أحدث الأخبار مع #الزبيدي


البيان
منذ 15 ساعات
- صحة
- البيان
«تحقيق أمنية» تسعد 5 أطفال بمستشفى الصداقة في عدن
لقد أنجزنا 605 أمنيات في اليمن على مدار الأعوام الماضية، وعودتنا الآن لتحقيق المزيد، ما هو إلا تجسيد حيّ لقناعتنا الراسخة بأن الأمل ليس مُجرد شعور، بل هو طاقة شافية تُنعش الأرواح وتُضيء دروب التعافي في أحلك اللحظات، وفي عام المجتمع 2025، نُجدّد التزامنا بتعزيز هذه القيم الإنسانية النبيلة، وتحويل الدعم المجتمعي إلى واقع يلامس الحياة». واختتم الزبيدي: «فخورون بأن نكون سبباً في ابتسامة هؤلاء الأطفال الخمسة وفي إشراقة أمل لعائلاتهم، وسنواصل سعينا في كل مكان نستطيع الوصول إليه، لأن لكل طفل يُصارع المرض... أمنية تستحق أن تُصان. إن دولة الإمارات، بقيادتها الرشيدة، تؤكّد ريادتها الإنسانية عالمياً».


هبة بريس
منذ 2 أيام
- سياسة
- هبة بريس
وفاة هيثم الزبيدي رئيس تحرير صحيفة "العرب"
هبة بريس توفي يوم أمس السبت هيثم الزبيدي، رئيس تحرير صحيفة 'العرب' ورئيس مجلس إدارتها، عن عمر ناهز 61 عامًا. كان الزبيدي يحمل شهادة البكالوريوس في الهندسة من جامعة بغداد، بالإضافة إلى شهادتي الماجستير والدكتوراه من جامعة إمبريال كوليدج بلندن. وواصل كتابة مقاله الأسبوعي في الصحيفة حتى أيامه الأخيرة، حيث عُرف باهتمامه العميق بالقضايا الثقافية والسياسية، إلى جانب مقالاته المتنوعة. واعتبرت صحيفة 'العرب' في نعيها له أن الزبيدي يُعد المؤسس الثاني للصحيفة التي انطلقت عام 1977، مشيرة إلى بصمته التحريرية المتميزة التي ساهمت في تقديم محتوى نوعي ومفيد للقراء. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 2 أيام
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
رحيل هيثم الزبيدي رئيس تحرير صحيفة "العرب"
وشغل الزبيدي إلى جانب رئاسة تحرير صحيفة " العرب" منصب رئيس مجلس الإدارة أيضا. ويحمل الزبيدي شهادة البكالوريوس في الهندسة من جامعة بغداد ، وشهادتي الماجستير والدكتوراه من إمبريال كوليدج جامعة لندن. وظل الزبيدي مواظبا على كتابة مقاله الأسبوعي في صحيفة "العرب"، وعُرف عنه اهتمامه بالشأن الثقافي والسياسي، وكتاباته في مجالات متنوعة أخرى. وقالت "العرب" على موقعها الإلكتروني، إن الزبيدي يعتبر المؤسس الثاني للصحيفة التي تم تأسيسها في عام 1977. وأشارت الصحيفة إلى نجاح الزبيدي في إرساء آليات تحريرية غير تقليدية تقدم للقارئ الإفادة والإضافة.


