logo
#

أحدث الأخبار مع #الخوري

الإمارات تستثمر في الذكاء الاصطناعي لتعزيز مكانتها بالتصنيع العالمي.. رسالة من «ايدج»
الإمارات تستثمر في الذكاء الاصطناعي لتعزيز مكانتها بالتصنيع العالمي.. رسالة من «ايدج»

العين الإخبارية

timeمنذ 3 ساعات

  • أعمال
  • العين الإخبارية

الإمارات تستثمر في الذكاء الاصطناعي لتعزيز مكانتها بالتصنيع العالمي.. رسالة من «ايدج»

أكد أحمد الخوري نائب الرئيس الأول للاستراتيجية والتميز في مجموعة "ايدج" ، أن دولة الإمارات تواصل ترسيخ مكانتها لاعبا رئيسيا على خارطة الصناعة العالمية. وأوضح أن ذلك يأتي مدفوعا بتحول رقمي شامل وتبني تقنيات الذكاء الاصطناعي ضمن مختلف قطاعات التصنيع في إطار مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للصناعة والتكنولوجيا المتقدمة "مشروع 300 مليار". الثورة الصناعية الرابعة وقال الخوري في تصريحات لوكالة أنباء الإمارات "وام" على هامش "اصنع في الإمارات 2025" ، إن الإمارات تبني منظومة تصنيع متقدمة تعتمد على تقنيات الثورة الصناعية الرابعة، مشيراً إلى أن مجموعة "ايدج" تطبق الذكاء الاصطناعي في تصميم المنتجات ، وتحسين سلاسل الإمداد، وتعزيز الكفاءة التشغيلية. وأوضح أن برنامج التحول التكنولوجي أسهم في تسريع تبني تقنيات التصنيع الذكي، وزيادة مرونة الإنتاج، وبناء شراكات استراتيجية مع شركاء محليين، إضافة إلى تعميق سلاسل التوريد داخل الدولة ، لافتا إلى أن الذكاء الاصطناعي أصبح ركيزة أساسية في المنظومة الصناعية، حيث يدعم عمليات الصيانة الاستباقية، ويُسهم في تطوير الأنظمة المستقلة، والمحاكاة المتقدمة، وتحليلات التصميم، مع التأكيد على أن هذه الحلول التقنية تعزز من تنافسية الإمارات في القطاعات عالية القيمة. ايدج تقود الابتكار وأشار الخوري إلى أن "ايدج" تلعب دوراً محورياً في دعم الأولويات الاستراتيجية للإمارات، عبر تطوير أنظمة متقدمة في مجالات الدفاع والفضاء والطيران والتصنيع، بما يعزز الاستقلالية الصناعية، ويدعم نمو الشركات الصغيرة والمتوسطة. واستعرض أبرز المشاريع التي طورتها المجموعة مؤخراً، ومنها سفينة الدورية 'FA-400'، التي تم تطويرها بقيادة إماراتية شابة، والطائرة المسيّرة 'جير' التي تم الكشف عنها خلال معرض "آيدكس" الماضي ، مؤكداً أن هذه المشاريع تعكس الإمكانات الوطنية في تطوير حلول متقدمة بمعايير عالمية. وذكر أن العديد من تقنيات الدفاع التي تطورها المجموعة قابلة للتطبيق في القطاعات المدنية مثل الطاقة والنقل والتصنيع الذكي، وهو ما يعزز الاستثمار في البحث والتطوير ويخدم أهداف التنويع الاقتصادي. الاستثمار في البحث والتطوير وأكد أن "ايدج" تستثمر بشكل كبير في البحث والتطوير، لاسيما في مجالات الذكاء الاصطناعي، والحرب الإلكترونية، والرادارات، بالتعاون مع مؤسسات أكاديمية ومراكز بحثية محلية ودولية. وحول جهود تأهيل الكوادر الوطنية، قال الخوري إن المهندسين الإماراتيين يشاركون بشكل مباشر في تصميم وتطوير واختبار الأنظمة المتقدمة، مشيراً إلى أن المجموعة توفر برامج متخصصة لتأهيلهم في مجالات حيوية مثل الذكاء الجغرافي والأنظمة الذاتية. إطلاق "مصنع التعلم والابتكار" وأضاف أن "ايدج" تستعرض خلال مشاركتها في منصة 'اصنع في الإمارات 2025'، أحدث ترقيات مصانعها الذكية ضمن تحولها الرقمي، إلى جانب الإعلان عن شراكات صناعية جديدة وخطوط إنتاج مبتكرة، مشيراً إلى أن "مصنع التعلم والابتكار" التابع للمجموعة، والذي تم إطلاقه بالشراكة مع وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، سيشكّل منصة رئيسية لتسريع التحول الصناعي في الدولة والمنطقة. ولفت إلى أن "ايدج" تواصل العمل لبناء قاعدة صناعية وطنية متقدمة، يقودها الكفاءات الإماراتية، وتخدم مستهدفات الدولة الإستراتيجية على المدى البعيد. aXA6IDgyLjI3LjIxNy40NSA= جزيرة ام اند امز CR

