logo
#

أحدث الأخبار مع #الريفييرا_الفرنسية

بعد تبرئته من 9 قضايا اعتداء.. تكريم كيفن سبيسي على هامش مهرجان كان
بعد تبرئته من 9 قضايا اعتداء.. تكريم كيفن سبيسي على هامش مهرجان كان

الجزيرة

timeمنذ 18 ساعات

  • ترفيه
  • الجزيرة

بعد تبرئته من 9 قضايا اعتداء.. تكريم كيفن سبيسي على هامش مهرجان كان

من المنتظر أن يُمنح الممثل الأميركي كيفن سبيسي جائزة تكريمية عن مجمل مسيرته على هامش مهرجان كان السينمائي غدا الثلاثاء. أفادت مؤسسة "ذي بتر وورلد فاند" بأن الممثل الذي بُرّئ من 9 قضايا تتعلق بجرائم جنسية مفترضة في بريطانيا العام الماضي، سيُكرّم تقديرا "لعقود من تألقه الفني" في حفلة خيرية تقام في المدينة الواقعة على الريفييرا الفرنسية. وقد رفضت محكمة في نيويورك دعوى قضائية مدنية بقيمة 40 مليون دولار ضد نجم فيلم "المشتبه بهم المعتادون" (The Usual Suspects) ومسلسل "هاوس أوف كاردز" (House of Cards) بتهمة سوء السلوك الجنسي عام 2022. لكن في مايو/أيار 2024، ظهرت اتهامات جديدة بارتكاب سلوك غير لائق في مسلسل وثائقي تلفزيوني بريطاني بعنوان "سبيسي أنماسكت" (Spacey Unmasked). وفي قضية المسلسل التي تنظرها المحكمة البريطانية، يتهم 10 رجال غير متورطين سبيسي بتصرفه على نحو غير لائق تجاههم. لكن الممثل (65 عاما)، الذي تضررت مسيرته الفنية بسبب الاتهامات السابقة، نفى ارتكاب أي مخالفات. وكان آخر ظهور لسبيسي على السجادة الحمراء في "مهرجان كان" عام 2016.

مهرجان "كان" السينمائي كما لم تره من قبل.. بين دفتي كتاب؟
مهرجان "كان" السينمائي كما لم تره من قبل.. بين دفتي كتاب؟

