logo
#

أحدث الأخبار مع #الخط_الساخن

متبرع يسدد 20 ألف درهم من كلفة علاج الطفلة «ليلى»
متبرع يسدد 20 ألف درهم من كلفة علاج الطفلة «ليلى»

الإمارات اليوم

timeمنذ 16 ساعات

  • صحة
  • الإمارات اليوم

متبرع يسدد 20 ألف درهم من كلفة علاج الطفلة «ليلى»

سدّد متبرع 20 ألف درهم من كلفة علاج الطفلة (ليلى - تونسية - ثماني سنوات)، التي تعاني مرض السكري من النوع الأول منذ أشهر عدة، وتحتاج إلى علاج بمضخة أنسولين بكلفة 40 ألفاً و800 درهم، لضبط مستوى السكر في الدم، لكن الظروف المالية الصعبة لأسرتها لا تسمح بتحمل ولو جزءاً بسيطاً من التكاليف المتبقية. ونسّق «الخط الساخن» بين المتبرع ودائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري في دبي، لتحويل مبلغ التبرع إلى حساب المريضة بمستشفى مدينة الشيخ شخبوط الطبية في أبوظبي، ولاتزال المريضة تحتاج إلى 20 ألفاً و800 درهم لعلاجها. وأعرب والد الطفلة المريضة عن شكره للمتبرع، نظراً إلى استجابته السريعة، في ظل الظروف الصعبة التي يمر بها، وأكد أن هذا الكرم ليس غريباً على شعب دولة الإمارات المحب لعمل الخير، وعبّر عن أمله في سداد بقية المبلغ. وكانت «الإمارات اليوم» نشرت، في السادس من مايو الجاري، قصة معاناة الطفلة التونسية (ليلى). وحسب تقارير طبية صادرة عن مستشفى مدينة الشيخ شخبوط الطبية في أبوظبي، وحصلت «الإمارات اليوم» على نسخة منها، فإن الطفلة تحتاج إلى متابعات طبية دورية من أجل السيطرة على حالتها. وروى والد الطفلة (ليلى) لـ«الإمارات اليوم» قصة معاناة ابنته مع المرض، قائلاً: «منذ أشهر عدة لاحظت أن ابنتي تفقد وزنها بشكل كبير، مع كثرة العطش، والذهاب إلى الحمام كثيراً، فذهبنا بها إلى عيادة قريبة، وأجريت لها بعض الفحوص التي أظهرت أن لديها ارتفاعاً بنسبة السكر في الدم، ونصحنا الطبيب بالذهاب إلى مستشفى حكومي». وأضاف: «ذهبنا إلى مستشفى مدينة الشيخ شخبوط الطبية في أبوظبي، وقرر الأطباء أن تبقى في المستشفى أياماً عدة، وبعد إجراء الفحوص اللازمة تأكدت إصابتها بمرض السكري من النوع الأول»، وتابع: «مكثت تحت العناية الطبية خمسة أيام، وأعطاها الأطباء بعض الأدوية والإبر لضبط مستوى السكر، وأكّدوا أنها تحتاج إلى نوع خاص من العلاج عبر مضخة أنسولين». وأضاف: «أخبرنا الطبيب أن كلفة العلاج تقدر بـ40 ألفاً و800 درهم، وبعدها شعرت بأن كل الأبواب أغلقت في وجهي، لأنني لن أستطيع تدبير كلفة العلاج، ودخلت ووالدتها في حالة حزن شديد بعدما أصبحنا مكتوفي الأيدي»، وأشار إلى أن ظروفه المالية في الوقت الراهن صعبة للغاية، حيث يعمل في جهة خاصة براتب 4800 درهم يلبي متطلبات حياته اليومية بالكاد، كما أنه يعول أسرة مكونة من ستة أفراد. ويناشد أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة مساعدته في تدبير بقية المبلغ المطلوب للعلاج، المُقدر بـ20 ألفاً و800 درهم. الأب : . كل الشكر للمتبرع على استجابته السريعة، ونأمل استكمال بقية المبلغ في أقرب وقت لتتمكن ابنتي من تلقي العلاج اللازم.

