أحدث الأخبار مع #الذاكرة


روسيا اليوم
منذ 2 أيام
- سياسة
- روسيا اليوم
رغد ابنة الرئيس العراقي الأسبق صدام حسين تنشر فيديو لوالدها وما قاله بذكرى عاشوراء
وجاء ذلك في اليوم الذي يوافق ذكرى عاشوراء للعام 2025. ونشرت رغد التدوينة على صفحتها بمنصة إكس (تويتر سابقا) قائلة بتعليق: "الإمام الحسين عليه السلام هو رمز الصمود والتضحية، الذي واجه الظلم والطغيان بقلوب مؤمنة مع سبعين رجلا فقط.. عظم الله أجرنا وأجركم في ذكرى استشهاد جدنا الإمام الحسين، ونسأل الله عز وجل أن يثبتنا وإياكم على طريق الحق والعدل".الإمام الحسين عليه السلام هو رمز الصمود والتضحية، الذي واجه الظلم والطغيان بقلوب مؤمنة مع سبعين رجلاً فقط.عظم الله أجرنا وأجركم في ذكرى استشهاد جدنا الإمام الحسين، ونسأل الله عز وجل أن يثبتنا وإياكم على طريق الحق والعدل.#رغد_صدام_حسين صدام حسين في مقطع الفيديو: "أنتم ليش حساسين من أن تسموا الأمور بأسمائها؟ سكود روسي، أما هذا صاروخ عراقي واسمه الحسين وعندنا أخو العباس، بعد الاختصاصيين حساسين من هذا الاسم لكن الاختصاصيين يعرفون لأن اسم الحسين يذكر بأن الحسين هو جدنا قاتل الانحراف وقاتل الجور بـ70 رجل فكيف إحن الذين نملك الملايين الآن لا نقاتل الانحراف والجور؟". وتابع الرئيس العراقي الأسبق قائلا: "بهذه الحساسية انه من يذكر اسم الحسين راح يذكر أنه قاتل الجور بـ70 واحد فحتما يتذكر العراقيون الآن وهم من 18 مليون حتما راح يكونوا قادرين يقاتلوا إلى ما لا نهاية، حتى ينتصر الحق على الباطل هل تعرف هذه الحقائق؟".المصدر: وكالات نشرت رغد ابنة الرئيس العراقي الراحل صدام حسين مقتطفات من مذكرات والدها التي كتبها أثناء وجوده بالمعتقل وبعد إصدار حكم الإعدام بحقه عام 2006. أعلنت رغد صدام، نجلة الرئيس العراقي الراحل، صدام حسين أنها بدأت نشر بعض من مذكرات والدها الخاصة أثناء احتجازه، ما أثار تفاعلا كبيرا. نشرت رغد، ابنة الرئيس العراقي الأسبق صدام حسين، مقطع فيديو لكلمات والدها في قاعة المحكمة أثناء النطق بالحكم عليه، وجاء هذا المنشور في الذكرى السنوية لإعدامه يوم 30 ديسمبر عام 2006. بمناسبة يوم المرأة العالمي، نشرت رغد صدام حسين ابنة الرئيس العراقي الراحل صدام حسين، مقطع فيديو، لوالدها ورسالة وجهها لزوجته.


