أحدث الأخبار مع #الدوريالأرجنتيني،


اليمن الآن
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- اليمن الآن
وفاة الحارس الأرجنتيني "المجنون"
العاصفة نيوز / متابعات توفي الحارس الأرجنتيني الأسطوري أوغو غاتي عن عمر يناهز 80 عاما، كما أعلن اتحاد أميركا الجنوبية لكرة القدم (كونميبول) في وقت متأخر من، مساء الأحد. وكان غاتي دخل المستشفى قبل شهرين بسبب كسر في الورك، لكنه عانى من التهاب رئوي ومشاكل في الكلى والقلب، وفي النهاية تم تنويمه مع تدهور صحته. فيماقررت عائلته أمس فصله عن أجهزة الإنعاش. ويحمل غاتي الملقب 'إل لوكو' أو المجنون، الرقم القياسي لأكبر عدد من المباريات في الدوري الأرجنتيني، حيث خاض 765 مباراة بين عامي 1962 و1988. وفي سن 44 عاما، كان لا يزال في التشكيلة الأساسية لعملاق الكرة الأرجنتينية بوكا جونيورز. كما كان من أوائل حراس المرمى الذين اعتادوا الخروج من منطقة الستة أمتار إلى وسط الميدان. وتميز بصراحته الفجة، وقد وصف أسطورة كرة القدم دييغو مارادونا ذات مرة بـ'غورديتو' أو 'البدين'. بعد أيام، انتقم مارادونا منه بتسجيله أربعة أهداف في شباكه. إلى ذلك، حاز غاتي مع بوكا جونيورز كأس ليبرتادوريس القارية عام 1977، وكان من المفترض أن يكون حارس المرمى الأساسي للمنتخب الأرجنتيني الذي فاز بكأس العالم 1978 على أرضه، لكن إصابة في الركبة أبعدته عن الملاعب قبل أشهر من انطلاق البطولة. اقرأ المزيد... آخر تحديث لاسعار صرف العملات الأجنبية اليوم الثلاثاء 22 أبريل، 2025 ( 6:04 مساءً ) المحافظ بن ماضي يغادر الى المملكة العربية السعودية عبر مطار سيئون الدولي 22 أبريل، 2025 ( 5:58 مساءً )


بلد نيوز
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- بلد نيوز
وفاة صاحب أغرب قصة مع مارادونا
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: وفاة صاحب أغرب قصة مع مارادونا - بلد نيوز, اليوم الاثنين 21 أبريل 2025 07:33 مساءً توفي الحارس الأرجنتيني الأسطوري أوغو غاتي عن عمر يناهز 80 عاماً،والذي يملك حادثة شهيرة مع أسطورة كرة القدم الراحل دييغو مارادونا. وكان غاتي دخل المستشفى قبل شهرين بسبب كسر في الفخذ، لكنه عانى التهاباً رئوياً ومشاكل في الكلى والقلب، وفي النهاية تدهور وضعه الصحي. غاتي الملقب «إل لوكو» أو المجنون، يحمل الرقم القياسي لأكبر عدد من المباريات في الدوري الأرجنتيني، حيث خاض 765 مباراة بين عامي 1962 و1988، وفي سن 44 عاماً، كان لا يزال في التشكيلة الأساسية لعملاق الكرة الأرجنتينية بوكا جونيورز. كان غاتي من أوائل حراس المرمى الذين اعتادوا الخروج من منطقة الستة أمتار إلى وسط الميدان. وتميز بصراحته الفجة، وقد وصف في عام 1980 أسطورة كرة القدم دييغو مارادونا ذات مرة بـ«غورديتو» أو الطفل «البدين». وبعد أيام، انتقم مارادونا منه بتسجيله أربعة أهداف«سوبر هاتريك» في شباكه. وعندما سئل غاتي مرة عمن هو أفضل لاعب في التاريخ رد قائلاً «الأفضل هو بيليه بدون مناقشة، ويأتي من بعده ألفريدو، كرويف، مارادونا.. مضيفا أنه في هذه الأوقات ميسي لم يكن ليلعب بل كان سيجلس بديلاً»، وهو ماأثار الغضب في الأرجنتين. وأضاف «هذا لا ينطبق على ميسي فقط، بل على زملائه أيضاً في برشلونة. أي من هؤلاء اللاعبين الذي يقولون إنهم أفضل فريق في العالم لم يكونوا ليتصدروا العناوين لو لعبوا في زمن مارادونا أو كرويف». ويذكر أن انتقاد غاتي لم يتوقف عند برشلونة بل ذهب إلى نيمار الذي قال عنه «إنه من العار أن نرى أفضل لاعب في أمريكا الجنوبية يطلب قميص ميسي».


