logo
#

أحدث الأخبار مع #الخطاط

أبو شاوريه: الخط العربي موسيقا بصرية تحمل معاني روحانية وثقافية
أبو شاوريه: الخط العربي موسيقا بصرية تحمل معاني روحانية وثقافية

الغد

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الغد

أبو شاوريه: الخط العربي موسيقا بصرية تحمل معاني روحانية وثقافية

أحمد الشوابكة يستند الخطاط الأردني يعقوب إبراهيم أبو شاوريه إلى مهارته في تشكيل الخطوط العربية بدقة وإتقان، وذلك من خلال الضبط المحكم لقواعد الخط العربي الأصيل. اضافة اعلان ونجح أبو شاوريه في المزج بين أصالة وروح الابتكار المعاصر، وذلك من خلال تحويل الحروف العربية إلى لوحات فنية تنبض بالحياة، مقدما أعمالا جمعت بين التقاليد الخطية العريقة والتجديد الإبداعي. ويعكس أسلوبه الفني الخاص وتقديره العميق لجماليات الخط العربي الكلاسيكي، وفي الوقت نفسه ابتكاره طريقة حديثة ومتجددة للتعبير الفني. الخطاط أبو شاوريه، تتميز أعماله بجمالية خاصة تأتي من قدرته الفائقة على تحقيق التوازن بين الشكل والمضمون، كونه حادا في تشكيلاته الفنية وبخط حروفه على النمط الكلاسيكي والحداثة، إذ يرتكز على حرف وكلمة في أعماله في محاولة منه للمزج بخط متحرك غير جامد، ليبرهن أنه متجدد غير راكد، صاحب فكرة ذات بعد اجتماعي فلسفي من خلال الكلمة النابعة من الإحساس والعفوية. ويعتمد أبو شاوريه على المدرسة التجريدية بحروفه، لأنه يجزم بأن الخط جزء لا يتجزأ من الفنون التشكيلية، معتمدا بذلك على أسلوب السهولة التي يستطيع من خلالها المتلقي فك رموز الخطوط والجمل والأبيات للشعراء، المتنبي وزهير بن أبي سلمى ومحمود درويش في أعماله، فالعين تنجذب مباشرة إلى روح الكلمات التي يخطها بجمالية ساحرة وتعشق المعاني وما كتب بروح عاشقة. ينقل أبو شاوريه "الذي ساهم بكتابة خطوط قبتي الصفا والمروة في الحرم المكي"، تراث الخط العربي الأصيل بحرفية وإبداع، مبينا أن الخط العربي ما يزال يحتفظ بهويته وأصالته رغم تقادم السنين، ومع تعدد أنواعه يمنحه غنى وتنوعا فريدين. ووفق حديثه لـ"الغد" يقول، إن الخطوط الحديثة أو الرقمية استطاعت أن تبني جسرا حيويا وهو تحايل جميل لتقريب من ‏ليس لهم علاقة بالخط العربي إلى مضماره الشاسع، ومهما يكن من مناداة بعض الخطاطين إلا أن الخط الرقمي ‏كان متعسفا، وأبعد الجمهور عن أصالة الخط والاستمتاع بلذة الورق إلا أن التطور التكنولوجي لا ينتظر أحدا، وسلطة ‏الزمن أقوى من سلطة الحضارات، لذلك أن تتلاقى وجهات النظر بإيجابية أكثر أهمية من النوح والبكاء على ‏الخط والتندر على ضياعه. ‏ ويضيف، "من يريد أن يعرف أفكاره، عليه بقراءة النصوص التي يقوم بتخطيطها، لأن رسوماته نابعة من فكر فلسفي وواقع اجتماعي معاش وعادة أي لوحة خطية اختار رسمها لابد أن تحمل رسالة واضحة المعاني، وهذه الرسائل التي يريد توجيهها هي رسائل فكرية تحمل مواقفه في أي موضوع سياسي أو فني وفكري اجتماعي، وتحمل عمقا فلسفيا وعمقا في معاني الكلمات". ويؤكد أبو شاوريه، "وهو أول خطاط أردني يحصل على الإجازة