logo
#

أحدث الأخبار مع #الزراعة_الذكية

أمانة المدينة تطور تقنيات ذكية لري النباتات
أمانة المدينة تطور تقنيات ذكية لري النباتات

الرياض

timeمنذ 4 أيام

  • منوعات
  • الرياض

أمانة المدينة تطور تقنيات ذكية لري النباتات

طوّرت أمانة منطقة المدينة المنورة أنظمة الريّ باستخدام تقنيات ذكية لسقيا النباتات والأشجار في الطرق، والساحات العامة، والحدائق، بكميات مناسبة من المياه، وذلك ضمن إجراءات تدعم تحسين التربةّ، وتحدُّ من الأمراض النباتية، وتُعزّز صحة النباتات واستدامتها. وتشمل تطوير تقنيات الريّ، تفعيل ثلاثة أنظمة ذكية، تتضمن «الريّ الذكي» بهدف تعديل المياه تلقائيًا تبعًا لحالة الطقس، ومستوى الرطوبة، إضافة إلى نظام «الريّ بالتنقيط» الذي يعمل على توزيع دقيق ومستمر للمياه عبر شبكة من الأنابيب، إلى جانب «شبكة الحسّاسات الذكية» التي تعمل عبر شبكة ذكية تضم محطة أرصاد جوية لقياس الطقس، وحساس لقياس معدل رطوبة التربة، يعمل على تحديد احتياج النبات من المياه، وحساس لتدفّق المياه لمراقبة الشبكة ومنع هدر المياه. وأوضحت أمانة المدينة المنورة أن تقنيات الريّ المستخدمة شكّلت أثرًا إيجابيًا على صحة النباتات من خلال تحفيز نموّ الجذور بشكل صحّي ومنتظم، وتقليل انتشار الفطريات في التربة، وتحسين النمو الخضري وقوة النباتات، واستدامة المسطحات الخضراء، كما أسهمت إجراءات تطوير تقنيات الريّ في توفير ما نسبته 20 % إلى 30 % من كميات المياه المستخدمة في أعمال الري في عدة مواقع، من أبرزها مشروع «مسارات شوران» وامتداد طريق عثمان بن عفّان، وطريق الأمير سلطان، والحدائق والمرافق العامة في عدد من الأحياء السكنية بالمدينة المنورة.

المدينة المنورة.. تطوير أنظمة ريّ بتقنيات ذكية لسقيا النباتات في الطرق
المدينة المنورة.. تطوير أنظمة ريّ بتقنيات ذكية لسقيا النباتات في الطرق

صحيفة سبق

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • منوعات
  • صحيفة سبق

المدينة المنورة.. تطوير أنظمة ريّ بتقنيات ذكية لسقيا النباتات في الطرق

طوّرت أمانة منطقة المدينة المنورة أنظمة الريّ باستخدام تقنيات ذكية لسقيا النباتات والأشجار في الطرق، والساحات العامة، والحدائق، بكميات مناسبة من المياه، وذلك ضمن إجراءات تدعم تحسين التربةّ، وتحدُّ من الأمراض النباتية، وتُعزّز صحة النباتات واستدامتها. وتشمل تطوير تقنيات الريّ، تفعيل ثلاثة أنظمة ذكية، تتضمن "الريّ الذكي" بهدف تعديل المياه تلقائيًا تبعًا لحالة الطقس، ومستوى الرطوبة، إضافة إلى نظام "الريّ بالتنقيط" الذي يعمل على توزيع دقيق ومستمر للمياه عبر شبكة من الأنابيب، إلى جانب "شبكة الحسّاسات الذكية" التي تعمل عبر شبكة ذكية تضم محطة أرصاد جوية لقياس الطقس، وحساس لقياس معدل رطوبة التربة، يعمل على تحديد احتياج النبات من المياه، وحساس لتدفّق المياه لمراقبة الشبكة ومنع هدر المياه. وأوضحت أمانة المدينة المنورة أن تقنيات الريّ المستخدمة شكّلت أثرًا إيجابيًا على صحة النباتات من خلال تحفيز نموّ الجذور بشكل صحّي ومنتظم، وتقليل انتشار الفطريات في التربة، وتحسين النمو الخضري وقوة النباتات، واستدامة المسطحات الخضراء، كما أسهمت إجراءات تطوير تقنيات الريّ في توفير ما نسبته 20% إلى 30% من كميات المياه المستخدمة في أعمال الري ّ في عدة مواقع، من أبرزها مشروع "مسارات شوران" وامتداد طريق عثمان بن عفّان، وطريق الأمير سلطان، والحدائق والمرافق العامة في عدد من الأحياء السكنية بالمدينة المنورة.

