logo
#

أحدث الأخبار مع #الرقة

تقرير: احتجاز «قسد» عشرات المدنيين في دير الزور والرقة منذ منتصف الشهر
تقرير: احتجاز «قسد» عشرات المدنيين في دير الزور والرقة منذ منتصف الشهر

الشرق الأوسط

timeمنذ 6 ساعات

  • منوعات
  • الشرق الأوسط

تقرير: احتجاز «قسد» عشرات المدنيين في دير الزور والرقة منذ منتصف الشهر

وثق تقرير حقوقي تنفيذ قوات سوريا الديمقراطية (قسد) عمليات احتجاز متفرقة طالت ما لا يقل عن 47 شخصاً، بينهم سيدة، وأحد العاملين في المجال الإنساني، وهو أحمد الحمزة السطم الذي يعمل في منظمة «شباب أوكسجين». وقال «الشَّبكة السورية لحقوق الإنسان» إن «قسد» استهدفت عدداً من القرى والبلدات الخاضعة لسيطرتها في محافظتي دير الزور والرقة، «وحتى لحظة إعداد هذا البيان، لا تزال الجهة التي تم اقتياد المعتقلين إليها مجهولة». قسد تنصب حاجزا طيارا على دوار العتال قرب بلدة #الشحيل شرقي #دير_الزور وتنفذ حملة تفتيش للسيارات والدراجات النارية وحتى أجهزة الجوال للمارة.#نهر_ميديا — Naher Media - نهر ميديا (@nahermedia) May 27, 2025 ووفقاً لما وثقته الشَّبكة استناداً إلى مصادر محلية موثوقة، فقد نُفذت هذه المداهمات بهدف التضييق على السكان المحليين، وطالت عشرات القرى الشمالية والشرقية في ريف محافظتي دير الزور والرقة. وقال التقرير إن أبرز البلدات كانت الشحيل وذيبان والحوايج وأبو النيتل وهجين في دير الزور، وبلدات السبخة وشنان ورطلة والكرامة في محافظة الرقة، وعدة أحياء من مدينة الرقة، وقد استهدفت تلك الاعتقالات عدداً من المدنيين، بعضهم على خلفية انتقادهم لسياسات قوات سوريا الديمقراطية في مناطق سيطرتها، وآخرون من أقارب عناصرها المنشقين عن صفوفها لاتخاذهم رهائن مقابل تسليم أنفسهم لها. كما شملت الاعتقالات أفراداً أصيبوا بنيران تلك القوات أثناء محاولات توقيفهم، وتم اعتقالهم/ احتجازهم من داخل المستشفيات التي كانوا يتلقون فيها العلاج. أحمد الحمزة السطم ناشط مدني اعتقلته قسد من منزله في حي المشلب بمدينة الرقة 20 مايو (الشبكة السورية) الشَّبكة رصدت أيضاً قيام عناصر من المشاركين بعمليات المداهمة والاعتقال والتي لا تزال مستمرة حتى لحظة نشر البيان بالاعتداء الجسدي على سيدات أثناء تنفيذهم لبعض هذه العمليات، والتي أدت إلى حالة من التوتر بين السكان المحليين وتلك العناصر، كما شهدت عمليات استيلاء على أموال، ومصوغات ذهبية، وهواتف جوالة تعود ملكيتها لأهالي المعتقلين. الشرع وعبدي يتصافحان عقب توقيع اتفاق اندماج «قسد» في مؤسسات الدولة السورية في دمشق خلال مارس الماضي (أ.ب) في شأن ذي صلة، كشف مصدر خاص لموقع «تلفزيون سوريا» عن توجه وفد من الإدارة الذاتية (المكون الأساسي لقوات «قسد»)، والمكلّف بالتفاوض مع الحكومة السورية، إلى العاصمة دمشق لبدء مناقشة ما وصفه بـ«الملفات المعقدة» بين الجانبين. وأوضح المصدر أن الوفد سيبحث في بنود الاتفاق الموقع بين الرئيس السوري أحمد الشرع والقائد العام لقوات سوريا الديمقراطية (قسد) مظلوم عبدي، بتاريخ 10 مارس (آذار) الماضي. وأشار إلى أنه، وبحسب الترتيبات اللوجستية المنسّقة مع التحالف الدولي، من المقرّر أن يصل الوفد إلى دمشق، اليوم الثلاثاء، ما لم تحدث تأجيلات تقنية قد تؤخّر الزيارة ليوم أو يومين. وبيّن المصدر الذي تحدث لـ«تلفزيون سوريا» أن المحادثات ستتناول مستقبل مؤسسات الإدارة الذاتية المدنية والأمنية، وآلية دمجها ضمن مؤسسات الدولة السورية، إضافة إلى ملفي التعليم، والثروات الوطنية في شمال شرقي البلاد، وكذلك هيكلية التقسيمات الإدارية، وعلاقتها بالمركز.