الرجل
منذ 4 أيام
- صحة
- الرجل
دراسة تكشف فوائد مذهلة للنعناع
أظهرت دراسة جديدة أن تناول كوب صغير من النعناع (200 مل) قد يؤدي إلى تحسّن فوري في الأداء العقلي، خاصة في مهارات الذاكرة والانتباه. ووفقًا للنتائج، سجّل المشاركون الذين تناولوا النعناع أداءً أفضل في أربع مهام معرفية رئيسة، بينها استرجاع الصور، والذاكرة العاملة، والتذكّر قصير المدى، والمعالجة البصرية. أُجريت الدراسة المنشورة في مجلة Human Psychopharmacology على 25 متطوعًا بالغًا تتراوح أعمارهم بين 20 و56 عامًا، جرى توزيعهم عشوائيًّا على مجموعتين: الأولى تناولت كوبًا من النعناع (200 مل)، بينما شربت المجموعة الثانية كوبًا من الماء الدافئ قيل لهم إنه يحتوي على مستخلص نعناع، لكنه لم يكن يحتوي على أي مكون فعلي من النعناع. الدماغ يستجيب.. ولكن ليس بسبب تدفّق الدم خضع المشاركون لاختبارات معرفية قبل وبعد تناول المشروب، كما استخدم الباحثون تقنية fNIRS لقياس تدفق الدم المؤكسج إلى الدماغ في أثناء تنفيذ المهام. وعلى الرغم من أن النتائج جاءت واضحة لصالح مجموعة النعناع. رغم تسجيل ارتفاع ملحوظ في تدفّق الدم إلى قشرة الدماغ الأمامية لدى من تناولوا النعناع، إلا أن الدراسة لم تجد رابطًا مباشرًا بين هذا الارتفاع والتحسن في الأداء العقلي. ما يعني أن فوائد شاي النعناع ليست بالضرورة نتيجة تحسّن الدورة الدموية، كما كان يُعتقد سابقًا، بل قد تعود إلى آليات كيميائية داخل الدماغ. يقترح الباحثون أن مركب المينثول الموجود بتركيز عالٍ في النعناع قد يكون العامل الرئيس. إذ يتفاعل هذا المركب مع مستقبلات في الجهاز العصبي المركزي، وقد يساعد على الحفاظ على مستويات الأستيل كولين، وهو ناقل عصبي أساسي في عمليات التعلّم والذاكرة. كما أنه ينشّط مسارات في الدماغ مرتبطة باليقظة الحسية والانتباه.


الرجل
منذ 5 أيام
- صحة
- الرجل
دراسة حديثة: هل يمكن للكرياتين إبطاء التدهور العقلي؟
كشفت دراسة حديثة نُشرت في مجلة Food Science & Nutrition أن مكملات الكرياتين قد تساعد في حماية الدماغ من التدهور العقلي المرتبط بالعمر. وقد أظهرت نتائج البحث التي أجراها علماء من جامعة نانجينغ للطب الصيني أن الكرياتين زاد من نشاط إنزيم رئيسي في الدماغ يسمى "كرياتين كيناز BB" (CK-BB)، وهو مرتبط بأيض الطاقة في الدماغ. وقد أسهم هذا التأثير في عكس العجز في الذاكرة والأضرار الهيكلية في أدمغة الفئران المسنّة، مما يفتح الباب لاستخدام الكرياتين كعلاج غذائي محتمل للحفاظ على وظائف الدماغ مع التقدم في العمر. فهم الآليات البيولوجية لتدهور القدرات العقلية مع التقدم في العمر هدفت الدراسة إلى فهم الآليات البيولوجية التي تكمن وراء التدهور العقلي المرتبط بالتقدم في العمر، وكيف يمكن أن يؤثر الكرياتين في هذه العمليات. مع زيادة نسبة كبار السن في العالم، أصبح التدهور العقلي، الذي يشمل تراجع الذاكرة والانتباه وحل المشكلات، مصدر قلق متزايد. كما يلعب الشيخوخة دورًا كبيرًا في التأثير على الدماغ، خاصة في مناطق مثل الحُصين التي تعتبر حاسمة في التعلم والذاكرة. وقد سلطت الدراسة الضوء على كيفية مساعدة الكرياتين في الحفاظ على توازن الطاقة في الدماغ وتحسين الوظائف العقلية في هذه المناطق الحاسمة. الكرياتين هو مركب طبيعي يوجد في الجسم وبعض الأطعمة، وهو يلعب دورًا أساسيًا في تجديد الجزيء الذي يوفر الطاقة للخلايا، وهو "أدينوسين ثلاثي الفوسفات" (ATP). في الدماغ، يتم تحويل الكرياتين إلى فوسفو كرياتين عبر عمل إنزيم CK-BB، الذي يعمل كبطارية احتياطية تستعيد الطاقة بسرعة عند زيادة الطلب عليها. وأظهرت الدراسة أن الفئران التي تناولت مكملات الكرياتين حققت تحسنًا كبيرًا في اختبارات الذاكرة والتعلم. حيث زاد نشاط CK-BB، وعادت الهيكلية الشجرية في الحُصين إلى حالتها الطبيعية تقريبًا، كما تحسنت أداؤها في مهام سلوكية مثل "متاهة