الرياضية
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الرياضية
الموت يغيب المجنون
توفي الأرجنتيني أوجو جاتي، حارس كرة القدم السابق، عن عمر يناهز 80 عامًا، كما أعلن اتحاد أمريكا الجنوبية «كونميبول» في وقت متأخر، الأحد. وكان جاتي دخل المستشفى قبل شهرين بسبب كسر في الورك، لكنه عانى من التهاب رئوي ومشاكل في الكلى والقلب، وفي النهاية تم تنويمه مع تدهور صحته. وجاتي الملقب بـ «إل لوكو» أو «المجنون»، يحمل الرقم القياسي لأكبر عدد من المباريات في الدوري الأرجنتيني، حيث خاض 765 مباراة بين عامي 1962 و1988. وفي سن 44 عامًا، كان لا يزال في التشكيلة الأساسية لعملاق الكرة الأرجنتينية بوكا جونيورز. وكان أوفو من أوائل حراس المرمى، الذين اعتادوا الخروج من منطقة الستة أمتار إلى وسط الميدان، وتميز بتصريحاته الفجة، وقد وصف الأسطورة الأرجنتينية دييجو مارادونا ذات مرة بـ«جورديتو» أو البدين، وبعد أيام، انتقم مارادونا منه بتسجيله أربعة أهداف في شباكه. وحاز جاتي مع بوكا جونيورز على كأس ليبرتادوريس القارية عام 1977، وكان من المفترض أن يكون حارس المرمى الأساسي للمنتخب، الذي فاز بكأس العالم 1978 على أرضه، لكن إصابة في الركبة أبعدته عن الملاعب قبل أشهر من انطلاق البطولة.


