أحدث الأخبار مع #الذكرى80
روسيا اليوم
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
الكرملين: الأوربيون قلقون من التضامن الدولي الكبير مع روسيا في احتفالها بعيد النصر على النازية
وأضاف متحدث الكرملين دميتري بيسكوف: "الدول التي شاركتنا احتفالات الذكرى الثمانين للنصر في الحرب الوطنية العظمى تشاطرنا أيديولوجيا مناهضة الفاشية". ولفت إلى القلق الأوروبي إزاء التضامن الدولي الكبير مع روسيا الفخورة بالنصر على النازية وتحرير العالم من الفاشية. وعلق بيسكوف على تهديدات القادة الأوروبيين بفرض عقوبات جديدة على روسيا، وقال: "بلادنا اعتادت على العقوبات الغربية وأصبحت تدرك مواجهة أي عقوبات جديدة". وغطت الصحف الغربية العرض العسكري المهيب الذي أقيم في موسكو أمس، ورأت أنه دليل واضح على فشل محاولات الغرب عزل روسيا على الساحة الدولية. وشاركت في العرض العسكري تشكيلات من الدول الصديقة وبينها كأذربيجان، بيلاروس، فيتنام، مصر، كازاخستان، قرغيزستان، الصين، لاوس، منغوليا، ميانمار، أوزبكستان، تركمانستان، وطاجيكستان. وشهد العرض الرئيس فلاديمير بوتين وقادة 27 بلدا يمثلون نحو 3.6 مليار نسمة في العالم، بينهم رؤساء الصين ومصر فلسطين وأذربيجان وبيلاروس وصربيا وكازاخستان وطاجيكستان، وغيرهم من القادة والزعماء. المصدر: RT رأت صحيفة "واشنطن بوست" أن العرض العسكري الذي أقيم في موسكو بمناسبة الذكرى الـ80 للنصر في الحرب الوطنية العظمى، شكل دليلا واضحا على فشل محاولات الغرب عزل روسيا على الساحة الدولية. تحيي روسيا الذكرى الثمانين للنصر على النازية في الحرب الوطنية العظمى. أقام الرئيس فلاديمير بوتين حفل استقبال رفيع في قصر الكرملين الكبير على شرف ضيوفه من قادة وزعماء العالم الذين حضروا اليوم احتفالات روسيا بالذكرى الـ80 للنصر على النازية. هنأ الرئيس فلاديمير بوتين المواطنين بالذكرى الثمانين للنصر العظيم، مؤكدا أن روسيا ستواصل مكافحة النازية وستبقى سدا منيعا في وجهها.
روسيا اليوم
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
كوريا الشمالية تدين محاولات التقليل من الدور السوفيتي الحاسم في النصر على النازية
ونقلت وكالة الأنباء المركزية الكورية عن البيان المشترك الصادر عن حزب العمال الكوري ومجلس الدولة وهيئة رئاسة الجمعية الشعبية العليا ومجلس الوزراء، تأكيدهم على "عميق الاحترام لجيل المنتصرين"، وبعثوا بـ"تحية نضالية حارة للعسكريين الروس الذين يدافعون عن العدالة ويحمون أمن روسيا وسيادتها". وأوضح البيان أن الانتصار في الحرب الوطنية العظمى يحتل مكانة بارزة في تاريخ الشعب الروسي وتحرير البشرية، مشيرا إلى أنه حدث عسكري وسياسي بالغ الأهمية ليس لمستقبل روسيا وحاضرها فحسب، بل لمصير العالم أجمع. وأكد أن الجيش السوفيتي والشعب السوفيتي تغلبوا على "تحديات ومصاعب لا يمكن تخيلها"، مما غير مسار التاريخ وأفشل مخططات "العصابة الفاشية" التي سعت إلى إشعال الدمار والخراب في العالم. وجاء في البيان: "هذه الإنجازات التاريخية العظيمة والمجد لا يمكن المساس بهما، ولا يجوز قبول أي محاولات بغيضة لتشويه الحقائق أو التقليل من الدور الحاسم للجيش السوفيتي في تحقيق النصر العظيم، أو التقليل من إسهامات الشعب السوفيتي العالمية". وشددت السلطات الكورية على أن كوريا الشمالية والبشرية التقدمية تدركان جيدا "التضحيات الجسيمة" التي قدمتها روسيا، حيث ضحى عشرات الملايين بأرواحهم من أجل الانتصار على النازية. كما أشار البيان إلى أن "النزعات الانتقامية" للقوى المعادية لا تستطيع أن تقف في وجه حب الوطن، وهو ما تثبته العملية العسكرية الخاصة الجارية، التي تمثل امتدادا للنضال ضد الفاشية، حيث يبرز الانتصار الاستراتيجي فيها "عظمة روسيا وعدالة قضيتها". المصدر: نوفوستي هنأت كوريا الشمالية روسيا بمناسبة الذكرى الـ80 للنصر على النازية واصفة مشاركتها مع الجيش الروسي بتحرير مقاطعة كورسك بأنها مثال على "الرفاقية القتالية التي لا تقهر" مع روسيا.
