أحدث الأخبار مع #الدايت


أخبار مصر
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار مصر
تخفض الكوليسترول وتساعد في الدايت.. ما هى قشور السيليوم وكيف نستعملها
تخفض الكوليسترول وتساعد في الدايت.. ما هى قشور السيليوم وكيف نستعملها ارتفاع مستويات الكوليسترول علامة تحذيرية، إذ قد يؤدي إلى مشاكل صحية، مثل أمراض القلب والكلى والسكتة الدماغية، يمكنك الحد من هذه المخاطر باتباع نظام غذائي صحي ونمط حياة صحي.وظهرت على الساحة الغذائية مؤخرا قشور السيليوم التي تساعد في إدارة الكوليسترول وتعزيز صحتك العامة.وفقا لموقع ' onlymyhealth'، تتكون قشور السيليوم عادةً من ألياف قابلة للذوبان، تمتص الماء وتُشكل مادة هلامية في الجهاز الهضمي، هذه الخاصية الفريدة تجعلها مفيدة للغاية في تنظيم حركة الأمعاء، ودعم صحة الأمعاء، وضبط مستويات الكوليسترول، تتوفر على شكل مسحوق، وكبسولات، وقشور كاملة، وتُستخدم عادةً كمكمل غذائي طبيعي لمختلف المشاكل الصحية. كيف يساعد قشور السيليوم في خفض الكوليسترول؟يمكن لقشر السيليوم أن يلتصق بفعالية بالكوليسترول في الجهاز الهضمي ويساعد على إزالته من الجسم، تُجبر هذه العملية الكبد على إنتاج المزيد من الأحماض الصفراوية باستخدام الكوليسترول الموجود، مما يُخفض مستويات البروتين الدهني منخفض الكثافة (الكوليسترول السيئ) بفعالية.يمكن أن يساعد قشر السيليوم أيضًا في تحسين مستويات الكوليسترول الجيد (HDL) في الجسم، ونتيجةً لذلك، ينخفض خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.تحتوي قشور لسان الحمل على ألياف وخصائص مضادة للالتهابات يمكن أن تساعد في تقليل الاتهاب المزمن والإجهاد التأكسدي في جسمك.وفقا لدراسة نشرت في دار نشر…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


المستقبل
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- المستقبل
طبيب يوضح سبب زيادة الوزن بعد الأربعين.. ويكشف الحل
كشف الدكتور ضياء الدين شريف، أخصائي التغذية العلاجية، عن سبب زيادة الوزن عند السيدات بعد سن الأربعين وصعوبة فقدان الأوزان الإضافية. فقال 'شريف'، في تصريحات موقع 'المستقبل'، إن هو النظام الغذائي 'الدايت' بعد سن الأربعين بالنسبة للسيدات يكون مختلفًا عن قبل هذا السن. أوضح أن سبب هذا الاختلاف يرجع إلى 4 محاور رئيسية وهي: – معدل الحرق يقل: بعد الأربعين معدل الحرق (BMR) يقل بشكل طبيعي، ففي حال استمرت المرأة في تناول نفس كمية الأكل القديمة، وبالتالي يزيد الوزن. – تغير الهرمونات: فقد تدخل المرأة بعد سن الأربعين في مرحلة ما قبل انقطاع الدورة (perimenopause)، ما يؤثر على توزيع الدهون (خصوصا البطن)، وبالتالي تزيد مقاومة الإنسولين عند بعض الحالات. – العضلات تقل: الجسم يبدأ يخسر عضل بالتدريج مع السن، وفي حال عدم الاهتمام بالبروتين الكافي والرياضة، تزيد نسبة الدهون حتى لو الوزن ثابت. – ظهور مشاكل صحية أو قرب ظهورها: مثل هشاشة العظام، ضغط، سكر، وكوليسترول، ما يتطلب نظام غذائي صحي يدعم العضم والقلب ويقلل الالتهابات. طريقة فقد الوزن بسهولة بعد الأربعين أوصى الدكتور ضياء الدين باتباع بعض التعليمات لفقدان الوزن بسهولة بعد الأربعين. تتمثل تلك التعليمات في اتباع نظام غذائي يحتوي على الآتي: – كمية كافية من البروتين؛ للحفاظ على العضلات. – كمية كافية من الألياف؛ لتنظم السكر والهضم. – قليل من السكريات والنشويات البسيطة. – دهون صحية تحمي القلب والهرمونات. – مضادات أكسدة من الخضار والفواكه الملونة.


