أحدث الأخبار مع #الدقران


وكالة الأنباء اليمنية
منذ ساعة واحدة
- صحة
- وكالة الأنباء اليمنية
الصحة بغزة: شمال القطاع بلا مشافٍ ولا خدمات صحية
غزة- سبأ: اكد الناطق باسم وزارة الصحة الفلسطينية خليل الدقران، إن شمال قطاع غزة بات بلا مشافٍ ولا خدمات صحية، عقب استهداف المستشفى الأندونيسي في بيت لاهيا، وضرب مولداته. وأعلنت وزارة الصحة، في بيان لها، مساء اليوم الإثنين، انقطاع التيار الكهربائي بشكل كامل عن المستشفى الأندونيسي بعد استهداف العدو للمولدات الكهربائية. وقالت الوزارة إن استهداف المولدات الكهربائية يعني توقف عمل المستشفى بشكل كامل، محذرة من سيناريوهات كارثية، حال استمرار استهداف المرافق الصحية. وبين الدقران ، إنه من أصل 16 مستشفى حكوميًّا في قطاع غزة، لم يتبق سوى خمس مستشفيات، تعمل بشكل جزئي، وفي ظل نقص حاد بالإمكانيات والأدوية والمعدات الطبية. وبين أن المستشفيات المتبقية هي؛ كمال عدوان في شمال قطاع غزة، وقد تحول إلى مستشفى ميداني بسيط، لا يستطيع التعامل مع الإصابات الحرجة. كما يعمل مستشفى الشفاء بشكل جزئي، بعد أن استُهدفت العديد من أقسامه، إضافة إلى مستشفيي شهداء الأقصى في المنطقة الوسطى، وناصر بخانيونس، وهما أيضًا يعملان في ظروف بالغة الصعوبة، وإمكانيات محدودة، وفق الدقران. وخرج المستشفى الإندونيسي عن الخدمة بشكل كامل، بعد أن كثّف العدو حصاره عليه، ومنع وصول المرضى والطواقم الطبية والإمدادات، بالتزامن مع تغطية نارية كثيفة. ويواصل العدو استهداف المنشآت الطبية بشكل مباشر، وتقتحم المستشفيات، وتعتقل الطواقم والمرضى، في انتهاك صارخ لكل القوانين الدولية.


وكالة نيوز
منذ 2 ساعات
- صحة
- وكالة نيوز
الصحة الفلسطینیة: شمال قطاع غزة بلا مشافٍ ولا خدمات صحیة- الأخبار الشرق الأوسط
وأعلنت وزارة الصحة، في بيان لها، انقطاع التيار الكهربائي بشكل كامل عن المستشفى الأندونيسي بعد استهداف الاحتلال للمولدات الكهربائية. وقال الدقران في تصريحات صحفية، إنه من أصل 16 مستشفى حكوميًّا في قطاع غزة، لم يتبق سوى 5 مستشفيات، تعمل بشكل جزئي، وفي ظل نقص حاد بالإمكانيات والأدوية والمعدات الطبية. وأوضح أن المستشفيات المتبقية هي كمال عدوان في شمال قطاع غزة، وقد تحول إلى مستشفى ميداني بسيط، لا يستطيع التعامل مع الإصابات الحرجة. ووفق الدقران، يعمل مستشفى الشفاء بشكل جزئي، بعد أن استُهدفت العديد من أقسامه، إضافة إلى مستشفيي شهداء الأقصى في المنطقة الوسطى، وناصر بخانيونس، وهما أيضًا يعملان في ظروف بالغة الصعوبة، وإمكانيات محدودة. ويواصل جيش الاحتلال استهداف المستشفيات والمنشآت الطبية بشكل مباشر، في انتهاك صارخ لكل القوانين الدولية. /انتهى/


سواليف احمد الزعبي
منذ 7 ساعات
- صحة
- سواليف احمد الزعبي
انهيار صحي وشيك في مستشفيات قطاع غزة
#سواليف حذر مدير عام #مجمع_الشفاء_الطبي في #غزة محمد أبو سلمية، من #انهيار وشيك في #القطاع_الصحي جراء التصعيد العسكري المتواصل ونقص الإمدادات. وأكد أبو سلمية في تصريح صحفي أن قوات الاحتلال الإسرائيلية تستهدف المنظومة الصحية في قطاع غزة بشكل متعمد، ما يعيق تقديم الخدمات الطبية للجرحى والمرضى. وقال إن 'القوات الإسرائيلية تثأر من #المستشفيات بمنعها من أداء واجبها الإنساني'، مضيفا: 'لا نستطيع تقديم خدمات للجرحى والمرضى في ظل تدفق أعداد كبيرة