logo
#

أحدث الأخبار مع #الخط_الأزرق

"اليونيفيل" تعبر عن قلقها من موقف الجيش الإسرائيلي "العدائى"
"اليونيفيل" تعبر عن قلقها من موقف الجيش الإسرائيلي "العدائى"

اليوم السابع

timeمنذ 5 أيام

  • سياسة
  • اليوم السابع

"اليونيفيل" تعبر عن قلقها من موقف الجيش الإسرائيلي "العدائى"

أعلنت قوة الأمم المتحدة المؤقتة فى لبنان "اليونيفيل"، الأربعاء، أن نيراناً مباشرة أطلقها الجيش الإسرائيلي أصابت محيط أحد مواقعها لحفظ السلام في جنوب لبنان. وأفادت "اليونيفيل" في بيان أن الحادث الذي وقع الثلاثاء هو الأول من نوعه منذ اتفاق إسرائيل و"حزب الله" اللبناني على وقف إطلاق النار في نوفمبر الماضي. ولم يصدر أي تعليق فوري من الجيش الإسرائيلي على الحادث الذي قالت "اليونيفيل"، إنه أصاب إحدى قواعدها في قرية كفر شوبا بجنوب لبنان. وأضاف البيان: "في الأيام الأخيرة، رصدت اليونيفيل أيضاً سلوكاً عدائياً آخر من جانب الجيش الإسرائيلي تجاه جنود حفظ السلام الذين يقومون بأنشطة عملياتية، وفقاً لقرار مجلس الأمن الدولي 1701"، في إشارة إلى قرار الأمم المتحدة الذي أُقر في عام 2006 لإنهاء الأعمال العدائية بين إسرائيل و"حزب الله". ووقع حادث الثلاثاء قرب الخط الأزرق، وهو خط فاصل رسمته الأمم المتحدة ويفصل لبنان عن إسرائيل وهضبة الجولان التي تحتلها إسرائيل. وأي عبور غير مصرح به للخط الأزرق براً أو جواً من أي جهة انتهاك للقرار 1701. وأشارت "اليونيفيل" إلى حوادث مزعومة أخرى أنحت باللائمة فيها على الجيش الإسرائيلي، بما في ذلك استهدافها بأشعة الليزر في أثناء قيامها بدورية مع الجيش اللبناني في بلدة مارون الراس الحدودية الجنوبية الثلاثاء. وواصلت إسرائيل قصف مناطق في جنوب لبنان من حين لآخر، مدعية أنها تستهدف البنية التحتية لحزب الله. كما قصفت الضاحية الجنوبية لبيروت التي يسيطر عليها "حزب الله" مرات عدة. وتنص شروط وقف إطلاق النار على عدم حيازة "حزب الله"، أو أي جماعة مسلحة أخرى أسلحة في المناطق القريبة من الحدود جنوبي نهر الليطاني، الذي يصب في البحر الأبيض المتوسط ​​على بُعد 20 كيلومتراً تقريباً إلى الشمال من الحدود الإسرائيلية. وتلزم الشروط إسرائيل بسحب قواتها من الجنوب، وانتشار الجيش اللبناني في المنطقة الحدودية. ويتبادل لبنان وإسرائيل الاتهامات بعدم تنفيذ الاتفاق بالكامل. ولا تزال إسرائيل تحتفظ بقوات في 5 مواقع على قمم التلال في الجنوب. وأُطلقت صواريخ من لبنان باتجاه إسرائيل مرتين، على الرغم من أن "حزب الله" نفى أي دور له في إطلاقها. والأسبوع الماضي، بحث وزير الخارجية والمغتربين اللبناني يوسف رجّي، مع رئيس بعثة قوات الأمم المتحدة العاملة في لبنان "يونيفيل" وقائدها العام، أرولدو لاثارو، تطورات الوضع في الجنوب في ظل الاعتداءات الإسرائيلية المتواصلة. وعرض لاثارو، على الوزير "طبيعة المهام التي تؤديها (اليونيفيل) في الجنوب في الفترة الأخيرة ورصدها للانتهاكات لقرار مجلس الأمن رقم 1701"، بحسب بيان لوزارة الخارجية. وتنتقد "اليونيفيل"، منذ أكتوبر الماضي، انتهاكات الجيش الإسرائيلي بإطلاق نيران على مقراتها ومواقع تابعة لها في الجنوب على طول "الخط الأزرق"، وفي نوفمبر الماضي، قال وكيل الأمين العام للأمم المتحدة لعمليات السلام، جان بيير لاكروا، إن "اليونيفيل"، باقية لحفظ السلام ومستمرة في مهامها، على الرغم من مواجهة هجمات إسرائيلية مستمرة، محذراً من أن مواقعها سيجري "احتلالها" إذا غادرت.

