أحدث الأخبار مع #الرفاه
البيان
منذ 3 أيام
- صحة
- البيان
ضاحي خلفان يطلع على خدمات «سيج» للصحة النفسية والرفاه
التقى معالي الفريق ضاحي خلفان تميم، نائب رئيس الشرطة والأمن العام في دبي، وفداً من مركز «سيج» للصحة النفسية والرفاه، ضم قاضي سعيد المروشد، والدكتور محمود العلي، والدكتور پيڤاند خاليجيان، الشركاء الإداريين للمركز، إلى جانب الأخصائيتين النفسيتين شيخة المهيري وهبة سالم. خدمات استباقية تم خلال اللقاء بحث تعزيز الجهود المشتركة لزيادة الوعي بالصحة النفسية، وبناء المرونة النفسية، وتوفير خدمات نفسية مجتمعية استباقية تدعم الأفراد في جميع مراحل حياتهم، من الطفولة إلى الشيخوخة، وفي البيوت والمدارس وأماكن العمل والمجتمع. كما جرى استعراض مجموعة من الخدمات المتكاملة التي يقدمها مركز سيج، بما في ذلك التقييمات النفسية التخصصية، والعلاج النفسي الفردي والأسري والزوجي، والاستشارات النفسية وإدارة الأدوية، وبرامج الرفاه والمرونة في أماكن العمل، والدعم النفسي الموجه للوظائف ذات الضغط العالي، ودمج الصحة النفسية في المدارس، ومبادرات التوعية المجتمعية وبناء القدرات. استشارات وتطرّق الاجتماع إلى قدرة مركز سيج على تقديم الاستشارات المتعلقة بالسياسات النفسية، وتصميم البرامج الوقائية، ودعم المؤسسات الحكومية والخاصة في تهيئة بيئات آمنة وشاملة تعزز الصحة النفسية.
صحيفة الخليج
منذ 3 أيام
- صحة
- صحيفة الخليج
ضاحي خلفان يطلع على خدمات «سيج» للصحة النفسية والرفاه
دبي: «الخليج» التقى الفريق ضاحي خلفان تميم، نائب رئيس الشرطة والأمن العام في دبي، وفداً من مركز «سيج» للصحة النفسية والرفاه، ضم قاضي سعيد المروشد، والدكتور محمود العلي، والدكتور يڤاند خاليجيان، الشركاء الإداريين للمركز، إلى جانب الأخصائيتين النفسيتين شيخة المهيري وهبة سالم. تم خلال اللقاء بحث تعزيز الجهود المشتركة لزيادة الوعي بالصحة النفسية، وبناء المرونة النفسية، وتوفير خدمات نفسية مجتمعية استباقية تدعم الأفراد في جميع مراحل حياتهم، من الطفولة إلى الشيخوخة، وفي البيوت والمدارس وأماكن العمل والمجتمع. كما جرى استعراض مجموعة من الخدمات المتكاملة التي يقدمها مركز سيج، بما في ذلك: التقييمات النفسية التخصصية، العلاج النفسي الفردي والأسري والزوجي، وغيرها.
زاوية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- زاوية
مؤسسة الإمارات تطلق ورقة سياسات جديدة بالتعاون مع تكّلم، بيور هيلث، وسكينة لإعادة صياغة المفاهيم حول الصحة النفسية في دولة الإمارات
الإمارات العربية المتحدة، أبوظبي: أطلقت مؤسسة الإمارات، بالشراكة مع تكّلم، بيور هيلث، وسكينة بمناسبة بدء شهر التوعية بالصحة النفسية، ورقة سياسات جديدة بعنوان: 'الدور الحاسم لتحوّل السرديات في تعزيز الصحة النفسية في دولة الإمارات.' تمثل هذه الورقة خطوة نوعية نحو بناء منصة جماعية تُعيد تشكيل الطريقة التي ينظر بها المجتمع إلى الصحة النفسية، من خلال سردية جديدة ترتكز على التعاطف والوعي والتمكين. وتتجاوز هذه المبادرة أساليب التوعية التقليدية، داعية جميع شرائح المجتمع للمشاركة في دعم ثقافة أكثر تفهماً وشمولاً للصحة النفسية. قالت شيستا آصف، الرئيس التنفيذي لمجموعة بيور هيلث: " إعادة صياغة الطريقة التي نتحدث بها عن الصحة النفسية أمر أساسي لتعزيز الرفاه في مجتمعنا. ومن خلال تعاوننا مع مؤسسة الإمارات في مثل هذه المبادرات، نُسهم معاً في تعزيز الجهود الوطنية التي تضع الصحة النفسية في صميم مجتمعاتنا." وقال سعادة أحمد طالب الشامسي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الإمارات: "تغيير السرديات مسؤولية مشتركة تتطلب تضافر الجهود من مختلف القطاعات. هذه الورقة دعوة مفتوحة للعمل الجماعي نحو مجتمع يعترف بأن العافية النفسية جزء أساسي من القوة الإنسانية." وتجسد هذه المبادرة التزام الإمارات المستمر بوضع الصحة النفسية في صلب أولويات التنمية، وبناء مجتمع يحتضن طلب المساعدة باعتباره خطوة شجاعة لا تُقابل بالوصمة. وقالت خولة حماد، المؤسس والرئيس التنفيذي لمنصة تكلَّم : "تُؤكد هذه الورقة البحثية أن التغيير الجوهري ينطلق من قلب المجتمعات. فعندما تتكاتف الأسر والمعلمون ومقدمو الرعاية الصحية والقادة المحليون، يصبح بالإمكان كسر الصمت المحيط بقضايا الصحة النفسية، وبناء منظومات دعم تتسم بالشمولية وسهولة الوصول والاستدامة. وتتمثل رسالتنا في تعزيز الوعي بأهمية السعي نحو الرفاهية الشاملة، وتهيئة