أحدث الأخبار مع #الخوري،


النشرة
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- النشرة
وزير الصناعة في افتتاح "PowerX 2025": لبنان ما زال مختبرًا للإبداع
شارك وزير الصناعة جو عيسى الخوري في افتتاح "PowerX 2025" وهي أول قمة وطنية في لبنان مخصصة لريادة الأعمال والابتكار، في حضور عدد من النواب والسفراء والشركاء الدوليين والشخصيات الرائدة في هذا المجال. ولفت الخوري، الى أنني "أؤمن أن الابتكار ليس ترفًاً، بل ضرورة. وإذا أردنا للبنان أن يتجاوز تحدّياته الاقتصادية ويعيد تموضعه الاقليمي والدولي، علينا أن نتبنّى نموذجًا جديدًا للنمو الصناعي قائماً على المعرفة، موجّهاً نحو التصدير، صديقاً للبيئة، ومندمجاً رقميًا. الثورة الصناعية الرابعة ليست مفهومًا مستقبليًا بعيدًا – إنها هنا، ويجب على لبنان ألا يتأخّر عنها". وذكر أنه "من خلال الذكاء الاصطناعي، والبيانات الضخمة، والتصنيع الذكي، وسلاسل الإمداد الرقمية، يمكننا إعادة تشكيل قطاع صناعي موجّه نحو التصدير، تنافسي، ومستدام. PowerX هي المنصّة الحاضنة لهذا التحوّل، والتي تعزّز الحوار بين روّاد الأعمال والصناعيّين، وبين لبنان والعالم". ودعا الصناعيين إلى "مكننة خطوط إنتاجهم وخدماتهم اللوجستية، واعتماد أدوات ذكيّة وأتمتة العمليات لزيادة الإنتاجية"، مذكّرا بانه "أطلق الاسبوع الماضي مناقصة لمكننة الوزارة بالكامل، بمساعدة برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، ما يساهم في زيادة كفاءة الموظّفين". وشدّد على أن "الابتكار لا ينمو في عزلة"، معلناً إطلاق مبادرات لربط البحث العلمي بالإنتاج الصناعي، من خلال تعاون الجامعات مع المصانع، وتشجيع الطلاب والشركات الناشئة على ابتكار حلول يحتاجها السوق. ورأى أن "لبنان، رغم الصعوبات، ما زال مختبرًا للإبداع ومنصّة لإطلاق حلول قابلة للتطبيق عالميًا، لكن الحكومة وحدها لا يجب ولا تستطيع تحقيق التغيير، ولا يمكن لروّاد الأعمال أن ينجحوا بمعزل عن الآخرين، لذا نحن بحاجة إلى شراكات – بين القطاعين العام والخاص، بين المؤسسات المحلية والدولية، بين المستثمرين والمبتكرين".