الإمارات نيوز
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الإمارات نيوز
الطعام الصحي أو الدايت القاسي: أيهما أفضل لإنقاص الوزن؟
مقدمة حول إنقاص الوزن وأهمية اختيار الطريقة المناسبة إن فقدان الوزن هو هدف يسعى إليه كثير من الناس للحفاظ على صحتهم وتحسين جودة حياتهم. ولكن يبقى السؤال الأهم: هل من الأفضل اتباع نظام غذائي صحي مستدام أم اللجوء إلى الدايت القاسي لتحقيق نتائج سريعة؟ في هذا المقال، سنناقش مزايا وعيوب كلا الطريقتين لمساعدتك في اختيار الأنسب لك. مفهوم الطعام الصحي مقابل الدايت القاسي الطعام الصحي الطعام الصحي يعني تناول مجموعة متنوعة من الأطعمة المتوازنة التي توفر للجسم جميع العناصر الغذائية الضرورية دون حرمان أو إسراف. هذا النوع من الطعام يعتمد على: الخضروات والفواكه الطازجة الحبوب الكاملة البروتينات الخالية من الدهون الدهون الصحية مثل زيت الزيتون والأفوكادو شرب كميات كافية من الماء الدايت القاسي الدايت القاسي هو نظام غذائي يهدف إلى تقليل كمية السعرات الحرارية بشكل كبير وفي فترة قصيرة، وغالباً ما يعتمد على حرمان الجسم من أنواع عديدة من الطعام، مما قد يؤدي إلى نتائج سريعة لكنه غير مستدام مثل: استبعاد مجموعات غذائية كاملة تناول كمية قليلة جداً من الطعام بشكل يومي مزايا وعيوب كل طريقة مزايا الطعام الصحي يُحسن من الصحة العامة ويعزز الطاقة يساعد في فقدان وزن ثابت ومستدام يقلل من خطر الأمراض المزمنة مثل السكري وأمراض القلب يمكن الاستمرار عليه لفترات طويلة بدون مشاكل عيوب الطعام الصحي قد يحتاج إلى وقت أطول لرؤية النتائج يتطلب التزاماً وانضباطاً مزايا الدايت القاسي إمكانية فقدان الوزن بسرعة يشجع على بدء التغيير في العادات الغذائية عيوب الدايت القاسي عدم استدامته وصعوبة الاستمرار عليه قد يسبب التعب، نقص الطاقة، واضطرابات في المزاج يزيد من خطر استعادة الوزن بعد التوقف قد يؤدي إلى نقص في العناصر الغذائية الضرورية أيهما أفضل لإنقاص الوزن بشكل صحي؟ للراغبين في خسارة الوزن بطريقة صحية ومستدامة، يُعتبر اتباع نظام غذائي صحي متوازن الخيار الأفضل. فالدايت القاسي قد يمنح نتائج سريعة لكنه يحمل العديد من المخاطر التي قد تؤثر سلباً على صحتك. التغيير التدريجي في نمط حياتك الغذائي إلى الأفضل مع ممارسة الرياضة بانتظام هو السبيل الأمثل لتحقيق وزن صحي والحفاظ عليه. نصائح لتحقيق النجاح في إنقاص الوزن ابدأ بتغييرات صغيرة في نظامك الغذائي ركز على تناول الأطعمة الطازجة والمغذية مارس النشاط البدني بانتظام اشرب كميات كافية من الماء طوال اليوم تجنب المحليات والمشروبات الغازية احصل على قسط كافٍ من النوم خاتمة إن اختيار الطريقة المناسبة لإنقاص الوزن يعتمد بشكل كبير على أهدافك الصحية وقدرتك على الالتزام طويل الأمد. من خلال الاعتماد على الطعام الصحي المتوازن وتجنب الدايت القاسي والمحدود، يمكنك الوصول إلى وزن صحي وتعزيز جودة حياتك بشكل آمن ومستدام. ابدأ اليوم بخطوات صغيرة وكن صبوراً مع نفسك، فالنجاح الحقيقي هو الذي يستمر معك مدى الحياة.


