أحدث الأخبار مع #الرحبي


حلب اليوم
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- حلب اليوم
ما هي أسباب انخفاض الليرة السورية أمام الدولار؟
عبد الواحد غنوم شهدت الليرة السورية مؤخرا تراجعا ملحوظا في قيمتها أمام سلة من العملات الأجنبية، وعلى رأسها الدولار الأمريكي، في ظل تصاعد الطلب عليه من قبل المستوردين، ما أدى إلى تفاقم الفجوة بين سعر الصرف الرسمي وسعر السوق السوداء. وأوضح مستشار الأسواق المالية، 'سعود الرحبي'، في تصريح لقناة 'حلب اليوم'، أن الارتفاع المستمر في الطلب على الدولار ناتج بشكل رئيس عن زيادة نسبة الاستيراد في البلاد، حيث يلجأ المستوردون إلى شراء الدولار من السوق المحلية لتمويل وارداتهم، ما يخلق ضغطا متزايدا على سعر الصرف. وأشار 'الرحبي' إلى أن البنك المركزي السوري، رغم سعيه لتحقيق توازن بين السعر الرسمي وسعر السوق المحلي الموازي (السوق السوداء)، يعاني من شح في السيولة، وهو ما يحدّ من قدرته على التدخل الفعّال في سوق الصرف. ولفت الرحبي، إلى أن المركزي يعتمد سياسة متذبذبة تتراوح بين رفع وخفض السعر الرسمي دون أن يكون لذلك أثر كبير على ضبط السوق نتيجة محدودية موارده. وفي السياق ذاته، أكد 'الرحبي أن العامل الأساسي المؤثر على سعر الصرف في سوريا حاليا ليس ضعف الإنتاج، رغم أن القطاع الصناعي لا يعمل إلا بنحو 20% من طاقته، بل يعود إلى ضعف السيولة والطلب المتزايد على تمويل عمليات الاستيراد. وأضاف أن حجم المعروض من العملات الأجنبية المتداول بين المواطنين يفوق ما يمتلكه البنك المركزي، ما يدفع السوق إلى تمويل نفسه ذاتياً، وينتج عن ذلك ارتفاعات مستمرة في سعر الصرف وتوسّع الفجوة بين السعر الرسمي وسعر السوق السوداء. وإن فقدان الثقة بالعملة المحلية، وازدياد الطلب على الدولار لتمويل الاستيراد، وانخفاض الاحتياطات النقدية، ساهمت جميعها في خلق فجوة متزايدة بين السعر الرسمي وسعر السوق السوداء، وفق الرحبي.

بوابة ماسبيرو
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة ماسبيرو
دار الأوبرا العمانية تحتفي بإبداعات موسيقار الأجيال محمد عبدالوهاب
حرصت دار الأوبرا السلطانية - مسقط بسلطنة عمان على الاحتفال بإبداعات موسيقار الأجيال محمد عبدالوهاب، الذي يعد أحد أهم الفنانين العرب في تاريخ الموسيقى العربية، من خلال تنظيم حفلين موسيقيين تكريما للموسيقار المصري الذي يعد منارة ثقافية في الشرق الأوسط. تم تنظيم الحفل الأول يوم 15 فبراير الجاري، وأحياه المطربان علي الحجار ومحمد محسن، فيما يتم تنظيم الحفل الثاني غدا الخميس، وتحييه الفنانة ريهام عبد الحكيم، وذلك لتقديم مجموعة من أشهر أغاني الموسيقار محمد عبد الوهاب الرومانسية والوطنية، ومؤلفاته الموسيقية في ليلة تحمل عنوان (تحية إلى موسيقار الأجيال: محمد عبدالوهاب). وقال السفير عبد الله بن ناصر الرحبي سفير سلطنة عمان بالقاهرة ومندوبها الدائم لدى جامعة الدول العربية "إن حرص دار الأوبرا السلطانية - مسقط على الاحتفال بموسيقار