logo
#

أحدث الأخبار مع #الخطوط_الجوية_السعودية

عسير نحو العالمية: 5 شراكات استراتيجية تعزز موقعها السياحي
عسير نحو العالمية: 5 شراكات استراتيجية تعزز موقعها السياحي

سائح

timeمنذ 3 أيام

  • أعمال
  • سائح

عسير نحو العالمية: 5 شراكات استراتيجية تعزز موقعها السياحي

تُواصل منطقة عسير خطواتها الطموحة لترسيخ مكانتها كوجهة سياحية رائدة في المملكة، وذلك من خلال مشاركتها الفعالة في معرض سوق السفر العربي (ATM) 2025، الذي احتضنته دبي مؤخراً. وقد مثّل الحدث فرصة استراتيجية لعرض مقومات عسير السياحية وإبرام اتفاقيات تعزز الاستثمارات وتنقل القطاع إلى آفاق أوسع. توقيع خمس شراكات كبرى: أعلنت هيئة تطوير منطقة عسير (ASDA) عن توقيع خمس مذكرات تفاهم مع جهات بارزة في قطاعات الطيران والسياحة والتقنية، أبرزها: الخطوط الجوية السعودية، المجلس العالمي للسياحة المستدامة، مجموعة المطار، شركة "سياحة"، ومنصة "ماي تيبل". وتهدف هذه الاتفاقيات إلى تطوير منظومة السياحة في المنطقة عبر محاور متنوعة، تشمل تحسين البنية التحتية، تعزيز تجربة السائح، توسيع خيارات الضيافة، وتبنّي ممارسات الاستدامة البيئية. تعزيز الاستثمار والسياحة المستدامة: جاءت هذه الخطوة في إطار استراتيجية متكاملة لجذب الاستثمارات النوعية، خاصة في مجالات النقل الجوي والضيافة الرقمية والسياحة البيئية. وتؤكد الهيئة أن هذه الشراكات تمثل نقلة عملية نحو تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 في تنمية القطاع السياحي. ورش عمل للتعريف بفرص الاستثمار: نظم جناح "اكتشف عسير" ورشة عمل خاصة لقطاع السفر والسياحة، ناقشت فرص الاستثمار في المشاريع السياحية القادمة، واستعرضت خطط تطوير الوجهات ومبادرات التعاون بين القطاعين العام والخاص. أرقام مشجعة وطموحات مستقبلية: كشف الرئيس التنفيذي للهيئة، هاشم الدباغ، أن المنطقة استقبلت في عام 2024 ما يقارب 8 ملايين سائح، مؤكدًا أن هذه الشراكات ستمهّد الطريق لمزيد من الإنجازات وتحقيق نتائج ملموسة على أرض الواقع. من جهته، أكد حاتم الحربي، رئيس قطاع السياحة، أن عسير تجمع بين الطبيعة الساحرة والتقاليد الأصيلة، مما يجعلها وجهة فريدة للسياحة الثقافية والتجريبية على مدار العام، وأضاف: "نحن نعيد تعريف السياحة السعودية من خلال تقديم تجربة متكاملة ومستدامة". خاتمة: بخطى واثقة، تمضي عسير نحو مستقبل سياحي واعد، مستندة إلى رؤية استراتيجية، وشراكات عالمية، وموارد طبيعية وثقافية غنية، تجعل منها إحدى أهم ركائز السياحة الوطنية في المملكة.

الطيران السعودي يستأنف رحلاته للحجاج الإيرانيين للمرة الأولى منذ 2015
الطيران السعودي يستأنف رحلاته للحجاج الإيرانيين للمرة الأولى منذ 2015

رؤيا نيوز

timeمنذ 3 أيام

  • أعمال
  • رؤيا نيوز

الطيران السعودي يستأنف رحلاته للحجاج الإيرانيين للمرة الأولى منذ 2015

استأنف الطيران السعودي رحلات نقل الحجاج الإيرانيين للمرة الأولى منذ 2015، في إشارة إضافية على تحسن العلاقات بين السعودية وإيران، حسبما أفاد مسؤول سعودي وقال مسؤول في الهيئة العامة للطيران المدني إن 'شركة فلاي ناس (للطيران المنخفض الكلفة التابعة للخطوط الجوية السعودية) استأنفت رحلات نقل الحجاج الإيرانيين من مطار الإمام الخميني في طهران السبت'. وأوضح أنها 'ستقوم برحلات مماثلة من وإلى مطار مشهد في مدينة مشهد' بشمال شرق الجمهورية الإسلامية. ويحل موسم الحج هذا العام في الأسبوع الأول من يونيو، وقد بدأ الحجاج من كل بقاع الأرض بالفعل الوصول للمشاعر المقدسة في السعودية. وأفاد المسؤول أن الشركة السعودية ستسير 'نحو 225 رحلة حتى يوليو المقبل لنقل أكثر من 35 ألف حاج إيراني'، مؤكدا أن هذه الرحلات 'للحج فقط وليست تجارية'. واستأنفت إيران والمملكة العربية السعودية علاقاتهما في مارس 2023 بموجب اتفاق مفاجئ بوساطة صينية أنهى قطيعة دبلوماسية بدأت في يناير 2016.

