أحدث الأخبار مع #الدرز


البوابة
منذ 6 أيام
- سياسة
- البوابة
ماذا يحصل في السويداء.. اقتحام مبنى المحافظة و"احتجاز المحافظ"
أفادت تقارير إعلامية باقتحام مسلحين مبنى محافظة السويداء جنوب سوريا، واحتجاز المحافظ لحين "الإفراج عن سجين". وقال مدير العلاقات العامة بوزارة الإعلام السورية، إن المسلحين، الذين لم يوضح هويتهم، اقتحموا مبنى المحافظة أثناء وجود المحافظ وقاموا بإطلاق سراح الموقوف تحت تهديد السلاح. ولم يوضح المتحدث مصير المحافظ، فيما ذكر نشطاء محليون في وقت سابق أن المسلحين قاموا باحتجازه داخل مبنى المحافظة والاعتداء عليه قبل إطلاق سراحه. وأكد مدير العلاقات أن فرض القانون وحماية الأمن بمحافظة السويداء "خيار لا رجعة فيه"، وقال "لن نتهاون في مواجهة أي محاولة لزعزعة الأمن أو المساس بمؤسسات الدولة"، وفق تعبيره. وأعلنت وزارة الداخلية السورية في 10 مايو/أيار الجاري انتشار عناصرها على مدخل محافظة السويداء، تنفيذا لاتفاق جرى توقيعه بين الحكومة ووجهاء المحافظة، عقب توترات أمنية في منطقتي جرمانا وصحنايا، اللتين يقطنهما دروز في جنوب دمشق، وامتدت تداعياتها إلى السويداء المدينة الوحيدة ذات الغالبية الدرزية. وانتهت هذه الاضطرابات بنجاح الحكومة في استعادة الهدوء وفرض الأمن بعد الاتفاق مع وجهاء وأعيان المنطقتين من الدروز. المصدر: وكالات


سكاي نيوز عربية
١٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
الرئاسة اللبنانية تعلّق على صورة عون وزعيم دروز إسرائيل
وقال المكتب: " الرئيس عون لا يعرف الشيخ موفق طريف والصورة وزعها الإعلام الإسرائيلي الرسمي لغايات مشبوهة لا تنطلي على أحد". وأوضح أنه "خلال توجه رئيس الجمهورية قبل ظهر اليوم إلى مقعده في القداس الحبري الأول للبابا ليو الرابع عشر، تقدم منه أحد رجال الدين الدروز المشاركين في القداس وصافحه علما أن رئيس الجمهورية لا يعرفه ولم يسبق أن التقاه". وأضاف: "تبين فيما بعد أنه الشيخ موفق طريف ممثل الدروز في إسرائيل ، وقد تعمدت هيئة البث الإسرائيلية توزيع الصورة مع تعليق يجافي الحقيقة". وأشار مكتب الإعلام إلى أن "مثل هذه الممارسات المشبوهة تتخصص بها وسائل الإعلام الإسرائيلية في لقاءات دولية مماثلة، وهي لا تلغي حقيقة الموقف اللبناني الرسمي عموما وموقف الرئيس عون خصوصا، وبالتالي لا حاجة للترويج لمثل هذه الأكاذيب وخدمة العدو الإسرائيلي فاقتضى التوضيح". وفي صورة منتشرة على مواقع التواصل الاجتماعي، ظهر عون إلى جانب طريف في لقاء ودي ومصافحة. وبرز دور طريف في الفترة الماضية على الساحة السياسة لا سيما عقب التوترات التي سيطرت على الملف الدرزي في سوريا. وأدت الهجمات والتوترات الأمنية في معاقل الدروز بجرمانا وأشرفية صحنايا والسويداء، إلى انقسام في آراء المرجعيات الدرزية حيال طبيعة الحل الذي من شأنه أن يحمي الطائفة في سوريا. وبدا هذا الانقسام واضحا، لا سيما بين طريف ووليد جنبلاط، الرئيس السابق للحزب التقدمي الاشتراكي. وعلى الرغم من أن الهدف لكلا الجانبين مشترك ومتمثل بحماية الدروز إلا أن الاختلاف برز بسبب آلية اختيار الطريق المؤدي إليه. ففي حين يرى طريف أن تهديد الطائفة الدرزية قد يستوجب طلب الحماية الإسرائيلية، يؤكد جنبلاط الذي التقى الرئيس السوري أحمد الشرع في دمشق، أن الحل يكمن في وحدة سوريا، وحذر من من المخطّطات الإسرائيلية التي تسعى إلى سلخ الدروز عن هويتهم.