"ايدج": الإمارات ترسخ مكانتها على خارطة التصنيع العالمي بقيادة الذكاء الاصطناعي
"ايدج": الإمارات ترسخ مكانتها على خارطة التصنيع العالمي بقيادة الذكاء الاصطناعي

الاتحاد

timeمنذ 8 ساعات

  • أعمال
  • الاتحاد

"ايدج": الإمارات ترسخ مكانتها على خارطة التصنيع العالمي بقيادة الذكاء الاصطناعي

أكد أحمد الخوري نائب الرئيس الأول للاستراتيجية والتميز في مجموعة "ايدج"، أن دولة الإمارات تواصل ترسيخ مكانتها لاعبا رئيسيا على خارطة الصناعة العالمية، مدفوعة بتحول رقمي شامل وتبني تقنيات الذكاء الاصطناعي ضمن مختلف قطاعات التصنيع في إطار مستهدفات الاستراتيجية الوطنية للصناعة والتكنولوجيا المتقدمة "مشروع 300 مليار". وقال الخوري على هامش "اصنع في الإمارات 2025"، إن الإمارات تبني منظومة تصنيع متقدمة تعتمد على تقنيات الثورة الصناعية الرابعة، مشيراً إلى أن مجموعة "ايدج" تطبق الذكاء الاصطناعي في تصميم المنتجات، وتحسين سلاسل الإمداد، وتعزيز الكفاءة التشغيلية. وأوضح أن برنامج التحول التكنولوجي أسهم في تسريع تبني تقنيات التصنيع الذكي، وزيادة مرونة الإنتاج، وبناء شراكات استراتيجية مع شركاء محليين، إضافة إلى تعميق سلاسل التوريد داخل الدولة، لافتا إلى أن الذكاء الاصطناعي أصبح ركيزة أساسية في المنظومة الصناعية، حيث يدعم عمليات الصيانة الاستباقية، ويُسهم في تطوير الأنظمة المستقلة، والمحاكاة المتقدمة، وتحليلات التصميم، مع التأكيد على أن هذه الحلول التقنية تعزز من تنافسية الإمارات في القطاعات عالية القيمة. وأشار الخوري إلى أن "ايدج" تلعب دوراً محورياً في دعم الأولويات الاستراتيجية للدولة، عبر تطوير أنظمة متقدمة في مجالات الدفاع والفضاء والطيران والتصنيع، بما يعزز الاستقلالية الصناعية، ويدعم نمو الشركات الصغيرة والمتوسطة. واستعرض أبرز المشاريع التي طورتها المجموعة مؤخراً، ومنها سفينة الدورية "FA-400'، التي تم تطويرها بقيادة إماراتية شابة، والطائرة المسيّرة "جير" التي تم الكشف عنها خلال معرض "آيدكس" الماضي ، مؤكداً أن هذه المشاريع تعكس الإمكانات الوطنية في تطوير حلول متقدمة بمعايير عالمية. وذكر أن العديد من تقنيات الدفاع التي تطورها المجموعة قابلة للتطبيق في القطاعات المدنية مثل الطاقة والنقل والتصنيع الذكي، وهو ما يعزز الاستثمار في البحث والتطوير ويخدم أهداف التنويع الاقتصادي. وأكد أن "ايدج" تستثمر بشكل كبير في البحث والتطوير، لاسيما في مجالات الذكاء الاصطناعي، والحرب الإلكترونية، والرادارات، بالتعاون مع مؤسسات أكاديمية ومراكز بحثية محلية ودولية. وحول جهود تأهيل الكوادر الوطنية، قال الخوري إن المهندسين الإماراتيين يشاركون بشكل مباشر في تصميم وتطوير واختبار الأنظمة المتقدمة، مشيراً إلى أن المجموعة توفر برامج متخصصة لتأهيلهم في مجالات حيوية مثل الذكاء الجغرافي والأنظمة الذاتية. وأضاف أن "ايدج" تستعرض خلال مشاركتها في منصة "اصنع في الإمارات 2025"، أحدث ترقيات مصانعها الذكية ضمن تحولها الرقمي، إلى جانب الإعلان عن شراكات صناعية جديدة وخطوط إنتاج مبتكرة، مشيراً إلى أن "مصنع التعلم والابتكار" التابع للمجموعة، والذي تم إطلاقه بالشراكة مع وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، سيشكّل منصة رئيسية لتسريع التحول الصناعي في الدولة والمنطقة. ولفت إلى أن "ايدج" تواصل العمل لبناء قاعدة صناعية وطنية متقدمة، يقودها الكفاءات الإماراتية، وتخدم مستهدفات الدولة الاستراتيجية على المدى البعيد.