دعم مباشر لدمشق من إردوغان لإنهاء ملف «قسد» على الحدود الجنوبية
دعم مباشر لدمشق من إردوغان لإنهاء ملف «قسد» على الحدود الجنوبية

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

دعم مباشر لدمشق من إردوغان لإنهاء ملف «قسد» على الحدود الجنوبية

برز ملف قوات سوريا الديمقراطية «قسد» بوصفه أحد أبرز الملفات التي بحثها الرئيس السوري أحمد الشرع مع الرئيس التركي رجب طيب إردوغان خلال زيارته إلى تركيا التي بدأها السبت. وأفادت تقارير إعلامية بأن الشرع حصل على دعم مباشر من الرئيس إردوغان، لإنهاء ملف قوات «قسد» باعتبارها فصيلاً مسلحاً خارج مؤسسات الدولة، وسط مطالب شعبية لدمشق من أبناء العشائر العربية في مناطق شمال وشرق سوريا، بالتقدم نحو محافظاتهم، الحسكة والرقة ودير الزور، وفرض سيطرة الدولة السورية. نساء يراقبن شاحنة حاويات تحمل أمتعتهن قبل مغادرتها إلى العراق من مخيم الهول (أرشيفية - أ.ف.ب) جاء ذلك بينما كان وفد من الحكومة في دمشق وممثلون عن التحالف الدولي والإدارة الذاتية، يعقدون اجتماعاً في مخيم «الهول» الذي يضم آلاف المحتجزين من تنظيم «داعش»، بهدف نقل إدارة المخيم من «قسد» إلى الحكومة السورية. مصادر متابعة في دمشق، رأت في زيارة الوفد الحكومي إلى مخيم «الهول»، التي تعد الأولى من نوعها منذ تسلم السلطة، خطوة نحو تقليص دور «قسد» في مجال محاربة تنظيم «داعش»، وبدعم من قوات التحالف. وزير الدفاع في الإدارة السورية مرهف أبو قصرة (رويترز) وقالت المصادر إن دمشق، وبعد تلقيها دعماً عربياً ودولياً، أمهلت الفصائل المسلحة التي لم تنضم إلى وزارة الدفاع، ومن ضمنها «قسد»، عشرة أيام لتسليم السلاح والانضمام، فيما أكد وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني أن «حقوق الأكراد مكفولة ضمن الدولة الواحدة»، معتبراً أن «المماطلة في تنفيذ الاتفاق مع (قسد) سيطيل أمد الفوضى». ولفتت المصادر إلى وجود «إصرار تركي» على إنهاء ما تسميه «تهديدات أمنية» لحدودها الجنوبية مع شمال سوريا، بينما لا تزال دمشق تتريث في معالجة هذا الملف وتتجنب الاصطدام والحل العسكري، عبر حض «قسد» على الاندماج داخل بنية الدولة السورية والحفاظ على وحدة الأراضي السورية، بموجب الاتفاق الذي وقعه الرئيس الشرع مع قائد قسد مظلوم عبدي، في مارس (آذار) الماضي، والذي نص على دمج المؤسسات العسكرية والأمنية التابعة لـ«قسد» ضمن مؤسسات الدولة، وتسليم الحقول النفطية والمعابر ومراكز اعتقال «داعش» لدمشق، تمهيداً لعودة تدريجية للسيطرة الحكومة السورية على مناطق شمال وشرق سوريا. شوارع القامشلي بمحافظة الحسكة شمال شرقي سوريا تتزيّن ابتهاجاً بالاتفاق بين إدارة دمشق و«قسد» مارس الماضي (رويترز) هذا، وبحث اجتماع الوفد الحكومي السوري الخاص بمخيم «الهول» وضع خطّة مرحلية لإخلاء المخيم من النازحين السوريين، بشكل آمن وطوعي، ومتابعة البحث في مصير المحتجزين الأجانب من عناصر «داعش» وعائلاتهم، لا سيما الذين ترفض دولهم استعادتهم. «الرئاسة السورية»، قالت في بيان، الأحد، إن الرئيس السوري أحمد الشرع، أجرى اجتماعاً في أنقرة، مع نائب الرئيس التركي جودت يلماز، وحضر الاجتماع من الجانب السوري وزير الخارجية أسعد الشيباني، ووزير الدفاع مرهف أبو قصرة، ومن الجانب التركي وزير الخزانة والمالية محمد شيمشك، ومحافظ البنك المركزي فاتح كارهان، ورئيس وكالة الصناعات الدفاعية هالوك غورغون. وأضافت «الرئاسة السورية» أن الاجتماع بحث «سبل تعزيز التعاون الثنائي بين البلدين في مختلف المجالات، في إطار الحرص على تطوير العلاقات بما يخدم التطلعات المشتركة». ومنذ سقوط نظام الأسد، تؤدي تركيا دور الحليف الاستراتيجي للقيادة الشرع، وفق المصادر المتابعة في دمشق، واصفة زيارة الشرع إلى أنقرة بـ«المهمة»؛ كونها جاءت بعد سلسلة تطورات متسارعة قادتها بعض الدول، لا سيما المملكة العربية السعودية، في رفع العقوبات الأميركية عن سوريا، بهدف تمكينها من اجتياز المرحلة الانتقالية، وتدعيم الاستقرار في سوريا والمنطقة.