نافذة على العالم
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- نافذة على العالم
صحة وطب : ما هو دايت "جولو" لإنقاص الوزن وما مدى فاعليته
الأربعاء 16 أبريل 2025 09:16 صباحاً نافذة على العالم - تتنوع أنظمة "الدايت" الخاصة بإنقاص الوزن، وتختلف أيضا من شخص لآخر وفقا للتفضيلات الشخصية والحالة الصحية، ومن ضمن تلك الانظمة، نظام جولو " GOLO".ونشر موقع "very well fit" تفاصيل عن نظام جولو لإنقاص الوزن، خاصة أنه يعتبر من الأنظمة الغذائية قصيرة المدى. ما هو دايت جولو لإنقاص الوزن؟ دايت جولو "Golo" هو نظام غذائى المدى لإنقاص الوزن، من خلال التحكم في الأنسولين، ويستمر لمدة 30 أو 60 أو 90 يومًا، بهدف المساعدة في استعادة التوازن الهرموني وإصلاح عملية الأيض. ويركز نظام GOLO الغذائي على نظام غذائي مُتحكم بالسعرات الحرارية، مع تناول أطعمة غير مُصنّعة، بالإضافة إلى ممارسة التمارين الرياضية بانتظام. ما يمكنك تناوله في نظام GOLO الغذائي جميع العناصر الغذائية الكبرى، البروتينات والكربوهيدرات والدهون، يمكن تناولها في نظام GOLO الغذائي، وإلى جانب الخضراوات، تُشكل هذه العناصر "مجموعات الطاقة" الأربع في النظام الغذائي، وهى: الدهون الصحية بذور الشيا بذور القنب والزيت بذور الكتان وزيت الكتان زيت الزيتون زيت جوز الهند الجوز اللوز بروتين صدر دجاج شريحة لحم الخاصرة سمك أبيض الكربوهيدرات ويوصي نظام GOLO الغذائي بتناول الحبوب الكاملة بدلاً من الحبوب المكررة ويتضمن ما يلى : دقيق الشوفان الأرز البني الكينوا البطاطا الحلوة البطاطس القرع الخضروات والفواكه ويمكن تناول جميع الخضراوات في نظام GOLO الغذائي. ما لا يمكنك تناوله في نظام GOLO الغذائي كما هو الحال في العديد من خطط إنقاص الوزن، يُقيّد نظام GOLO الغذائي تناول الأطعمة المصنّعة والمكررة، بالإضافة إلى المُحليات المضافة، ويُشجّع هذا النظام مُتبعيه على الالتزام بما يُسمى "الأطعمة الكاملة" كلما أمكن، ويوجد أطعمة يجب تجنبها عند إتباع هذا النظام الغذائى، وهى: الأطعمة المصنعة والمكررة اللحوم المصنعة الأطعمة المكررة مثل الخبز الأبيض بدائل اللحوم النباتية رقائق البطاطس والمقرمشات السكريات والمحليات المضافة الصودا مشروبات القهوة المحلاة مشروبات رياضية الكعك والفطائر والبسكويت والحلوى كيفية الاستعداد لنظام GOLO الغذائي يمكنك أن تتوقع تناول ما بين 1300 و1800 سعر حراري يوميًا في نظام GOLO الغذائي، مع التركيز على الأطعمة الكاملة مثل اللحوم والحبوب الكاملة والدهون الصحية والخضروات والفواكه. وتتضمن خطة التغذية في حمية GOLO ثلاث وجبات متوازنة يوميًا، تتكون كل منها من حصة أو حصتين من "مجموعات الطاقة" في النظام الغذائى.