الأجيال يعد فرصة فريدة للتعرف على التراث الموسيقي الثري للموسيقار محمد عبد الوهاب"، لافتا إلى أن أعمال محمد عبد الوهاب شكلت مصدر إلهام لأجيال من الموسيقيين العمانيين وأغنت الحركة الموسيقية في المنطقة. وأضاف الرحبي أنه في إطار العلاقات المتميزة بين سلطنة عمان وجمهورية مصر العربية الشقيقة، وإيمانا بدور الثقافة والفن في تعزيز التقارب بين الشعوب، نظمت الأوبرا السلطانية العمانية احتفالية خاصة تكريما لموسيقار الأجيال محمد عبد الوهاب، الذي حظى بتكريم رفيع خلال حياته من السلطان الراحل قابوس بن سعيد بمنحه وسام الاستحقاق من الدرجة الأولى تقديرا لعطائه الفني الكبير. وذكر أن هذه الاحتفالية جاءت ثمرة للتعاون بين وزارة الثقافة المصرية والأوبرا السلطانية العمانية، وبدعم ومتابعة من سفارة سلطنة عمان في القاهرة، حيث شملت الفعالية برنامجا موسيقيا خاصا يبرز إبداع عبدالوهاب وتأثيره في الموسيقى العربية. وتابع: "كما تزامن مع الاحتفالية افتتاح معرض فني مصاحب يستمر لمدة شهر، يبرز مسيرة محمد عبد الوهاب بأسلوب حديث، حيث تم استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي لتجسيد شخصيته وإحياء أبرز محطاته الفنية.. ويتيح المعرض للزوار تجربة تفاعلية لاستكشاف إرث هذا الفنان الكبير بأسلوب معاصر يجمع بين الأصالة والتكنولوجيا". ونوه إلى أن هذه الفعالية تجسد حرص سلطنة عمان على الاحتفاء بالقامات الفنية العربية التي أثرت المشهد الثقافي، وتعكس عمق الروابط الثقافية والفنية بين البلدين الشقيقين. وأضاف الرحبي أن اسم محمد عبد الوهاب في عالم الفن يظل علامة فارقة، لا تنسى، إذ يعد عبد الوهاب أحد أبرز الموسيقيين والملحنين في القرن العشرين، حيث ترك إرثا فنيا ضخما لا يزال يلهم الأجيال حتى اليوم، ومن خلال موهبته الفذة وقدرته على التجديد، استطاع عبد الوهاب أن يخلق لنفسه مكانة خاصة في قلوب عشاق الموسيقى العربية. ولفت إلى أن عبد الوهاب يعتبر أحد رواد التجديد في الموسيقى العربية، حيث دمج العناصر الغربية مع التراث الشرقي، مما أدى إلى خلق ألحان تتميز بالثراء والتنوع، كما كان له دور كبير في تطوير القصيدة الغنائية، حيث حولها من شكل تقليدي إلى عمل فني متكامل. وأبرز أن محمد عبد الوهاب لم يكن مجرد فنان، بل كان ظاهرة فنية استثنائية، حيث استطاع عبر موسيقاه، أن يجسد روح العصر الذي عاش فيه، وأن يترك بصمة لا تمحى في تاريخ الفن العربي. ونوه الرحبي إلى أن تلك الاحتفاليات تعد مصدر إلهام وتثقيف للمجتمع وتنمية شغفه بالفنون والموسيقى، مشيرا في هذا الصدد إلى أن العلاقات الفنية بين مصر وسلطنة عمان تشهد تطورا ملحوظا، حيث إن هناك تعاونا مستمرا بين المؤسسات الثقافية والفنية في البلدين. ولفت إلى أنه يتم تنظيم العديد من الفعاليات المشتركة، مثل المعارض الفنية والندوات الثقافية، التي تسهم في تعزيز التبادل الفني والمعرفي، كما تم توقيع مذكرات تفاهم للتعاون في مجالات الثقافة والفنون، بهدف تعزيز العلاقات الثقافية والفنية بين البلدين.