الداخلية السورية تعيّن قادة أمنيين عقب إعادة هيكلة شاملة
الداخلية السورية تعيّن قادة أمنيين عقب إعادة هيكلة شاملة

رؤيا نيوز

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • رؤيا نيوز

الداخلية السورية تعيّن قادة أمنيين عقب إعادة هيكلة شاملة

عينت وزارة الداخلية السورية الأحد، قادة للأمن الداخلي في معظم المحافظات، غداة إعلانها هيكلة شاملة لإداراتها. ونشرت الوزارة في حساباتها على منصات التواصل الاجتماعي أسماء وصور 12 ضابطا -منهم عمداء وعقداء- تم تعيينهم على رأس قيادة الأمن الداخلي في 12 من أصل 14 محافظة في عموم سوريا. ولم تشمل التعيينات محافظتي الرقة والحسكة (شمال شرقي سوريا) اللتين تسيطر قوات سوريا الديمقراطية على أجزاء كبيرة منهما. كما أعلنت وزارة الداخلية تعيين 6 معاونين لوزير الداخلية يتولون ملفات أمنية ومدنية وإدارية. وقالت وزارة الداخلية، إن الوزير أنس خطاب اجتمع بمساعديه وقادة الأمن الداخلي المعينين في المحافظات ومديري الإدارات المركزية في الوزارة. ووفقا لوكالة الصحافة الفرنسية، ضمت قائمة قادة الأمن الداخلي في المحافظات شخصيات تولت مسؤوليات أمنية في صفوف هيئة تحرير الشام التي قادت عملية ردع العدوان التي انتهت بإسقاط الرئيس المخلوع بشار الأسد في 8 ديسمبر/كانون الأول الماضي. وتأتي هذه القرارات في وقت تسعى فيه السلطات السورية إلى إعادة تنظيم المؤسسات الأمنية والعسكرية بعد حل الأجهزة السابقة. وكانت وزارة الداخلية السورية أعلنت السبت عن استحداث وتأسيس عدد من الإدارات الجديدة في إطار إعادة هيكلة شاملة للوزارة والتوجه نحو تكريس مبادئ الشفافية والمشاركة المجتمعية. وضمن الهيكلة الجديدة، تم دمج جهازي الشرطة والأمن العام تحت مسمى قيادة الأمن الداخلي.

