logo
#

أحدث الأخبار مع #الدراسات_الإسلامية

«محمد بن زايد للعلوم الإنسانية» تفتح باب القبول في برنامجين
«محمد بن زايد للعلوم الإنسانية» تفتح باب القبول في برنامجين

الإمارات اليوم

timeمنذ 4 أيام

  • منوعات
  • الإمارات اليوم

«محمد بن زايد للعلوم الإنسانية» تفتح باب القبول في برنامجين

أعلنت جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية عن فتح باب القبول لبرنامجي الدراسات الإسلامية واللغة العربية وآدابها، بفرعها في منطقة الظفرة، وذلك ضمن خطط الجامعة واستراتيجيتها الخاصة بالتوسع والانتشار الجغرافي لكلياتها على مستوى الدولة، وتوفير مناهج أكاديمية للطلبة. وأكد مدير الجامعة، الدكتور خليفة مبارك الظاهري، أن «برنامج الدراسات الإسلامية يتسم بالكثير من المميزات والخصائص، منها اهتمام الجامعة بالخطاب الشرعي المتسم بالوسطية والاعتدال، والانفتاح على العلوم الإنسانية الأخرى، كالفلسفة وعلم الاجتماع وعلم النفس وعلوم العصر، خصوصاً الذكاء الاصطناعي»، مشيراً إلى أن البرنامج يطرح مساقات مبتكرة تلائم الواقع وتستشرف المستقبل، ما يسهم في بناء شخصية الطالب وفق متطلبات سوق العمل. وأشار إلى أن بكالوريوس اللغة العربية وآدابها، يعمل على تأهيل الخريجين للعمل في قطاعات مختلفة، مثل التدريس، والالتحاق بالمراكز البحثية المختلفة في مجال التحرير والتدقيق اللغوي والصحافة والتلفزيون، وغيرها من وسائل الإعلام، كما يؤهلهم للعمل في قطاعات الترجمة الفورية والكتابية.

"أوصى بتعيينها شيخ الأزهر".. "كريستين حنا" أول دكتورة قبطية في الدراسات الإسلامية بمصر
"أوصى بتعيينها شيخ الأزهر".. "كريستين حنا" أول دكتورة قبطية في الدراسات الإسلامية بمصر

صحيفة سبق

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • منوعات
  • صحيفة سبق

"أوصى بتعيينها شيخ الأزهر".. "كريستين حنا" أول دكتورة قبطية في الدراسات الإسلامية بمصر

تقوم الأستاذة القبطية بتدريس مناهج وطرق تدريس اللغة العربية والدراسات الإسلامية للطلاب بكلية الدراسات الإسلامية بمدينة بورسعيد شرق مصر التابعة لجامعة بورسعيد، وبدأت رحلة الأستاذة القبطية (مسيحية الديانة)، كريستين حنا، مع تدريس العلوم الإسلامية للطلاب قبل نحو 23 عامًا، حيث كانت مهتمة بالبحث والدراسة في المناهج الإسلامية، ودعمها شيخ الأزهر آنذاك الدكتور محمد سيد طنطاوي في عام 2002 وكتب عبارة من 7 كلمات كانت وراء تعيينها معيدة بكلية الدراسات الإسلامية ببورسعيد. وفي مقابلة مع "العربية.نت"، تروي الدكتورة كريستين حنا قصة تعيينها في الجامعة والصعوبات التي واجهتها، وتقول إن الأمر لم يكن سهلًا عليها، لأنها تدرس مناهج لدين غير دينها، لكنها كانت مصرة على ذلك، مضيفة أنها قامت بمراجعة الكتب والمناهج التي تتحدث عن الدين الإسلامي وتقدمت للحصول على الدرجات العلمية اللازمة في كلية الدراسات الإسلامية ببورسعيد. وتقول إنها تقدمت بطلب لشيخ الأزهر آنذاك الدكتور محمد سيد طنطاوي، وكتب على خطابها 7 كلمات فقط غيرت مسار حياتها، حيث كتب مخاطبًا مسؤولي الكلية: "حقًا وعدلًا تتخذوا تجاه كريستين ما ترونه لازمًا"، ومنذ ذلك الوقت أصبحت معيدة بقسم الدراسات الإسلامية بكلية الدراسات الإسلامية. وأضافت أنها نجحت في الحصول على الماجستير ثم الدكتوراه، وأصبحت أستاذًا مساعدًا في عام 2006، إلى أن حصلت على درجة الأستاذية عام 2023 بقسم اللغة العربية والدراسات الإسلامية، مشيرة إلى أنها لمست طيلة مشوارها التعليمي في الجامعة عدلًا من مسؤولي الجامعة الذين ساعدوها على الارتقاء بعلمها، وتلقت دعمًا كبيرًا من أسرتها وزوجها. وكشفت الأستاذة القبطية أنها حفظت سورًا من القرآن الكريم وأحاديث نبوية، كما حفظت سورًا في القرآن الكريم بالتجويد، موضحة أن بعض الأساتذة حاولوا إعفاءها من حفظ بعض السور القرآنية لأنها قبطية، ولكنها رفضت حتى تحصل على الدرجات كاملة عن جدارة واستحقاق. وأكدت الدكتورة "كريستين" أن دراستها للدين الإسلامي تعلمت منها الكثير مثل التعامل مع الآخرين باحترام ومحبة وصدق، موضحة أن جميع الأديان هدفها هو بناء القيم بين الناس واحترامهم لبعضهم.