روسيا اليوم
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
خبير أمريكي: كان من المفروض مشاركة قوة أمريكية في عرض النصر بموسكو
وكتب الخبير على منصة التواصل الاجتماعي Х: "بينما نتابع عن بعد مجد وعظمة روسيا وهي تحتفل بالذكرى الثمانين لهزيمة ألمانيا النازية، ربما حان الوقت للتفكير في كيفية احتفال الولايات المتحدة بهذه اللحظة التاريخية في الثامن من مايو". ووفقا له، لم تفعل الولايات المتحدة شيئا للاحتفال بالنصر على النازية، وهو ما يضع الشعب الأمريكي وزعيمه دونالد ترامب في موقف حرج. وأضاف ريتر: "لكن كان بإمكاننا، بل كان ينبغي علينا، أن نفعل شيئا. وكان ينبغي على الأمريكيين أن يشاركوا في العرض العسكري في الساحة الحمراء اليوم". وقد شهدت موسكو اليوم عرضا عسكريا مهيبا بمناسبة الذكرى الـ80 للنصر على ألمانيا النازية وحلفائها. وشاركت في العرض تشكيلات عسكرية من دول صديقة بينها مصر والصين وفيتنام وغيرها. المصدر: RT اختتم في العاصمة الروسية موسكو العرض العسكري بمناسبة الذكرى الـ80 للنصر على ألمانيا النازية ومرت أمام المنصة الرئيسية مختلف التشكيلات والوحدات العسكرية الروسية ومن دول صديقة. رأى الضابط الأمريكي السابق سكوت ريتر أن نشر قوات أجنبية من دول "الناتو" في أوكرانيا يعد تدخلا مباشرا بالأعمال القتالية في منطقة النزاع مشيرا إلى أنها قد تصبح هدفا مشروعا لروسيا.
صحيفة الخليج
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- صحيفة الخليج
«موت شقيقه وبسالة والده».. أسرار تبجيل بوتين ليوم النصر
عندما وقف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على منصة في الساحة الحمراء بموسكو، احتفالاً بالذكرى الـ80 للانتصار على الحلفاء، قال نصاً: «لقد ورثنا من آبائنا الدفاع بقوة عن مصالحنا الوطنية وتاريخنا»، ويبدو أنه كان يقصد ذلك حرفياً، حيث تطوع والده في القتال ضمن القوات السوفييتة في الحرب العالمية الثانية، بل وقام بمهمة خلف الخطوط النازية، وكاد أن يسقط في قبضة للجنود الألمان لولا حيلة بارعة. وتحظى احتفالات الانتصار على ألمانيا النازية بزخم كبير في روسيا، وربما لا يناظرها في ذلك أي بلد آخر، وقد شهدت هذا العام زخماً غير مسبوق بمشاركة أكثر من 20 رئيس دولة، واستعراض عسكري لوفود من 13 دولة، حيث تعتبر روسيا هذا النصر مصدر فخر كبير ولحظة حاسمة في التاريخ. وبالنسبة لبوتين، فقد حول يوم النصر إلى ركيزة أساسية من ركائز حكمه، وكثيراً ما تفاخر بدور عائلته في الحرب، حيث يستحضر وقائع عن والده الذي يحمل أيضاً اسم فلاديمير ووالدته ماريا، في الحرب، وموت شقيقه البالغ من العمر عامين، فيكتور، المعروف باسم «فيتيا»، أثناء حصار النازيين لمنزله في لينينغراد، والتي تسمى الآن سانت بطرسبرغ، لمدة عامين ونصف. ويتذكر بوتين دائماً تلك الوقائع البعيدة، حيث يشير إلى مسكنه القديم بالقول: «كان هذا هو المكان الذي نجت فيه والدتي بأعجوبة. أما والدي، فرغم إعفائه من الخدمة العسكرية، تطوّع للدفاع عن مسقط رأسه». ـ واقعة تخفي والده كما تحدث في مقال سابق له، عن أن والده كان في مهمة استطلاع تجسسية خلف خطوط النازيين، عندما قُتل رفاقه ونجا من خلال الاختباء في مستنقع والتنفس من خلال قصبة بينما كان الجنود الألمان يسيرون على بعد خطوات قليلة منهم. وأُصيب والد بوتين بجروح بالغة. وبعد مغادرته المستشفى، عاد إلى منزله مشياً على عكازين ليرى عمال المشرحة ينقلون جثمان زوجته لدفنها. ويتذكر بوتين ما قاله والده عن هذه اللحظة: «لقد اقترب منها وبدا له أنها