سوريا: وزارة الداخلية تجري تغييرات بقيادات الأجهزة الأمنية في 12 محافظة
سوريا: وزارة الداخلية تجري تغييرات بقيادات الأجهزة الأمنية في 12 محافظة

الميادين

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • الميادين

سوريا: وزارة الداخلية تجري تغييرات بقيادات الأجهزة الأمنية في 12 محافظة

تواصل وزارة الداخلية السورية تنفيذ خطة السلطة الانتقالية في البلاد التي تهدف إلى إعادة تنظيم المؤسسات الأمنية والعسكرية. وشمل ذلك الإعلان عن تغييرات في قادة أجهزة الأمن الداخلي بـ12 محافظة من أصل 14 محافظة سورية، وفق وكالة "سانا"، الأحد. وتضمّنت التغييرات 12 ضابطاً برتب مختلفة، لكنّها لم تشمل محافظتي الحسكة (شمال شرق البلاد)، والرقة (شمال البلاد). اليوم 16:17 اليوم 09:47 كما شملت التغييرات تعيين 6 معاونين لوزير الداخلية، يتولّون ملفات مختلفة أمنية ومدنية. وعقد وزير الداخلية السوري، أنس خطاب، جلسة مع المعاونين وقادة الأمن الداخلي في المحافظات ومديري الإدارات المركزية في الوزارة، ناقش خلالها تثبيت الهيكلية التنظيمية الجديدة للوزارة. وأكّد خطاب "ضرورة تطبيق التعليمات والتوجيهات بدقة". كما جرى خلال الاجتماع بحث عدد من القضايا الأمنية والإدارية الهامة، "ضمن إطار تعزيز الأداء المؤسسي ورفع كفاءة العمل". وتأتي التغييرات عقب إعلان وزارة الداخلية السورية، السبت، عن خطّة هيكلية تنظيمية جديدة "تضمّنت إصلاحات وإجراءات"، كان أبرزها دمج جهازي الشرطة والأمن العامّ تحت مسمّى قيادة الأمن الداخلي، إضافة إلى استحداث إدارات جديدة تتولّى مهام حماية الحدود والبعثات الدبلوماسية ومكافحة المخدرات والاتّجار بالبشر.

الداخلية السورية تعيّن قادة أمنيين عقب إعادة هيكلة شاملة
الداخلية السورية تعيّن قادة أمنيين عقب إعادة هيكلة شاملة

الجزيرة

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • الجزيرة

الداخلية السورية تعيّن قادة أمنيين عقب إعادة هيكلة شاملة

عينت وزارة الداخلية السورية الأحد، قادة للأمن الداخلي في معظم المحافظات، غداة إعلانها هيكلة شاملة لإداراتها. ونشرت الوزارة في حساباتها على منصات التواصل الاجتماعي أسماء وصور 12 ضابطا -منهم عمداء وعقداء- تم تعيينهم على رأس قيادة الأمن الداخلي في 12 من أصل 14 محافظة في عموم سوريا. ولم تشمل التعيينات محافظتي الرقة والحسكة (شمال شرقي سوريا) اللتين تسيطر قوات سوريا الديمقراطية على أجزاء كبيرة منهما. كما أعلنت وزارة الداخلية تعيين 6 معاونين لوزير الداخلية يتولون ملفات أمنية ومدنية وإدارية. وقالت وزارة الداخلية، إن الوزير أنس خطاب اجتمع بمساعديه وقادة الأمن الداخلي المعينين في المحافظات ومديري الإدارات المركزية في الوزارة. ووفقا لوكالة الصحافة الفرنسية، ضمت قائمة قادة الأمن الداخلي في المحافظات شخصيات تولت مسؤوليات أمنية في صفوف هيئة تحرير الشام التي قادت عملية ردع العدوان التي انتهت بإسقاط الرئيس المخلوع بشار الأسد في 8 ديسمبر/كانون الأول الماضي. إعلان وتأتي هذه القرارات في وقت تسعى فيه السلطات السورية إلى إعادة تنظيم المؤسسات الأمنية والعسكرية بعد حل الأجهزة السابقة. وكانت وزارة الداخلية السورية أعلنت السبت عن استحداث وتأسيس عدد من الإدارات الجديدة في إطار إعادة هيكلة شاملة للوزارة والتوجه نحو تكريس مبادئ الشفافية والمشاركة المجتمعية. وضمن الهيكلة الجديدة، تم دمج جهازي الشرطة والأمن العام تحت مسمى قيادة الأمن الداخلي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store