أحدث الأخبار مع #الرفاعي،

سرايا الإخبارية
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- سرايا الإخبارية
حراس المسجد الأقصى يمنعون مستوطنين من تهريب خروف لذبحه في ساحات المسجد
سرايا - منع حراس المسجد مستوطنين متطرفين حاولوا تهريب خروف صغير إلى المسجد الأقصى المبارك بغرض ذبحه داخل ساحاته، وفقًا للمستشار الإعلامي لمحافظ القدس، معروف الرفاعي. وقال الرفاعي، الاثنين، إن 3 مستوطنين تمكنوا من إدخال خروف مخبأ داخل كيس عبر باب الغوانمة، في محاولة لذبحه كقربان وفق الطقوس التلمودية. وأكد أن هذا التطور يُشكل تجاوزا خطيرا لكل الخطوط الحمراء. وأضاف: "في حال تم تنفيذ عملية الذبح داخل المسجد الأقصى، فلا أحد يستطيع التكهّن بالتداعيات المنبثقة عن هذا العمل الإجرامي". وحملت محافظة القدس سلطات الاحتلال المسؤولية الكاملة عن هذه الجريمة الخطيرة، بحسب وصفها. ودعت إلى الوقف الفوري لاعتداءات المستوطنين، محذّرة من أن استمرار التواطؤ مع هذه الجماعات المتطرفة ومحاولات فرض الأمر الواقع في المسجد الأقصى، قد يؤدي إلى تداعيات لا تُحمد عقباها. كما شكرت محافظة القدس يقظة حراس المسجد الأقصى، الذين يتعرضون للتنكيل والإبعاد والاعتقال والاعتداءات من قبل شرطة الاحتلال ومستوطنيه، داعيةً إلى الاستمرار في البقاء متيقظين ومنتبهين لأي محاولات جديدة قد يُقدم عليها المتطرفون الصهاينة ضد المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس.