الشرق الأوسط
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الشرق الأوسط
أطعمة تزيد خطر إصابتك بالسكري... احذرها
توصلت دراسة علمية جديدة إلى أن المواد التي تُستخدم في الأطعمة فائقة المعالجة لإضافة نكهة ولون إليها، قد تتفاعل معاً وتتسبّب في إصابة الأشخاص بمرض السكري من النوع الثاني. وتشمل الأطعمة فائقة المُعالَجة مجموعة واسعة من المنتجات التي تحتوي غالباً على مستويات مرتفعة من السكريات المضافة والملح والدهون غير الصحّية، بالإضافة إلى المواد الحافظة والألوان الصناعية؛ مثل: المشروبات الغازية، واللحوم المصنعة، والوجبات الخفيفة المعلَّبة، ورقائق البطاطا، والبيتزا، والبسكويت، وحبوب الإفطار. وتناولت دراسات سابقة الأضرار الصحية المحتملة لكل مادة أو مكون على حدة، مثل أصباغ الطعام أو المواد الحافظة أو الزيوت النباتية أو الملوثات التي تتسرّب إلى الأطعمة من العبوات. إلا أن الدراسة الجديدة ركّزت على التفاعل الضار الذي ينتج عن المزج بين مكونَيْن أو مادتَيْن في طعام معين. وحسب شبكة «سي إن إن» الأميركية، فقد وجد فريق الدراسة أن امتزاج هذه المواد معاً في منتج أو طعام معين ينتج عنه تفاعل ضار يرتبط بشكل وثيق وملحوظ بالإصابة بالسكري من النوع الثاني. وحلّل الباحثون البيانات الغذائية والصحية لأكثر من 108 آلاف بالغ فرنسي تمّ سؤالهم عن نظامهم الغذائي اليومي من الأطعمة فائقة المعالجة، قبل بحث مكونات هذه الأطعمة بدقة. كما نظر الباحثون في الحالة الصحية للمشاركين والأمراض التي يعانون منها، وأبرزها السكري. ووجد الفريق أن الجمع بين مادتَيْن معاً في أي طعام ارتبط بزيادة في خطر الإصابة بمرض السكري، بغض النظر عن العوامل الاجتماعية والديموغرافية ونمط الحياة الخاص بالمشاركين. وقالت الباحثة الرئيسية في الدراسة، مديرة فريق أبحاث علم الأوبئة الغذائية في المعهد الوطني الفرنسي للصحة والبحوث الطبية، ماتيلد توفييه، إن «مصنّعي الأطعمة فائقة المعالجة غالباً ما يُدمجون مجموعة من الإضافات الغذائية معاً في كل نوع من أنواع الأطعمة التي يطورونها. فعلى سبيل المثال تحتوي الصودا الدايت على مزيج من المُحليات الصناعية والأصباغ وكراميل كبريتيت الأمونيا، وحمض الستريك. وينطبق الأمر نفسه على الزبادي المُنكّه أو حبوب الإفطار». وأضافت: «وبعيداً عن استخدام هذه المواد معاً لتصنيع الأطعمة، فغالباً ما يستهلك الأشخاص مجموعة من هذه الأطعمة في الوقت نفسه، الأمر الذي يعرّضهم لخطر السكري أيضاً. فعلى سبيل المثال، قد يتناول الشخص شطيرة برغر أو هوت دوغ مع بطاطس مقلية ومشروب غازي، الأمر الذي يزيد التفاعل بين المواد الكيميائية بهذه الأطعمة، ويتسبّب في أضرار خطيرة أبرزها السكري». وأكد فريق الدراسة ضرورة إجراء المزيد من الأبحاث لفهم التفاعلات المحتملة لمزيج الإضافات الغذائية على عملية التمثيل الغذائي بدقة.