التقليدية في الأردن"، أن الشغف هو الأساس الذي يرسم الطريق لمن يسعى لتحقيق التميز والوصول. وأضاف أن الخطاط يلتزم بقواعد صارمة لا يبتعد عنها كثيرا، مشيرا إلى أن التعبير التشكيلي بالخط أحد الأساليب المبتكرة التي تتيح للمتلقي النفاد إلى أعماق اللوحة بشفافية وسلاسة، بعيدا عن التعقيدات والمنغصات، وهذا الأسلوب يمنح اللوحة الفنية بعدا جديدا، حيث تتكامل بين التوافق الكتابي والتعبير التشكيلي، مما يفتح أمامها آفاقا من الإبداع". ووصف الخط العربي بالموسيقا البصرية التي تحمل في طياتها معان روحانية وثقافية، مشيرا إلى أنه يسعى لإبراز الجمال الخفي وراء كل حرف ونقطة، مؤكد أن الفنان هو كتلة من أفكار ومشاعر تتشكل منها روحه، تتهيج داخله هذه الأفكار حتى تخرج من روحه إلى يده لتستقر على ورقة أو لوحة فنية تحمل في كينونتها خلاصة أو عصارة روح الخطاط. والخط وإن كان لا يخلو من الجمود والقواعد الهندسية إلا أنه يتميز بانسيابية خاصة، فترى الحروف كأنها تتراقص على الورقة وتتناغم ببديع خطوطها واتصالها المباشر مع روح الفنان فيثريها ويزيدها جمالا وخصوصية، والخط هو ترجمة لروح ومشاعر الخطاط. ويقول أبو شاوريه وهو محكم دولي ورئيس لجنة تحكيم مسابقة الخط العربي في مجمع اللغة العربية الأردني لثلاث دورات، "يجب أن يكون الخطاط صبورا، فالصبر هو مفتاح كل مخطوطة ناجحة فقد يجلس الخطاط بالساعات أو ربما بالأيام ليخط لوحة واحدة فقط، فإن افتقد الخطاط للصبر فهو حتما سيفشل". ويتابع، كما يجب أن يكون منضبطا ذو صدر رحب، مؤكدا أن الخط العربي بحد ذاته هو مدرسة بالانضباط والصبر وتهذيب النفس وتسويتها، فترى الخطاط رصين العقل والممشى بعيدا عن ما شاع مؤخرا، من انحلال فكري وأخلاقي. ويختتم أبو شاوريه حديثه قائلا: "يجب أن يكون الخطاط دارسا للخطوط الأصيلة وأن يراعي حسن التنسيق وجمال وزخرفة الخط، والأهم من ذلك أن يكون متمكنا باللغة العربية، وخصوصا الإعراب"، مؤكدا أن الخط العربي اليدوي يلاقي اهتماما واسعا من جيل الشباب وهذا يبشر بالخير للحفاظ على هذا الإرث، حسب وصفه. ويذكر أن أبو شاوريه شارك في العديد من المعارض والمهرجانات المحلية والعربية والدولية، وتم ترشيحه لكتابة مصحف قطـر ضمن الخطاطين السبعة الأفضل في المرحلة الأولى من المسابقة، حيث شارك فيها 122 خطاطا دوليا وشارك في كتابة أكبر مصحف (مصحف الشام)، كما شارك في كتابة كتابة 6 أجزاء من القرآن الكريم، وأقام بعض الورش التدريبية لطلاب ومحبي الخط العربي، وأيضا المشاركة في ورشة بخط النسخ في الجمعية العمانية للفنون التشكيلية. وهو عضو في لجنة فرز وقبول أعمال الفنانين المشاركين في ملتقى الشارقة للخط- الدورة العاشرة (ارتقاء) 2022، وخبير فني في مشروع المصحف الهاشمي الذي تشرف عليه وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية العام 2005، الذي طبع سنة 2009، وحائز على شهادات من كبار الخطاطين في صناعة الحبر العربي والمسمى (الحبر اليعقوبي)، وهو متفرغ حاليا للخط العربي واللاتيني والتصميم الجرافيكي.