CNN عربية

timeمنذ 3 أيام

  • ترفيه
  • CNN عربية

مهرجان "كان" السينمائي كما لم تره من قبل.. بين دفتي كتاب؟

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- كانت بداية المصور ديريك ريدجرز بـمهرجان كان السينمائي في العام 1984، عندما تمّ تكليفه بتصوير منسّق الأغاني ومغني الراب أفريكا بامباتا، الذي كان موجودًا في المدينة للترويج لظهوره القصير في فيلم "Beat Street"، للمخرج الأمريكي ستان لاثان، لصالح مجلة "NME" الموسيقية. وقال ريدجرز، المعروف على نطاق واسع بصوره المميّزة للثقافات الفرعية البريطانية، لـCNN: "لا أعتقد أنني فكرت يوماً في (مدينة) كان، أو في مهرجانها السينمائي، قبل أن أذهب". وأضاف: "نرى تقارير عنه (المهرجان) على التلفزيون سنويًا، لكنه لم يكن له أي تأثير كبير على حياتي من قبل". وعاد ريدجرز إلى مدينة المنتجعات الفرنسية 11 مرة أخرى، وخلالها قال إنه "لم يشاهد سوى فيلمين فقط"، "Beat Street" و"December Bride"، للمخرج الإيرلندي الثاديوس أوسوليفان. وتساءل: "إذا كنت على الريفييرا الفرنسية والشمس ساطعة، فلماذا تختار الذهاب إلى السينما إذا لم تكن مضطراً؟". عوض ذلك، ركّز ريدجرز على المشاهد الآسرة وأحياناً المثيرة للجدل التي كانت تدور حوله، فصوّر المشاهير، وعارضات الأزياء الشابات، والممثلات الصاعدات، بالإضافة إلى زملائه المصوّرين. بعد ثلاثة عقود، ضمّ كتاب جديد نشرته دار IDEA بعنوان "Cannes"، يضمّ بين دفّتيه نحو 80 صورة من أرشيف ريدجرز. ويُعرض المهرجان في الكتاب بصورة تختلف كثيراً عن نسخته المعاصرة. أما النسخة الحالية، التي تستمر حتى 24 مايو/ أيار الجاري، ستُتابع إلى حد كبير عبر منصات التواصل الاجتماعي. أما في صور ريدجرز التي التقطها في الثمانينيات والتسعينيات، فلا وجود للهواتف المحمولة ولا حتى للكاميرات المدمجة، وكانت لحظات صنع النجومية، والتصريحات السياسية، وتاريخ الموضة تُنقل عادةً عبر التلفزيون والصحف المطبوعة. وقال ريدجرز، الذي قضى، إلى جانب مهامه المهنية، جزءًا كبيرًا من الثمانينيات والعقد الذي سبقه في توثيق حركة "البانك" وحليقي الرؤوس والعشاق الجدد بلندن: "لطالما انصبّ اهتمامي على الناس، وأعتقد أنه كان دراسة للحالة الإنسانية". أبرز إطلالات السجادة الحمراء بمهرجان كان السينمائي 2024 وأضاف: "كان المهرجان السينمائي أول تجربة مطولة لي في مجال التقارير الصحفية، لكنه لا يزال يُركّز على الناس الذين يفعلون ما يفعلونه". ولفت إلى كيف تأثّر كتابه "كان" بهذا الفضول نفسه، بالتوازي مع رفضه للنهج التقليدي المتّبع في تصوير السجادة الحمراء. وقال: "هناك الكثير من مشاهد الحياة الزاخرة تُعرض خلال مهرجان كان، وتوجد فرص رائعة لالتقاط الصور في كل مكان تقريباً". وقام ريدجرز بالتقاط الصور بالألوان والأسود والأبيض، موثقًا شخصيات أيقونية مثل كلينت إيستوود، وهيلموت نيوتن، وجون ووترز، إضافة إلى عارضات أزياء كنّ في بداية صعودهن مثل فرانكي رايدر، التي تظهر على غلاف الكتاب مرتديةً الألماس والفراء (في حين يرتدي الحشد المحيط بها الجينز والقمصان البسيطة)، وأيضًا فناني الأداء الذين حضروا حفل توزيع جوائز "Hot D'Or" لصناعة الأفلام الإباحية، ضمنًا الراحلة لولو فيراري. ويستذكر ريدجرز: "خلال السنوات التي كنت أذهب فيها، بدا أن مهرجان الأفلام أصبح حدثًا أكبر وأكبر، وعندما بدأ نجوم الأفلام الإباحية يقيمون حفل توزيع جوائزهم هناك أيضًا (حيث أُقيمت جوائز Hot D'Or بين 1992 والـ2001)، أضاف ذلك طبقة من الجنون وجعل التباينات في الصور أكثر إثارة للاهتمام. وبدا أن المهرجان السينمائي الرئيسي يأخذ نفسه بجدية مفرطة، ووجود نجوم الأفلام الإباحية هناك خفف الأجواء إلى حد ما". في ذلك الوقت، كانت الشابات، سواء مؤديات الأفلام الإباحية أو طامحات إلى النجومية، كنّ حاضرات دومًا في الكتاب الجديد، يظهرن مع صديقاتهن أو يؤدين أمام الكاميرا؛ يتباهين في محاولة لمحاكاة الظهور الثوري لبريجيت باردو في المهرجان العام 1953، أثناء الترويج لفيلم "Manina, the Girl in the Bikini". وقد سجّل ريدجرز كل ذلك، بنظرة المتفرج، من المرح إلى الفجّ، وأحيانًا ما يثير التساؤل، كما في صورة لمصور آخر يلتقط لقطة خلسة تحت تنورة امرأة. منع العري في مهرجان كان السينمائي.. يُشعل الجدل وأكد ريدجرز أنه لم يعتبر نفسه يومًا فوق أقرانه، متذكرًا أنه لم يشعر قط بأي صلة قرابة بهم، ويختتم الكتاب بصورة لبعض المصورين وهم يحملون إحدى صوره ويناقشونها، غافلين عن وجوده. وقال: "طوال فترة حضوري للمهرجان، لا أعتقد أنني تبادلت أي حديث مع أي من المصورين الآخرين. كانوا يصرخون عليّ أحيانًا، لأني أعترض طريقهم، لكن هذا ليس حوارًا على الإطلاق. أعلم أن الأمر يبدو فظيعًا، لكنني تجاهلتهم. أنا شخص تنافسي وأركّز جيدًا، إذا كنت أقف وأتحدث، فقد أفوت فرصة التقاط صورة جيدة". في "كان"، يسود جو من المجون ممتزج بحسٍ خفيف الظل. ولفت ريدجرز إلى أنه "جاد في عملي، لكن هذا ليس كتاب صور جاد على نحو خاص"، مشيراً إلى طبيعة محتواه. وتابع: "معظم الصور تافهة، وبعضها ببساطة فاضح. في هذه الأيام، وبسبب قانون الحق بالصورة الفرنسي (droit à l'image)، أصبح من الأصعب نشر صور لأشخاص في الأماكن العامة من دون إذنهم، ولا أدري كيف يطبق ذلك في عصر هواتف الكاميرا". وأضاف: صوري تُعد شهادة على ما كان يحدث من أمور ممتعة، مجنونة، وأحياناً سخيفة في ذلك الوقت".

حقائق غير شائعة عن مدينة كان الجامعة بين الفخامة والتاريخ
حقائق غير شائعة عن مدينة كان الجامعة بين الفخامة والتاريخ