منهم'. وكشف أن قطاع غزة شهد خلال أربعة أيام فقط سقوط أكثر من 500 قتيل ونحو 1000 جريح. وأشار إلى أن هناك 'استهدافا متعمدا للمرافق الصحية، بهدف قتل أكبر عدد من أهالي قطاع غزة'، مبينا أن مريضين بالكلى توفيا قبل ساعات بسبب نفاد المستلزمات الطبية الأساسية، في مؤشر خطير على تدهور الوضع الصحي. في السياق ذاته، أعلن المتحدث باسم مستشفى شهداء الأقصى خليل الدقران أن جميع المستشفيات في شمال قطاع غزة خرجت عن الخدمة بالكامل، وسط اعتداءات متكررة على الطواقم الطبية واستهداف مباشر للمستشفيات من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلية. وأوضح الدقران أن أكثر من 85% من المستلزمات الطبية تم استنزافها، فيما تواجه المنظومة الصحية انهيارا بسبب عدم توفر المواد الطبية والوقود اللازم لتشغيل المستشفيات. وأضاف: 'جميع المستشفيات في غزة مهددة بالتوقف الكامل عن العمل إذا لم يتم إدخال الوقود فورا'. وحذر الدقران من أن سوء التغذية الحاد أدى إلى وصول العديد من الحالات إلى مراحل خطرة، مضيفا: 'لا نستطيع حتى الحصول على مواد غذائية لتقديمها للمرضى'. وانتقد صمت المجتمع الدولي والمنظمات الإنسانية، قائلا: 'سكوت العالم عن ما يحدث في غزة هو بمثابة ضوء أخضر للقوات الإسرائيلية لمواصلة جرائمها'. ودعا الدقران المجتمع الدولي إلى تحمّل مسؤولياته الإنسانية، مطالبا بضرورة الوقف الفوري للحرب وفتح المعابر لإدخال المساعدات الطبية والغذائية العاجلة. وقال المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، إن الاحتلال الإسرائيلي يواصل ارتكاب جرائم مروعة بحق المدنيين الفلسطينيين في قطاع غزة، في ظل عدوان همجي متواصل، يستهدف الأحياء السكنية والمنشآت الطبية والخدمية بشكل ممنهج، بهدف إحداث أكبر قدر من الضحايا والدمار. وأوضح المكتب في بيان صحفي صدر اليوم السبت، أن 'الاحتلال يمعن في تنفيذ سياسة التطهير العرقي والإبادة الجماعية، من خلال قصف المدنيين العزل بالقنابل شديدة التدمير، واستهداف المنازل فوق رؤوس ساكنيها، دون تمييز أو مراعاة لأي من قواعد القانون الدولي'. وأضاف المكتب أن 'العدوان تجاوز كل الخطوط الحمراء، عبر الاستهداف المتكرر للمستشفيات، وغرف الطوارئ، والعناية المركزة، إضافة إلى قصف مستودعات الأدوية وتدمير البنية الصحية، في جريمة مزدوجة تهدف إلى منع إسعاف الجرحى وإنقاذ الأرواح'. وأشار المكتب إلى أن قوات الاحتلال 'تتعمّد عرقلة عمل الطواقم الطبية والإنسانية، وتمنع وصولها إلى أماكن القصف، ما يشكل انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي الإنساني، ويعكس استخفافًا مروعًا بكل القيم والأعراف الإنسانية'. وأكد المكتب الإعلامي أن أكثر من 2.4 مليون فلسطيني في قطاع غزة يعيشون في ظروف كارثية، في ظل الحصار والتجويع وانهيار البنية التحتية، وسط صمت دولي 'مخزٍ' وتواطؤ بعض القوى الكبرى، وعلى رأسها الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة وألمانيا وفرنسا، والتي حمّلها المكتب المسؤولية الكاملة عن الجرائم الجارية. وطالب المكتب الإعلامي الحكومي المجتمع الدولي والأمم المتحدة والمنظمات الحقوقية والإنسانية بـ'التحرك العاجل لوقف الإبادة، ومحاسبة قادة الاحتلال كمجرمي حرب أمام المحاكم الدولية المختصة'. وختم المكتب بيانه بالقول إن 'التاريخ لن يرحم، والضمير العالمي أمام اختبار أخلاقي وإنساني قاسٍ، فإما أن ينتصر للحق والعدالة، أو يُسجّل في صفحات العار والتواطؤ