بدأت رحلة الأستاذة القبطية (مسيحية الديانة) مع تدريس العلوم الإسلامية للطلاب قبل نحو 23 عاما، حيث كانت مهتمة بالبحث والدراسة بالمناهج الإسلامية
بدأت رحلة الأستاذة القبطية (مسيحية الديانة) مع تدريس العلوم الإسلامية للطلاب قبل نحو 23 عاما، حيث كانت مهتمة بالبحث والدراسة بالمناهج الإسلامية

العربية

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • منوعات
  • العربية

بدأت رحلة الأستاذة القبطية (مسيحية الديانة) مع تدريس العلوم الإسلامية للطلاب قبل نحو 23 عاما، حيث كانت مهتمة بالبحث والدراسة بالمناهج الإسلامية

تقوم أستاذة قبطية بتدريس مناهج الإسلام للطلاب بكلية الدراسات الإسلامية بمدينة بورسعيد شرق مصر التابعة لجامعة بورسعيد، وبدأت رحلة الأستاذة القبطية (مسيحية الديانة)، كريستين حنا، مع تدريس العلوم الإسلامية للطلاب قبل نحو 23 عاما، حيث كانت مهتمة بالبحث والدراسة بالمناهج الإسلامية، ودعمها شيخ الأزهر آنذاك الدكتور محمد سيد طنطاوي في عام 2002 وكتب عبارة من 7 كلمات كانت وراء تعيينها معيدة بكلية الدراسات الإسلامية ببورسعيد. وتروي الدكتورة كريستين حنا قصة تعيينها في الجامعة والصعوبات التي واجهتها في حديثها مع "العربية.نت" و"الحدث.نت" وتقول إن الأمر لم يكن سهلا عليها، لأنها تدرس مناهج لدين غير دينها، لكنها كانت مصرة على ذلك، مضيفة أنها قامت بمراجعة الكتب والمناهج التي تتحدث عن الدين الإسلامي وتقدمت للحصول على الدرجات العلمية اللازمة في كلية الدراسات الإسلامية ببورسعيد. وتقول إنها تقدمت بطلب لشيخ الأزهر آنذاك الدكتور محمد سيد طنطاوي، وكتب على خطابها 7 كلمات فقط غيرت مسار حياتها حيث كتب مخاطبا مسؤولي الكلية "حقاً وعدلًا تتخذوا تجاه كريستين ما ترونه لازمًا"، ومنذ ذلك الوقت أصبحت معيدة بقسم الدراسات الإسلامية بكلية الدراسات الإسلامية. وأضافت أنها نجحت في الحصول على الماجستير ثم الدكتوراة، وأصبحت أستاذا مساعدا في عام 2006، إلى أن حصلت على درجة الأستاذية عام 2023 بقسم اللغة العربية والدراسات الإسلامية، مشيرة إلى أنها لمست طيلة مشوارها التعليمي في الجامعة عدلا من مسؤولي الجامعة الذين ساعدوها على الارتقاء بعلمها، وتلقت دعما كبيرا من أسرتها وزوجها. وكشفت الأستاذة القبطية أنها حفظت سورا قرآنية وأحاديث نبوية، كما حفظت سورا في القرآن الكريم بالتجويد، موضحة أن بعض الأساتذة حاولوا إعفاءها من حفظ بعض السور القرآنية لأنها قبطية، ولكنها رفضت حتى تحصل على الدرجات كاملة عن جدارة واستحقاق. وأكدت الدكتورة كريستين أن دراستها للدين الإسلامي تعلمت منها الكثير مثل التعامل مع الآخرين باحترام، ومحبة وصدق، موضحة أن جميع الأديان هدفها هو بناء القيم بين الناس واحترامهم لبعضهم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store