أحدث الأخبار مع #الدرك_الوطني

جزايرس
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- جزايرس
ندوة حول حرية التعبير في عصر الذكاء الاصطناعي
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. ندوة حول حرية التعبير في عصر الذكاء الاصطناعي شكل موضوع حرية التعبير في عصر الذكاء الاصطناعي بين الفرص والمخاطر محور ندوة علمية نظمتها أمس الاثنين كلية علوم الإعلام والاتصال بجامعة الجزائر 3 إبراهيم سلطان شيبوط .وقد تم خلال هذه الندوة التي نظمت بالتنسيق مع القيادة العامة للدرك الوطني والمديرية العامة للأمن الوطني إبراز ضرورة التكوين المتواصل لفائدة الصحفيين بغية تمكينهم من رفع التحديات التي تواجههم أثناء تأدية مهامهم. وأجمع المشاركون خلال هذا اللقاء على ضرورة التوظيف العقلاني للخدمات التي توفرها تقنيات الذكاء الاصطناعي في مجال العمل الصحفي وكذا أهمية أخد الحيطة والحذر عند استخدام البرامج التي توفرها هذه التقنيات. وفي كلمة له أوضح رئيس جامعة الجزائر3 خالد رواسكي أن الهدف من تنظيم هذا اللقاء يتمثل في الوقوف على إشكالية مدى تأثير الذكاء الاصطناعي على حرية التعبير مع بحث سبل تكييف المنظومة الاعلامية مع هذه المستجدات التكنولوجية لاسيما من خلال تكييف وتحيين البرامج الجامعية وفق هذا التطور. من جانبه أبرز الأستاذ أحمد عظيمي أن الذكاء الاصطناعي يوفر مزايا عديدة في مجال العمل الصحفي من شأنها ترقية الأداء الاعلامي داعيا أيضا إلى ضرورة مواصلة التكوين عامة وفي مجال الذكاء الاصطناعي على وجه الخصوص .أما المختص في الاعلام الآلي يونس قرار فقد دعا بدوره إلى الاستفادة من الخدمات التي توفرها تطبيقات الذكاء الاصطناعي مشددا على أهمية التكوين المتواصل وتحيين المعارف في هذا المجال . وفي ذات السياق تطرق رئيس مصلحة الإعلام والاتصال بقيادة الدرك الوطني المقدم عبد القار بزيو إلى سلبيات وإيجابيات استخدام برمجيات الذكاء الاصطناعي في العمل الإعلامي مشيدا ب الشراكة النوعية القائمة بين قيادة الدرك الوطني والأسرة الإعلامية الوطنية خدمة للصالح العام في حين قدم ممثل المديرية العامة للأمن الوطني ضابط شرطة رئيسي سعيداني وليد مداخلة أبرز فيها جوانب من مخطط المديرية في مجال الوقاية ومكافحة الجرائم السيبرانية .


الوطن
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- الوطن
الدرك يعلن اكتشاف مخزن يضم كميات كبيرة من الأدوية المزورة والحبوب المهلوسة
ثلاثاء, 05/06/2025 - 09:56 أعلن الدرك الوطني،الاثنين، اكتشاف مخزن يحتوي كميات كبيرة من الأدوية المزورة والحبوب المهلوسة (858 كرتون) إضافة لبعض مواد التجميل المسرطنة. وأضاف الدرك أن ضبط الكمية يأتي مواصلة للتحقيق وتعميقاً للبحث حول شبكات تهريب الأدوية المزورة والحبوب المهلوسة. وجاء في بيان الدرك: "كل ذلك كان بسبب يقظة واستمرارية عمل مصالح الدرك الوطني في مكافحة شبكات الإجرام المنظمة، وحماية صحة وأمن المواطنين من المخاطر المتزايدة الناتجة عن تداول هذه المواد الخطيرة". Page 2 صباح كل صباح، يتجه ذلك الـ"بلال" إلى الميناء كي يبرهن أن ثمة آليات كثيرة للتعرق دون الدخول إلى الحمام وأن الابداع في ذلك لا يعنى بالفصول فلا فرق لديه في عرقه الذي يتصبب من كل مسم من مسام جسده بين الشتاء والصيف، وحتى بين "الربيع" و "الخريف". صباح كل صباح، ثمة ذلك السيد الذي ـ وإن كان في ظاهر أمره ـ يتقن شرب القنينات المعدنية ويدمنها في أكثر الأحوال إلا أنه لا يتوانى في لحظة لا إحساس بالتقزز في أن يشرب