الطيران السعودي يستأنف رحلاته للحجاج الإيرانيين للمرة الأولى منذ 2015
الطيران السعودي يستأنف رحلاته للحجاج الإيرانيين للمرة الأولى منذ 2015

صحيفة الخليج

timeمنذ 3 أيام

  • أعمال
  • صحيفة الخليج

الطيران السعودي يستأنف رحلاته للحجاج الإيرانيين للمرة الأولى منذ 2015

الرياض - (أ ف ب) استأنف الطيران السعودي رحلات نقل الحجاج الإيرانيين للمرة الأولى منذ 2015، على ما أفاد مسؤول سعودي وكالة فرانس برس الأحد. وقال مسؤول في الهيئة العامة للطيران المدني السعودية، إنّ «شركة فلاي ناس (للطيران المنخفض التكلفة التابعة للخطوط الجوية السعودية) استأنفت رحلات نقل الحجاج الإيرانيين من مطار الخميني في طهران السبت». وأوضح أنها «ستقوم برحلات مماثلة من وإلى مطار مشهد في مدينة مشهد» بشمال شرق إيران. ويحلّ موسم الحج هذا العام في الأسبوع الأول من حزيران/يونيو، وقد بدأ الحجاج الدوليون بالفعل الوصول للمشاعر المقدسة في السعودية. وأفاد المسؤول أن الشركة السعودية ستسيّر «نحو 225 رحلة حتى 1 تموز/يوليو المقبل لنقل أكثر من 35 ألف حاج إيراني».

أكبر شركات الطيران بالشرق الأوسط من حيث القدرة الاستيعابية
أكبر شركات الطيران بالشرق الأوسط من حيث القدرة الاستيعابية

CNN عربية

timeمنذ 4 أيام

  • أعمال
  • CNN عربية

أكبر شركات الطيران بالشرق الأوسط من حيث القدرة الاستيعابية

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- شهدت صناعة الطيران في الشرق الأوسط نموًا ملحوظًا في مايو/ آيار عام 2025، حيث وصلت القدرة الاستيعابية لشركات الطيران إلى 23.4 مليون مقعد، بزيادة قدرها 5.9% مقارنةً بالشهر ذاته من العام السابق. يشكّل السفر الدولي 80.5% من إجمالي السعة، حيث بلغ عدد المقاعد الدولية 18.8 مليون، بزيادة قدرها 5.8% عن شهر مايو/ آيار عام 2024. أما السعة المحلية، فتُمثل 19.5% من السوق، وحقّقت نموًا بنسبة 6.1% مقارنةً بالعام الماضي. من حيث توزيع السعة بين شركات الطيران منخفضة التكلفة وشركات الطيران التقليدية، استحوذت شركات الطيران منخفضة التكلفة على 30% من السعة، محققة نموًا بنسبة 11.3% مقارنةً بمايو / آيار العام 2024. أما شركات الطيران التقليدية، فاستحوذت على 70% من السعة، مع نمو أبطأ بنسبة 3.8%. وفي ما يلي، ثمانية لاعبين رئيسيين ضمن سوق شركات الطيران الاقتصادي بالشرق الأوسط في العام 2024وتصدرت الإمارات العربية المتحدة والسعودية قائمة أكبر الأسواق، حيث بلغت السعة في الإمارات 7.7 مليون مقعد، بزيادة 6.6% عن العام السابق، بينما سجلت السعودية 6.9 مليون مقعد، بزيادة 9.5%. وفي الانفوغرافيك أعلاه، إليكم أكبر 10 شركات طيران في الشرق الأوسط من حيث عدد المقاعد في اتجاه واحد (مقاعد المغادرة) تستمر طيران الإمارات بالحفاظ على صدارتها كأكبر شركة طيران في المنطقة، حيث سجّلت 3.3 مليون مقعد في مايو/ آيار 2025، بزيادة قدرها 4% مقارنةً بالعام السابق. أما من حيث الزيادة المطلقة في عدد المقاعد بين أكبر 10 شركات طيران في الشرق الأوسط، فقد أضافت الخطوط الجوية السعودية أكبر عدد من المقاعد، بزيادة بلغت 228,100 مقعد. كما سجل كل من طيران أديل والاتحاد للطيران زيادات بارزة في السعة، تجاوزت 180,100 و188,000 مقعد على التوالي. ومن حيث النسبة المئوية للنمو، جاءت طيران إنديغو وطيران أديل في المقدمة، بنمو بلغ 24% و22% على التوالي مقارنةً بمايو/ آيار 2024. في المقابل، كانت الخطوط الجوية القطرية الشركة الوحيدة التي سجلت انخفاضاً في سعتها، حيث سحبت 43,000 مقعد من السوق، أي ما يعادل انخفاضاً بنسبة 2%.