الرئيس التنفيذي للمدينة الإعلامية قطر: 177.5 مليون ريال مساهمة منتدى قطر الاقتصادي في الناتج المحلي الإجمالي منذ 2022
الرئيس التنفيذي للمدينة الإعلامية قطر: 177.5 مليون ريال مساهمة منتدى قطر الاقتصادي في الناتج المحلي الإجمالي منذ 2022

أرقام

timeمنذ 11 ساعات

  • أعمال
  • أرقام

الرئيس التنفيذي للمدينة الإعلامية قطر: 177.5 مليون ريال مساهمة منتدى قطر الاقتصادي في الناتج المحلي الإجمالي منذ 2022

قال المهندس جاسم محمد الخوري الرئيس التنفيذي للمدينة الإعلامية قطر وعضو اللجنة المنظمة لمنتدى قطر الاقتصادي، إن الأخير ساهم بما يقارب 177.5 مليون ريال قطري في الناتج المحلي الإجمالي منذ العام 2022، وخلق أكثر من 900 فرصة عمل في قطاعات متنوعة، مشيرا إلى أن هذه المساهمة جاءت نتيجة تخطيط مدروس، وتنامي تأثير المنتدى على أجندات الأعمال الإقليمية والدولية. وأضاف المهندس الخوري في كلمته خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد اليوم وخصص لتسليط الضوء عن آخر الاستعدادات لانطلاق منتدى قطر الاقتصادي الذي تنظمه المدينة الإعلامية قطر بالتعاون مع "بلومبرغ" في الفترة من 20 إلى 22 مايو الجاري، أن إنجازات منتدى قطر الاقتصادي لم تقتصر على انتشاره العالمي اللافت، بل امتد أثره ليشمل نتائج اقتصادية ملموسة داخل الدولة، إلى جانب دوره الحيوي في دعم أهداف التنمية الوطنية وتعزيزها. وتابع: "علاوة على إسهامه في دعم الاقتصاد الوطني، لعب المنتدى دورا مهما في تعزيز حضور قطر على الساحة الدولية. ووفقا لأرقام تعلنها للمرة الأولى، فقد نجحت نسخة عام 2024 في الوصول إلى أكثر من 300 مليون منزل حول العالم، محققة أثرا تسويقيا قدر بنحو 67.6 مليون ريال قطري، وساهمت في رفع مستوى الانطباع الإيجابي العالمي حول قطر بنسبة 18 بالمئة". وأشار إلى أن منتدى قطر الاقتصادي نجح في تصدر قائمة أبرز المنتديات الاقتصادية العالمية، ليصبح واحدا من أكبر المحافل المؤثرة على الساحة الدولية حيث يسلط الضوء على أبرز التحولات الاقتصادية التي تشهدها الساحة العالمية، حيث استضاف المنتدى على مدار نسخه الخمس، بما فيها النسخة الحالية، أكثر من سبعة آلاف وخمسمائة مشارك من أكثر من مئة وخمسين دولة. ويواكب هذا التوسع حرص مستمر على استقطاب نخبة من المتحدثين المتميزين، حيث بلغ عددهم أكثر من ثلاثمائة وخمسين متحدثا، من قادة دول ورؤساء تنفيذيين عالميين، ومؤسسي كبرى الشركات العالمية. وأوضح أنه مع تطور كل نسخة، يواصل المنتدى في تقديم معايير جديدة؛ إذ شكلت نسخة عام 2024 محطة مميزة، حيث بلغت نسبة الرؤساء التنفيذيين المشاركين نحو 70 بالمئة، فيما وصلت نسبة المتحدثات من النساء إلى 23 بالمئة، ما يعكس حرص المنتدى على تمثيل شامل وتنوع في الأطروحات. وأردف قائلا: "بفضل هذا المستوى من المشاركة، أصبح المنتدى يمثل منصة استراتيجية لمعالجة القضايا الحرجة حيث أسهمت المحادثات في صياغة التساؤلات الملحة التي تواجه الاقتصاد العالمي، والمعنية بتحديات أمن الطاقة، وإعادة تنظيم التجارة، والاضطرابات التكنولوجية، وتدفقات الاستثمار، ومستقبل الحوكمة العالمية، وغيرها من الملفات الهامة". وأكد أن قدرة قطر على استقطاب هذه الأصوات المؤثرة تعكس مصداقيتها المتنامية كمركز رائد للحوار وشريك موثوق على الساحة الدولية، مضيفا: "فقد نجحت في ترسيخ مكانة الدوحة كمنصة محورية للدبلوماسية العالمية والتواصل البناء، خصوصا في ظل ما يشهده العالم من تحديات متسارعة وتقلبات غير مسبوقة". وذكر الرئيس التنفيذي للمدينة الإعلامية قطر وعضو اللجنة المنظمة للمنتدى بشعار نسخة هذا العام من منتدى قطر الاقتصادي "الطريق إلى 2030: تحول الاقتصاد العالمي"، والذي يأتي في توقيت محوري، إذ لم يتبق سوى خمس سنوات على تحقيق أهداف رؤية قطر الوطنية 2030، كما يأتي في وقت تشهد فيه برامج التنمية في مختلف دول المنطقة مراحلها الحاسمة بينما يركز المنتدى على القوى المحركة التي ستشكل معالم السنوات الأخيرة من هذه المرحلة المفصلية. واختتم الخوري قائلا : إن أجندة المنتدى هذا العام تنطلق من خمسة