logo
#

أحدث الأخبار مع #الزهايمر،

تقلل الكوليسترول وتحارب الأمراض.. فوائد مدهشة لـ"عشبة الخلود"
تقلل الكوليسترول وتحارب الأمراض.. فوائد مدهشة لـ"عشبة الخلود"

مصراوي

timeمنذ 3 أيام

  • صحة
  • مصراوي

تقلل الكوليسترول وتحارب الأمراض.. فوائد مدهشة لـ"عشبة الخلود"

كتبت- نورهان ربيع: عشبة الجياوجولان هي عشبة تنمو في آسيا، وتتمتع بالعديد من الفوائد الصحية الهامة، فيما سميت بـ"عشبة الخلود" نظرًا لقدرتها على زيادة التمثيل الغذائي وتقليل الكوليسترول، مما يعزز من الصحة العامة، ويُعتقد أنها تساهم في إطالة العمر. في السطور التالية، نعرض أهم فوائد عشبة الجياوجولان الصحية بحسب ما ذكره موقع Verywell Health: الإجهاد والتوتر ويعتقد أن عشبة الجياوجولان تساهم في تخفيف القلق والتوتر، كما تعمل على تهدئة الأعصاب. مفيدة لمرضى السكري وأجريت دراسة على مجموعة من المصابين بداء السكري من النوع الثاني، حيث تم إعطاؤهم شاي الجياوجولان، وثبت أن هذه العشبة تساعد في مقاومة الأنسولين، وبالتالي التحكم في مستويات السكر في الدم. السمنة وتساعد عشبة الجياوجولان في التحكم في الوزن وكتلة الجسم، ما يجعلها خيارا مناسبا للراغبين في خسارة الوزن والحصول على قوام ممشوق. مقاومة العديد من الأمراض وثبت أن عشبة الجياوجولان تمتلك القدرة على مقاومة العديد من الأمراض، مثل السرطان، وارتفاع الكوليسترول، ومرض الزهايمر، والخرف الوعائي، ومرض باركنسون، بالإضافة إلى إصابات الكبد والشيخوخة. اقرا ايضا: 7 طرق للحصول على نوم عميق- عليك اتباعها 6 أعراض خفية تشير إلى إصابتك بالحساسية كيف تؤثر قراءة الكتب على دماغك؟

الولايات المتحدة تجيز أول فحص دم يتيح تشخيص الزهايمر
الولايات المتحدة تجيز أول فحص دم يتيح تشخيص الزهايمر

كش 24

timeمنذ 6 أيام

  • صحة
  • كش 24

الولايات المتحدة تجيز أول فحص دم يتيح تشخيص الزهايمر

أعلنت إدارة الغذاء والدواء الأميركية الجمعة إجازة أول فحص دم لتشخيص مرض الزهايمر، في خطوة وصفت بأنها "محطة مهمة" على طريق تسهيل رصد المرض وتمكين المرضى من البدء بالعلاج في مراحل مبكرة. ويعتمد الفحص، الذي طورته شركة "فوجيريبيو داياغنوستيكس" (Fujirebio Diagnostics)، على قياس نسب بروتينين في الدم يرتبطان بوجود لويحات بيتا أميلويد في الدماغ، وهي العلامة المميزة لمرض الزهايمر. وحتى الآن، لم يكن بالإمكان اكتشاف هذه اللويحات إلا من خلال تصوير الدماغ أو تحليل السائل النخاعي. وقال مارتي ماكاري، أحد مسؤولي إدارة الغذاء والدواء، إن مرض الزهايمر يصيب عددا كبيرا من الأشخاص، موضحا أن "نسبة 10 في المئة من من تجاوزوا 65 عاما يعانون الزهايمر، ومن المتوقع أن يتضاعف هذا الرقم بحلول عام 2050". وأعرب ماكاريعن أمله في أن "تسهم أدوات التشخيص الجديدة، مثل هذا الفحص، في تحسين فرص التدخل المبكر". وتُظهر التجارب السريرية أن نتائج اختبار الدم تتطابق إلى حد كبير مع نتائج فحوص الدماغ وتحاليل السائل النخاعي، ما يعزز مصداقيته كأداة تشخيصية دقيقة. ورحبت ميشيل تارفر من مركز الأجهزة والصحة الإشعاعية في الهيئة الصحية الأميركية بالموافقة على الفحص الجديد، مشيرة إلى أنه "يجعل تشخيص الزهايمر أسهل وفي متناول عدد أكبر من المرضى، خاصة في المراحل المبكرة من التدهور الإدراكي". يذكر أن هناك دواءين معتمدين حاليا لعلاج الزهايمر، هما ليكانيماب ودونانيماب، وهما لا يعالجان المرض بشكل كامل، لكنهما يساهمان في إبطاء التدهور المعرفي، خاصة إذا أعطيا في مرحلة مبكرة. ويعد الزهايمر الشكل الأكثر شيوعا للخرف، ويتسم بتدهور تدريجي في الذاكرة والقدرات المعرفية، وصولا إلى فقدان الاستقلالية.