سرايا الإخبارية
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- سرايا الإخبارية
محافظة القدس: تصعيد (إسرائيلي) لتفريغ المدينة ودفعها نحو الإفلاس الاقتصادي
سرايا - حذرت محافظة القدس، من التصعيد الخطير والمتعمد الذي تمارسه سلطات الاحتلال الإسرائيلي بحق البلدة القديمة في القدس وسكانها وتجارها ومقدساتها، في إطار خطة ممنهجة تستهدف تفريغ المدينة من مضمونها الحضاري والتاريخي العربي والإسلامي، ودفعها قسرا نحو الإفلاس الاقتصادي والاجتماعي، كخطوة تمهيدية لإغلاق ملفها التاريخي وطمس هويتها الأصيلة. واعتبرت المحافظة أن ممارسة الاحتلال الإسرائيلي تأتي ضمن سياسة الاحتلال الممنهجة لتقويض الوجود الفلسطيني في القدس المحتلة. سياسات جبائية قال المستشار الإعلامي لمحافظ القدس، معروف الرفاعي لـ "المملكة" إنّ الاحتلال ينفذ سياسة خنق اقتصادي شاملة بحق أسواق القدس القديمة، حيث يواجه التجار الفلسطينيون سياسات جبائية غير مسبوقة، تشمل فرض ضرائب باهظة ومخالفات متكررة، بالإضافة إلى حملات مداهمة وملاحقة ومضايقات مستمرة. وأضاف الرفاعي، أن الهدف هو دفع أصحاب المحال والعقارات نحو الإفلاس، وإجبارهم على الإغلاق أو تسليم محالهم بطرق ملتوية لصالح جمعيات استيطانية متطرفة. التضييق على السياح أشار الرفاعي إلى أن سلطات الاحتلال تتعمد تضييق حركة الزوار والسياح داخل أسواق البلدة القديمة، وتمنع مرورهم في المسارات التاريخية التي تمر عبر المحال الفلسطينية، مشيرا إلى أن قوات الاحتلال تحاول حصرهم ضمن مسارات أمنية موجهة تخدم المشاريع الاستيطانية والسياحة التوراتية، مما يحرم التجار الفلسطينيين من أحد أهم مصادر الدخل التي يعتمدون عليها في مواجهة الأعباء المتزايدة. مشروع "القدس الكبرى" أكّد أن ما يجري في القدس ليس إجراءات عشوائية أو معزولة، بل هو جزء من مشروع شامل تسعى من خلاله الحكومة الإسرائيلية لتنفيذ مخطط "القدس الكبرى"، والذي يتضمن ضم الكتل الاستيطانية المقامة على أراضي الفلسطينيين في محيط القدس، وربطها بشبكة طرق استيطانية ضخمة، تعمل على تطويق المدينة وفصلها عن عمقها الفلسطيني في الضفة الغربية، وتكريس واقع الاحتلال والضم، تمهيدًا لإخراج القدس الشرقية من أي مفاوضات مستقبلية. وحذّر من المشروع الذي تسعى حكومة الاحتلال من خلاله إلى ضم 223 كم² من أراضي الضفة الغربية إلى بلدية القدس، وما يتضمنه من ضم 14 مستوطنة ضمن 3 تجمعات استيطانية ضخمة، تهدف إلى تقطيع أوصال الضفة الغربية ومحاصرة مدينة القدس وفصلها عن محيطها الفلسطيني. "رباط الكرد" اعتبر الرفاعي أن ما يجري من محاولات "صهيونية" محمومة لتوسيع مدخل باحة عائلة الشهابي المجاورة لباب الحديد "رباط الكرد"، والتي تُعد من المعالم التاريخية ذات الأهمية العمرانية والدينية في البلدة القديمة من القدس وتحويله إلى ما يُسمى بـ"مكان صلاة يهودي"، بدعم مباشر من بلدية الاحتلال، هو انتهاك صارخ للقانون الدولي، وجريمة جديدة تُضاف إلى السجل الأسود للاحتلال في المدينة المقدسة. وبين أن هذه الاعتداءات تأتي ضمن مشروع تهويدي واضح يستهدف الحوض المقدس والمباني الوقفية الإسلامية المحيطة بالمسجد الأقصى، في إطار مخطط "القدس الكبرى" الاستيطاني الذي تسعى حكومة الاحتلال إلى فرضه بالقوة، ومحاولة لفرض أمر واقع جديد في القدس العتيقة. دفع نحو الهجرة القسرية أوضح الرفاعي أن السياسات الإسرائيلية تمثل تهديدا مباشرا للوجود الفلسطيني في المدينة المقدسة، وتستهدف تقويض كل عناصر الصمود، ودفع المقدسيين نحو الهجرة القسرية تحت وطأة الضغوط الاقتصادية والاجتماعية والأمنية، في انتهاك صارخ لأحكام القانون الدولي الإنساني ولقرارات الشرعية الدولية التي تؤكد على أن القدس الشرقية أرض محتلة وجزء لا يتجزأ من الأرض الفلسطينية. معركة " الكل الفلسطيني" دعا الرفاعي المجتمع الدولي، والأمم المتحدة، ومنظمات حقوق الإنسان إلى التدخل الفوري لوقف الانتهاكات الإسرائيلية المتواصلة، والضغط على حكومة الاحتلال للتراجع عن مشاريعها الاستيطانية ومخططاتها التهويدية، والعمل الجاد لحماية ما تبقى من معالم الهوية الوطنية والدينية في المدينة المقدسة، ودعم صمود سكانها المرابطين في وجه آلة التهويد. ودعا الشعب الفلسطيني في كل أماكن تواجده، والمؤسسات الوطنية والاقتصادية، لدعم القدس ومساندة تجارها وأهلها، وتعزيز صمودهم في هذه المرحلة الحرجة، لأن المعركة على القدس هي معركة الكل الفلسطيني.