محاور رئيسية وهي الجغرافيا السياسية والعولمة والتجارة وأمن الطاقة وإمداداتها والتكنولوجيا بين الضجيج والواقع ومستقبل الأعمال والاستثمار والرياضة والترفيه . من جانبه قال سعادة السيد مبارك بن عجلان الكواري، المدير التنفيذي للجنة الدائمة لتنظيم المؤتمرات بوزارة الخارجية ، وعضو اللجنة المنظمة لمنتدى قطر الاقتصادي في المؤتمر الصحفي إن اللجنة تعمل على الفصل بين هذا المنتدى وغيره من المؤتمرات الاقتصادية الكبرى التي تحتضنها الدولة، وذلك من حيث المشاركون والموضوعات محل النقاش. وأضاف الكواري أن اللجنة تركز على تسهيل عمليات جذب المشاركين، ووضعهم في أفضل الظروف الممكنة، مما يضمن لهم تجربة زيارة استثنائية للدوحة، من شأنها تعزيز مكانة قطر لديهم، والدفع بهم مستقبلا إلى العودة إليها كسياح أو حتى كمستثمرين، لافتا إلى اعتبار المنتدى منصة مميزة للتعريف بالثقافة القطرية وتقريب الزوار المتواجدين فيه من المجتمع المحلي بجميع مكوناته. وتابع: "لطالما آمنت قطر بقوة الحوار على رسم خارطة التقدم. ويجسد المنتدى هذا التوجه من خلال حشد نخبة من الأصوات العالمية في وقت تتزايد فيه الحاجة إلى تعزيز التفاهم المشترك. تحل كل نسخة من المنتدى امتدادا لما قبلها لتواصل بناء وتعزيز روابط جديدة. وبصفتنا منظمين للحدث، تتواصل جهودنا في تهيئة مساحة يزدهر من خلالها التعاون الحقيقي والفعال". بدوره، كشف السيد صالح بن ماجد الخليفي وكيل الوزارة المساعد لشؤون الصناعة وتنمية الأعمال بوزارة التجارة والصناعة وعضو اللجنة المنظمة لمنتدى قطر الاقتصادي، أن المنتدى سيسلط الضوء على حوالي 500 نشاط اقتصادي متنوع، ما يؤكد أهميته الاقتصادية على المستوى الدولي، وإسهاماته في رسم الخطة الاقتصادية العالمية الخاصة بالمرحلة المقبلة. وذكر أن المنتدى هذه المرة يأتي بعد عام من الإعلان عن استراتيجية التنمية الوطنية الثالثة، ما يجعل منه شريكا في تحقيق أهداف هذه الاستراتيجية، وذلك عبر الفرص التي يطرحها، والاتفاقيات العديدة التي سيتم توقيعها على هامشه بين مختلف الجهات. واختتم الخليفي حديثه بالقول: "يشكل منتدى قطر الاقتصادي ملتقى حيويا للسياسات والأعمال والابتكار، يستهدف معالجة التحديات الكبرى التي تواجه الاقتصاد العالمي. إنه بمثابة منصة استراتيجية تدعم التعاون بين القطاعات والبلدان، وتمهد الطريق أمام محادثات بناءة من شأنها تعزيز الفرص الاقتصادية المشتركة". ومن المتوقع أن يشارك في نسخة هذا العام أكثر من 2500 شخص من بينهم قادة ورواد عالميون، حيث يجتمعون لبحث خمسة محاور رئيسية تشمل: الجغرافيا السياسية والعولمة والتجارة، أمن الطاقة وإمداداتها، التكنولوجيا بين الضجيج والواقع، مستقبل الأعمال والاستثمار، والرياضة والترفيه. تضم قائمة المتحدثين نخبة من كبار الشخصيات، وقادة الدول، ووزراء، ورؤساء تنفيذيين عالميين. وتشمل قائمة المتحدثين من دولة قطر، كلا من سعادة السيد سعد بن شريده الكعبي وزير الدولة لشؤون الطاقة العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لشركة "قطر للطاقة"، وسعادة السيد علي بن أحمد الكواري وزير المالية، سعادة الشيخ بندر بن محمد بن سعود آل ثاني محافظ مصرف قطر المركزي ورئيس مجلس إدارة جهاز قطر للاستثمار، سعادة السيد عبد الله بن حمد بن عبدالله العطية وزير البلدية ورئيس مجلس إدارة شركة الديار القطرية للاستثمار العقاري، سعادة السيد سعد بن علي الخرجي رئيس قطر للسياحة ورئيس مجلس إدارة Visit Qatar، والمهندس خالد بن أحمد العبيدلي رئيس الهيئة العامة لتنظيم القطاع العقاري "عقارات"، وسعادة السيد حسن الذوادي، العضو المنتدب للجنة العليا للمشاريع والإرث. وعلى صعيد المتحدثين الدوليين، تضم القائمة السيد ريان لانس رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة كونوكو فيليبس، ودونالد ترامب الابن نائب الرئيس التنفيذي في منظمة ترامب، وماري كالاهان إردوس الرئيس التنفيذي لإدارة الأصول والثروات لدى جي بي مورجان، إلى جانب عدد من كبار المتحدثين الدوليين، من بينهم إيلون ماسك الذي سيشارك في محادثة افتراضية.