جرافيتي الحج والعمرة.. تراث عابر للأزمنة للاحتفاء بزوار النبي
جرافيتي الحج والعمرة.. تراث عابر للأزمنة للاحتفاء بزوار النبي

مصرس

time٠٧-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مصرس

جرافيتي الحج والعمرة.. تراث عابر للأزمنة للاحتفاء بزوار النبي

"خودوني والله معاكم يا زوار النبي".. كلمات يرددها المعتمرون ومحبو زيارة بيت الله الحرام وقبر النبي في كل بقاع الأرض.. فمن منا لا يشتاق لزيارة بيت الله الحرام والمسجد النبوي؟ في هذا الوقت من كل عام وبعد انتهاء شهر رمضان المبارك يعود المعتمرون إلى موطنهم بعد أداء العمرة، ويحرص أهالي البعض قبل عودتهم إلى تزيين منازلهم وخاصة في القرى بالجرافيتي الذي تخذ أشكالا متنوعة بعضها سفينة أو طائرة.في مدينة طوخ بالقليوبية، يقوم الخطاط علي جمعة، بالنقش على جدران منازل المعتمرين، احتفالا بعودتهم من الأراضي المقدسة، يقف "جمعة" ممسكا بفرشته، يحفظ عن ظهر قلب الحروف التي تتخذ من جدران منازل المعتمرين مستقرا لها، فهو يحترف الخط العربي والرسم منذ صغره، قبل أن يتعلمه على يد كبار شيوخ المهنة.علي جمعة ابن من قرية "مشتهر" صاحب الأيدي السحرية في تزيين جدران المنازل استعدادًا لاستقبال المعتمرين العائدين من السعودية يرسم السفينة والجمل وغار حراء والآيات القرآنية.يقول "جمعة" إنه رغم تمسك أبناء الريف ببعض هذه العادات إلا أن هناك اختفاء لبعض المظاهر الشعبية للاحتفال بالعائدين من الحج والعمرة بمرور الزمن، مؤكدا أن التكنولوجيا جاءت لتمحو فن الرسم والخط الممتد جذوره إلى الفراعنة.

جرافيتي الحج والعمرة.. تراث عابر للأزمنة للاحتفاء بزوار النبي
جرافيتي الحج والعمرة.. تراث عابر للأزمنة للاحتفاء بزوار النبي

أخبار اليوم المصرية

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • أخبار اليوم المصرية

جرافيتي الحج والعمرة.. تراث عابر للأزمنة للاحتفاء بزوار النبي

"خودوني والله معاكم يا زوار النبي".. كلمات يرددها المعتمرون ومحبو زيارة بيت الله الحرام وقبر النبي في كل بقاع الأرض.. فمن منا لا يشتاق لزيارة بيت الله الحرام والمسجد النبوي؟ في هذا الوقت من كل عام وبعد انتهاء شهر رمضان المبارك يعود المعتمرون إلى موطنهم بعد أداء العمرة، ويحرص أهالي البعض قبل عودتهم إلى تزيين منازلهم وخاصة في القرى بالجرافيتي الذي تخذ أشكالا متنوعة بعضها سفينة أو طائرة. في مدينة طوخ بالقليوبية، يقوم الخطاط علي جمعة، بالنقش على جدران منازل المعتمرين، احتفالا بعودتهم من الأراضي المقدسة، يقف "جمعة" ممسكا بفرشته، يحفظ عن ظهر قلب الحروف التي تتخذ من جدران منازل المعتمرين مستقرا لها، فهو يحترف الخط العربي والرسم منذ صغره، قبل أن يتعلمه على يد كبار شيوخ المهنة. علي جمعة ابن من قرية "مشتهر" صاحب الأيدي السحرية في تزيين جدران المنازل استعدادًا لاستقبال المعتمرين العائدين من السعودية يرسم السفينة والجمل وغار حراء والآيات القرآنية. يقول "جمعة" إنه رغم تمسك أبناء الريف ببعض هذه العادات إلا أن هناك اختفاء لبعض المظاهر الشعبية للاحتفال بالعائدين من الحج والعمرة بمرور الزمن، مؤكدا أن التكنولوجيا جاءت لتمحو فن الرسم والخط الممتد جذوره إلى الفراعنة.

النادي الثقافي العربي ينظم «معارج الحرْف»
النادي الثقافي العربي ينظم «معارج الحرْف»

الاتحاد

time٢٣-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الاتحاد

النادي الثقافي العربي ينظم «معارج الحرْف»