الطريق
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الطريق
متحدث محافظة القدس: الاحتلال يستغل التوترات الإقليمية لتمرير مخططات استيطانية (فيديو)
الإثنين، 14 أبريل 2025 01:08 مـ بتوقيت القاهرة أكد معروف الرفاعي، المتحدث باسم محافظة القدس، أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي تستغل الأوضاع الإقليمية المتوترة لفرض واقع استيطاني جديد في مدينة القدس، مستغلة انشغال العالم بالتطورات الجارية في المنطقة لتمرير مخططاتها التهويدية. الجمعيات الاستيطانية وقال الرفاعي، خلال مداخلة هاتفية على قناة "القاهرة الإخبارية"، إن الجمعيات الاستيطانية المدعومة من حكومة الاحتلال بدأت مؤخرًا بتنفيذ مشروعات موسعة تهدف إلى توسيع المستوطنات في محيط القدس، مع تكثيف محاولات السيطرة على المسجد الأقصى، ضمن خطة ممنهجة لتغيير الوضع القائم في المدينة المقدسة. وأشار إلى أن الاقتحامات المتكررة التي ينفذها المستوطنون لباحات المسجد الأقصى المبارك ليست مجرد استفزازات دينية، بل تأتي في سياق تحركات سياسية خطيرة مغلفة بطقوس دينية، هدفها النهائي السيطرة الكاملة على المدينة وطمس هويتها العربية والإسلامية. وأدان المتحدث الرسمي باسم محافظة القدس بشدة الإجراءات والممارسات الإسرائيلية داخل المسجد الأقصى، معتبرًا إياها انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية التي تؤكد على الوضع التاريخي والقانوني للمدينة المقدسة. وأضاف أن ما يجري اليوم في القدس يشكل تحديًا مباشرًا للإرادة الدولية، ويستوجب تحركًا عربيًا وإسلاميًا عاجلًا لوقف هذه الانتهاكات، مشيرًا إلى أن صمت المجتمع الدولي يشجع الاحتلال على المضي قدمًا في مخططاته الاستيطانية والتهويدية. مخطط استيطاني وأكد الرفاعي أن أهالي القدس متمسكون بحقهم التاريخي في مدينتهم ولن يسمحوا بتمرير أي مخطط استيطاني يستهدف وجودهم أو مقدساتهم، محذرًا من أن استمرار الاقتحامات والانتهاكات في الأقصى قد يؤدي إلى تفجر الأوضاع واندلاع حرب دينية لا تُحمد عقباها، خاصة في ظل التصعيد الجاري في الأراضي الفلسطينية. واختتم تصريحه بالتأكيد على أن الشعب الفلسطيني سيظل صامدًا في وجه سياسات الاحتلال، داعيًا المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته القانونية والإنسانية، واتخاذ خطوات فاعلة لحماية القدس ومقدساتها الإسلامية والمسيحية من خطر التهويد.


اليوم السابع
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليوم السابع
متحدث محافظة القدس للقاهرة الإخبارية: اقتحامات الأقصى تؤكد استيطان الاحتلال
قال معروف الرفاعي، المتحدث باسم محافظة القدس، إن سلطات الاحتلال استغلت الظروف الإقليمية الراهنة لتمرير مخططات استيطانية بمدينة القدس. وأضاف الرفاعي، في تصريحات عبر قناة "القاهرة الإخبارية" مع داليا أبو عميرة، أن الجمعيات الاستيطانية بدأت تنفيذ مشروعات توسيع الاستيطان والسيطرة على المسجد الأقصى. وأوضح المتحدث باسم محافظة القدس، أن اقتحامات المستوطنين للأقصى محاولات سياسية مغلفة بطقوس دينية للسيطرة على مدينة القدس. وتابع: ندين الإجراءات والممارسات الإسرائيلية في المسجد الأقصى ونعتبرها انتهاكا للقانون الدولي، مشددًا على أن أهالي المدينة لن يسمحوا بتمرير المخططات الاستيطانية ونحذر من نشوب حرب دينية جراء اقتحامات المستوطنين.


البوابة
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- البوابة
بالفيديو.. متحدث محافظة القدس: ندين الإجراءات والممارسات الإسرائيلية في المسجد الأقصى
قال معروف الرفاعي، المتحدث باسم محافظة القدس، إن سلطات الاحتلال استغلت الظروف الإقليمية الراهنة لتمرير مخططات استيطانية بمدينة القدس. وأضاف الرفاعي، في تصريحات نقلتها فضائية "القاهرة الإخبارية" اليوم الاثنين، أن الجمعيات الاستيطانية بدأت تنفيذ مشروعات توسيع الاستيطان والسيطرة على وتابع: "ندين الإجراءات والممارسات الإسرائيلية في المسجد الأقصى ونعتبرها انتهاكا للقانون الدولي"، مشددًا على أن أهالي المدينة لن يسمحوا بتمرير المخططات الاستيطانية ونحذر من نشوب حرب دينية جراء اقتحامات المستوطنين.