نموذج الشراكات الاستراتيجية الإماراتية.. تجربة ملهمة للدول العربية
نموذج الشراكات الاستراتيجية الإماراتية.. تجربة ملهمة للدول العربية

العين الإخبارية

timeمنذ 20 ساعات

  • أعمال
  • العين الإخبارية

نموذج الشراكات الاستراتيجية الإماراتية.. تجربة ملهمة للدول العربية

تم تحديثه الإثنين 2025/5/19 09:41 م بتوقيت أبوظبي شارك الدكتور علي محمد الخوري، مستشار مجلس الوحدة الاقتصادية العربية ورئيس الاتحاد العربي للاقتصاد الرقمي، في فعاليات مؤتمر الصين–ميناء هينان الحر–الإمارات 2025، الذي استضافته دبي اليوم. وحضر المؤتمر شخصيات رفيعة المستوى من الجانبين العربي والصيني، من بينها الأمين العام لمقاطعة هونان، فنج فيي. وخلال كلمته الرئيسية التي ألقاها أمام جمع من المسؤولين وصناع القرار والمستثمرين، أكد الدكتور الخوري على أهمية التعاون الاقتصادي العربي-الصيني في ظل التحولات الجيوسياسية والتكنولوجية المتسارعة، مشيرًا إلى أن تجربة دولة الإمارات تمثل نموذجًا مُلهمًا يمكن للدول العربية الاقتداء به في بناء شراكات استراتيجية متينة مع الشركاء العالميين، خاصةً مع الصين. وقال الخوري إنه في عالم يتغير بسرعة، لم يعد التعاون الاقتصادي بين الدول خيارًا، بل ضرورة استراتيجية، ويجب أن يتجاوز هذا التعاون التعاملات التجارية الظرفية أو المؤقتة ليتحول إلى شراكات طويلة الأمد تركز على التنمية المشتركة والابتكار وبنية القدرات البشرية. وأثنى الدكتور الخوري على النموذج الإماراتي في التنويع الاقتصادي، مشيرًا إلى أنه منذ إطلاق رؤية دولة الإمارات 2021 ومئوية الإمارات 2071، حققت الدولة قفزات نوعية في مجالات الذكاء الاصطناعي، والفضاء، والطاقة النظيفة، والصناعات المتقدمة. ولفت إلى أن دولة الإمارات تحتل اليوم المرتبة 16 عالميًا في مؤشر البنك الدولي في تقرير سهولة ممارسة أنشطة الأعمال، وهو ما يعكس البيئة الجاذبة للاستثمار الأجنبي المباشر، بما فيها الشركات الصينية الكبرى التي اختارت المناطق الحرة الإماراتية مقراً إقليمياً لها. وأشار الخوري إلى دور الإمارات كـبوابة للاستثمارات الصينية نحو إفريقيا وجنوب آسيا، حيث تجاوزت استثمارات الصناديق السيادية الإماراتية، مثل مبادلة للتنمية وشركة الاستثمارات البترولية الدولية وصندوق أبوظبي للتنمية، أكثر من 20 مليار دولار في أسواق مرتبطة بممرات مبادرة "الحزام والطريق" الصينية. واستعرض الخوري محاور استراتيجية يجب التركيز عليه لتطوير