانات عالمية، كجزء من الحراك الثقافي المتناغم مع رؤية المملكة 2030، والتحديات التي تواجه السينما السعودية، بالنظر إلى حداثتها النسبية إلى جانب التحولات الاجتماعية والثقافية التي أحدثتها رؤية المملكة والتي أدت إلى انفتاح المجتمع السعودي على القيم الكونية، مع الحفاظ على الخصوصية الثقافية والحضارية للمملكة. وفي ختام اللقاء، عبّر الدكتور خالد الخضري عن شكره وتقديره لهيئة الأدب والنشر والترجمة في المملكة العربية السعودية على تنظيم هذا اللقاء، وشكر الزميل عبدالعزيز طياش على إدارته المتميزة للندوة، ولجميع الحاضرين والمشاركين الذين أثروا النقاش بأفكارهم وتفاعلهم.


صحيفة عاجل
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- صحيفة عاجل
مسؤول بـ«المسجد النبوي»: لا يوجد أي حساب رسمي لأئمة الحرمين في منصات التواصل
قال وكيل رئيس الشؤون الدينية بالمسجد النبوي د. محمد الخضري، إنه لا يوجد أي حساب رسمي لأئمة الحرمين في منصات التواصل الإجتماعي ولا حتى بمواقع الإنترنت. وأضاف خلال مداخلة مع قناة «الإخبارية» أن الحساب الرسمي الوحيد لخطباء وأئمة الحرمين هو حساب رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي على منصة «إكس» والموثق رسميا بجانب الموقع على الإنترنت. وأشار الخضري أن ما ينتشر بأسماء بعض الشيوخ ليس لها ارتباط بالأئمة بل هي اجتهادات شخصية من أصحابها. وكيل رئيس الشؤون الدينية بالمسجد النبوي د. محمد الخضري: لا يوجد أي حساب رسمي لأئمة الحرمين في منصات التواصل الإجتماعي ولا حتى بمواقع الإنترنت #برنامج_120 | #الإخبارية — برامج الإخبارية (@alekhbariyaPROG) April 25, 2025