أحدث الأخبار مع #الديوانأف


تونسكوب
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- تونسكوب
نعيمة الجاني تكشف عن تأثير مشهد ''الفتنة'' في حياتها: ''الألم يكون أكبر عندما يأتي من شخص تحبه''
في تصريحات لها عبر إذاعة "الديوان أف أم"، تحدثت الممثلة القديرة نعيمة الجاني عن تجربتها الفنية والعديد من المواضيع المتعلقة بمسيرتها التمثيلية والشخصيات التي قدمتها في أعمالها الأخيرة. منى نور الدين: سيدة تونس الأولى في التمثيل أشادت نعيمة الجاني بالفنانة الكبيرة منى نور الدين، واصفة إياها بـ "سيدة تونس الأولى في التمثيل". وقالت إنها تشعر بفخر كبير بوجودها كمعلم من معالم تونس الفنية، مؤكدة أن منى نور الدين تظل مصدر إلهام للكثيرين من الفنانين. الألم في الحياة والتمثيل وتحدثت الجاني عن دور المرأة في الحياة، مشيرة إلى أن الألم يصبح أكبر عندما يأتي من شخص تحبّه. وفي هذا السياق، أشارت إلى مشهد من مسلسل "الفتنة" الذي أثر فيها بشكل كبير، وهو مشهد يعكس الصراع العاطفي والتضحيات في العلاقات. درصاف مملوك وغادة شكا: صديقات وزميلات أشارت الجاني أيضًا إلى علاقتها مع بعض زملائها في المهنة، حيث ذكرت أن درصاف مملوك تعتبر من أقرب صديقاتها، وتعود معرفتهما إلى مسلسل "العاصفة". وأعربت عن فرحتها الكبيرة بالعمل معها في "الفتنة" وامتنانها للدعم الذي قدمته لها خلال هذه التجربة. كما تحدثت عن غادة شكا، قائلة: "محلاها، قاعدة تتطور من دور لدور وأصبحت كأنها ابنتي بالفعل." موضوع الإرث في "الفتنة" والمرأة المناضلة أحد المواضيع التي تترقب الجاني تناولها في مسلسل "الفتنة" هو موضوع الإرث، مشيرة إلى أن العديد من العائلات تتفكك بسبب الخلافات المالية المتعلقة بالميراث. وأكدت أن هذا الموضوع يحمل رسائل مهمة تعكس الصراعات الاجتماعية في العديد من الأسر. وأضافت الجاني أنها تحب المرأة المناضلة التي تعمل على نفسها ولا تسلم في حياتها، مشيرة إلى أن شخصية "نجاة" في "الفتنة" أخذت منها 50% من شخصيتها الخاصة، مما يجعلها قريبة من الشخصية التي قدمتها. أثنت نعيمة الجاني على تعاونها مع المخرجة سوسن الجمني، قائلة إن الأدوار التي قدمتها معها في "الفتنة" و"فلوجة" و"الفوندو" كانت مميزة، خاصة وأنها تختلف عن بعضها البعض في أسلوب وأداء التمثيل. وأضافت أنها أخذت الكثير من المعلومات حول شخصية "نجاة" وكيفية تجسيدها بشكل يتناسب مع النص، مشيدةً بالدور الكبير الذي لعبته سوسن في بناء هذه الشخصية.

تورس
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- تورس
نداء استغاثة: اختفاء شاب في صفاقس وعائلته تناشد المساعدة
وفي تصريح لإذاعة الديوان أف أم، أكدت شقيقته مروة المزغني أن شقيقها خرج كالمعتاد في فترة المساء للجلوس مع أصدقائه في أحد المقاهي، لكنه لم يعد إلى المنزل منذ ذلك الحين. وأضافت أن العائلة قامت ببحث مكثف، شمل الاستفسار في المقاهي والمستشفيات والمراكز الأمنية، لكن دون جدوى. وأوضحت أن آخر تواصل معه كان في الساعة 11 ليلًا، حيث أجرت والدته اتصالًا به، لكنه أغلق الهاتف بعدها مباشرة، ومنذ ذلك الوقت، لم ترد أي أخبار عنه. وأكدت أن شقيقها ليس من النوع الذي يعتاد السهر أو الغياب الطويل، بل هو شخص مسؤول، يخبر عائلته دائمًا عن تحركاته. وتوجهت العائلة بنداء إلى كل من لديه أي معلومة عنه أو شاهده في أي مكان، للاتصال بهم على الرقم: 29 386 146. كما تم نشر صورته على مواقع التواصل الاجتماعي في محاولة لتحديد مكانه. وقد تم إعلام الجهات الأمنية بواقعة الاختفاء، فيما تواصل العائلة جهودها للبحث عنه، على أمل تلقي أي معلومة تقود إلى عودته سالمًا في أقرب وقت. iframe loading=lazy src=" class=divinside scrolling=no frameborder=0 allowfullscreen=true allow=autoplay; clipboard-write; encrypted-media; picture-in-picture; web-share" allowFullScreen=true This article for Babnet was created with the assistance of AI technology. تابعونا على ڤوڤل للأخبار