العلاقة بين دول المنطقة العربية والصين، ودعا في المحور الأول لتدعيم الاندماج الإقليمي عبر الشراكات من خلال إنشاء لجان اقتصادية عربية-صينية مشتركة تركز على تنسيق وتسهيل الإجراءات الجمركية، وإنشاء مناطق صناعية مشتركة، وتأسيس بيئات تنظيمية تجريبية (Regulatory Sandboxes) للتكنولوجيات الناشئة مثل التقنيات المالية والعملات الرقمية. وأشار في المحور الثاني إلى أهمية الاستفادة من التجربة الإماراتية في جذب الاستثمار العالمي، مؤكداً أن دولة الإمارات توفر نموذجًا عمليًا يمكن للدول العربية الأخرى الاستفادة منه، من خلال سياساتها الاقتصادية المرنة، وجودة البنية التحتية، والذي مكنها من استضافة أكثر من 47 منطقة حرة جذبت أكثر من 8000 شركة عالمية. وفي المحور الثالث، أشار إلى محورية الاستثمار في الابتكار ورأس المال البشري وشدد على أهمية الانتقال من الاستثمار في البنية التحتية التقليدية إلى الاقتصاد القائم على المعرفة، واقترح إنشاء مراكز ابتكار عربية - صينية في مجالات الذكاء الاصطناعي والتقنيات الخضراء وتمويل التقنيات المالية (فينتيك)، بالإضافة إلى برامج التبادل الطلابي والتدريب المهني المشترك بين الجامعات العربية والصينية. وأكد الدكتور الخوري أن الاتحاد العربي للاقتصاد الرقمي يعمل على تسريع بناء الشراكات بين الدول العربية والشركاء العالميين، من خلال دعم المشاريع المشتركة في البحث والتطوير، وتأهيل الكوادر الشبابية، ودعم ريادة الأعمال الرقمية. وقال: "نحن نؤمن بأن المستقبل لا يبنى فقط على التجارة والاستثمارات، بل على الثقة والمعرفة والابتكار المشترك. والتجربة الإماراتية هي دليل على أن هذه الرؤية قابلة للتطبيق في كل المنطقة إذا توفرت الإرادة السياسية وأعد لها برامج تخطيط وتنفيذ مُتقنة". ويأتي المؤتمر ضمن الجهود المستمرة للارتقاء بمستوى التعاون الاقتصادي بين الصين والعالم العربي، وتحديدًا مع دولة الإمارات التي أصبحت شريكًا استراتيجيًا للصين في منطقة الخليج. ويهدف المؤتمر إلى تسليط الضوء على الفرص الاستثمارية في ميناء هونان الحر، الذي يمثل نموذجًا متقدمًا للسياسات الاقتصادية الحديثة، بما فيها الإعفاءات الجمركية وتخفيض الرسوم وتبسيط الأنظمة. aXA6IDM4LjIyNS4xOC4yNDkg جزيرة ام اند امز SE

أحمد الخوري لـ «الاتحاد»: محفظة «إيدج» تضم 220 حلاً متقدماً وأكثر من 35 شركة
أحمد الخوري لـ «الاتحاد»: محفظة «إيدج» تضم 220 حلاً متقدماً وأكثر من 35 شركة