المياه موريس" و"المتاهة Y"، اللتان تقيسان القدرة على التعلم والتعرف على المواقع. نتائج واعدة وآفاق للبحث في المستقبل توفر هذه الدراسة أدلة إضافية على أن الكرياتين يمكن أن يُحسن الأداء العقلي ويعزز من مرونة الدماغ في مواجهة الشيخوخة، وهو ما يدعم الأبحاث السابقة التي أظهرت تحسنًا في الذاكرة والقدرة على التفكير لدى كبار السن الذين يتناولون مكملات الكرياتين. ومع ذلك، يعترف الباحثون بأن هناك حاجة إلى المزيد من الدراسات لفهم كيفية تأثير CK-BB على النشاط المشبكي، والتأكد من أن هذه النتائج يمكن أن تنطبق على البشر. وقد تتناول الدراسات المستقبلية أيضًا ما إذا كان الكرياتين يمكن أن يقدم تأثيرات وقائية في حالات أخرى مثل السكتات الدماغية أو مرض باركنسون. اقرأ أيضاً الفرق بين كرياتين مونوهيدرات و HCL والجلوتامين مثيرًا للاهتمام، قامت الدراسة أيضًا بفحص بيانات التعبير الجيني من أنسجة دماغ الإنسان لتأكيد علاقة CK-BB في الاضطرابات المرتبطة بالعمر. وقد أظهرت النتائج أن الجين المسؤول عن CK-BB (المعروف باسم CKB) كان مُنخفض التعبير بشكل ملحوظ في الأشخاص المصابين بمرض الزهايمر مقارنةً بالتحكمات الصحية. هذا يشير إلى أن انخفاض CK-BB قد يكون عاملًا مشتركًا في التدهور العقلي المرتبط بالشيخوخة والأمراض التنكسية العصبية. إذا تم تأكيد هذه النتائج في الأبحاث المستقبلية، فقد يصبح الكرياتين أداة مهمة للحفاظ على وظائف الدماغ والحد من التدهور العقلي لدى كبار السن.


الرجل
٣٠-٠٦-٢٠٢٥
- صحة
- الرجل
هل الحب المفرط يضعف الذاكرة؟.. دراسة حديثة تصدم العشاق
رغم الصورة الرومانسية التي يُرسم بها، لا يبدو أن الحب دائمًا يجلب صفاء الذهن، فقد كشفت دراسة حديثة نُشرت في دورية بحوث الدماغ السلوكية Behavioural Brain Research أن الأشخاص الذين يعانون أعراض إدمان الحب – أي الارتباط العاطفي القهري بالشريك – يُبلّغون عن مشكلات في الذاكرة والتركيز والوظائف الإدراكية اليومية، سواء في العمل أو في الحياة الشخصية. علاقة الحب بالاكتئاب وشملت الدراسة تحليل بيانات أكثر من 600 بالغ، تراوحت أعمارهم بين 18 و50 عامًا، خضعوا لاستبيانات دقيقة بين يوليو 2022 ومايو 2023. وقد قسّم الباحثون المشاركين إلى ثلاث مجموعات بناءً على شدة الأعراض، وتبيّن أن الذين ظهرت عليهم أعراض شديدة أو متوسطة لإدمان الحب عانوا تراجعًا واضحًا في الذاكرة والانتباه، وتزايدًا في نوبات القلق والاكتئاب. الحب والسوشيال ميديا ومن أبرز نتائج الدراسة، أن الاستخدام المفرط لوسائل التواصل الاجتماعي يُعد مؤشرًا قويًا على تفاقم أعراض إدمان الحب، فكلما زادت مراقبة الشريك عبر المنصات الرقمية، تفاقمت المشاعر القهرية، وتدهور الأداء العقلي. وأوضحت التحليلات الإحصائية أن القلق والاكتئاب الوسيطان الأساسيان في هذه العلاقة، حيث يؤثران سلبًا في الإدراك الذاتي والقدرة الذهنية. وعلى الرغم من أن الدراسة اعتمدت على التقييم الذاتي، فإنها سلّطت الضوء على أحد أوجه المعاناة العاطفية التي قلّما تُؤخذ على محمل الجد في العيادات النفسية، إذ رُبطت أعراض إدمان الحب بانخفاض المرونة النفسية، وسوء مهارات المواجهة، وارتفاع احتمال استخدام أدوية نفسية. ويُشير الباحثون إلى أن علاج القلق والاكتئاب لدى هذه الفئة قد يُخفف من الأثر الإدراكي السلبي، داعين إلى تعزيز التوعية الرقمية والوقاية النفسية، خاصة بين الشباب الذين يواجهون علاقات عاطفية غير مستقرة في بيئة رقمية ضاغطة. الدراسة حملت عنوان: "أعراض الإدمان العاطفي وشكاوى الإدراك الذاتي: الدور الوسيط للاكتئاب والقلق وتأثير استخدام وسائل التواصل الاجتماعي Love addiction symptoms and subjective cognitive complaints: The mediator role of depression and anxiety and the impact of social media use".. وأعدها فريق من الباحثين بقيادة جيانباولو ماغي، ونُشرت في 30 يونيو 2025.