أوّل فحص دم يتيح تشخيص الزهايمر
أوّل فحص دم يتيح تشخيص الزهايمر

جوهرة FM

timeمنذ 6 أيام

  • صحة
  • جوهرة FM

أوّل فحص دم يتيح تشخيص الزهايمر

أعلنت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية، أمس الجمعة، إجازة أول فحص دم لتشخيص مرض الزهايمر، في خطوة وصفت بأنها "محطة مهمة" على طريق تسهيل رصد المرض وتمكين المرضى من البدء بالعلاج في مراحل مبكرة. ويعتمد الفحص، الذي طورته شركة "فوجيريبيو داياغنوستيكس" (Fujirebio Diagnostics)، على قياس نسب بروتينين في الدم يرتبطان بوجود لويحات بيتا أميلويد في الدماغ، وهي العلامة المميزة لمرض الزهايمر. وحتى الآن، لم يكن بالإمكان اكتشاف هذه اللويحات إلا من خلال تصوير الدماغ أو تحليل السائل النخاعي. وقال مارتي ماكاري، أحد مسؤولي إدارة الغذاء والدواء، إن مرض الزهايمر يصيب عددا كبيرا من الأشخاص، موضحا أن "نسبة 10 في المئة من من تجاوزوا 65 عاما يعانون الزهايمر، ومن المتوقع أن يتضاعف هذا الرقم بحلول عام 2050". وأعرب ماكاري عن أمله في أن "تسهم أدوات التشخيص الجديدة، مثل هذا الفحص، في تحسين فرص التدخل المبكر". وتُظهر التجارب السريرية أن نتائج اختبار الدم تتطابق إلى حد كبير مع نتائج فحوص الدماغ وتحاليل السائل النخاعي، ما يعزز مصداقيته كأداة تشخيصية دقيقة. ورحبت ميشيل تارفر من مركز الأجهزة والصحة الإشعاعية في الهيئة الصحية الأميركية بالموافقة على الفحص الجديد، مشيرة إلى أنه "يجعل تشخيص الزهايمر أسهل وفي متناول عدد أكبر من المرضى، خاصة في المراحل المبكرة من التدهور الإدراكي". يذكر أن هناك دواءين معتمدين حاليا لعلاج الزهايمر، هما ليكانيماب ودونانيماب، وهما لا يعالجان المرض بشكل كامل، لكنهما يساهمان في إبطاء التدهور المعرفي، خاصة إذا أعطيا في مرحلة مبكرة. ويعد الزهايمر الشكل الأكثر شيوعا للخرف، ويتسم بتدهور تدريجي في الذاكرة والقدرات المعرفية، وصولا إلى فقدان الاستقلالية. (العربية)

دراسة جديدة تحذّر: أطعمة شائعة قد تعجّل بظهور أعراض مرض باركنسون المبكرة
دراسة جديدة تحذّر: أطعمة شائعة قد تعجّل بظهور أعراض مرض باركنسون المبكرة