الجزيرة
منذ 11 ساعات
- صحة
- الجزيرة
الدقران: استهداف المنظومة الصحية في غزة "جريمة مكتملة الأركان"
أكد المتحدث باسم مستشفى شهداء الأقصى في دير البلح ، الدكتور خليل الدقران، أن استهداف المنظومة الصحية في قطاع غزة من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي يعتبر "جريمة مكتملة الأركان بحق المرضى والمصابين" وخرقًا للقانون الإنساني الدولي الذي ينص على حماية المنشآت الصحية والطواقم الطبية. وأوضح الدقران، في مداخلة للجزيرة أن جيش الاحتلال ما زال مستمرا في الهجمات على المنظومة الصحية في إطار حملة ممنهجة ضد مشافي قطاع غزة، وأنه يستهدف منذ عدة أيام المستشفيات في جميع محافظات قطاع غزة. ولفت المتحدث إلى أن معظم المستشفيات في جميع محافظات قطاع غزة خرجت عن الخدمة الصحية، مشيرًا إلى أن المستشفيات المتبقية في قطاع غزة قليلة جدا ولا تستطيع أن تقوم بتقديم الخدمات الصحية للمصابين والمرضى، خاصة مع وصول أعداد كبيرة وخطيرة من الإصابات يوميا. وكان مراسل الجزيرة، قال فجر اليوم الاثنين إن الطائرات الحربية الإسرائيلية شنت أكثر من 30 غارة على مناطق عدة في خان يونس جنوب القطاع حيث تركزت الغارات على منطقة وسط المدينة، كما استهدفت الغارات مخزن الأدوية بمجمع ناصر الطبي في خان يونس. وأشار الدقران إلى استهداف المخزن الوحيد المتبقي للمحاليل الطبية الخاصة بمرضى الكلى في مدينة خان يونس، مؤكدا أن هذا الاستهداف يهدف إلى قتل حوالي ألف مريضِ كلى بحاجة للغسيل الدموي بشكل مستمر. وأضاف أن المستشفى الأوروبي، الذي يعتبر ركيزة من ركائز مستشفيات قطاع غزة، أُخرج عن الخدمة الصحية، مما أدى إلى منع عمليات جراحة المخ والأعصاب وجراحة القلب المفتوح وتوقف العمل لمرضى الأورام والسرطان، وهذا المستشفى يوجد فيه القسم الوحيد لهؤلاء المرضى. وفيما يتعلق بالمستشفيات في شمال قطاع غزة، أفاد الدقران بأن جيش الاحتلال يحاصر مستشفى العودة ويمنع وصول المرضى والمصابين إليه. كما أكد أن المستشفى الإندونيسي وجميع مستشفيات شمال قطاع غزة خارجة عن الخدمة الصحية. مستشفيات مهددة بالتوقف وحذر المتحدث من أن المستشفيات المتبقية مهددة بالتوقف في أي وقت قريب جدا نتيجة عدم وجود كميات كافية من الوقود لتشغيل المولدات بشكل مستمر، موضحا أن توقف المستشفيات يعني الحكم بالإعدام على جميع المرضى والمصابين. وفيما يتعلق بإدخال مساعدات إنسانية إلى القطاع أكد الدقران أنه حتى هذه اللحظة لم تصل إلى مشافي قطاع غزة أي مساعدات من الأدوية والمستلزمات الطبية، مشيرا إلى أن المستشفيات ما زالت تعاني من النقص الكبير في الأدوية والمستلزمات الطبية. وحول الاحتياجات العاجلة، قال: نحن بحاجة في قطاع غزة إلى أدوية بجميع الأصناف وكذلك أجهزة طبية، لأن الأجهزة في مستشفيات قطاع غزة قام جيش الاحتلال بتدميرها، كما نحن بحاجة إلى مستشفيات ميدانية وطواقم طبية تساند طواقمنا، لأن طواقمنا أنهكت، وهي تعمل منذ بداية الحرب، وقد قام جيش الاحتلال باستهداف وقتل عدد كبير منها. وناشد المتحدث باسم مستشفى شهداء الأقصى العالم والمنظمات الدولية والمجتمع الدولي بألا يقفوا متفرجين على ما يحدث في قطاع غزة من أزمة خانقة وعدم وجود مواد غذائية وأدوية ومستلزمات طبية.