سكاي نيوز عربية
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
الشرع يؤكد إجراء مفاوضات غير مباشرة مع إسرائيل
وأوضح الشرع أن المفاوضات مع إسرائيل تجري من خلال وسطاء، لكنه لم يحددهم. ومضى يقول "هناك مفاوضات غير مباشرة تجري عبر وسطاء لتهدئة الأوضاع ومحاولة امتصاص الوضع بألا تصل الأمور إلى حد يفقد السيطرة عليه كلا الطرفين". وألقى من جديد بالمسؤولية على إسرائيل نتيجة ما قال إنه "تدخلات عشوائية" إسرائيلية في سوريا. وأضاف: "نحاول أن نتواصل مع كل الدول التي لها تواصل بإسرائيل للضغط عليهم والتوقف عن التدخل في الشأن السوري واختراق أجوائها وقصف بعض منشآتها". وواصلت إسرائيل ضرباتها في سوريا في الأسابيع القليلة الماضية، كانت إحداها على مبعدة 500 متر فحسب من القصر الرئاسي في دمشق. وقالت إسرائيل إن هذه الضربات جاءت ردا على تهديدات للطائفة الدرزية التي يوجد منها أقليات في سوريا ولبنان وإسرائيل. ودائما ما استنكرت القيادة السورية الجديدة مثل هذه الضربات. وتنفذ إسرائيل ضربات في سوريا منذ سنوات في حملة تستهدف إضعاف إيران ووكلائها مثل جماعة حزب الله اللبنانية.


خبر للأنباء
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- خبر للأنباء
جيش الاحتلال: قواتنا تنتشر في الجنوب السوري لمنع أي قوات "معادية" من دخول القرى الدرزية
جيش الاحتلال: قواتنا تنتشر في الجنوب السوري لمنع أي قوات "معادية" من دخول القرى الدرزية قبل 1 ساعة و 29 دقيقة