الرياضية
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الرياضية
فارجاس.. فتى الأرصفة الذي راهن عليه النصراوي
في أحد أحياء مقاطعة مندوزا، شمال الأرجنتين، كان طفلٌ صغير يتجوّل بين الأرصفة، يحمل مكنسة أكبر من جسده، يسأل السكان بهدوء: «هل يمكنني تنظيف قنوات تصريف المياة؟»، لم يكن في الأمر لعبة، بل عمل بسيط يساعد فيه أهله مقابل بيزو أو اثنين. بضع عملات معدنية يضعها في جيبه، ثم يعود إلى البيت، وقد اختلطت في قلبه رائحة الغبار بطموح غامض. الطفل الصغير ماتياس فارجاس، الذي سيصبح لاعبًا لفريق الفتح الأول لكرة القدم، ولقبه «مونيتو»، القرد الصغير، هكذا كان يناديه الناس، على خطى أبيه «مونّو»، اللاعب السابق، الذي أحب الكرة، وعرفها جيدًا، بما يكفي، ليحذّر ابنه منها، قائلًا: «ستعاني أكثر مما ستفرح». ماتياس لم يُجادل، فقط خبّأ الجملة في زاوية من ذهنه، ومضى نحو الحلم. في الثالثة عشرة، ركب القطار إلى بوينس آيرس لينضم إلى أكاديمية فيليز سارسفيلد، تاركًا خلفه عائلةً لن يراها سوى ثلاث مرات في العام. لم يكن يملك رفاهية القرار، فقط قناعة واحدة: «أن مستقبله هناك، في العاصمة، على بعد ألف كيلومتر من حضن والدته». الأيام الأولى كانت قاسية، لا يعرف فيها أحدًا، وتمرّ الليالي ثقيلة، والصباحات بلا ضوء، ويداهمه الحنين. بعد عامين، انكسر، وغادر الأكاديمية عائدًا إلى مندوزا، إلى غرفته، إلى الوجوه التي يعرفها. أعلن بصوت داخلي خافت: «ربما لم تكن هذه الحياة لي». لكنه لم يحتمل الراحة، بعد 21 يومًا فقط، اشتاق إلى الحلم، إلى الملعب، وقرر العودة مدكرًا أن مستقبله في الساحرة المستديرة. لم يتصل بأحد، فقط وصل، واعتذر، وبدأ من جديد. حين رآه الأرجنتيني ميجيل روسو، مدرب النصر السابق، لمس فيه شيئًا مختلفًا. منح الصبي فرصة التدرب مع الفريق الأول، لم يكن ماتياس جاهزًا تمامًا، لكنه خاض المباراة الأولى بقميص فيليز في عمر 18 عامًا. على مدى أربعة مواسم، صار ركيزة فيليز، خاض فيها 78 مباراة، مسجلًا 15 هدفًا، وقدم 16 تمريرة حاسمة. بات معروفًا في الدوري الأرجنتيني، وتردّد اسمه في مجالس الأندية الكبرى، ومع أنه لم يحقق بطولة كبيرة، كانت خطواته تسير بثبات، حتى جاءه العرض الأوروبي. انضم إلى إسبانيول في برشلونة، صيف 2019، الصفقة الأغلى في تاريخ النادي. وفي إحدى الليالي من بدايته مع النادي الكاتالوني، لعب ضد برشلونة المباراة التي حملت له هدية لا تُقدَّر بثمن. اقترب من ليونيل ميسي بعد صافرة النهاية، طلب قميصه. وبعد أن منحه «البرغوث» أخذه إلى المنزل، نام بجواره، ورفض غسله. والدته طلبت أن تلمسه وتنظّفه، لكنه قال: «لا تلمسيه»، وظل القميص أشهرًا في حضنه. إسبانيول هبط، فارجاس لم يُقنع كما أراد، عاد إلى دكة البدلاء. وبدأ البحث من جديد، هذه المرة في تركيا. في أضنة دميرسبور وجد نفسه بين جماهير لا تتحدث لغته، لكنها تهتف باسمه، أكل الكباب، وتعلّم كلمات تركية. استعاد الثقة، وسجّل أهدافًا، وبدا كأنه عاد إلى تلك الروح، التي تخلّت عنه في كاتالونيا. مع نهاية الموسم، كتب فصلًا جديدًا، فانضم إلى شنغهاي الصيني، قبل أن تحط رحاله مع الفتح، يناير الماضي. لم تكن رحلة الفتح ممهدة بالورود، وصل والفريق يعاني في مراكز الهبوط والخطر، ونجح برفقة زملائه بتحويل المسار، والابتعاد قليلًا عن الخطر، مساهمًا بالفوز أمام الاتحاد، متصدر دوري روشن السعودي، الخميس. فارجاس.. من رصيف ترابي في مندوزا إلى نخيل الأحساء، ظل متمسكًا بالحلم، ومؤمنًا بأن الكرة لا تمنحك ما تستحقه فورًا، بل تختبر صبرك أولًا.


Elsport
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- Elsport
الدوري الأرجنتيني: فوز ثمين لراسينغ كلوب على يونيون سانتا
حقق راسينغ كلوب فوزًا ثمينًا 1-0 على مضيفه يونيون سانتا في في الدوري الأرجنتيني، لينهي سلسلة نتائجه المخيبة. رغم لعبه بعشرة لاعبين بعد طرد حارس مرماه التشيلياني غابرييل أرياس في الدقيقة 27، نجح أدريان مارتينيز في تسجيل هدف الفوز في الدقيقة 59. يعتبر هذا الفوز الأول لراسينغ منذ انتصاره على بوكا جونيورز في 9 شباط، حيث حصد نقطة واحدة في آخر خمس مباريات. ورفع رصيد راسينغ إلى 13 نقطة في المركز الرابع عشر، بينما توقف رصيد يونيون سانتا في عند 8 نقاط في المركز الثالث والعشرين.