الرجل
٢٩-٠٦-٢٠٢٥
- صحة
- الرجل
هل تحفظ العلاقة الحميمة ذاكرتك بعد الستين؟ دراسة تكشف
في كشف علمي مثير، أظهرت دراسة حديثة أجراها باحثون من جامعة ولاية بنسلفانيا (Penn State) ونُشرت في مجلة The Gerontologist ، أن الرجال الذين يتمتعون بحياة جنسية مُرضية في منتصف العمر قد يملكون فرصًا أكبر للحفاظ على وظائفهم المعرفية لاحقًا. وقد تابعت الدراسة 818 رجلًا تتراوح أعمارهم بين 56 و68 عامًا، على مدى 12 عامًا، لتجد أن تراجع الرضا ووظائف الانتصاب ارتبطا بزيادة خطر فقدان الذاكرة مع التقدم في العمر. يفترض القائمون على الدراسة أن الرابط بين الحياة والوظائف الإدراكية قد يكون متعدد الأبعاد. من جهة، يُمكن للنشاط أن يُخفّف التوتر، وهو عامل معروف بتأثيره السلبي على الدماغ، كما يساهم في تحسين صحة القلب والأوعية، ما ينعكس على تروية الدماغ. علاوة على ذلك، تبيّن أن وجود علاقة حميمة مليئة بالمشاعر والاتصال يعزّز الشعور بالانتماء والرضا النفسي، ما قد يدعم الصحة الذهنية بمرور الوقت. تشير بعض الفرضيات إلى أن النشاط يحرّر هرمونات كـ"الدوبامين" و"الأوكسيتوسين"، المعروفتين بدورهما في تعزيز المكافأة والتعلّم، وتقوية الروابط الاجتماعية، وهما من العوامل الداعمة للمرونة العصبية. كما يُحتمل أن تؤدي الزيادة في معدّل ضربات القلب وتدفّق الدم أثناء العلاقة الحميمة إلى تحفيز إنتاج "عامل التغذية العصبية المشتق من الدماغ" (BDNF)، وهو بروتين حيوي لنمو الخلايا العصبية وبقائها. الرضا مؤشر مبكر للشيخوخة المعرفية؟ صرّح الباحث تايلر بيل (Tyler Bell)، من جامعة كاليفورنيا سان دييغو، وأحد قادة الدراسة: "حين نتحدّث عن الشيخوخة، غالبًا ما نغفل دور الصحة الجنسية، لكن نتائجنا تُظهر أن تجاهلها، خاصة ضعف الانتصاب، قد يكون له تأثير ضار على الذاكرة". بمعنى آخر، فإن علاج المشاكل لا ينبغي أن يُنظر إليه كجزء من الرعاية الجسدية فقط، بل بوصفه أداة وقائية ضد تراجع الوظائف الذهنية. تؤكد الدراسة كذلك على أهمية فهم الفوارق الفردية والثقافية في الرغبة والرضا، حيث تلعب الخلفيات الاجتماعية والصحية دورًا لا يُستهان به في هذا السياق. فمشاكل مثل السكري، أمراض القلب، أو مشكلات البروستاتا قد تؤثر سلبًا على الوظيفة، ما ينعكس بدوره على الحالة الذهنية، ما يفرض ضرورة دمج الصحة الجنسية ضمن برامج الوقاية من تراجع الذاكرة. أخيرًا، تسلّط الدراسة الضوء على أهمية التواصل العاطفي والحميمية بين الشريكين، باعتبارها عناصر رئيسة في تعزيز العلاقة الزوجية ومردودها النفسي. فالشعور بالأمان والثقة داخل العلاقة ينعكس بدوره على السلامة الذهنية.