logo
#

أحدث الأخبار مع #الخلايا_العصبية

روسيا.. ابتكار طرف اصطناعي يقرأ الأفكار
روسيا.. ابتكار طرف اصطناعي يقرأ الأفكار

روسيا اليوم

timeمنذ يوم واحد

  • صحة
  • روسيا اليوم

روسيا.. ابتكار طرف اصطناعي يقرأ الأفكار

ويشير علماء الجامعة إلى أن الدماغ البشري ينقسم إلى أقسام، كل قسم مسؤول عن وظائف خاصة به في الجسم. والتحكم بالحركات مسؤولة عنه منطقة في الفص الجبهي تسمى القشرة الحركية. فعندما يريد الشخص تحريك أصابعه، أو ضغط قبضته، أو القيام بأي عمل آخر، تحفز مجموعات فردية من الخلايا العصبية في القشرة الحركية. فإذا حددنا الخلايا العصبية التي أصبحت نشطة، فيمكننا نقل الإشارة اللازمة إلى الطرف الاصطناعي. ووفقا للبروفيسور أندريه أفونين، لدعم عمل الخلايا العصبية المثارة، يتدفق الدم إليها، والهيموغلوبين الموجود فيه يحمل الأكسجين إلى خلايا الدماغ، ويأخذ ثاني أكسيد الكربون. ويمتص جزيء الهيموغلوبين الإشعاع الضوئي في نطاق الأشعة تحت الحمراء القريبة بطول موجي يتراوح بين 780 إلى 2500 نانومتر (الأكثر نشاطا 850 نانومتر). ويعتمد نظام التحكم في الأطراف الصناعية الحيوية المبتكرة في الجامعة، على خاصية الهيموغلوبين في امتصاص الضوء. ويقترح الخبراء لقراءة الأفكار تركيب مصدر خارجي للأشعة تحت الحمراء التي "تشعع" القشرة الحركية في الدماغ، وجهاز استشعار خارجي لتحديد كمية الضوء غير الممتصة لأن كمية الضوء التي تبقى غير ممتصة تحدد الخلايا العصبية النشطة، وبالتالي الإجراء الذي يريد الشخص القيام به. ويقول البروفيسور: "تتضمن الأنظمة المماثلة في العالم، كالتي طورتها شركة إيلون ماسك، زرع أقطاب كهربائية مباشرة في الدماغ، وهو أمر خطير بحد ذاته. إضافة إلى ذلك، يجب تغيير الأقطاب الكهربائية بعد فترة قصيرة من الاستخدام بسبب عطلها. ونحن نقدم استراتيجية أكثر أمانا للتحكم في الأطراف الاصطناعية الحيوية المماثلة دون الحاجة إلى زرع أقطاب كهربائية في الدماغ. حيث سيتمكن الشخص من التحكم فيها باستخدام جهاز خارجي". وقد صنع علماء الجامعة نموذجا عاملا لطرف اصطناعي يتم التحكم فيه عن طريق الفكر عبر جهاز إرسال الأشعة تحت الحمراء. يمكن لهذه اليد الاصطناعية القيام بحركات بسيطة، مثل شد وبسط اليد "حسب الطلب" من الخلايا العصبية في الدماغ. ويخطط المبتكرون لتحسين المنظومة إضافة القدرة على تحريك الأصابع وأداء الإجراءات التي تتطلب مهارات حركية دقيقة باستخدام قبضة الملقط بالإبهام والسبابة (الزر، والكتابة، والرسم، والخياطة، والعزف على الآلات الموسيقية، وما إلى ذلك). كما يخططون لابتكار أطراف مماثلة للساق. المصدر: نوفوستي أعلن ميخائيل لوسيف مدير شركة "الاتحاد الطبي البيولوجي " أن خبراء الشركة ابتكروا ساقا اصطناعية فائقة الخفة والمتانة مصنوعة من مادة مركبة من البوليمر - ألياف الكربون. أفادت إدارة ريادة الأعمال والتطوير المبتكر في موسكو بإكمال اختبار جهاز متعدد القنوات للأطراف الصناعية الحيوية. قام المتخصصون من معهد موسكو للفيزياء والتكنولوجيا وجامعة الميكانيكا والبصريات بتطوير مشبك إلكتروني بصري قصير الذاكرة، يتم التحكم فيه بواسطة إشارات ضوئية وكهربائية هجينة. طور علماء من جامعة الشرق الأقصى الفيدرالية الروسية وشركة الطب السيبراني "موتوريكا" ومركز "سكولتيخ"، تكنولوجيا محلية فريدة من نوعها، ترفع من حساسية الأطراف الاصطناعية. عمل العلماء الروس في جامعة "بيرم" القومية للدراسات التكنولوجية على تطوير أطراف اصطناعية مرنة يمكن لها أن تتمدد بحسب نمو الطفل.

روسيا.. تطوير خلية عصبية اصطناعية منخفضة التكلفة
روسيا.. تطوير خلية عصبية اصطناعية منخفضة التكلفة