متبرع يسدد 28 ألف درهم متأخرات إيجارية عن «أبوعماد»
متبرع يسدد 28 ألف درهم متأخرات إيجارية عن «أبوعماد»

الإمارات اليوم

timeمنذ 3 أيام

  • صحة
  • الإمارات اليوم

متبرع يسدد 28 ألف درهم متأخرات إيجارية عن «أبوعماد»

تكفل متبرع بسداد 28 ألف درهم، قيمة المتأخرات الإيجارية المتراكمة على (أبوعماد)، الذي يواجه ظروفاً مالية صعبة. وأعرب (أبوعماد - جزائري) عن سعادته وشكره العميق للمتبرع، لوقوفه معه في ظل الظروف التي يمرّ بها، كما شكر فريق «الخط الساخن» في صحيفة «الإمارات اليوم». وقال إن «هذا الأمر ليس بغريب على شعب دولة الإمارات، المبادر لمدّ يد الخير لكل محتاج داخل الدولة وخارجها». ونسّق «الخط الساخن» بين المتبرع ودائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري في دبي، لتحويل قيمة التبرع إلى الجهة المعنية. وكانت «الإمارات اليوم» نشرت قصة معاناة أسرة (أبوعماد)، نتيجة ظروفه المالية الصعبة، التي تسببت في عدم قدرته على سداد المتأخرات الإيجارية لمسكنه، بعدما قرر المالك مقاضاتهم، مطالباً بسداد المبلغ كاملاً. وواجه (أبوعماد) صعوبة كبيرة في تأمين قيمة الإيجار المتراكمة عليه، بعدما بلغت 28 ألف درهم، نتيجة اضطراره للجوء إلى البنك والاقتراض منه لعلاج والده، الذي أصيب بجلطة، خلال زيارة كان يجريها له قادماً من الجزائر، وتالياً إجراء عملية مستعجلة لإنقاذ حياته. وقال (أبوعماد) إن الديون تراكمت عليه، وأعجزته عن سداد إيجار الشقة، لافتاً إلى أن حالته المالية ساءت جداً، بعد تعرض والده للجلطة، وإجراء عملية قسطرة له وتركيب دعامات. وأضاف: «أنا المعيل الوحيد لأسرتي، التي تتكون من خمسة أفراد، إضافة إلى أسرتي في الجزائر، وأعمل في جهة خاصة، براتب أسدد منه أقساطاً بنكية شهرياً، ولا يوجد لديّ مصدر دخل آخر». وتوجه إلى أهل الخير لمساعدته على سداد قيمة المتأخرات الإيجارية المتراكمة عليه.

متبرع يسدد 15 ألف درهم لعلاج «قاسم» من «الكرون»
متبرع يسدد 15 ألف درهم لعلاج «قاسم» من «الكرون»

الإمارات اليوم

timeمنذ 4 أيام

  • صحة
  • الإمارات اليوم

متبرع يسدد 15 ألف درهم لعلاج «قاسم» من «الكرون»