مجلة سيدتي

timeمنذ 5 أيام

  • ترفيه
  • مجلة سيدتي

حقائق غير شائعة عن مدينة كان الجامعة بين الفخامة والتاريخ

كان، جوهرة الريفييرا الفرنسية، مشهورة عالمياً بسحرها وفخامتها، وبالطبع مهرجان كان السينمائي الشهير. ولكن وراء هذا التألق والشهرة، تكمن مدينة غنية بالتاريخ والثقافة وحقائق غريبة قد يجهلها الكثير من الزوار. في هذه المقالة، سنستكشف بعض الحقائق الممتعة عن كان ستأخذك بعيداً عن الأضواء إلى قلب هذه الوجهة الساحلية الشهيرة. منذ بداياتها كقرية صيد متواضعة إلى تحولها لوجهة عالمية شهيرة، تزخر كان بقصص خفية تنتظر الكشف عنها. سواء كنت مفتوناً بالنجوم المشهورين الذين ساروا في شوارعها أو مهتماً بجواهر المدينة التاريخية الأقل شهرةً، فإن هذه الحقائق الممتعة عن كان تقدم منظوراً جديداً لواحدة من أكثر مدن العالم بريقاً. مدينة كان ليست مجرد منتجع سياحي شهير، يقع في أحضان مناظر طبيعية خلابة ومناخ متوسطي لطيف. بل هي مدينةٌ تُعرف بالفخامة والرقي، ومهرجانات الأفلام ونجومها، وفنادقها الأسطورية، ويخوتها الضخمة، وفللها الرائعة. اسم مدينة كان قبل وصول الأغنياء والمشاهير إلى مدينة كان بوقت طويل، استوطنها رجال القبائل الليغورية، وكانت تُعرف باسم كانوا، والذي قد يكون مشتقاً من الكلمة اللاتينية "كانا"، والتي تُعني القصب بالإنجليزية. وهذا منطقي، إذ يُقال إن المدينة كانت محاطةً بشواطئ مليئة بالقصب، حيث ترسو اليوم يخوت وقوارب شراعية خاصة بالطبقة الراقية. مهرجان كان السينمائي الشهير تأسس مهرجان كان السينمائي الشهير عام 1939. ويُعزى تأسيسه بشكل كبير إلى رغبة الفرنسيين في منافسة مهرجان البندقية السينمائي، المهرجان السينمائي الدولي الوحيد آنذاك. كان من المفترض أن يكون مهرجاناً سينمائياً مجانياً، يُقام في مدينة كان، المعروفة بأشعة شمسها الخلابة ومحيطها الخلاب. إلا أن الدورة الأولى من المهرجان أُلغيت بسبب الحرب العالمية الثانية، ولم يُقم أول مهرجان سينمائي طويل إلا في عام 1946. كان وجهة رياضية في عامي 1997 و2003، اختارتها صحيفة ليكيب "أكثر المدن الرياضية في فرنسا". وهذا ليس بغريب، إذ توفر المدينة فرصاً واسعة لممارسة الأنشطة الرياضية. فإلى جانب طبيعتها الخلابة التي تدعوك للمشي لمسافات طويلة وركوب الدراجات والجري أو حتى مجرد الاستمتاع بنزهة هادئة، والبحر الأبيض المتوسط، الذي يُعدّ مكاناً مثالياً للسباحين والبحارة، ستجد أيضاً العديد من الملاعب والمجمعات الرياضية المتعددة، وملاعب التنس وكرة السلة. كانت كان قرية صيد قبل أن تصبح وجهةً سياحيةً ساحرةً كما نعرفها اليوم، كانت كان قرية صيد هادئة. في الواقع، على مدى قرون، كان سكانها الرئيسيون من الصيادين الذين سكنوا جزيرة سانت مارغريت المجاورة. لم تبدأ المدينة في جذب الانتباه إلا في القرن التاسع عشر، وخاصةً عندما اضطر اللورد بروغام، الأرستقراطي البريطاني، إلى البقاء في كان بسبب الحجر الصحي. وقع في غرام المنطقة، فبنى فيلا ودعا أثرياء أوروبيين آخرين لزيارتها. شكّل هذا بداية تحول كان من قرية متواضعة إلى وجهة فاخرة. هذه واحدة من أكثر حقائق كان إثارةً للدهشة، حيث يربط الكثيرون المدينة بشهرتها وبذخها في العصر الحديث. ومع ذلك، فإن جذورها المتواضعة تمنح كان خلفية تاريخية غنية لا تزال تُسحر زوارها حتى اليوم. شارع لا كروازيت ملتقى الفخامة في كان يُعد شارع لا كروازيت، الممتد على طول البحر الأبيض المتوسط، أحد أشهر شوارع كان. يشتهر هذا الشارع بفنادقه ومتاجره الفاخرة، ومطاعمه الراقية، مما يجعله الوجهة الأمثل لمن يبحثون عن الحياة الراقية. كان في الأصل طريقاً ترابياً شُيّد في القرن التاسع عشر، ومنذ ذلك الحين أصبح مرادفاً للثراء والفخامة، حيث غالباً ما يستضيف الأثرياء والمشاهير خلال الفعاليات الكبرى مثل مهرجان كان السينمائي. يكشف التجول في شارع لا كروازيت مدى احتفاظ كان بسمعتها كوجهة للنخبة. من دور الأزياء الراقية إلى الفنادق الفخمة المطلة على الشاطئ، يُجسّد شارع لا كروازيت سحراً ساحراً يدفع الزوار للعودة إليه عاماً بعد عام. لو سوكيه أقدم أحياء كان للتعرف إلى تاريخ كان العريق، ننصحك بزيارة لو سوكيه، أقدم أحياء المدينة. تقع هذه المنطقة الساحرة على تلة مطلة على الميناء، وتتميز بشوارعها الضيقة المتعرجة، ومنازلها التاريخية، وكنيسة نوتردام دي إسبيرانس الجميلة. توفر المنطقة إطلالةً خلابةً على كان والبحر الأبيض المتوسط، مما يجعلها وجهةً مفضلةً للسياح والسكان المحليين على حد سواء. من أبرز حقائق كان الممتعة كيف حافظت لو سوكيه على سحرها العريق بينما تطورت بقية المدينة إلى وجهة عصرية. استكشاف هذا الجزء من كان أشبه بالعودة إلى الماضي، حيث يتناقض بشكل صارخ مع الفخامة والسحر اللذين يميزان معظم أحياء المدينة. إنه المكان المثالي للتعرف إلى أصول كان وتقدير تاريخها الغني.