"اليونيفيل" تعبر عن قلقها من موقف الجيش الإسرائيلي "العدائي"
"اليونيفيل" تعبر عن قلقها من موقف الجيش الإسرائيلي "العدائي"

الشرق السعودية

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • الشرق السعودية

"اليونيفيل" تعبر عن قلقها من موقف الجيش الإسرائيلي "العدائي"

أعلنت قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان "اليونيفيل"، الأربعاء، أن نيراناً مباشرة أطلقها الجيش الإسرائيلي أصابت محيط أحد مواقعها لحفظ السلام في جنوب لبنان. وأفادت "اليونيفيل" في بيان أن الحادث الذي وقع الثلاثاء هو الأول من نوعه منذ اتفاق إسرائيل و"حزب الله" اللبناني على وقف إطلاق النار في نوفمبر الماضي. ولم يصدر أي تعليق فوري من الجيش الإسرائيلي على الحادث الذي قالت "اليونيفيل"، إنه أصاب إحدى قواعدها في قرية كفر شوبا بجنوب لبنان. وأضاف البيان: "في الأيام الأخيرة، رصدت اليونيفيل أيضاً سلوكاً عدائياً آخر من جانب الجيش الإسرائيلي تجاه جنود حفظ السلام الذين يقومون بأنشطة عملياتية، وفقاً لقرار مجلس الأمن الدولي 1701"، في إشارة إلى قرار الأمم المتحدة الذي أُقر في عام 2006 لإنهاء الأعمال العدائية بين إسرائيل و"حزب الله". ووقع حادث الثلاثاء قرب الخط الأزرق، وهو خط فاصل رسمته الأمم المتحدة ويفصل لبنان عن إسرائيل وهضبة الجولان التي تحتلها إسرائيل. وأي عبور غير مصرح به للخط الأزرق براً أو جواً من أي جهة انتهاك للقرار 1701. وأشارت "اليونيفيل" إلى حوادث مزعومة أخرى أنحت باللائمة فيها على الجيش الإسرائيلي، بما في ذلك استهدافها بأشعة الليزر في أثناء قيامها بدورية مع الجيش اللبناني في بلدة مارون الراس الحدودية الجنوبية الثلاثاء. وواصلت إسرائيل قصف مناطق في جنوب لبنان من حين لآخر، مدعية أنها تستهدف البنية التحتية لحزب الله. كما قصفت الضاحية الجنوبية لبيروت التي يسيطر عليها "حزب الله" مرات عدة. وتنص شروط وقف إطلاق النار على عدم حيازة "حزب الله"، أو أي جماعة مسلحة أخرى أسلحة في المناطق القريبة من الحدود جنوبي نهر الليطاني، الذي يصب في البحر الأبيض المتوسط ​​على بُعد 20 كيلومتراً تقريباً إلى الشمال من الحدود الإسرائيلية. وتلزم الشروط إسرائيل بسحب قواتها من الجنوب، وانتشار الجيش اللبناني في المنطقة الحدودية. ويتبادل لبنان وإسرائيل الاتهامات بعدم تنفيذ الاتفاق بالكامل. ولا تزال إسرائيل تحتفظ بقوات في 5 مواقع على قمم التلال في الجنوب. وأُطلقت صواريخ من لبنان باتجاه إسرائيل مرتين، على الرغم من أن "حزب الله" نفى أي دور له في إطلاقها. والأسبوع الماضي، بحث وزير الخارجية والمغتربين اللبناني يوسف رجّي، مع رئيس بعثة قوات الأمم المتحدة العاملة في لبنان "يونيفيل" وقائدها العام، أرولدو لاثارو، تطورات الوضع في الجنوب في ظل الاعتداءات الإسرائيلية المتواصلة. وعرض لاثارو، على الوزير "طبيعة المهام التي تؤديها (اليونيفيل) في الجنوب في الفترة الأخيرة ورصدها للانتهاكات لقرار مجلس الأمن رقم 1701"، بحسب بيان لوزارة الخارجية. وتنتقد "اليونيفيل"، منذ أكتوبر الماضي، انتهاكات الجيش الإسرائيلي بإطلاق نيران على مقراتها ومواقع تابعة لها في الجنوب على طول "الخط الأزرق"، وفي نوفمبر الماضي، قال وكيل الأمين العام للأمم المتحدة لعمليات السلام، جان بيير لاكروا، إن "اليونيفيل"، باقية لحفظ السلام ومستمرة في مهامها، على الرغم من مواجهة هجمات إسرائيلية مستمرة، محذراً من أن مواقعها سيجري "احتلالها" إذا غادرت.