80 عاماً من التحليق.. آفاق وحليفان
80 عاماً من التحليق.. آفاق وحليفان

عكاظ

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • عكاظ

80 عاماً من التحليق.. آفاق وحليفان

لم تكن طائرة «الداكوتا» عنواناً وحيداً للعلاقات السعودية الأمريكية، بل كانت رمزاً من رموز العلاقة التي ارتكزت على أسس أعمق بكثير من الهدايا أو البروتوكولات. السعودية بثقلها الاقتصادي ومكانتها السياسية والدينية على امتداد التاريخ الحديث، شكّلت نقطة توازن عالمية في علاقاتها مع القطب الأمريكي الذي ظلّ لعقود القوة العظمى الأبرز على الساحة الدولية، هذه العلاقة صمدت لأنها بُنيت على التقاء مصالح، وتبادل رؤى، وتفاهمات شاملة في ملفات كبرى، من الطاقة والأمن، إلى الاقتصاد والتقنية. طائرة الـ«DC - 3»، التي أهداها الرئيس الأمريكي فرانكلين روزفلت إلى الملك عبدالعزيز -رحمه الله- في فبراير 1945م؛ لم تكن مجرد وسيلة نقل، بل كانت إشعاراً مبكراً بما يمكن أن يكون عليه التعاون بين بلدين تفصل بينهما الجغرافيا، ويجمعهما تاريخ طويل من الرؤية بعيدة المدى، ومنذُ ذلك الوقت، ظل الطيران واحداً من ركائز هذا التعاون، حيث باتت الولايات المتحدة الأمريكية رائدة صناعة الطيران العالمية، بينما اختطّت السعودية لنفسها حضوراً إقليمياً راسخاً في هذا القطاع، مواكبةً لنهضتها الشاملة. الملك المؤسس -بحكمته- أدرك مبكراً أن بلداً بحجم قارة يحتاج إلى وسيلة نقل حديثة تربط أطرافه، وتسهم في بناء مؤسساته وتيسير حياة مواطنيه، لذا جاء الاهتمام المبكر بالطيران، بدءاً من تأسيس الخطوط الجوية السعودية وبناء المطارات الحديثة، مروراً بتوسيع الأساطيل وتوقيع شراكات دولية، وليس انتهاءً بإدارة الملاحة الجوية على رقعة جغرافية تقارب الثلاثة ملايين كيلومتر مربع. التطوّر لم يقتصر على القطاع المدني فقط، بل شمل أيضاً الطيران العسكري، حيث شهدت السعودية صفقات نوعية عززت قدراتها الدفاعية وأكسبتها مكانة متميّزة في التوازنات الإقليمية. اليوم، ومع زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى الرياض في مستهل ولايته الجديدة، تتجدد صورة هذه العلاقة التاريخية المتينة، لتؤكد أن ما بين واشنطن والرياض يتجاوز المجاملات الدبلوماسية إلى شراكة استراتيجية متعددة الأبعاد، فالسعودية الحديثة باتت لاعباً عالمياً مؤثراً في مجالات الابتكار والذكاء الاصطناعي، والطاقة، والسياحة، والرياضة، والطيران، ومثلما أن طائرة «الداكوتا» كانت بشارة عهد جديد آنذاك، فإن التحولات الحالية في المملكة تحملُ ملامح عصرٍ مختلف، ترسم فيه السعودية موقعها لا كمجرّد حليف، بل كقوة تفرض احترامها على خريطة العالم. لقد حطّت «الداكوتا» في ذاكرة التاريخ، واليوم تحلّق طموحات السعودية في سماء العالم، ترسم مسارها بين الغيوم، وتكتب اسمها في الأفق بأحرفٍ من نور ورؤية. أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store