الجزيرة
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
يديعوت أحرونوت: هكذا تضاعف إسرائيل وجودها العسكري داخل سوريا
كشفت صحيفة يديعوت أحرونوت عن أن الجيش الإسرائيلي ضاعف 3 مرات من وجوده في الجولان السوري، حيث ينصب تركيزه على الردع والبنية التحتية والتعاون الحذر مع القوات المحلية حتى في ظل التوتر السائد في جنوب سوريا. وقالت إن مراسلها العسكري يوآف زيتون رافق قوات الجيش الإسرائيلي وأعد تقريرا عن انتشار جنوده في المنطقة الحدودية والعمليات التي ينفذونها هناك. وأضافت أن الجيش الإسرائيلي زاد من انتشاره على جانبي الحدود 3 أضعاف بعد 6 أشهر من سيطرته على الجولان السوري دون قتال. ونقل مراسل الصحيفة مشاهد لتحركات الجيش الإسرائيلي في منطقة تبعد نحو 80 كيلومترا من معبر القنيطرة الحدودي بين سوريا وإسرائيل. وقال إن مروحيات سلاح الجو الإسرائيلي أسقطت مؤخرا مساعدات على التجمعات السكنية الدرزية بالقرب من مدينة السويداء، وأجلت أكثر من 20 جريحا من الدروز السوريين لتلقي العلاج في إسرائيل. وكانت اشتباكات قد اندلعت مؤخرا، في أشرفية صحنايا بريف دمشق ، بين فصائل درزية ومجموعات عشائرية وبدوية، مما دفع الأمن العام السوري إلى التدخل للسيطرة على الأوضاع بعد أن امتدت المواجهات التوترات إلى محيط محافظة السويداء التي تسكنها أغلبية درزية. والسبت الماضي، اعترف الجيش الإسرائيلي بأن 12 طائرة حربية تابعة له قصفت مساء الجمعة منشآت بنى تحتية وأسلحة قتالية في أنحاء سوريا، ومنها مدافع مضادة للطائرات ومنصة صواريخ أرض جو. وورد في تقرير يديعوت أحرونوت أن القوات الإسرائيلية سمحت للجيش السوري بالعمل كقوة شرطة في البلدات الواقعة في شمال الجولان السوري على بعد 30 كيلومترا من الحدود. لكنها أكدت أيضا أن القوات تتنقل بحرية عبر تلك البلدات في طريقها إلى 9 بؤر استيطانية جديدة شيدها جيش الاحتلال داخل الأراضي السورية، التي يعتبرها الآن منطقة آمنة، حسب تقديره. وفي المقابل، يقول يوآف زيتون -في تقريره- إن جنوب الجولان السوري لا يزال مضطربا، زاعما أن القرى ذات الأغلبية السنية على الطريق المؤدي إلى مدينة درعا في أقصى جنوب سوريا لم ينزع سلاحها. وعلى الصعيد السياسي، نقلت الصحيفة عن ضابط رفيع المستوى في الجيش الإسرائيلي -لم تفصح عن هويته- القول إن نظام الرئيس السوري أحمد الشرع لا يزال يسعى لتوطيد حكمه، مضيفا أن مناطق شاسعة من البلاد خارج سيطرته حتى الآن، بما في ذلك الساحل الذي يهيمن عليه العلويون، والمناطق الشمالية التي يسيطر عليها الأتراك والأكراد والمناطق البدوية في الجنوب الشرقي، معربا عن شكوكه في أن تكون دمشق تولي أولوية قصوى في الوقت الراهن للمنطقة الحدودية مع إسرائيل. وأشارت الصحيفة إلى أن دبلوماسيين غربيين زاروا مؤخرا دمشق لتقييم مدى سيطرة هيئة تحرير الشام على الأوضاع في البلاد. وأفادت بأن الاستخبارات الإسرائيلية تقدر عدد مقاتلي هيئة تحرير الشام بنحو 60 ألف جندي مسلحين تسليحا خفيفا ويتحركون في أغلب الأحيان في شاحنات صغيرة. وذكرت أن إسرائيل أجرت محادثات مع ممثلين أتراك لتنسيق النشاط العسكري في سوريا، مشيرة إلى أن جيش الاحتلال يعتقد أن أنقرة مهتمة بتشكيل جيش دائم في درعا. وأكد مراسل يديعوت أحرونوت أن نواب البرلمان الإسرائيلي عرقلوا مبادرة تسمح للدروز السوريين بالعمل في الجزء الذي تحتله إسرائيل من الجولان ، مبررين ذلك بإجراءات تتعلق بالتأمين والبيروقراطية. وادّعى أن العمل يسير ببطء في مشروع هندسي لبناء تحصينات ضخمة على الحدود تحت إشراف الجيش الإسرائيلي، ولم يُنجز حتى الآن سوى 20% من المنطقة العازلة مع سوريا بطول 90 كيلومترا، بما في ذلك الخنادق العميقة والردميات الدفاعية. وبينما لا تزال وحدات عسكرية إسرائيلية -مثل الكتيبة 77- في حالة تأهب، فإن كثيرين داخل إسرائيل يعترفون بأن التركيز الحقيقي للجيش ينصب الآن على قطاع غزة ، وفق يديعوت أحرونوت.