يونيفيل: قلقون من موقف إسرائيل العدائي جنوب لبنان
يونيفيل: قلقون من موقف إسرائيل العدائي جنوب لبنان

رؤيا نيوز

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • رؤيا نيوز

يونيفيل: قلقون من موقف إسرائيل العدائي جنوب لبنان

أعلنت قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل)، الأربعاء، أن محيط أحد مواقعها لحفظ السلام في جنوب لبنان أصيب بنيران إسرائيلية مباشرة. وأفادت اليونيفيل في بيان أن الحادث الذي وقع الثلاثاء هو الأول من نوعه منذ اتفاق إسرائيل وحزب الله اللبناني المدعوم من إيران على وقف إطلاق النار في نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي. كما قال البيان 'تعرب اليونيفيل عن قلقها إزاء الموقف العدائي الأخير' من جانب الجيش الإسرائيلي. وأضاف البيان أن الأمر يتعلق 'بأفراد اليونيفيل وممتلكاتها بالقرب من الخط الأزرق، بما في ذلك الحادث الذي وقع أمس، حيث أصابت نيران مباشرة محيط موقع لليونيفيل جنوب قرية كفر شوبا' قرب الخط الأزرق. اتفاق وقف النار يذكر أنه رغم سريان اتفاق لوقف إطلاق النار بين حزب الله وإسرائيل تم التوصل إليه في نوفمبر 2024، بوساطة أميركية فرنسية عقب مواجهة لأكثر من عام، لا تزال القوات الإسرائيلية تشن غارات على مناطق لبنانية مختلفة خصوصاً في جنوب البلاد وشرقها. علماً أن الاتفاق كان نص على وقف الأعمال العدائية بين الطرفين، وانسحاب الجيش الإسرائيلي من الجنوب بشكل تام، فضلاً عن انسحاب حزب الله من المنطقة الواقعة جنوب نهر الليطاني وتفكيك بناه العسكرية، مقابل تعزيز الجيش وقوة الأمم المتحدة المؤقتة (يونيفيل) انتشارهما في المنطقة. إلا أن إسرائيل لم تنسحب بعد من 5 نقاط في الجنوب تشرف على جانبي الحدود، ملوحة بالبقاء إلى أجل غير مسمى.

«يونيفيل» تعرب عن قلقها من موقف الجيش الإسرائيلي «العدائي»
«يونيفيل» تعرب عن قلقها من موقف الجيش الإسرائيلي «العدائي»

الشرق الأوسط

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

«يونيفيل» تعرب عن قلقها من موقف الجيش الإسرائيلي «العدائي»