الوسط
منذ 12 ساعات
- صحة
- الوسط
انهيار صحي وشيك في مستشفيات قطاع غزة مع استمرار حرب الإبادة الإسرائيلية
حذر مدير عام مجمع الشفاء الطبي في غزة محمد أبو سلمية، من انهيار وشيك في القطاع الصحي جراء التصعيد الإسرائيلي المتواصل ونقص الإمدادات، في ظل حرب الإبادة الصهيونية على القطاع المحاصر. وأكد أبو سلمية، في تصريح صحفي اليوم، أن قوات الاحتلال الإسرائيلية تستهدف المنظومة الصحية في قطاع غزة بشكل متعمد، ما يعوق تقديم الخدمات الطبية للجرحى والمرضى، وفق شبكة «قدس» الإخبارية الفلسطينية. «القوات الإسرائيلية تثأر من المستشفيات» وتابع أن «القوات الإسرائيلية تثأر من المستشفيات بمنعها من أداء واجبها الإنساني»، مضيفا: «لا نستطيع تقديم خدمات للجرحى والمرضى في ظل تدفق أعداد كبيرة منهم». وكشف أن قطاع غزة شهد خلال أربعة أيام فقط سقوط أكثر من 500 شهيد ونحو 1000 جريح، مشيرا إلى أن هناك «استهدافا متعمدا للمرافق الصحية، بهدف قتل أكبر عدد من أهالي قطاع غزة»، مبينا أن مريضين بالكلى توفيا قبل ساعات بسبب نفاد المستلزمات الطبية الأساسية، في مؤشر خطير على تدهور الوضع الصحي. في السياق نفسه، أعلن الناطق باسم مستشفى شهداء الأقصى خليل الدقران أن جميع المستشفيات في شمال قطاع غزة خرجت عن الخدمة بالكامل، وسط اعتداءات متكررة على الطواقم الطبية واستهداف مباشر للمستشفيات من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلية. وأوضح الدقران أن أكثر من 85% من المستلزمات الطبية جرى استنزافها، فيما تواجه المنظومة الصحية انهيارا بسبب عدم توفر المواد الطبية والوقود اللازم لتشغيل المستشفيات. وأضاف: «جميع المستشفيات في غزة مهددة بالتوقف الكامل عن العمل إذا لم يتم إدخال الوقود فورا». وحذر الدقران من أن سوء التغذية الحاد أدى إلى وصول العديد من الحالات إلى مراحل خطرة، مضيفا: «لا نستطيع حتى الحصول على مواد غذائية لتقديمها للمرضى». وانتقد صمت المجتمع الدولي والمنظمات الإنسانية، قائلا: «سكوت العالم عن ما يحدث في غزة هو بمثابة ضوء أخضر للقوات الإسرائيلية لمواصلة جرائمها». جرائم مروعة بحق المدنيين ودعا الدقران المجتمع الدولي إلى تحمّل مسؤولياته الإنسانية، مطالبا بضرورة الوقف الفوري لحرب الإبادة وفتح المعابر لإدخال المساعدات الطبية والغذائية العاجلة. وقال المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، إن الاحتلال الإسرائيلي يواصل ارتكاب جرائم مروعة بحق المدنيين الفلسطينيين في قطاع غزة، في ظل «عدوان همجي متواصل»، يستهدف الأحياء السكنية والمنشآت الطبية والخدمية بشكل ممنهج، بهدف إحداث أكبر قدر من الضحايا والدمار. وأوضح المكتب في بيان السبت، أن «الاحتلال يمعن في تنفيذ سياسة التطهير العرقي والإبادة الجماعية، من خلال قصف المدنيين العزل بالقنابل شديدة التدمير، واستهداف المنازل فوق رؤوس ساكنيها، دون تمييز أو مراعاة لأي من قواعد القانون الدولي». وأضاف أن «العدوان تجاوز كل الخطوط الحمراء، عبر الاستهداف المتكرر للمستشفيات، وغرف الطوارئ، والعناية المركزة، إضافة إلى قصف مستودعات الأدوية وتدمير البنية الصحية، في جريمة مزدوجة تهدف إلى منع إسعاف الجرحى وإنقاذ الأرواح». صمت دولي «مخزٍ» وأشار المكتب إلى أن قوات الاحتلال «تتعمّد عرقلة عمل الطواقم الطبية والإنسانية، وتمنع وصولها إلى أماكن القصف، ما يشكل انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي الإنساني، ويعكس استخفافًا مروعًا بكل القيم والأعراف الإنسانية». وأكد المكتب الإعلامي أن أكثر من 2.4 مليون فلسطيني في قطاع غزة يعيشون في ظروف كارثية، في ظل الحصار والتجويع وانهيار البنية التحتية، وسط صمت دولي «مخزٍ» وتواطؤ بعض القوى الكبرى، وعلى رأسها الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة وألمانيا وفرنسا، والتي حمّلها المكتب المسؤولية الكاملة عن الجرائم الجارية. وطالب المكتب الإعلامي الحكومي المجتمع الدولي والأمم المتحدة والمنظمات الحقوقية والإنسانية بـ«التحرك العاجل لوقف الإبادة، ومحاسبة قادة الاحتلال كمجرمي حرب أمام المحاكم الدولية المختصة». وختم المكتب بيانه بالقول إن «التاريخ لن يرحم، والضمير العالمي أمام اختبار أخلاقي وإنساني قاسٍ، فإما أن ينتصر للحق والعدالة، أو يُسجّل في صفحات العار والتواطؤ».