وزير الزراعة: نحرص على مواكبة التغيرات المناخية وتأثيراتها على صحة النبات
وزير الزراعة: نحرص على مواكبة التغيرات المناخية وتأثيراتها على صحة النبات

جريدة المال

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • جريدة المال

وزير الزراعة: نحرص على مواكبة التغيرات المناخية وتأثيراتها على صحة النبات

أكد علاء فاروق وزير الزراعة حرص الأخيرة على مواكبة التغيرات المناخية وتداعياتها على صحة النبات، من خلال تطبيق الزراعة الذكية، والزراعة الخضراء، والممارسات الزراعية الجيدة، لافتا إلى الدور الحيوي للمعاهد البحثية، كمعهد بحوث وقاية النباتات ومعهد أمراض النبات، للتعريف العلمي للآفات الحشرية والمرضية، وتقديم حلول فعالة لرصدها ومكافحتها، مع إجراء التحاليل المخبرية اللازمة لضمان منتج آمن وصحي، يلبي متطلبات السوقين المحلية والدولية. جاء ذلك خلال كلمته في الاجتماع الرفيع المستوى 'لدعم الإستراتيجية الإقليمية لمنظمة الأغذية والزراعة بشأن إدارة الآفات والأمراض النباتية العابرة للحدود، المنعقد في مدينة بارى الإيطالية اليوم و غدا. وأشار وزير الزراعة إلى أن الأخيرة تسعى إلى إدارة الآفات ومبيداتها بشكل مستدام يحمي صحة النبات ويحافظ على البيئة، من خلال تطبيق أسس المكافحة المتكاملة، واستخدام المبيدات الكيميائية والبيولوجية الآمنة والمعتمدة، بالإضافة إلى مواصلة تشجيع الاستثمار في البحث العلمي الزراعي والابتكار، عبر استنباط أصناف جديدة، وتطوير البنية التحتية للمعامل المرجعية، التي أصبحت ركيزة أساسية لتقديم الدعم الفني والعلمي في هذا المجال. وأكد وزير الزراعة أن هناك حاجة ملحة لتعزيز التعاون الإقليمي في مواجهة الآفات والأمراض النباتية، فضلا عن ضرورة مراجعة التشريعات الزراعية الحالية بدول المنطقة، وتحديثها بما يتناسب مع التحديات الحديثة، وتوفير غطاء قانوني للحملات الوطنية لمكافحة الآفات الاقتصادية، لافتا إلى أهمية وجود سياسات زراعية شاملة ومدعومة من الحكومات، تشمل تطوير البنية التحتية، وتوفير برامج تدريبية للعاملين في الحجر الزراعي، وتمكينهم بالصلاحيات اللازمة لحماية الأمن الغذائى. وشدد 'فاروق' على ضرورة الالتزام الصارم بالمعايير الدولية، وعلى رأسها اتفاقية الصحة والصحة النباتية، والاتفاقية الدولية لوقاية النبات، وتطبيقها بشكل عادل ومتوازن دون تعسف، مع تجنب فرض قيود مبالغ فيها تؤثر سلبًا على انسياب التجارة الزراعية، لافتا إلى أهمية وضع إستراتيجيات وطنية لإنتاج شتلات خالية من الآفات، بمشاركة من القطاعين العام والخاص، وتفعيل دور المختبرات الوطنية لتطبيق الإجراءات الصحية، فضلا عن التوسع في إنتاج الشتلات الخالية من الفيروسات ومسببات الأمراض. وأكد وزير الزراعة على أهمية تطوير نظم الإدارة المتكاملة للآفات ضمن منظومات المحاصيل، وتوفير دعم مالي من الجهات المانحة لتأمين استدامة هذه الجهود، فضلا عن التوسع في استخدام المكافحة الحيوية والفرمونات، وتطوير نظم إرشاد زراعي حديثة تعتمد على التكنولوجيا الرقمية لتوصيل المعلومات للمزارعين في الوقت المناسب، إضافة الى دعم البحث التطبيقي لتطويع الممارسات الزراعية بما يتماشى مع التغيرات المناخية، وتطوير أنظمة تنبؤ بالمخاطر النباتية في ظل المناخ المتغير. وجدير بالذكر أن هذا المؤتمر تنظمه منظمة الأغذية والزراعة 'الفاو' بالتعاون مع المركز الدولي للدراسات الزراعية المتقدمة لمنطقة البحر الأبيض المتوسط 'سيام'، وذلك في إطار التعاون مع دول إقليم الشرق الأدني، كما يرافق وزير الزراعة خلال الاجتماعات الدكتور سعد موسى المشرف على العلاقات الزراعية الخارجية بالوزارة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store