تكفل متبرع بسداد 15 ألف درهم لعلاج المريض (قاسم) الذي يعاني مرض «الكرون»، الذي يصيب الأمعاء بالتهاب حاد. واكتُشفت إصابة (قاسم) بالمرض قبل أكثر من عامين، ليبدأ حقنه بإبر خاصة بمعدل إبرتين شهرياً، وخضع لفحوص مستمرة خلال مراجعاته المنتظمة لمستشفى مدينة الشيخ خليفة الطبية في أبوظبي. وتبلغ قيمة العلاج المتبقية له في المستشفى 58 ألفاً و716 درهماً لمدة عام، لكن ظروف أسرته المالية لا تسمح لها بدفع ولو جزءاً من تكاليف علاجه المطلوبة. وقد ناشدت والدته أهل الخير مدّ يد العون لها، ومساعدة ابنها (قاسم) على استعادة حياته الطبيعية. ونسق «الخط الساخن» بين المتبرع ودائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري في دبي، لتحويل قيمة التبرع إلى حساب المريض في مستشفى مدينة الشيخ خليفة الطبية. وبعد تكفل المتبرع بسداد جزء من المبلغ، أعربت والدة المريض عن سعادتها وشكرها العميق له، مثمنة وقفته مع ابنها في الظروف المالية الصعبة التي يمرون بها، وأكدت أن هذا التبرع أفرحها كثيراً، فيما لاتزال تنتظر أن تمتد أيادي الخير لسداد المبلغ المتبقي لعلاج (قاسم)، لافتة إلى أن ذلك ليس غريباً على شعب الإمارات المحب لعمل الخير. ويحتاج المريض حالياً إلى إبر دوائية خاصة بمعدل إبرتين شهرياً، ومتابعات وفحوص مستمرة في مستشفى مدينة الشيخ خليفة الطبية. وأشار تقرير طبي صادر عن مستشفى مدينة الشيخ خليفة الطبية، إلى أن «مرض الكرون سبب لـ(قاسم) فقداناً شديداً في الوزن، وعدم القدرة على تناول الطعام بشكل طبيعي، إضافة إلى شعوره بألم مستمر في البطن، ما استدعى إجراء عملية جراحية له، لاستئصال أجزاء من الأمعاء، وإنقاذ حياته». وتابع التقرير أن «المريض يحتاج حالياً إلى إبر علاجية لمدة عام». وكانت «الإمارات اليوم» نشرت، في 14 مارس الماضي، قصة معاناة الشاب السوري (قاسم) البالغ 16 عاماً، مع مرض «الكرون». وقالت والدته لـ«الإمارات اليوم» إنها لاحظت فقدان ابنها وزنه بشكل مفاجئ، وضعف بنيته، مقارنة بأصدقائه في المدرسة. وتابعت: «كان يعاني بشكل متكرر مغصاً في البطن، فقررت اصطحابه إلى عيادة قريبة من المنزل، وعند مقابلة الطبيب أخبرته بأن ابني لا يأكل بشكل طبيعي، وهزيل البنية، ويعاني ألماً في البطن، فأخبرني بأنه يحتاج إلى بعض الفيتامينات، وتغيير نظام أكله». وأضافت: «التزمت بإعطاء (قاسم) الأدوية التي وصفها الطبيب، واهتممت بتغيير أكله، لكن حالته الصحية لم تتحسن. ولاحظت أنه يعاني إرهاقاً وعدم القدرة على تناول الطعام، ولا يستطيع بذل أي مجهود أو القيام بأي نشاط، وعندها قررت وزوجي اصطحابه إلى مستشفى مدينة الشيخ خليفة الطبية، لتشخيص حالته وعلاجه. وعند معاينة الطبيب له، أكد ضرورة إجراء فحوص شاملة، ليتبين أن لديه التهاباً حاداً في الأمعاء، وأنه مصاب بمرض كرون». وقالت (أم قاسم): «كانت هذه أول مرة أسمع فيها باسم هذا المرض، وشعرت بالخوف على حياة ابني، لكن الطبيب أخبرني بأن هذا النوع من الأمراض قابل للعلاج، لكنه يحتاج أولاً إلى إجراء عملية جراحية لاستئصال الأمعاء الملتهبة، والمتضررة للسيطرة على المرض، ومن ثم إعطاء (قاسم) إبرتين شهرياً، مع المتابعات الطبية، وتبلغ كلفة هذا النوع من العلاجات 73 ألفاً و716 درهماً لمدة عام». وقالت (أم قاسم): «المشكلة أن ظروفنا المالية لا تسمح لنا بدفع هذا المبلغ لعلاج ابني المريض، لأن زوجي عاطل عن العمل منذ عامين، بسبب كبر سنه، وأنا المعيلة الوحيدة لأسرتي المكوّنة من أربعة أفراد، وأعمل في إحدى الشركات الخاصة براتب 7500 درهم، أسدد منها أقساطاً بنكية 1800 درهم، وإيجار المنزل». وأكدت (أم قاسم): «أسرتي تعيش في حزن شديد، ولا نملك من أمرنا شيئاً، لأننا عاجزون عن مساعدة ابننا أو توفير أي جزء من تكاليف العلاج، ليتمكن من استعادة حياته الطبيعية». وناشدت أهل الخير من ذوي القلوب البيضاء إعادة الفرحة إلى منزلها وأسرتها، من خلال الإسهام في إنقاذ حياة (قاسم).

متبرع يسدد 9.1 آلاف درهم لتجديد «التأمين الصحي» لـ «أبونهاد»
متبرع يسدد 9.1 آلاف درهم لتجديد «التأمين الصحي» لـ «أبونهاد»

الإمارات اليوم

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الإمارات اليوم

متبرع يسدد 9.1 آلاف درهم لتجديد «التأمين الصحي» لـ «أبونهاد»