الشرق الأوسط
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الشرق الأوسط
دار الأوبرا العمانية تحتفي بإبداعات موسيقار الأجيال محمد عبدالوهاب
القاهرة في 19 فبراير /أ ش أ/ حرصت دار الأوبرا السلطانية - مسقط بسلطنة عمان على الاحتفال بإبداعات موسيقار الأجيال محمد عبدالوهاب، الذي يعد أحد أهم الفنانين العرب في تاريخ الموسيقى العربية، من خلال تنظيم حفلين موسيقيين تكريما للموسيقار المصري الذي يعد منارة ثقافية في الشرق الأوسط. تم تنظيم الحفل الأول يوم 15 فبراير الجاري، وأحياه المطربان علي الحجار ومحمد محسن، فيما يتم تنظيم الحفل الثاني غدا الخميس، وتحييه الفنانة ريهام عبد الحكيم، وذلك لتقديم مجموعة من أشهر أغاني الموسيقار محمد عبد الوهاب الرومانسية والوطنية، ومؤلفاته الموسيقية في ليلة تحمل عنوان (تحية إلى موسيقار الأجيال: محمد عبدالوهاب). وقال السفير عبد الله بن ناصر الرحبي سفير سلطنة عمان بالقاهرة ومندوبها الدائم لدى جامعة الدول العربية - في تصريح لوكالة أنباء الشرق الأوسط - "إن حرص دار الأوبرا السلطانية - مسقط على الاحتفال بموسيقار الأجيال يعد فرصة فريدة للتعرف على التراث الموسيقي الثري للموسيقار محمد عبد الوهاب"، لافتا إلى أن أعمال محمد عبد الوهاب شكلت مصدر إلهام لأجيال من الموسيقيين العمانيين وأغنت الحركة الموسيقية في المنطقة. وأضاف الرحبي أنه في إطار العلاقات المتميزة بين سلطنة عمان وجمهورية مصر العربية الشقيقة، وإيمانا بدور الثقافة والفن في تعزيز التقارب بين الشعوب، نظمت الأوبرا السلطانية العمانية احتفالية خاصة تكريما لموسيقار الأجيال محمد عبد الوهاب، الذي حظى بتكريم رفيع خلال حياته من السلطان الراحل قابوس بن سعيد بمنحه وسام الاستحقاق من الدرجة الأولى تقديرا لعطائه الفني الكبير. وذكر أن هذه الاحتفالية جاءت ثمرة للتعاون بين وزارة الثقافة المصرية والأوبرا السلطانية العمانية، وبدعم ومتابعة من سفارة سلطنة عمان في القاهرة، حيث شملت الفعالية برنامجا موسيقيا خاصا يبرز إبداع عبدالوهاب وتأثيره في الموسيقى العربية. وتابع: "كما تزامن مع الاحتفالية افتتاح معرض فني مصاحب يستمر لمدة شهر، يبرز مسيرة محمد عبد الوهاب بأسلوب حديث، حيث تم استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي لتجسيد شخصيته وإحياء أبرز محطاته الفنية.. ويتيح المعرض للزوار تجربة تفاعلية لاستكشاف إرث هذا الفنان الكبير بأسلوب معاصر يجمع بين الأصالة والتكنولوجيا". ونوه إلى أن هذه الفعالية تجسد حرص سلطنة عمان على الاحتفاء بالقامات الفنية العربية التي أثرت المشهد الثقافي، وتعكس عمق الروابط الثقافية والفنية بين البلدين الشقيقين. وأضاف الرحبي أن اسم محمد عبد الوهاب في عالم الفن يظل علامة فارقة، لا تنسى، إذ يعد عبد الوهاب أحد أبرز الموسيقيين والملحنين في القرن العشرين، حيث ترك إرثا فنيا ضخما لا يزال يلهم الأجيال حتى اليوم، ومن خلال موهبته الفذة وقدرته على التجديد، استطاع عبد الوهاب أن يخلق لنفسه مكانة خاصة في قلوب عشاق الموسيقى العربية. ولفت إلى أن عبد الوهاب يعتبر أحد رواد التجديد في الموسيقى العربية، حيث دمج العناصر الغربية مع التراث الشرقي، مما أدى إلى خلق ألحان تتميز بالثراء والتنوع، كما كان له دور كبير في تطوير القصيدة الغنائية، حيث حولها من شكل تقليدي إلى عمل فني متكامل. وأبرز أن محمد عبد الوهاب لم يكن مجرد فنان، بل كان