الاتحاد

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • الاتحاد

أحمد الخوري لـ «الاتحاد»: محفظة «إيدج» تضم 220 حلاً متقدماً وأكثر من 35 شركة

يوسف العربي (أبوظبي) تتمتع مجموعة «إيدج» بتواجد عالمي في 90 دولة على امتداد خمس قارات، ويستند توسعها إلى محفظة قوية تضم 220 حلاً متقدماً و 35 شركة، وفريقاً متنوعاً للغاية قوامه أكثر من 14 ألف متخصص يمتلكون خبرات واسعة، حسب أحمد الخوري، نائب الرئيس الأول للاستراتيجية والتميز في المجموعة. وقال الخوري في حواره مع «الاتحاد»، إن الرؤية الاستراتيجية الواضحة لمجموعة إيدج وسعيها الدؤوب للتميز على صعيد الابتكار ساهم في نمو الشركة السريع، وذلك في غضون خمس سنوات فقط وتواصل المجموعة نموها الاستراتيجي لترسيخ مكانة دولة الإمارات كمساهم عالمي في مجال الدفاع والتكنولوجيا المتقدمة، مما يعزز دورنا كمحفز للتنمية الصناعية الإقليمية والدولية. قال: أتاحت الاستحواذات الدولية الأخيرة لمجموعة إيدج تقديم قدرات رائدة على مستوى العالم، مثل المروحيات المتقدمة غير المأهولة من خلال شركة «أنافيا»، وحلول المركبات الأرضية غير المأهولة الموثوقة عبر شركة «ميلريم للروبوتات». ومن خلال 13 عملية استحواذ استراتيجية حديثة، قمنا بتوسيع محفظتنا في مجالات عالية التأثير، وعززنا قدرتنا على تقديم حلول متطورة للأسواق العالمية. وأوضح، أنه من أبرز المحطات الرئيسية، شراكتنا الاستراتيجية في مجال بناء السفن داخل دولة الإمارات مع شركة «فينكانتيري» من خلال المشروع المشترك «ميسترال»، والذي يركز على تصنيع الفرقاطات وسفن الدوريات البحرية والسفن الاعتراضية عالية السرعة محلياً. وأضاف: يسهم هذا المشروع في نقل التكنولوجيا والخبرات لدعم إنتاج السفن البحرية المتقدمة في دولة الإمارات، مع التركيز على التصدير إلى الأسواق غير الأعضاء في حلف الناتو، حيث تحظى إيدج بحضور قوي. ومن خلال مشاريعها المشتركة، تجذب إيدج الاستثمار الأجنبي المباشر، وتوسع نطاق الوصول إلى الأسواق الدولية، وتعزز القدرات الصناعية المحلية واليوم، تتصدر إيدج جهود تطوير القدرات السيادية لغايات التصدير العالمي، مما يعزز مكانة دولة الإمارات دولة رائدة في مجال الابتكار على الساحة العالمية. فرص عالمية وقال الخوري: لا تنظر مجموعة إيدج إلى التنافسية العالمية كمعيار فحسب، بل كمعيار تسعى باستمرار لتجاوزه فالسوق العالمية لا تقتصر على المنافسة، بل هي فضاء زاخر بالفرص التي تنتظر من يستغلها وقد حظيت المنتجات الإماراتية، لا سيما في قطاعي الدفاع والتكنولوجيا المتقدمة، بتقدير دولي سريع لجودتها وابتكارها وموثوقيتها ونفخر بكوننا سفراءً لشعار «صنع في الإمارات»، ممثلين بذلك حقبةً جديدةً من التميز الصناعي العالمي. وأوضح، أنه يتم تصدير حلول إيدج الآن إلى أكثر من 90 دولة، مما يبرز تأثيرنا العالمي، وهذا العدد في ازدياد مستمر ويمتد حضورنا الدولي إلى أسواق رئيسية في الشرق الأوسط وأفريقيا وأوروبا وآسيا وأمريكا اللاتينية، مما يعكس الطلب العالمي القوي على الحلول الدفاعية والأمنية المتقدمة والموثوقة والمصنوعة في دولة الإمارات ويعد هذا الانتشار الواسع ثمرة جهودنا المكثفة لتطوير منتجات عالمية المستوى وبناء شراكات استراتيجية تتيح الوصول إلى مناطق جديدة. ولفت إلى أن النجاح المتزايد الذي حققته مجموعة إيدج في مجال التصدير لا يبرهن فقط على القدرة التنافسية لمحفظتنا من المنتجات - والتي تشمل الأنظمة غير المأهولة، والأسلحة