كل ما تريدون معرفته عن مهرجان كان 2025.. أبرز النجوم والأفلام والفعاليات
كل ما تريدون معرفته عن مهرجان كان 2025.. أبرز النجوم والأفلام والفعاليات

مجلة سيدتي

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مجلة سيدتي

كل ما تريدون معرفته عن مهرجان كان 2025.. أبرز النجوم والأفلام والفعاليات

ساعات قليلة وتنطلق الدورة السابعة والثمانون لمهرجان كان السينمائى الدولي ، والتى تقام من ١٣ إلى ٢٤ مايو ٢٠٢٥، تحت شعار العودة إلى الرومانسية والطابع الفرنسي الكلاسيكي العريق للملتقى السينمائي الأبرز عالميا، وتستهدف الدورة الحالية دعم سينما المرأة والمواهب الشابة والتجارب غير التقليدية من كل أنحاء العالم، وتقدم لكم "سيدتي" في هذا التقرير كل ما تريدون معرفته عن مهرجان كان 2025. افتتاح يحمل الطابع الفرنسي الرغبة في منح يوم افتتاح الدورة السابعة والثمانون لمهرجان كان السينمائى الدولي طابعا فرنسيا، تظهر في كل التفاصيل، حيث يشهد الحفل الافتتاحي عودة الممثل الفرنسي لوران لافيت لتقديم الأمسية بعد تقديمه للدورة لعام 2016، مما يعزز الطابع الفرنسي في هوية المهرجان. عرض غنائي لميلين فارمر كما تقدم المغنية الفرنسية ميلين فارمر عرضًا غنائيًا خلال حفل الافتتاح، يُضفي طابعًا فنيًا راقيًا على الأمسية المنتظرة. لفتة فرنسية في فيلم الافتتاح وتفتتح فعاليات المهرجان لأول مرة بفيلم لمخرجة فرنسية هى أميلى بونا ، وهو «Partir Un Jour ارحل يوما واحدا»، بطولة المغنية الفرنسية جولييت أرمانيه وباستيان بويون، وتدور أحداثه حول امرأة تتحول حياتها بعد إصابة والدها بأزمة صحية تضطرّها للعودة لمسقط رأسها وترك مشروعها الخاص الذى كان على وشك الافتتاح. عرض هذا المنشور على Instagram ‏ تمت مشاركة منشور بواسطة ‏مجلة سيدتي‏ (@‏sayidaty‏) ‏ أبرز نجوم حفل الافتتاح الطابع الفرنسي الواضح لمراسم حفل الافتتاح سيمتزج مع حضور أميركي طاغ على السجادة الحمراء فمن الساعات الأولى لصباح اليوم الثلاثاء، سيتوافد على الريفيرا الفرنسية كوكبة من نجوم صناعة السينما الأمريكية والعالمية، وفى الخامسة مساء يتجه الضيوف إلى قاعة لوميير الكبرى بقصر المهرجان، يتقدمهم المكرم بالسعفة الذهبية الفخرية روبرت دي نيرو ، تقديرا لتاريخه ومسيرته الفنية الحافلة، ومن المقرر أن يشارك دي نيرو في ندوة خاصة عن مسيرته الفنية بمناسبة مرور نصف قرن على تتويجه بالسعفة الذهبية أفضل ممثل من مهرجان كان، وتُعقد في قاعة "ديبوسي روم" في 14 مايو. ويحضر حفل الافتتاح عدد كبير من نجوم هوليوود، منهم توم كروز الذى يعرض أحدث أفلامه، آخر أجزاء «مهمة مستحيلة»»Mission Impossible -The Final Reckoning» بحضور نجومه هايلى أتويل وسيمون بيج وفينج رامز وهنرى تشيرني، ومخرجه كريستوفر ماكوراي. وتحضر النجمة سكارليت جوهانسون مع فيلمها «The Phoenician Scheme» للمخرج لويس أندرسون، كما تشارك فى المهرجان بفيلمها الأول كمخرجة «إليانور العظيمة» ويعرض فى مسابقة نظرة ما، وواكين فينيكس مع فيلمه «Eddington» للمخرج أرى آستر، وتشاركه النجمة إيما ستون وأوستن باتلر، والنجم دينزل واشنطن برفقة فيلمه «Highest 2 Lowest» للمخرج سبايك لي، والنجمة كريستين ستيورات التى تنافس بفيلمها الأول كمخرجة فى مسابقة نظرة ما وهو «The Chronology of Water» «تسلسل المياه»، وتحضر النجمة جنيفر لورانس مع فيلمها الجديد «Die My Love» «مت يا حبيبي». تكريم نيكول كيدمان الاحتفاء الفرنسي بالسينما الأمريكية سيمتد ليشمل تكريم النجمة نيكول كيدمان بجائزة "المرأة في الحركة"، في الثامن عشر من شهر مايو، وهذه الجائزة السنوية تمنح بالتعاون الوثيق بين إدارة مهرجان كان ودار الأزياء الراقية "كيرينغ"، وتجسد التزامهما الراسخ بدعم وتمكين النساء في مختلف مجالات الثقافة والفنون، وتسليط الضوء على إسهاماتهن الجليلة في صناعة السينما وخارجها. وتأتي هذه النسخة العاشرة من جائزة "المرأة في الحركة" لتؤكد على أهمية الدور الذي تلعبه المرأة في صناعة السينما، وتسليط الضوء على السيدات اللواتي كان لهن تأثير فعال وملموس في تمكين المرأة وتعزيز حضورها وتمثيلها الإيجابي في هذا العالم الساحر. دورة رومانسية تعيد البريق للكلاسيكية الرغبة في إعادة الرومانسية والكلاسيكية للمهرجان، تم تأكيدها أولا عبر ملصق دورته الثامنة والسبعين، والذي يعرض مشهدًا مؤثرًا من فيلم "Les Amants du Pont-Neuf" للمخرج الفرنسي ليوس كاراكس، الذي صدر عام 1991. ويظهر في الصورة الممثلة جولييت بينوش تحتضن الممثل دينيس لافان في مشهد عاطفي بارز، تتخلله خلفية شتوية