عرق 5000 بلال، يقضون أياما طوالا وهم ينتظرون أن يصل كل "بلال" منهم ذلك الدور من استخدام العضلات كي يطعم غرثى لا يعيلهم إلا ثمن عرقه. هذه إذن قصة المحمول عليهم والمحمول لهم بكل بساطة دون الكثير من توابل السياسة والقراءات "المنحازة"و "المرصودة"، وهذا الذي سيروى بعد هذه القصة لن يخرج من الحقل اللغوي لـ"الحمل" لأنه سيكون قصة الراغبين فيه. خرجت مظاهرات "الحمالين" بعد أن ضاقوا ذرعا بمكتب تشغيل اليد العاملة والذي يعتبرهم مثل المناديل، "أشياء" بسيطة غير ذات أهمية تستخدم حتى تترهل وترمى في الأزبال، وحين خرجوا لم يجدوا أمامهم في أول أيامهم إلا سيارات الحرس الوطني والدرك وهي تجود عليهم بقنابل غاز مسيل للدموع وهروات ومناورات سيارات يفوق ثمن بنزينها وحده ما يطلبون من "زيادة" في سعر حمل الكيلوغرام، فكان أول الراغبين في "الحمل" هو النظام الذي لا يريد لـ"جمل له أن يبرك في العافية" وقد حقق له الحمالون ذلك، فهو يريد كلما أخرج رجلا من ورطة أن يضع كلتا رجليه في أخرى ساعيا بذلك إلى إلهاء الرأي العام بالأشياء البسيطة عن الأشياء الكبيرة كـ"التسجيلات" و "الفضائح" و "الغلاء". ثم تتالت لائحة الراغبين في الحمل عبر تتالي بيانات الأحزاب المنضوية تحت منسقية المعارضة والتي أجمعت جميعا ـ بنبل نادر ـ على أن ما يتعرض له الحمالون جريمة في حق "بسطاء" بل وذهب البعض إلى حد الحديث عن "عملية عسكرية" ضدهم، دون أن يحركوا جميعا إلا أصابع "مرتجفة" في الغالب على لوحات مفاتيح سطرت بها في غفلة من كل شجاعة بيانات لا تقدم شيء في نضال المقهورين ولا تؤخره، إلا أن "فضل" و"نتيجة" الوقوف مع "المقهورين" يفوق بكثير "نتائج" الأشواط التي سعت فيها بين دور الشباب والمسجد الجامع وما "رحّلت" أي مظنون بـ"عز". ولذلك تداركت المنسقية في اليوم الثاني ضعف "البيانات" معبرة بشكل جديد عن رغبتها في "الحمل" من خلال محاولة بعض القياديين أن يجدوا حيث يلصقون أظافرهم في ثياب الذين شتتهم القنابل المسيلة للدموع وسيارات العسكر، فكانت المنسقية بذلك ثاني "الراغبين في الحمل". لا تحتاج المركزيات النقابية لمن "يحملها" لكنها تحتاج لمن "يتحمل" حماقاتها وصمتها المريب اتجاه الأشياء وتحركها "الساذج" المحسوب بحسايات غير "عمالية" في الغالب اتجاه موضوع عمالي في المجمل، لكنها ــ رغم ذلك ـ حاولت أن يساعدها الحمالون على تجاوز "هناتها" الكثيرة فخرجت ببيانات متتالية تشجب ما يحدث للحمالين ساعية بذلك إلى أن تجد موطء "مقعد" على ظهور مقهورة من كثرة من يريد أن يحمل عليها. أحزاب المعاهدة لم يرغب منها في ركوب "ظهور" الحمالين إلا "الصواب" فخرج ببيانه الذي يشبه بيانات إخوته في المعارضة "غير المحاورة"، في حين صمت مسعود وبيجل وولد لكحل عما يجري لمقهوري الميناء لأسباب حتى الآن غير واضحة في المجمل إلا أنها تصب إما في "اللا رغبة" في ظهور الذين ُيتسابق على ظهورهم أو في انتظار أن يقتربوا من الوصول كي "يقفزوا" عليهم ويحققوا بتلك "المحدودبات" غاية الوصول إلى "محطة نهاية السير". بيرام وحقوقيوه لم يغيبوا ولم يحضروا، ولعله يكون الرابح الأكبر من الموضوع، فهو من جهة يقف في صف الحمالين الذين يهمس في آذان متحدثيهم، إلا أنه يهمس أيضا في آذان الراغبين في الوصول إلى حل معهم، وينهاهم عن أن يقبلوا أن يكونوا مطية للسياسيين محققا بذلك هدفا "كبيرا" في مرمى الخصوم "السياسيين" وهو الذي يستعد لتشكل حزبه ويستعد لخوض غمار الانتخابات القادمة. وبين كل أولئك السياسيين ثمة من الشباب المنتمي في الغالب لأحزاب سياسية وفي النادر لقناعات إنسانية، من حمله الحمالون على ظهورهم وجعلوا منه في هذه الأيام "مدونا" في الموضوع وفي غيره فصار من جملة من "يطالبون" الحمالين بأن يضيفهم إلى ما يحملون. وبالخلاصة إذن فإن الحمالين كما يبين يقفون وحيدين في وجه آلة القمع فلا أحد تحرك لمؤازرتهم على الأرض، ووحيدين في طريق تحقيق الهدف فالكل يسعى إلى هدف من خلالهم، ووحيدين في حربهم ضد من يحاربهم فهم بذلك أمة مقهورة يشرب عرقها الكثير من الأنذال. الدو ولد سلمان Page 3