الذكية، والاتصالات الآمنة، والمنصات البرية، والحلول البحرية - بل يثبت أيضاً ثقة العملاء الدوليين في الابتكارات والقدرات الصناعية الإماراتية. منصة قيمة وأكد الخوري: تتيح مشاركة إيدج في منتدى «اصنع في الإمارات» لهذا العام منصة قيمة لعرض محفظتنا المتنوعة من منتجات الدفاع والتكنولوجيا المتقدمة التي نفخر بصناعتها في دولة الإمارات وهي تشمل أحدث ابتكاراتنا التي تحفز النمو الصناعي، وتدعم التنويع الاقتصادي، وتعزز القدرة التنافسية العالمية لدولة الإمارات كمركز للصناعة 4.0. في الواقع، تلعب مجموعة إيدج دوراً محورياً في استراتيجية الدولة لتنويع اقتصادها بعيداً عن النفط، حيث تعتبر قطاعاتنا الرئيسية صناعات عالية القيمة تحفز النمو الصناعي. وخلال منتدى «اصنع في الإمارات»، سنسلط الضوء على مجموعة من الحلول المتطورة، مثل المروحية من دون طيار من طراز «HT-100»، والطائرة القتالية التي يصعب رصدها «جنية»، والسفن الحربية مثل«FA400» و«FALAJ3»، وحلول الاتصالات الآمنة مثل«KATIM X3M» و«KATIM EPM Modem»، وأنظمة مراقبة وتتبع واستهداف مثل «MIRSAD-X» و«Trackeye 80100، إلى جانب Trackeye، منصتنا للاستخبارات الجغرافية المكانية المدعومة بالذكاء الاصطناعي، وناقلات الجنود المدرعة المصنعة في دولة الإمارات من قبل شركة « نمر».وتتوافق الرسالة الأساسية للمنتدى مع الأهداف الاستراتيجية لمجموعة إيدج - وهي ترسيخ مكانة دولة الإمارات كمركز عالمي للصناعات المستقبلية، وتمهيد الطريق للجيل القادم من المواهب ذات المهارات العالية لتعزيز الازدهار في قطاعي الدفاع والتكنولوجيا المتقدمة. رؤية واضحة قال أحمد الخوري: تعد الاستراتيجية الوطنية للصناعة في دولة الإمارات- المعروفة باسم «مشروع 300 مليار»- مبادرة هامة تعكس الالتزام الراسخ للدولة ببناء اقتصاد متنوع قائم على المعرفة وبصفتها إحدى المجموعات الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا المتقدمة والدفاع، ترى مجموعة إيدج في هذه الاستراتيجية قوة تحويلية تسرع النمو الصناعي للدولة وتعزز قدرتها التنافسية العالمية. وأضاف: تضع الاستراتيجية رؤية واضحة لمضاعفة مساهمة القطاع الصناعي في الناتج المحلي الإجمالي الوطني بحلول عام 2031، مما يخلق قاعدة صناعية ديناميكية ومرنة. وبالنسبة لمجموعة إيدج، فإن هذا يترجم إلى دعم أكبر للابتكار والتصنيع المتقدم والتنمية الصناعية الموجهة للتصدير، وهي مجالات رئيسية نقودها ونواصل الاستثمار فيها بالفعل. واستكمل: من خلال التركيز على القطاعات ذات الأولوية مثل الطيران والدفاع والتكنولوجيا، تسهم الاستراتيجية الوطنية للصناعة في تمكين شركات ومجموعات مثل إيدج من تجاوز حدود الممكن. فهي تعزز سلسلة التوريد المحلية، وتدعم القدرات الوطنية، وتفسح المجال لشراكات وفرص استثمارية جديدة. ويتمثل جزء أساسي من هذا الجهد في التعاون الوثيق بين مجموعة إيدج والمؤسسات الصغيرة والمتوسطة والشركات الناشئة المحلية – وهو أولوية وطنية تسهم في تعزيز منظومة الابتكار في دولة الإمارات، وتسريع نقل المعرفة، وتمكين الحلول المحلية من التوسع والنمو. وأشار أنه في نهاية المطاف، لا يقتصر«مشروع 300 مليار» على الاستثمار فحسب، بل يشمل أيضاً بناء اقتصاد مستدام ومتنوع وجاهز للمستقبل؛ كما يعزز مكانة دولة الإمارات كوجهة للتميز والابتكار الصناعي، وتفخر مجموعة إيدج بدورها المحوري في تحقيق هذه الرؤية الوطنية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store