محمد عبدالسميع (الشارقة) نظم النادي الثقافي العربي في الشارقة مساء أمس الأول، معرضاً للخط العربي بعنوان «معارج الحرف»، شارك فيه الخطاطون: خليفة الشيمي ومصعب الدوري وزيد الأعظمي وجلال المحارب وحسام عبد الوهاب. وركز المعرض على المعاني السامية للشهر الفضيل من خلال إبداعات خطية وحروفية، ترتكز على آيات قرآنية وأحاديث نبوية شريفة وحكم شعرية ونثرية. لترسخ مفاهيم الإيمان والإحسان والتسامح وسمو النفس. تشكيلة متنوعة وقدم معرض «معارج الحرف» تشكيلة من الخطوط العربية الأصيلة، إلى جانب فنون الزخرفة والتذهيب، كما قدم مجموعة من الحروفيات التي تستلهم التشكيل الحديث عبر تجريب توزيعات شكلية يمتزج فيها الحرف اللون، وتجريب أشكال انطباعية ورمزية تعتمد على ليونة الحرف وحركيته وتدفق الألوان لجذب انتباه الجمهور المتذوق. الخط ورمضان وفي جلسة افتتاح المعرض تحدث الفنانون المشاركون عن مشاركاتهم وأساليبهم في تكوين لوحاتهم، فقال الخطاط خليفة الشيمي إن المعرض هو محاولة لترسيخ العلاقة الأصيلة بين فن الخط وبين رمضان باعتباره شهر عبادة وإيمان، فقد نشأ الخط أول ما نشأ في أحضان البيئة الإيمانية، وتكونت فنونه المختلفة من خلالها. وقال الخطاط جلال المحارب: «على الخطاط أن يتقن فنون الخط الكلاسيكية أولا قبل أن ينخرط في تجارب فنية حديثة، ما يضمن له أن يبدع تجليات ابداعية جديدة». الكلاسيكي والتجريبي وأشار الخطاط حسام عبد الوهاب إلى أن مشاركته في المعرض جاءت على اتجاهين، فقد قدم لوحات ذات طابع كلاسيكي أصيل، ولوحات تجريبية من الحروفيات. وقال الخطاط زيد الأعظمي: «إن فن الخط العربي ولد في عمق الحضارة العربية، وتطور من دون أن يحتاج إلى روافد خارجية، ولكنه اليوم يحتاج إلى جهود مكثفة لدعمه وإبراز إبداعاته وقوته كفن راق قادر على الاستمرارية». التجديد والإبداع قال الخطاط والباحث اللغوي د. محمد الأمين السملالي: «إن معرض «معراج الخط» يمثل صورة تلخص التجديد والإبداع، في جانبي الخط، الكلاسيكي الأصيل المعتمد على النص وطاقة الحرف، والحروفية التي تبين مرونة هذا الحرف وقدرته على التماهي مع اللون في تشكيلات حديثة تنخرط بقوة في فنون التجريب الحديثة». وأشار الخطاط محمد النوري أن النادي أحد منابر الشارقة المهمة التي تحتضن الخط وتدعمه، عن طريق المعارض والورش والمحاضرات ومختلف الأنشطة التي يقوم بها.

معرض القرآن الكريم الدولي يختتم فعالياته في طهران
معرض القرآن الكريم الدولي يختتم فعالياته في طهران

الديار

time١٧-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الديار

معرض القرآن الكريم الدولي يختتم فعالياته في طهران

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب شهد "معرض القرآن الكريم الدولي" الذي استضافته العاصمة الإيرانية طهران، واختتمت فعاليته أمس الأحد، إقامة حلقات عمل للخط العربي والإسلامي وسط إقبال شعبي وفني كبير. وانطلق المعرض في دورته الــ 32 في 5 آذار الجاري في مصلى الإمام الخميني في طهران تحت شعار "القرآن منهج الحياة". ويعد فن الخط العربي والإسلامي من أساسيات الفنون المرتبطة بكتابة المصحف والآيات القرآنية، حيث يتجه الفنانون الإيرانيون إلى دمج الخط العربي التقليدي مع الخطوط والزخارف الفارسية في صناعة اللوحات الفنية والعمارة الإسلامية. وقال الخطاط الإيراني، رضا محمدي، في تصريحات صحفية، إن الخط العربي "يُعد من أسمى أشكال التعبير الفني في العالم الإسلامي، ومن هذا المنطلق فإن الخط العربي كان ولا يزال حاضراً في جميع المناسبات والفعاليات والنتاجات الفنية والثقافية في إيران". وأضاف أن "الخط العربي أصبح في إيران فناً متقناً يجمع بين الجمال والروحانية ويُستخدم في تزيين المساجد واللوحات الفنية والمصاحف الشريفة"، مؤكداً أن "أساليب الخط العربي تتنوع في إيران بين الأشكال التقليدية مثل الكوفي والنسخ، إضافة إلى التأثيرات الحديثة التي بدأت بالظهور في لوحات الخط المعاصرة التي تعرض في المعارض الفنية مع الحفاظ على جوهر وقواعد الخط العربي الأساسية". وأوضح أن التفاعل بين اللغتين يضيف عمقًا ثقافيًّا وأدبيًّا إلى النصوص والمخطوطات، حيث إن خط الـ "نستعليق" الفارسي يعد من الخطوط العريقة في مدرسة الخط الإسلامي وهو عبارة عن الدمج والمزاوجة بين كل من خطي "النسخ" و "التعليق". محمدي عبّر عن اعتقاده بأن الخط العربي في إيران "يعبّر عن الهوية الثقافية والإسلامية ويعد جزءًا لا يتجزأ من التراث الثقافي في هذا البلد ولا يمكن الاستغناء عنه في كتابة الآيات القرآنية والأبيات الشعرية أو الأقوال الحكيمة". وانطلق المعرض بمشاركة 15 دولة إسلامية ومؤسسات ثقافية وشعبية وحكومية وأكثر من 120 دار نشر دينية عرضت 4300 عنوان كتاب، فضلاً عن إقامة 58 جلسة متخصصة و26 لقاء قرآني.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store