أخبار اليوم الجزائرية
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- أخبار اليوم الجزائرية
ندوة حول حرية التعبير في عصر الذكاء الاصطناعي
نظمتها جامعة الجزائر 3 ندوة حول حرية التعبير في عصر الذكاء الاصطناعي شكل موضوع حرية التعبير في عصر الذكاء الاصطناعي بين الفرص والمخاطر محور ندوة علمية نظمتها أمس الاثنين كلية علوم الإعلام والاتصال بجامعة الجزائر 3 إبراهيم سلطان شيبوط . وقد تم خلال هذه الندوة التي نظمت بالتنسيق مع القيادة العامة للدرك الوطني والمديرية العامة للأمن الوطني إبراز ضرورة التكوين المتواصل لفائدة الصحفيين بغية تمكينهم من رفع التحديات التي تواجههم أثناء تأدية مهامهم. وأجمع المشاركون خلال هذا اللقاء على ضرورة التوظيف العقلاني للخدمات التي توفرها تقنيات الذكاء الاصطناعي في مجال العمل الصحفي وكذا أهمية أخد الحيطة والحذر عند استخدام البرامج التي توفرها هذه التقنيات. وفي كلمة له أوضح رئيس جامعة الجزائر3 خالد رواسكي أن الهدف من تنظيم هذا اللقاء يتمثل في الوقوف على إشكالية مدى تأثير الذكاء الاصطناعي على حرية التعبير مع بحث سبل تكييف المنظومة الاعلامية مع هذه المستجدات التكنولوجية لاسيما من خلال تكييف وتحيين البرامج الجامعية وفق هذا التطور. من جانبه أبرز الأستاذ أحمد عظيمي أن الذكاء الاصطناعي يوفر مزايا عديدة في مجال العمل الصحفي من شأنها ترقية الأداء الاعلامي داعيا أيضا إلى ضرورة مواصلة التكوين عامة وفي مجال الذكاء الاصطناعي على وجه الخصوص . أما المختص في الاعلام الآلي يونس قرار فقد دعا بدوره إلى الاستفادة من الخدمات التي توفرها تطبيقات الذكاء الاصطناعي مشددا على أهمية التكوين المتواصل وتحيين المعارف في هذا المجال . وفي ذات السياق تطرق رئيس مصلحة الإعلام والاتصال بقيادة الدرك الوطني المقدم عبد القار بزيو إلى سلبيات وإيجابيات استخدام برمجيات الذكاء الاصطناعي في العمل الإعلامي مشيدا بـ الشراكة النوعية القائمة بين قيادة الدرك الوطني والأسرة الإعلامية الوطنية خدمة للصالح العام في حين قدم ممثل المديرية العامة للأمن الوطني ضابط شرطة رئيسي سعيداني وليد مداخلة أبرز فيها جوانب من مخطط المديرية في مجال الوقاية ومكافحة الجرائم السيبرانية . حقوق النشر © 2024 أخبار اليوم الجزائرية . ة


الخبر
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- الخبر
خنشلة: حجز 2 كلغ من الكيف المعالج
حجز عناصر البحث والتحري للدرك الوطني ببلدية بابار بخنشلة، أمس السبت، 2 كلغ من الكيف المعالج قادمة من ولاية مجاورة في طريقها إلى المتاجرة. حجز الكمية، حسب بيان مصالح الأمن، جاء بناء على معلومات وردت إلى عناصر الفرقة مفادها قدوم مركبة من ولاية مجاورة على متنها 3 أشخاص وكمية من المخدرات، نصبت لها حواجز وتشكيل متنقل، ليعثر فيها على 2 كلغ من الكيف المعالج، وتوقيف 3 أشخاص، فيما لاذ الرابع بالفرار. وبعد اتخاذ جميع الإجراءات وإنجاز ملفات، أحيل المشتبه فيهم على الجهات القضائية.