بيئات يومية يشعر فيها الأفراد بالتقدير والدعم والتمكين". نبذة عن "مؤسسة الإمارات" تأسست مؤسسة الإمارات في 12 أبريل 2005، كمبادرة من صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، ويرأس مجلس إداراتها سمو الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، رئيس مكتب الشؤون التنموية وأسر الشهداء في ديوان الرئاسة. مؤسسة الإمارات هي مؤسسة وطنية تعمل بالشراكة مع القطاعين العام والخاص لترسيخ المسؤولية المجتمعية من خلال تنفيذ برامج مبنية على الأبحاث وتلبي احتياجات الدولة نحو تنمية مجتمعية مستدامة. تعمل المؤسسة على تحديد وفهم التحديات التي تواجه مجتمع دولة الإمارات وإيجاد الفرص الملائمة لتنمية الكفاءات الوطنية وتفعيل دورهم في المجتمع وذلك من خلال منصات برامج ذكية، كما تعمل على نشر التوعية الإبداعية عبر التسويق والاتصالات ووضع نموذج لريادة الأعمال يتسم بالفعالية والقيم العالية وجودة الأداء. -انتهى-
البيان
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
برنامج «زايد للإسكان» يناقش تعزيز التكامل بين الجهات الإسكانية في الدولة
مؤكداً أن قطاع الإسكان يحظى باهتمام ودعم كبير من القيادة الرشيدة، التي تضع رفاه المواطن في صدارة الأولويات، مشدداً على أهمية العمل المشترك في تطوير السياسات الإسكانية، وتبنّي أفضل الممارسات، لضمان تحقيق نقلة نوعية في هذا القطاع الحيوي.
زاوية
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- زاوية
الدورة الـ25 من مؤتمر الاتحاد الدولي لتعزيز الصحة والتثقيف الصحي تعقد فعالياتها في أبوظبي للمرة الأولى في منطقة الشرق الأوسط
أبوظبي، يُنظِّم مركز أبوظبي للصحة العامة بالتعاون مع الاتحاد الدولي لتعزيز الصحة والتثقيف الصحي، المؤتمر العالمي الخامس والعشرين لتعزيز الصحة، خلال الفترة من 13 إلى 16 مايو 2025 في مركز أدنيك أبوظبي، للمرة الأولى في منطقة الشرق الأوسط. ويُعقَد المؤتمر هذا العام تحت شعار «البيئات الداعمة لصحة ورفاه الكوكب»، ويُتوقَّع أن يحضره أكثر من 2,000 خبير صحي عالمي وصانع سياسات وباحث وأكاديمي ومهني صحي من مختلف أنحاء العالم. ويسلِّط المؤتمر الضوء على أبرز التحديات الصحية العالمية، بدءاً من الأمراض غير المُعدية والصحة النفسية وصولاً إلى تغيُّر المناخ والاستعداد للطوارئ. ويتضمَّن برنامج المؤتمر جلسات رئيسية، وورش عمل تفاعلية، ويهدف إلى سد الفجوة بين البحث العلمي والممارسة العملية، وتعزيز التعاون متعدد القطاعات من أجل صحة مستدامة وشاملة. وقال سعادة الدكتور راشد السويدي، المدير العام لمركز أبوظبي للصحة العامة: «يعكس هذا الحدث البارز التزام أبوظبي بدفع عجلة التقدُّم في مجال الصحة العالمية والاستدامة. ويمثل الحدث انتقالنا من مفاهيم الرعاية الصحية إلى نهج الصحة الشاملة، واضعين الوقاية والابتكار في قلب رؤيتنا». وقال سِيون تويتاهي، رئيس الاتحاد الدولي لتعزيز الصحة والتثقيف الصحي: «تواجه البشرية اليوم تقاطعات حاسمة من التحديات الصحية والبيئية، ولهذا يحمل انعقاد المؤتمر للمرة الأولى في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، مهد الحضارات دلالة رمزية عميقة، ويُعد خطوة ضرورية للتعاون في الوصول إلى حلول جماعية.» ويُعَدُّ المؤتمر منصة رائدة عالمياً في مجال تعزيز الصحة، وبمناسبة مرور 74 عاماً على تأسيس الاتحاد الدولي لتعزيز الصحة والتثقيف الصحي، تمثِّل استضافة أبوظبي لهذا الحدث شهادة على مكانتها المتنامية كمركزٍ عالميٍّ للسياسات الصحية والبحث والابتكار. ويطرح المؤتمر مجموعة واسعة من الموضوعات الحيوية التي تشمل البيئات الداعمة للصحة، وتشمل المدارس وأماكن العمل والمدن، إضافة إلى جاهزية الأنظمة الصحية للطوارئ والتعاون الدولي ومصادر التمويل لدعم برامج التثقيف الصحي، والابتكار والتحول الرقمي الصحي والسياسات الداعمة للصحة، وأخيراً شمول الفئات المختلفة والتوعية الصحية الشخصية. ولاقت الدعوة للمشاركة استجابة واسعة من الباحثين والمهنيين الصحيين من جميع أنحاء العالم، مع تقديم ملخصات بحثية من دولة الإمارات والهند وأستراليا وغانا وتايوان وكندا والمغرب والمملكة المتحدة وأوغندا وإندونيسيا وإيطاليا واليابان وفرنسا والولايات المتحدة الأمريكية وزامبيا والبرازيل وسويسرا. وتعكس استضافة هذا المؤتمر العالمي التزام أبوظبي المستمر بدورها كمركز مؤثِّر في صناعة السياسات الصحية، وترسيخ مكانتها في تعزيز الصحة العامة والاستدامة.