سدد متبرع 9132 درهماً لتجديد بطاقة التأمين الصحي الخاصة بـ (أبونهاد - 68 عاماً) الذي يعاني سرطان البروستاتا منذ عامين، ويحتاج إلى استكمال جلسات العلاج الإشعاعي والكيماوي، إلا أن إمكاناته المادية المتواضعة تحول دون قدرته على تدبير المبلغ المطلوب. ونسّق «الخط الساخن» بين المتبرع ودائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري في دبي، لتحويل مبلغ التبرع إلى حساب المريض بمستشفى مدينة الشيخ شخبوط الطبية في أبوظبي. وأكد المريض أن سعادته لا توصف بخبر التبرع الذي جدد لديه الأمل في استكمال العلاج، مثمناً جهود المتبرع ووقفته الإنسانية معه في ظل ظروفه المادية المتدنية، ومشيراً إلى أن التكاتف ليس غريباً على أهل الإمارات الذين يقدمون كل يوم نموذجاً متميّزاً في مساعدة كل محتاج. وكانت «الإمارات اليوم» نشرت، في 13 الجاري، قصة معاناة (أبونهاد) قائلاً: «قبل عامين شعرت بآلام أسفل الظهر، إضافة إلى وجود دم وحرقان أثناء التبول، وتوقعت أنها التهابات بسبب قلة شربي للماء والسوائل، لكن الأعراض كانت تزداد حدتها يوماً بعد يوم، ولم أستطع تحملها، فتوجهت إلى أقرب مستشفى، وأجريت العديد من الفحوص والتحاليل، ونصحني الطبيب بسرعة اللجوء إلى مستشفى حكومي للتأكد من حالتي الصحية». وأضاف: «بالفعل ذهبت إلى مستشفى مدينة الشيخ شخبوط الطبية في أبوظبي، وأعيدت لي كل الفحوص والتحاليل، إضافة إلى أخذ عينة من المثانة لتحليلها، ومكثت 20 يوماً في المستشفى لتلقي الرعاية اللازمة، وكانت المفاجأة عند ظهور نتيجة التحاليل التي أثبتت إصابتي بسرطان البروستاتا». وتابع: «نصحني الطبيب المعالج ببدء جلسات العلاج الإشعاعي والكيماوي، إضافة إلى حُقن وأدوية أخرى، وفي البداية غطى التأمين الصحي كُلفة العلاج، وشدد الطبيب على ضرورة الالتزام بجلسات العلاج في مواعيدها، إضافة إلى المتابعة الصحية بشكل دوري لعدم تفاقم المرض». واستطرد: «في نوفمبر الماضي، انتهت بطاقة التأمين الصحي ولم أستطع تجديدها بمبلغ 9132 درهماً، بسبب وضعي المادي المتدني، وهنا بدأت انتكاستي لانقطاعي عن العلاج». وقال: «أعمل مزارعاً، وأتقاضى راتباً شهرياً يبلغ 1300 درهم لا يكاد يلبي مصروفات الحياة اليومية من مأكل ومشرب». المريض: . سعادتي لا توصف بخبر التبرع الذي جدد أملي في استكمال العلاج.

متبرع يسدد 39 ألف درهم لعلاج الطفل «أيهم»
متبرع يسدد 39 ألف درهم لعلاج الطفل «أيهم»

الإمارات اليوم

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الإمارات اليوم

متبرع يسدد 39 ألف درهم لعلاج الطفل «أيهم»

سدد متبرع 39 ألف درهم لعلاج الطفل (أيهم - سوداني - خمس سنوات) الذي يعاني ثقباً في المريء بسبب ابتلاعه بطارية دائرية صغيرة الحجم، ولا يستطيع والده تدبير مبلغ العلاج بسبب الظروف المالية الصعبة التي يمرّ بها. ونسق «الخط الساخن» بين المتبرع ودائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري في دبي، من أجل تحويل مبلغ التبرع لحساب المريض بمستشفى مدينة الشيخ شخبوط الطبية في أبوظبي. وأكد والده أن سعادته لا توصف بهذا التبرع الذي فرّج كرب الأسرة، وأدخل عليها السرور، نظراً إلى تجدد الأمل في علاج ابنها الصغير، وقال إن هذا الموقف ليس غريباً على أهل الإمارات وتكاتفهم مع كل محتاج. وكانت «الإمارات اليوم» نشرت، بتاريخ 12 الجاري، قصة معاناة (أيهم)، وعدم قدرة أسرته على تحمل مصاريف علاجه. وقال: «كان ابني يلعب في صالة البيت، فابتلع بطارية دائرية صغيرة الحجم، سببت له مشكلات صحية كبيرة بدأت بآلام شديدة في البطن، فنقلته والدته إلى قسم الطوارئ بمدينة الشيخ شخبوط الطبية في أبوظبي، وأجريت له فحوص وتحاليل طبية وأشعة كشفت أنه يعاني ثقباً في المريء، بسبب ابتلاعه البطارية وأجرى له الطبيب المعالج خمس عمليات جراحية للسيطرة على حالته الصحية، ويرقد حالياً في المستشفى تحت الملاحظة الطبية». وأضاف: «الطبيب المعالج قال لي إن طفلي يحتاج إلى علاج لمدة ثلاثة أشهر بعد العمليات الجراحية بكلفة 39 ألف درهم، وهو مبلغ يفوق إمكاناتي المالية المتواضعة». وتابع: «أنا المعيل الوحيد لأسرتي، وأعمل في إحدى الجهات الخاصة براتب 3750 درهماً، وهو مبلغ متواضع ولا يكاد يغطي مصروفات الحياة ومتطلباتها المعيشية». والد الطفل: . سعادتي لا توصف بهذا التبرع الذي جدد الأمل في علاج ابني، وهذا الموقف ليس غريباً على أهل الإمارات وتكاتفهم مع كل محتاج.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store