تتنفس، رغم الاعتقاد أنها فارقت الحياة، وقال للمسعفين: إنها لا تزال على قيد الحياة!». وأجاب عمال المشرحة: «ستموت في الطريق، ولن تنجو». لكن بوتين قال: إن والده دفعهم بعيداً بالعكازات وأجبرهم على حملها إلى شقتهم. ـ الاتحاد السوفييتي والحرب العالمية وبحسب الوثائق الرسمية، فإن الاتحاد السوفييتي السابق خسر فيما يسميها الحرب الوطنية العظمى بين عامي 1941 و1945، ما يُعادل 27 مليوناً من مواطنيه. وقد خلّفت هذه التضحيات جرحاً غائراً في وجدان الشعب. وغزت ألمانيا النازية الاتحاد السوفييتي في 22 يونيو/ حزيران 1941، وسرعان ما اجتاحت الجزء الغربي من البلاد. وبحلول أكتوبر/تشرين الأول من ذلك العام، اقترب النازيون من موسكو حتى مسافة 30 كيلومتراً، لكن الجيش الأحمر انتفض وهزمهم. ثم ألحقت القوات السوفييتية هزائم ساحقة بألمانيا في عام 1943 في ستالينغراد وكورسك. كما دفعت القوات النازية إلى التراجع عبر غرب الاتحاد السوفييتي حتى برلين. وأشار بوتين إلى أنه بالنسبة لإجمالي ضحايا الحرب العالمية الثانية، فإنه يوجد سوفييتي من كل سبعة قتلى، مقارنة على سبيل المثال ببريطانيا، التي يوجد لها قتيل بين كل 127 ضحية، أما الولايات المتحدة فقتيل من بيم كل 320. وهو ما يدفع الزعيم الروسي إلى اعتبار أن الاتحاد السوفييتي والجيش الأحمر، قدما المساهمة الرئيسية والحاسمة في هزيمة النازية. ويرى مراقبون أن اهتمام بوتين بذكرى انتصار الحرب العالمية الثانية، يستهدف أيضاً الحشد القومي، فقد قال خلال خطابه الجمعة: إن كل المواطنين الروس يؤيدون الحرب الأوكرانية الحالية، كما سعى أيضاً إلى التأكيد على فشل الجهود الغربية لعزل روسيا عن طريق رمزية حضور الرئيس الصيني وغيره من الزعماء إلى الاحتفالات. وفي كلمته من منصة عملاقة عند ضريح الزعيم لينين، ربط بوتين بين ذكرى الانتصارات في الماضي وصراعاتها الحالية، حيث يصف الحرب في أوكرانيا بأنها ضد من يصفهم بـ «النازيين الجدد». ـ واقعة الجاسوس السوفييتي من جهة أخرى، حاول بوتين تصوير تبجيل أوكرانيا لبعض قادتها القوميين الذين تعاونوا مع النازيين في الحرب العالمية الثانية على أنه دليل على تعاطف كييف مع النازية. وأشار بانتظام إلى شخصيات قومية أوكرانية، مثل ستيبان بانديرا، الذي قُتل على يد جاسوس سوفييتي في ميونيخ عام 1959. القوة العسكرية وإلى جانب المكاسب الدبلوماسية، فإن استعراض يوم النصر يشهد إظهار القوة العسكرية، من خلال مسيرات ضخمة بمشاركة آلاف الجنود وعشرات المعدات الثقيلة، بما في ذلك منصات إطلاق متحركة تحمل صواريخ باليستية عابرة للقارات قادرة على حمل رؤوس نووية، تجوب الساحة الحمراء، وتحلّق فوقها عشرات الطائرات الحربية. كما تشجع السلطات مظاهرات التاسع من مايو، التي تُعرف باسم «الفوج الخالد»، حيث يحمل المشاركون صور أقاربهم الذين قاتلوا في الحرب العالمية الثانية. وقد انضم بوتين إلى هذه المسيرات لعدة سنوات، حاملاً صورة والده.
LBCI
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- LBCI
جنبلاط إتصل ببوغدانوف وهنأ القيادة الروسية بذكرى الإنتصار على الفاشية
أجرى رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي السابق وليد جنبلاط اتصالًا بنائب وزير الخارجية، المبعوث الخاص للرئيس الروسي إلى الشرق الأوسط ميخائيل بوغدانوف، مهنئًا بالذكرى 80 للانتصار على الفاشية. وقد طلب جنبلاط من بوغدانوف إبلاغ القيادة الروسية بشخص الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ووزير الخارجية سيرغي لافروف تهانيه بهذه المناسبة.