ذات طابع وجداني. ويمثل اختيار هذا المشهد احتفاء بالمشاعر الإنسانية والروابط العاطفية، وهي من القيم التي لطالما كانت جزءًا أساسيًا من روح السينما. ويتميز التصميم بدرجات لونية هادئة ومتجانسة، بينما كُتبت كلمة "CANNES" بطريقة متعرجة تمنح الملصق حركة بصرية تناسب عالم السينما. منع الاطلالات الجريئة على السجادة الحمراء وبنفس الوقت أصدرت إدارة المهرجان بيانا غير مسبوق طالبت فيه الحضور من النجمات بالتزام اللياقة في اطلالات الريد كاربت، ونوهت صراحة بوجود تعليمات تمنع دخول صاحبات الملابس الجريئة أو المثيرة للجدل، وبررت قرارها بالحفاظ على الطابع الراقي للمهرجان. أفلام المسابقة الرسمية في مهرجان كان السينمائي 2025 التميز حاضر أيضا في اختيار الأعمال المتنافسة على السعفة الذهبية، حيث مزجت إدارة المهرجان بين الأسماء الكبرى من المخرجين الكلاسيكيين، وبين طليعة الموجة الجديدة في السينما العالمية، واللافت أن المهرجان أختار للمرة الأولى أفلام لسبع مخرجات للمنافسة على الجائزة، ضمن خطته لدعم سينما المرأة، كما ضمن للأصوات النسائية حضورا لافتا داخل لجان التحكييم، ومن أبرز أفلام المسابقة الرسمية: "Alpha" للمخرجة جوليا دوكورنو. "Case 137" للمخرج دومينيك مول. "Die, My Love" للمخرجة لين رامسي. "Eddington" للمخرج آري أستر. "Fuori" للمخرج ماريو مارتوني. "The History Of Sound" للمخرج أوليفر هيرمانوس. "The Little Sister" للمخرجة حفصية حرزي. "The Mastermind" للمخرجة كيلي رايشاردت. "Nouvelle Vague" للمخرج ريتشارد لينكليتر. "The Phoenician Scheme" للمخرج ويس أندرسون. "Renoir" للمخرجة تشي هياكاوا. "Résurrection" للمخرج بي غان. "Romería" للمخرجة كارلا سيمون. "The Secret Agent" للمخرج كليبر ميندونسا فيلو. "Sentimental Value" للمخرج يواكيم تريير. "Sirat" للمخرج أوليفر لاكس. "Sound Of Falling" للمخرجة ماشا شيلينسكي. "Two Prosecutors" للمخرج سيرجي لوزنيتسا. "Young Mothers" للمخرجين جان بيير داردين ولوك داردين. من سيمنح النجوم السعفة الذهبية؟ وتترأس لجنة تحكيم "السعفة الذهبية"؛ الممثلة الفرنسية جولييت بينوش، وتضم: الممثلة الأمريكية هالي بيري،الممثل الأمريكي جيرمي سترونغ، الممثلة الإيطالية ألبا رورواشر, المخرجة الهندية بايال كاباديا، المخرج المكسيكي كارلوس ريغاداس, المخرج الكوري الجنوبي هونغ سانغ سو، المخرج الكونغولي ديودو حمادي, والكاتبة الفرنسية ليلى سليماني. وتحكّم اللجنة بين 22 فيلمًا متنافسًا. وتضم قائمة خارج المسابقة أفلام: "13 Days, 13 Nights" للمخرج مارتن بوربولون. "Colours Of Time" للمخرج سيدريك كلابيش. "Highest 2 Lowest" للمخرج سبايك لي. "Leave One Day" للمخرجة أميلي بونان. "Mission: Impossible — The Final Reckoning" للمخرج كريستوفر ماكواري. "A Private Life" للمخرجة ريبيكا زلوتوفسكي. "The Richest Woman In The World" للمخرج تيري كليفا. ويتنافس على جوائز مسابقة قسم "نظرة ما" "Aisha Can't Fly Away" للمخرج مراد مصطفى. "Caravan" للمخرجة زوزانا كيرشنيروفا. "The Chronology Of Water" للمخرجة كريستين ستيوارت. "Eleanor The Great" للمخرجة سكارليت جوهانسون. "The Great Arch" للمخرج ستيفان دوموستيي. "Heads Or Tails?" للمخرجين أليسو ريغو دي ريغي وماتيو زوبّيس. "Homebound" للمخرج نيراج غايوان. "I Only Rest In The Storm" للمخرج بيدرو بينيو. "The Last One For The Road" للمخرج فرانشيسكو سوساي. "Love Me Tender" للمخرجة آنا كازناف كامبيه. "Meteors" للمخرج هوبرت شارويل. "My Father's Shadow" للمخرج أكينولا ديفيز جونيور. "The Mysterious Gaze Of The Flamingo" للمخرج دييغو سيبيديس. "Once Upon A Time In Gaza" للمخرجين عرب نصار وطرزان نصار. "A Pale View Of Hills" للمخرج كاي إيشيكاوا. "Pillion" للمخرج هاري لايتون. "The Plague" للمخرج تشارلي بولينجر. "A Poet" للمخرج سيمون ميسا سوتو. "Promised Sky" للمخرجة إريج سهيري. "Urchin" للمخرج هاريس ديكنسون. وتضم قائمة عروض "كان برميير" "Amrum" للمخرج فاتي أكين. "Connemara" للمخرج أليكس لوتز. "The Disappearance Of Josef Mengele" للمخرج كيريل سيريبيرنيكوف. "Love On Trial" للمخرج كوجي فوكادا. "The Love That Remains" للمخرج هليورنر بالميسون. "Ma Frère" للمخرجين ليز أكوكا ورومان غيريه. "Magellan" للمخرج لاف دياز. "Orwell: 2+2=5" للمخرج راؤول بيك. "Splitsville" للمخرج مايكل أنجلو كوفينو. "The Wave" للمخرج سيباستيان ليليو. وتقدم عروض منتصف الليل "Dalloway" للمخرج يان غوزلان. "Exit 8" للمخرج جينكي كاوامورا. "Honey Don't!" للمخرج إيثان كوين. "No One Will Know" للمخرج فنسنت ميل كاردونا. "Sons Of The Neon Night" للمخرج جونو ماك. وفي قسم العروض الخاصة "Arco" للمخرج أوغو بيانفينو. "Bono: Stories Of Surrender" للمخرج أندرو دومينيك. "Little Amelie" للمخرجين مايليس فالاد وليان-شو هان. "A Magnificent Life" للمخرج سيلفان شومي. "Mama" للمخرج أور سيناي. "The Man Who Saw The Bear" للمخرج بيير ريتشارد. "The Six Billion Dollar Man" للمخرج يوجين جاريكي. "Tell Her That I Love Her" للمخرجة رومان بورينجر. "The Wonderers" للمخرجة جوزفين جابي. ويتنافس على جوائز مسابقة أسبوع المخرجين "Brand New Landscape" للمخرج يويغا دانزوكا. "Dangerous Animals" للمخرج شون بيرن. "Death Does Not Exist" للمخرج فيليكس دوفور-لابيير. "Enzo" للمخرجين لوران كانتيه وروبين كامبيو. يمكنكم قراءة.... تعرفوا إلى الأفلام العربية التي شاركت في مهرجان كان السينمائي عام 2005 شارلي شابلن يفتتح فعالية كلاسيكيات كان 2025 وتشهد الدورة الـ78 من مهرجان كان السينمائي، احتفاءً كبيراً بعدد من الأفلام الكلاسيكية بـ السينما العالمية، ومن أبرز تلك الأفلام المعروضة من كلاسيكيات السينما العالمية هو فيلم "حمى الذهب - The Gold Rush" الكوميدي الصامت من بطولة النجم العالمي تشارلي شابلن، وسيتم عرضه بنسخة مُرممة بدقة 4K لأول مرة عالمياً خلال فعاليات المهرجان قبل أن يتم عرضه عالمياً؛ احتفالاً بذكرى مرور 100 عام على عرضه الأول في المسرح المصري بلوس أنجلوس. كما سيتم أيضاً عرض النسخة المُرممة للفيلم المكسيكي "Amours chiennes/Love's a Bitch" للمخرج أليخاندرو جي إيناريتو من إنتاج عام 2000، حيث يُعد الفيلم من العلامات الفارقة في تاريخ السينما المكسيكية بمطلع الألفية الثانية وقد حاز على الجائزة الكبرى في أسبوع النقد بمهرجان كان السينمائي بدورة عام 2000. فيما سيتم أيضاً العرض العالمي الأول لأحدث أفلام المُخرجة الفرنسية ديان كوريس وهو فيلم "الشخص الذي أحببته"، وتُعد ديان كوريس أول مُخرجة سينمائية تفتتح فعاليات مهرجان كان السينمائي في عام 1987 من خلال عرض فيلمها "رجل عاشق". وأيضاً سيتم عرض النسخة المُرممة من فيلم "L'Arche – القوس" للمُخرجة الصينية تانغ شو شوين T'ANG SHUSHUEN والتي تُعد من أوائل المُخرجات المستقلات القلائل في هونغ كونغ خلال ستينيات وسبعينيات القرن الماضي، ويُعد فيلم "القوس" مزيجاً جريئاً بين الجماليات الصينية التقليدية والأسلوب السينمائي الأوروبي الحديث، وقد تم عرضه لأول مرة عالمياً في مهرجان كان السينمائي عام 1969. يُمكنكم قراءة: الاحتفاء بصُناع السينما الكلاسيكية في كان 2025 فيما سيتم الاحتفاء أيضاً بكاتب السيناريو والمُخرج كيفن سميث من خلال عرض فيلم "DOGMA: The Resurrection Tour"؛ بمناسبة مرور 25 عاماً على عرضه، حيث كان قد تم عرضه ضمن فعاليات مهرجان كان السينمائي في دورة عام 1999، وتأتي النسخة الجديدة من الفيلم مُرممة بتقنية 4K. كما سيتم تكريم المُخرج والكاتب المجري إستفان زابو والذي يعد من أبرز صُناع السينما المُكرمين بـ مهرجان كان السينمائي ، حيث فاز بجائزة لجنة التحكيم بدورة عام 1985، كما كان عضو لجنة التحكيم بدورة عام 1986، وسيتم عرض نسخة مُرممة من فيلمه "Sunshine d'István Szabó" والذي تم عرضه عام 1990، كما سيتم تكريم المُخرج التايواني إدوارد يانغ من خلال عرض فيلم "Yi Yi" والذي حاز على جائزة أفضل مخرج بمهرجان كان السينمائي دورة عام 2000. وأيضاً سيتم الاحتفاء بالمُخرج الصيني جون وو والذي يُعد من رواد أفلام الأكشن بفترة التسيعنيات وذلك من خلال عرض النسخة المُرممة من فيلم "Hard Boiled" والذي تم عرضه عام 1992. وإحتفاءً بالذكرى السبعين لرئاسته للجنة تحكيم مهرجان كان السينمائي والذكرى الخمسون لوفاته سيتم تكريم المُخرج والكاتب الفرنسي مارسيل بانيول من خلال عرض النسخة المُرممة لفيلم "Merlusse by Marcel Pagnol" والذي تم عرضه عام 1935. كما تشهد أيضاً فعالية كلاسيكيات مهرجان كان السينمائي في الدورة الـ78 للمهرجان عرض الفيلم الوثائقي"Bo Being Bo Widerberg" والذي يتناول السيرة الفنية والسينمائية للمخرج السويدي المتميز بو ويدربيرغ والذي أصبح المخرج السينمائي الأكثر تأثيراً في السويد ويأتي الفيلم من إخراج جون أسب وماتياس نوربورغ. كما سيتم عرض فيلم "My Mom Jayne" من إخراج النجمة الأمريكية ماريسكا هارغيتاي والذي يأتي مُستوحَى من حياتها الحقيقية، كما