ليبانون ديبايت
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- ليبانون ديبايت
بعد التوقف... الخوري: لبنان أمام فرصة تاريخية لاستعادة أسواق الخليج
ذكر وزير الصناعة جو عيسى الخوري، اليوم الاثنين، أن أسواق الخليج، خصوصاً السعودية، تعتبر من أهم الأسواق للصادرات اللبنانية. وأوضح أن صادرات لبنان إلى المملكة كانت تصل سنوياً إلى نحو 500 مليون دولار، حتى توقفت الرياض عن استيراد المنتجات اللبنانية بسبب تهريب الممنوعات مثل الكبتاغون، مما أدى إلى خسارة لبنان أحد أسواقه الرئيسية. وأكد الخوري، في حديث إلى جريدة "الأنباء"، أن الظروف تغيرت اليوم مع تشكيل الحكومة الجديدة التي تهدف إلى وقف تهريب الممنوعات وضبط الأمن والحدود. وأعرب عن أمله في أن تكون زيارة رئيس الجمهورية جوزاف عون إلى السعودية بدايةً لإعادة فتح الأسواق السعودية أمام لبنان، مشيراً إلى أن لبنان مستعد لإثبات جديته في ضبط صادراته. وحول تأثير إعادة فتح الأسواق الخليجية على الاقتصاد اللبناني، قال وزير الصناعة أن صادرات لبنان كانت تتزايد مع نمو الاقتصاد السعودي، ومع تضاعف حجم الاقتصاد السعودي في السنوات الأخيرة، كانت هناك فرصة كبيرة لزيادة الصادرات اللبنانية إلى المملكة. وأضاف أن لبنان كان بإمكانه مضاعفة صادراته إذا كانت الأسواق السعودية ما زالت مفتوحة. وأشار إلى أن لبنان أمام فرصة تاريخية لإعادة بناء علاقاته الاقتصادية مع الدول العربية من خلال ضبط الأمن وهيكلة القطاع المصرفي، لفتح المجال للاستثمارات وخلق فرص عمل. كما تحدث عن الصناعات اللبنانية التي تهم الأسواق الخليجية، مشيراً إلى أن لبنان كان يصدر العديد من المنتجات الزراعية، بالإضافة إلى المعدات الإلكترونية والصناعية، ويأمل في استئناف تصديرها في المستقبل القريب. وفيما يتعلق بالاقتصاد اللبناني، أشار الخوري إلى أن لبنان شهد تحولاً ملحوظاً في ميزان الاستيراد والتصدير، حيث أصبح يستورد 40% من احتياجاته ويصدر 60%. وأكد أن الاقتصاد اللبناني ينمو بمعدلات أقل بكثير من إمكانياته، وأن الوقت حان لتحريره من المعوقات التنظيمية والإدارية من أجل استعادة عافيته.


النشرة
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- النشرة
وزير الصناعة: آن الأوان كي نحرر الاقتصاد من المعوقات التنظيمية والإدارية لنعيد إلى لبنان عافيته
أشار وزير الصناعة جو عيسى الخوري، في حديث إلى صحيفة "الأنباء"، الى أن "أسواق الخليج خصوصا أسواق السعودية هي من دون أدنى شك من أهم الأسواق للصادرات اللبنانية"، مؤكدا أن "قيمة صادرات لبنان إلى السعودية كانت تصل سنويا إلى نحو 500 مليون دولار، الى ان أوقفت الاستيراد من لبنان نتيجة تهريب الممنوعات مثل الكبتاغون، وهذا ما جعل لبنان يخسر أحد أهم الأسواق لمنتوجاته". وذكر الخوري، أن "الأكيد أن المعطيات تبدلت اليوم مع قيام حكومة جديدة أحد أهدافها المنع الكامل لتهريب الممنوعات وضبط الأمن والحدود"، آملاً أن "تكون زيارة رئيس الجمهورية جوزاف عون إلى السعودية فاتحة خير، كي تعطينا السعودية المجال لتبيان جدية عملنا على ضبط التصدير". وردا على سؤال عن المفاعيل التي يمكن أن تتأتى على الاقتصاد اللبناني من إعادة فتح الأسواق السعودية والخليجية أمام لبنان، قال "تاريخيا، كانت الصادرات اللبنانية إلى السعودية تزيد كلما كبر حجم الاقتصاد السعودي"، مشيرا إلى أنه "في الأعوام الاخيرة، تضاعف حجم الاقتصاد السعودي، وهذا ما كان سيعود بفائدة كبيرة على صادرات لبنان إلى السعودية". وعن أبرز الصناعات اللبنانية التي تهتم بها الأسواق الخليجية، أوضح أن "لبنان كان يصدر الكثير من المنتوجات اللبنانية الزراعية، بالإضافة إلى معدات إلكترونية وصناعية، وهو يأمل أن يستأنف في المستقبل القريب عملية تصديرها". وتابع "الاقتصاد اللبناني ينمو أقل بكثير من طاقته، وقد آن الأوان كي نحرره من المعوقات التنظيمية والإدارية لنعيد إلى لبنان عافيته".