جريدة الرؤية
منذ 3 أيام
- أعمال
- جريدة الرؤية
"عُمان شل" تستعرض إمكانيات الهيدروجين في تعزيز مستقبل مستدام
مسقط- الرؤية ساهمت شركة عُمان شل في الحوار حول مستقبل الطاقة في سلطنة عُمان بدءًا من تعزيز البُنى الأساسية المتطورة وصولاً إلى تمكين الشباب العُماني؛ إذ إنها كانت شريكًا إستراتيجيًّا لأسبوع عُمان للاستدامة، وراعيًا فضيًّا لمعرض ومؤتمر عُمان للبترول والطاقة، وعكستْ مشاركة الشركة التزامها الراسخ بالابتكار والشراكة وبناء مستقبل مستدام. وطوال فترة انعقاد الحدث -الذي استمر ثلاثة أيام- كانتْ شركة عُمان شل مشاركًا نشطًا في معرض أسبوع عُمان للاستدامة، كما شاركتْ في جلسات مناقشة العروض بمعرض ومؤتمر عُمان للبترول والطاقة، إضافة لتنظيمها العديد من الفعاليات الواعدة؛ والتي كان من أبرزها حفل تخرُّج الدفعة الرابعة من برنامج "شل نوافذ"، وزيارات ميدانية لأول محطة هيدروجين أخضر في البلاد. ومن أبرز محطات عُمان شل خلال مشاركتها بهذا الحدث، تتويجها بجائزتين للتنقل البيئي خلال أسبوع عُمان للاستدامة. وقال وليد هادي رئيس شركات شل في عُمان: "مثَّلت هذه النسخة محطةً محورية في مسيرتي المهنية؛ فمن مشاركتي في النسخة الأولى لأسبوع عُمان للاستدامة إلى حضور النسخة الأخيرة لي في هذا المنصب، كُنت شاهدًا على الزخم المتصاعد الذي تمضي به سلطنة عُمان نحو مستقبل مستدام بكل معنى الكلمة، فبدءًا من الابتكارات التي يقُودها الشباب العُماني، وصولاً إلى الإنجازات الرائدة في مجال البنية الأساسية -مثل: محطة الهيدروجين التي نطورها- تُثبت عُمان أنها لا تقف عند حدود التخطيط لمستقبل أفضل فحسب، بل تعمل بجد لتحقيقه على أرض الواقع. أشعُر باعتزاز كبير لما حققناه معًا، وبرؤيةٍ واضحةٍ للطموحات التي نعمل على بلورتها في رحلتنا نحو الاستدامة". وضمن أسبوع عُمان للاستدامة، تمَّ تكريم شركة عُمان شل بحصولها على جائزتين مرموقتين في جوائز التنقل البيئي: الجائزة الذهبية في فئة خدمات السيارات الكهربائية والأثر الاجتماعي، والجائزة البلاتينية لمشروع الهيدروجين الأخضر للتنقل. وتعكسُ الجائزة البلاتينية الاحتفاء بإطلاق أول محطة هيدروجين في سلطنة عُمان، وهي محطة متكاملة تمامًا تُدار محليًّا وتعمل بالطاقة المتجددة؛ مما يُعد خطوة مهمَّة نحو تحقيق التنقل المستدام. وتؤكد هذه الجوائز ريادة شركة شل في تعزيز مستقبل النقل منخفض الكربون في سلطنة عُمان. وألقت نجوى الكندية مديرة القيمة المحلية المضافة في عُمان شل، كلمة خلال جلسات معرض ومؤتمر عُمان للبترول والطاقة؛ استعرضتْ خلالها أهمية الاستثمار في المواهب المحلية والتنويع الاقتصادي كركيزتيْن أساسيتين لبناء اقتصاد مرن ومُستدام؛ وذلك في إطار مناقشات الندوة حول "القيادة المحلية والتنويع الاقتصادي". ومن جهة أخرى، وفي إطار جلسات أسبوع عُمان للاستدامة، تناول الأحنف الزبيدي مدير الاستثمار الاجتماعي والعلاقات المجتمعية في عُمان شل، موضوع تمكين الشباب، مؤكدًا على أهمية دعم الابتكار من خلال برامج رائدة؛ مثل: "شل إنكسبلوررز" و"شل نوافذ"، ومشيرًا في الوقت نفسه إلى الدور الحيوي الذي يلعبه الجيل القادم من قادة الطاقة في تشكيل المستقبل. وجسَّد إطلاق محطة الهيدروجين الأخضر للتنقل في مارس الماضي نقطة محورية في مشاركة عُمان شل خلال أسبوع الاستدامة في عُمان. حيث تمَّ تطوير المحطة بالتعاون مع شركة "مواصلات"، وشركة "نماء لشراء الطاقة والمياه"، ووزارة الطاقة والمعادن. ويتم إنتاج الهيدروجين في الموقع باستخدام الطاقة المتجددة، مع الاعتماد على الشهادات الدولية لذلك؛ بما يضمن أن المحطة تعمل بنسبة 100% بالطاقة الخضراء. وتعدُّ هذه المحطة الهدية السادسة التي تقدمها عُمان شل للبلاد، وهي خطوة واعدة نحو تحقيق نظام مواصلات خالٍ من الانبعاثات الكربونية. وإضافة إلى ذلك، عرضتْ عُمان شل في جناحها خلال المعرض أبعادَ عملها الأوسع في مجالات الغاز الطبيعي، والغاز الطبيعي المسال، واحتجاز الكربون وتخزينه، مُقدمةً بذلك رؤية شاملة لانتقال الطاقة نحو المستقبل المستدام. وخلال فعاليات أسبوع عُمان للاستدامة، استقبلتْ عُمان شل طلاب كلية الشرق الأوسط وزوار المعرض في محطة الهيدروجين الأخضر؛ حيث قدَّمت نموذجًا حيًّا للاستدامة من خلال جولات تفاعلية وتجارب عملية تطبيقية. وقد جاءت هذه المبادرة لتؤكِّد التزام عُمان شل بجعل المجتمع المحلي والكوادر الشابة شركاء أساسيين في رحلة تحول الطاقة، وإبراز دور العنصر البشري كحجر أساس في تحقيق الرؤية المستدامة. واحتفتْ عُمان شل، ضمن فعاليات أسبوع عُمان للاستدامة، بتخريج الدفعة الرابعة من برنامج "شل نوافذ"، الذي تنفذه بالشراكة مع الجامعة الألمانية للتكنولوجيا في عُمان (جيوتك)، و"أوتورد باوند عُمان"؛ بهدف تمكين الشباب العُماني، وتطوير المهارات القيادية وتعزيز روح الابتكار وريادة الأعمال في قطاع الطاقة.


صدى الالكترونية
١١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- صدى الالكترونية
المركز الوطني للالتزام البيئي يرصد 28 فرصة استثمارية بـ10.4 مليار دولار
كشف المركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي عن 28 فرصة في مجالات توطين الصناعات البيئية، وتقديم الخدمات، وتطوير التقنيات، بقيمة تقدر بـ39 مليار ريال (10.4 مليار دولار). وأكد المدير العام للشراكات وجذب الاستثمار في المركز، سعد الزبيدي، أن هناك 15 فرصة ذات أولوية تقدر قيمتها الإجمالية بنحو 14 مليار ريال؛ ويجري العمل لإدراجها في المنصة الوطنية «استثمر في السعودية» خلال العام الجاري. وبيَّن أن المركز أجرى دراسات استراتيجية لقطاع خدمات الالتزام البيئي لمعرفة حجم السوق الحالي، وتحديد مجالات الاحتياج، وتقدير الفجوات بين العرض والطلب، والحوافز المالية وغير المالية التي تُسهِم في جذب الاستثمارات المحلية والأجنبية في نطاقات توطين الصناعات البيئية. وأسفرت الدراسة عن رصد حجم الفرص المشار إليها. وتوقع أن يشهد الطلب على الخدمات البيئية في المملكة نمواً متسارعاً في السنوات المقبلة، ليصل إلى 39 مليار ريال بحلول عام 2030. وأوضح الزبيدي أن الخدمات المزمع طرحها تشمل عدداً من المجالات المتخصصة، أبرزها: صناعة أجهزة مراقبة جودة الهواء، وأجهزة مراقبة جودة المياه، وإعادة تأهيل التربة، وتقييم الأثر البيئي، وتقديم برامج التدريب واستشارات الاستدامة البيئية، والخدمات المخبرية للتحاليل البيئية، وخدمات المسح بالأقمار الاصطناعية والطائرات المسيّرة. ومن جهتها، أوضحت نادية العمودي، المديرة التنفيذية للاستراتيجية والتميز التشغيلي في المركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي، أن هناك أكثر من 250 ألف منشأة ذات تأثير بيئي خاضعة لإشراف المركز، مطالبة بمستويات محددة من الالتزام البيئي، مما يبرز الحاجة المتزايدة إلى خدمات القطاع الخاص لمساعدة هذه المنشآت في الالتزام بالمتطلبات البيئية. وأشارت إلى أن الشركات المدرجة في سوق الأسهم 'تداول' باتت تولي اهتماماً متزايداً بالتوافق مع المعايير البيئية الدولية، مما يعزز فرصها في توسيع صادراتها إلى الأسواق العالمية. ونوَّهت العمودي إلى أن المركز يعمل حالياً على التنسيق مع مختلف الجهات لوضع حزم من الحوافز والمنح الخاصة بالخدمات البيئية، بهدف تحفيز نمو القطاع وتعزيز جاذبيته للاستثمار المحلي والأجنبي.