سيتم الاحتفاء بالمخرج الأمريكي الراحل ميلوش فورمان من خلال عرض فيلم "One Flew Over the Cuckoo's Nest " من إنتاج عام 1975. وأيضاً سيتم عرض فيلم "BARRY LYNDON" والذي يُعد من أبرز أفلام المخرج الأمريكي الراحل ستانلي كوبريك وتم عرضه عام 1974، فيما سيتم تكريم المٌخرج الأمريكي والحائز على جائزة السعفة الذهبية من خلال عرض فيلمي "Le Mustang noir – 1949، Sur le territoire des Comanches" فيما تشهد فعالية كلاسيكيات مهرجان كان 2025 عرض عدد كبير من أفلام السينما العالمية الأخرى. صناعة السينما السعودية حاضرة في مهرجان كان وبعد تألقه في الدورة الماضية، يُواصل مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي تعزيز حضوره العالمي، بمشاركته بأربعة أفلام مدعومة من مؤسساته المختلفة في الدورة الـ78 من مهرجان كان السينمائي الدولي. وكشف المهرجان عبر حسابه الرسمي على إنستغرام عن قائمة الأفلام المدعومة التي تشمل: "سماء بلا أرض"، "عائشة لا تستطيع الطيران"، "أوديسة الهندباء"، و"الحياة بعد سهام"، وجميعها حظيت بدعم مباشر من صندوق البحر الأحمر وسوق ومعامل المهرجان. وكتب الحساب: "نفخر بدعم أعمال تمثل تنوع المشهد السينمائي في منطقتنا، من خلال قصص تتناول الهويات، الذاكرة، والشتات"، داعياً الجمهور لزيارة الجناح السعودي في كان والمشاركة في جلسة حوارية مع فريق البحر الأحمر يوم 16 مايو. مؤسسة الدوحة للأفلام تحضر بـ 8 مشاركات كما تعزّز مؤسسة الدوحة للأفلام حضورها في المهرجان عبر دعم ثمانية أفلام موزعة على أقسام عدة من كان، من بينها: المسابقة الرسمية، قسم "نظرة ما"، "أسبوع النقاد"، "أسبوع المخرجين"، وبرنامج ACID، في تجسيد واضح لرؤيتها الداعمة لصناع الأفلام المستقلة حول العالم. حضور بارز للجناح المصري ومركز السينما العربية بعد غياب طويل يعود الجناح المصري إلى مهرجان كان السينمائي 2025 ويستضيف سلسلة من الندوات المهمة التي تتناول جوانب رئيسية من صناعة الأفلام والاتجاهات الصناعية. تهدف هذه الجلسات إلى ربط المحترفين من مختلف أنحاء العالم بالمشاريع والمواهب داخل مصر والمنطقة العربية. ويأتي البرنامج كالتالي: ستتناول هذه الندوة الجوانب العملية ومميزات التصوير في المواقع المتنوعة في مصر، وتقدم رؤى قيمة للإنتاجات الدولية. - 14 مايو16:00 - 17:30 مساءً، التصوير في مصر: مصر كوجهة تصوير عالمية - 15 مايو15:30 - 16:30 مساءً، من هوليوود إلى القاهرة: ربط الصناعات السينمائية الأمريكية والمصرية تركز هذه المناقشة على تعزيز التعاون والفرص بين صناعة السينما الأمريكية والمصرية. - 16 مايو16:00 - 17:30 مساءً، الأرض المشتركة: الإنتاج المشترك مع العالم العربي بحضور مجموعة من الخبراء، ستُناقش الفوائد والتحديات والاستراتيجيات اللازمة للإنتاج المشترك الناجح. - 17 مايو 11:30 صباحًا - 13:00 ظهرًا، تعزيز النظام البيئي: بناء الروابط بين المهرجانات السينمائية العربية ممثلون عن أهم المهرجانات السينمائية العربية يناقشون استراتيجيات التعاون والنمو المتبادل. - 17 مايو15:30 - 16:30 مساء، الموجة الجديدة: تسليط الضوء على صانعي الأفلام العرب الشباب ستسلط هذه الجلسة الضوء على المواهب العربية الناشئة التي بدأ تأثيرها في الظهور داخل المشهد السينمائي. تعليقًا على برنامج المناقشات، قالت ماريان خوري، المديرة الفنية لمهرجان الجونة السينمائي: "صُمم برنامجنا في كان لتسليط الضوء على المواهب والفرص المتاحة في المشهد السينمائي المصري، وربطه مع المشهدين العربي والدولي، وذلك من خلال نقاشات متخصصة، تتزامن مع الاحتفاء بتواجد أفلام مصرية في برنامج المهرجان مثل "عائشة لا تستطيع الطيران" لمراد مصطفى و"الحياة بعد سهام" لنمير عبد المسيح". الأفلام المرشحة لجوائز النقاد للأفلام العربية بمهرجان كان السينمائي وفي وقتٍ سابق، أعلن مركز السينما العربية ACC عن قائمة المُرشحين لـ جوائز النقاد للأفلام العربية، ومن المقرر أن يتم الإعلان عن الفائزين بها في 17 مايو المُقبل، ضمن فعاليات الدورة الـ78 من مهرجان كان السينمائي الدولي. وتصدرت أربعة أفلام قائمة الأكثر ترشيحاً للجوائز، حيث حصلت تلك الأفلام على خمس ترشيحات، وهي: "شكراً لأنك تحلم معنا، في حب تودا، أثر الأشباح و البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو،يليها فيلم عائشة الذي حصل على أربع ترشيحات. لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ». وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ». ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن

فيلا جيمس بوند الشهيرة على الريفييرا الفرنسية للبيع.. تعرف على السعر
فيلا جيمس بوند الشهيرة على الريفييرا الفرنسية للبيع.. تعرف على السعر

الرجل

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الرجل

فيلا جيمس بوند الشهيرة على الريفييرا الفرنسية للبيع.. تعرف على السعر

طرحت فيلا الممثل الاسطوري شون كونري الشهيرة، التي تعرف محليًا بـ"فيلا بوند"، للبيع مجددًا على الريفييرا الفرنسية بسعر 26.4 مليون دولار أمريكي. كان الممثل الراحل، المعروف بدوره الشهير في شخصية جيمس بوند، قد امتلك هذه الفيلا في نيس خلال السبعينات والثمانينات، ورغم أن اسم الفيلا الرسمي هو "فيلا روك فلواري" أو "الصخرة المزدهرة"، إلا أن الجميع يطلق عليها اسم "فيلا بوند"، بفضل ارتباطها الوثيق بالنجم الشهير. موقع فيلا بوند المتميز بنيت الفيلا في عام 1930 على طراز الآرت ديكو، وتقع على تلة تطل مباشرة على البحر الأبيض المتوسط، ويتميز موقعها بإطلالات خلابة على المناظر الطبيعية المحيطة، بما في ذلك "شاتو دو لَانغليه"، القلعة التاريخية الشهيرة. ومع مساحة تزيد عن 10,000 قدم مربع، تضم الفيلا العديد من التفاصيل المعمارية الأصلية، التي تم الحفاظ عليها بعناية على مدار 95 عامًا، مثل الفسيفساء المزخرفة، الألواح الخشبية، الأسوار الحديدية المعقدة، والمصعد الأصلي، الذي يضيف لمسة من التاريخ إلى هذا المنزل الفاخر. المصدر: Savills المرافق والتجهيزات الفاخرة تتكون الفيلا من خمس غرف نوم وخمس حمامات، بما في ذلك الجناح الرئيسي، الذي يشغل الطابق العلوي، ويحتوي على حمامين متصلين. ويتميز العقار بمنطقة سبا مخصصة، تضم صالة رياضية وحوض سباحة لامتناهي يطل على البحر، مما يمنحها أجواء من الاسترخاء والفخامة، كما يتمتع سطح الفيلا بتراس مزود بمنطقة شواء. المصدر: Savills يتضمن العقار كذلك شقة منفصلة للعاملين، بالإضافة إلى فيلا ملحقة للضيوف عند المدخل، والتي تم تقسيمها إلى شقتين منفصلتين. ومنذ استحواذ المالكون الحاليون على الفيلا في عام 2015، تم تحديث جميع المرافق الرئيسية، بما في ذلك تجديد التدفئة المركزية، تكييف الهواء، والحمامات، كما تم تحسين المناظر الطبيعية والحدائق، مع إنشاء ممرات تؤدي إلى البحر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store