أعلنت قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (يونيفيل)، اليوم الأربعاء، أن محيط أحد مواقعها لحفظ السلام في جنوب لبنان أصيب بنيران إسرائيلية مباشرة. وأعربت «يونيفيل» في بيان عن «قلقها إزاء الموقف العدائي الأخير» من جانب الجيش الإسرائيلي. وأضاف البيان أن الأمر يتعلق «بأفراد (يونيفيل) وممتلكاتها بالقرب من الخط الأزرق، بما في ذلك الحادث الذي وقع أمس حيث أصابت نيران مباشرة محيط موقع لـ(يونيفيل) جنوب قرية كفر شوبا» قرب الخط الأزرق. وأفادت «يونيفيل» بأن الحادث الذي وقع أمس هو الأول من نوعه منذ اتفاق إسرائيل و«حزب الله» على وقف إطلاق النار في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي. وقالت: «تحتج يونيفيل على جميع هذه الأعمال، وتواصل تذكير جميع الجهات الفاعلة بمسؤوليتها في ضمان سلامة وأمن موظفي الأمم المتحدة وممتلكاتها، واحترام حرمة أصولها ومبانيها». والقوة الأممية منضوية في لجنة تتولى الإشراف على تطبيق الاتفاق الذي تمّ التوصل إليه بوساطة أميركية وفرنسية، وبدأ تنفيذه من 27 نوفمبر، بعد نزاع امتد لأكثر من عام بين الدولة العبرية والحزب المدعوم من إيران، تحول مواجهة مفتوحة ابتداء من سبتمبر (أيلول). ونص اتفاق وقف إطلاق النار على انسحاب مقاتلي «حزب الله» من المنطقة الواقعة جنوب نهر الليطاني (على مسافة نحو 30 كيلومتراً من الحدود بين لبنان وإسرائيل)، وتفكيك بناه العسكرية فيها، مقابل تعزيز الجيش اللبناني وقوة «يونيفيل» انتشارهما. كما نصّ على انسحاب إسرائيل من مناطق توغلت فيها خلال الحرب التي تكبد خلالها «حزب الله» خسائر كبيرة في البنية العسكرية والقيادية. لكن بعد انتهاء المهلة المخصصة لذلك، أبقت إسرائيل على وجود قواتها في خمسة مرتفعات استراتيجية تخولها الإشراف على مساحات واسعة على ضفتي الحدود. وتواصل شن غارات تقول إنها تستهدف عناصر في «حزب الله» أو «بنى تحتية» عائدة له، لا سيما في جنوب لبنان.

يونيفيل: قلقون من موقف إسرائيل العدائي جنوب لبنان
يونيفيل: قلقون من موقف إسرائيل العدائي جنوب لبنان

العربية

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • العربية

يونيفيل: قلقون من موقف إسرائيل العدائي جنوب لبنان

أعلنت قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل)، اليوم الأربعاء، أن محيط أحد مواقعها لحفظ السلام في جنوب لبنان أصيب بنيران إسرائيلية مباشرة. وأفادت اليونيفيل في بيان أن الحادث الذي وقع أمس الثلاثاء هو الأول من نوعه منذ اتفاق إسرائيل وحزب الله اللبناني المدعوم من إيران على وقف إطلاق النار في نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي. كما قال البيان "تعرب اليونيفيل عن قلقها إزاء الموقف العدائي الأخير" من جانب الجيش الإسرائيلي. وأضاف البيان أن الأمر يتعلق "بأفراد اليونيفيل وممتلكاتها بالقرب من الخط الأزرق، بما في ذلك الحادث الذي وقع أمس، حيث أصابت نيران مباشرة محيط موقع لليونيفيل جنوب قرية كفر شوبا" قرب الخط الأزرق. اتفاق وقف النار يذكر أنه رغم سريان اتفاق لوقف إطلاق النار بين حزب الله وإسرائيل تم التوصل إليه في نوفمبر 2024، بوساطة أميركية فرنسية عقب مواجهة لأكثر من عام، لا تزال القوات الإسرائيلية تشن غارات على مناطق لبنانية مختلفة خصوصاً في جنوب البلاد وشرقها. علماً أن الاتفاق كان نص على وقف الأعمال العدائية بين الطرفين، وانسحاب الجيش الإسرائيلي من الجنوب بشكل تام، فضلاً عن انسحاب حزب الله من المنطقة الواقعة جنوب نهر الليطاني وتفكيك بناه العسكرية، مقابل تعزيز الجيش وقوة الأمم المتحدة المؤقتة (يونيفيل) انتشارهما في المنطقة. إلا أن إسرائيل لم تنسحب بعد من 5 نقاط في الجنوب تشرف على جانبي الحدود، ملوحة بالبقاء إلى أجل غير مسمى.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store