روسيا اليوم

timeمنذ يوم واحد

  • صحة
  • روسيا اليوم

روسيا.. تطوير خلية عصبية اصطناعية منخفضة التكلفة

ويمكن لهذا الاختراع، بحسب مبتكريه، أن يسرع من تطوير الأطراف العصبية الاصطناعية ويساعد في دراسة عمل الدماغ. وأشارت الخدمة الصحفية إلى أن "المولد الجديد" يقوم بمحاكاة نبضات كهربائية تستخدمها الخلايا العصبية للتواصل فيما بينها. ويكمن سر هذا التطوير في دائرة خاصة تحتوي على وحدة ديودات (أقطاب موجبة) غير متناظرة. ويمكن تعديل تردد نبضاتها عن طريق تغيير معايير الدائرة التذبذبية. أما شكل الإشارة فيتم تعديله من خلال إضافة أو إزالة الديودات (الأقطاب). ويعد تصميم هذا التطوير أبسط مرتين من النماذج المماثلة لأنه يتكون من 7 عناصر بدلا من 14 عنصرا. وحسب فريق البحث برئاسة البروفيسور فلاديمير بونومارينكو، فإن هذا الاختراع لن يستخدم لفهم عمل الشبكات العصبية فحسب، بل وفي مجال الأطراف العصبية الاصطناعية لتطوير غرسات تحل محل الخلايا العصبية التالفة، وكذلك في مجال الروبوتات لتطوير أنظمة استشعار أكثر "ذكاء". ويعتقد المطورون أن الخلايا العصبية الإلكترونية الحالية تعتبر إما بسيطة جدا أو معقدة للغاية، وتمكن المطورون من إيجاد "وسط مثالي"، حيث يعتبر تصميمهم دقيق بما يكفي لمحاكاة العمليات البيولوجية، ولكنه في نفس الوقت بسيط ورخيص التكلفة في التصنيع. ويعمل الفريق البحثي في الوقت الراهن على تطوير شبكة من هذه "الخلايا العصبية الإلكترونية"، الأمر الذي سيمكّنهم من محاكاة الحالات المعقدة للدماغ، والبحث عن طرق لمكافحة الأمراض التنكسية العصبية. وسيتم تطوير دوائر إلكترونية جديدة تتصرف مثل الخلايا العصبية الحقيقية، مما سيساعد في تصميم حواسيب عصبية أكثر كفاءة وتقنيات طبية متطورة. وقد تم دعم هذا البحث العلمي بمنح مالية من صندوق العلوم الروسي. المصدر: تاس كشفت دراسة جديدة أجراها باحثون من مستشفى "بريغهام" للنساء في ماساتشوستس الأمريكية أن الصعوبات التي يعانيها الأطفال في مرحلة الطفولة قد يكون لها تأثير طويل الأمد على الدماغ. استعرض أول مريض غير قادر على الكلام، "تلقى شريحة دماغية من Neuralink" قدراته الجديدة عبر فيديو حرّره وعلّق عليه باستخدام إشارات دماغه فقط.

أمل جديد لفاقدي البصر.. دواء جديد قد يساعد العين على ترميم خلاياها
أمل جديد لفاقدي البصر.. دواء جديد قد يساعد العين على ترميم خلاياها

العربية

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • العربية

أمل جديد لفاقدي البصر.. دواء جديد قد يساعد العين على ترميم خلاياها

نجحت الاختبارات الأولية لدواء جديد من شأنه أن يُعيد النظر لفاقديه، وذلك بعد نجاحه في ترميم وتجديد الخلايا العصبية في العين. ووفقاً لدراسة جديدة، يُمكن تحفيز قدرات العين الطبيعية للشفاء الذاتي، وذلك بفضل توصيل أجسام مضادة تُحفز تجديد الخلايا العصبية في شبكية العين، وهو ما يؤدي في النهاية الى استعادة البصر بالنسبة لفاقديه وذلك بفضل الخلايا العصبية الجديدة. وبحسب تقرير نشره موقع "ساينس أليرت" العلمي المختص، فإن فريقاً بحثياً من كوريا الجنوبية هو الذي تمكّن من التوصل إلى هذا العلاج. ويقول الفريق البحثي إن هذا العلاج يُقدم أملاً لاستعادة البصر المفقود، إلا أنه حتى الآن لم يُختبر إلا على الفئران. والعلاج الجديد هو دواء يُستخدم مُركب من الأجسام المضادة لحجب بروتين يُسمّى Prox1. وهذا البروتين ليس سيئاً بطبيعته، إذ يلعب دوراً مهماً في تنظيم الخلايا، ولكنه يبدو أنه يمنع أعصاب الشبكية من التجدد. وعلى وجه التحديد، يتسرب Prox1 إلى خلايا دعم أعصاب الشبكية، والتي تُسمى خلايا مولر الدبقية MG بعد حدوث الضرر، مما يُعيق قدرتها على التجدد. ونعلم أن خلايا MG مسؤولة عن الخلايا العصبية الشبكية ذاتية الشفاء لدى سمك الزرد، ولكن في الثدييات، يعمل بروتين Prox1 كحاجز لـMG. والعلاج الجديد يهدف لإزالة هذا الحاجز. وكتب الباحثون: "يواجه الأفراد المصابون بأمراض في الشبكية صعوبة في استعادة بصرهم بسبب عدم قدرتهم على تجديد خلايا الشبكية". وأضافوا: "على عكس الفقاريات ذوات الدم البارد، تفتقر الثدييات إلى تجديد الشبكية بوساطة MG". وتمكّن الباحثون من اختبار أساليبهم في حجب Prox1 بنجاح في التجارب المعملية على الفئران، مما يشير إلى أن هذا النهج يمكن أن ينجح في عيون البشر أيضاً، مع بعض التطوير الإضافي. ويقول تقرير "ساينس أليرت" إن هناك الكثير من العمل الذي يتعين القيام به قبل اختبار هذا العلاج على البشر، لكن البحث حدد سبباً بيولوجياً حاسماً لعدم قدرة الثدييات على تجديد خلايا العين، وأظهر إمكانية إطلاق قدرات الشفاء الذاتي. ويقول الباحثون إن التجارب السريرية قد تبدأ بحلول عام 2028. وترتبط هذه الدراسة بأبحاث أخرى تبحث في كيفية إصلاح تلف العين عبر طرق مختلفة، كتنشيط خلايا الشبكية بالليزر أو زرع خلايا جذعية جديدة في العين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store