ظاهرة فنية استثنائية، حيث استطاع عبر موسيقاه، أن يجسد روح العصر الذي عاش فيه، وأن يترك بصمة لا تمحى في تاريخ الفن العربي. ونوه الرحبي إلى أن تلك الاحتفاليات تعد مصدر إلهام وتثقيف للمجتمع وتنمية شغفه بالفنون والموسيقى، مشيرا في هذا الصدد إلى أن العلاقات الفنية بين مصر وسلطنة عمان تشهد تطورا ملحوظا، حيث إن هناك تعاونا مستمرا بين المؤسسات الثقافية والفنية في البلدين. ولفت إلى أنه يتم تنظيم العديد من الفعاليات المشتركة، مثل المعارض الفنية والندوات الثقافية، التي تسهم في تعزيز التبادل الفني والمعرفي، كما تم توقيع مذكرات تفاهم للتعاون في مجالات الثقافة والفنون، بهدف تعزيز العلاقات الثقافية والفنية بين البلدين. همس /أ ش أ/


الشرق الأوسط
١٨-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الشرق الأوسط
"دار الهلال" تكرم سفير عُمان لدوره في تعزيز التعاون الإعلامي بين مصر والسلطنة
القاهرة في 18 فبراير /أ ش أ/ كرمت مؤسسة "دار الهلال"، السفير عبد الله بن ناصر الرحبي سفير سلطنة عُمان لدى مصر ومندوبها الدائم لدى جامعة الدول العربية، وذلك في احتفالية كبيرة أقامتها مجلة المصور أحد أهم الإصدارات الصحفية للمؤسسة بمناسبة مرور مائة عام على صدورها. جاء تكريم السفير عبد الله الرحبي كأبرز الشخصيات المؤثرة في دعم وتعزيز العلاقات العُمانية المصرية ودعم الصحافة المصرية بالأفكار بحكم خبرته الصحفية والإعلامية رئيسا لمجلس إدارة مؤسسة عُمان للصحافة والأنباء والنشر والإعلان فى مارس 2005، ورئيساً تنفيذياً لمؤسسة عُمان للصحافة والنشر والإعلان فى يوليو 2006، ورئيس تحرير صحيفة عُمان اليومية. وأكد سفير عُمان بالقاهرة عبدالله الرحبي، أن مجلة المصور العريقة وهي تحتفل بمرور مائة عام، لم تكن مجرد مطبوعة صحفية، بل سجلًا حافلًا يوثق تاريخ مصر، بل التاريخ العربي بأسره، بكل ما شهده من تحولات كبرى وأحداث مفصلية. وقال الرحبي: إنه لمن دواعي سروري أن أتواجد في هذا الصرح الإعلامي والثقافي، الذي كان شاهدًا على مراحل النهوض العربي، ونقل للعالم أصواتًا وأفكارًا ساهمت في تشكيل وعي الأجيال. وتابع: "أن تكريمي اليوم في هذا الحدث، للمرة الثانية، بعد أن تشرفت بنيل جائزة مصطفى أمين للصحافة، يجعلني أزداد يقينًا بأن مصر ليست مجرد بلدٍ في الجغرافيا، بل وطنٌ في وجداني، وحضنٌ للفكر والثقافة والإعلام. وأثنى السفير الرحبي على معرض الصور التاريخية لمجلة المصور، وأكد أنها لا تسرد مجرد وقائع، بل تحكي قصصًا مبهرة عن النضال العربي، والتحولات السياسية، والانتصارات الكبرى، والتي يأتي في طليعتها الدور القومي العربي لمصر العزيزة الذي لا يزال حاضرًا وفاعلًا، يثبت أن ريادة مصر لم تكن وليدة لحظة، بل هي مسؤولية حملتها عبر العقود، وستظل تؤديها بثبات. وأشار سفير عُمان بالقاهرة إلى أن استمرار هذه المجلة في العطاء لمئة عام ليس بالأمر العابر، بل هو دليل على عمق رسالتها، وقوة تأثيرها، وصدق التزامها بالمهنة الصحفية كمنبر حر ومسؤول. وهذا لم يكن ليتحقق لولا جهود القائمين عليها، من رؤساء تحرير، وصحفيين، ومصورين، وكُتّاب، ممن نذروا أنفسهم لخدمة الكلمة الصادقة. وقدم السفير الرحبي الشكر للمهندس عبد الصادق الشوربجي رئيس الهيئة الوطنية للصحافة على دعمه للمجلة كي تواصل رسالتها وتستمر في عطائها، إدراكًا منه لأهمية الصحافة كقوة ناعمة في صياغة الوعي وترسيخ الهوية. ك ف /أ ش أ/