24 القاهرة

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • 24 القاهرة

دراسة جديدة تحذّر: أطعمة شائعة قد تعجّل بظهور أعراض مرض باركنسون المبكرة

كشفت دراسة حديثة نُشرت في مجلة Neurology، أن الإفراط في تناول الأطعمة فائقة المعالجة (UPFs) مثل المشروبات الغازية، الوجبات الخفيفة المعلبة، الصلصات المُصنعة والحلويات، قد يزيد من احتمال ظهور العلامات المبكرة لمرض باركنسون بما يقارب 2.5 مرة مقارنة بمن يتناولون كميات قليلة منها. أطعمة شائعة قد تعجّل بظهور أعراض مرض باركنسون المبكرة شملت الدراسة نحو 43 ألف شخص في منتصف العمر، تم متابعتهم لمدة وصلت إلى 26 عامًا، دون إصابتهم سابقًا بالمرض. وراقب الباحثون ظهور أعراض باركنسون الأولية، مثل اضطرابات النوم، الاكتئاب، ضعف الشم، النعاس المفرط، والألم المزمن، ووجدوا ارتباطًا واضحًا بين استهلاك هذه الأطعمة وتفاقم هذه العلامات. وأوضح الدكتور شيانغ جاو، من معهد التغذية بجامعة فودان الصينية، أن نتائج الدراسة تؤكد تأثير النظام الغذائي على صحة الدماغ، مشيرًا إلى أن تقليل الأطعمة المصنعة والاعتماد على الخيارات الطازجة قد يكون وسيلة فعالة لتأخير تطور المرض. ويذكر أن هذه النتائج تضاف إلى قائمة متزايدة من الدراسات التي تربط بين UPFs وخطر الإصابة بأمراض دماغية أخرى مثل الزهايمر، مما يعزز أهمية التوعية بنمط التغذية وتأثيره العميق على الصحة العصبية. دراسة: التوصل لعقار يقلل أعراض مرض باركنسون أبرزها الخرف.. ما أعراض مرض باركنسون؟ طبيعة مرض باركنسون مرض باركنسون هو اضطراب عصبي تدريجي يؤثر بشكل رئيسي على الحركة، ويحدث نتيجة تدهور خلايا معينة في الدماغ تُعرف باسم الخلايا المنتجة للدوبامين. ويعد بطء الحركة، الرعشة في الأطراف، التصلب العضلي، وصعوبة التوازن والمشي من أبرز أعراضه، إلا أن المرض قد يبدأ بعلامات مبكرة مثل فقدان حاسة الشم، اضطرابات النوم، الاكتئاب، والإمساك، مما يجعل تشخيصه في مراحله الأولى تحديًا كبيرًا. ولا يوجد علاج شافٍ لمرض باركنسون حتى الآن، لكن هناك أدوية وعلاجات فيزيائية تُساهم في التخفيف من الأعراض وتحسين نوعية الحياة، ويُجمع الأطباء على أن اتباع نمط حياة صحي، يشمل نظامًا غذائيًا متوازنًا وممارسة النشاط البدني بانتظام، قد يبطئ من تقدم المرض.

متلازمة جفاف الفم..ما هي وكيف تعالجونها في المنزل؟
متلازمة جفاف الفم..ما هي وكيف تعالجونها في المنزل؟

أخبار مصر

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبار مصر

متلازمة جفاف الفم..ما هي وكيف تعالجونها في المنزل؟

متلازمة جفاف الفم..ما هي وكيف تعالجونها في المنزل؟ دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) — تحدث متلازمة جفاف الفم عندما يتوقف الجسم عن إنتاج كمية كافية من اللعاب من الغدد الموجودة في الفم والحلق. وأشار موقع 'Healthdirect' الأسترالي إلى أن اللعاب مهم لكل مما يلي:الحفاظ على رطوبة الفم والحلقترطيب الفم للمساعدة في الكلامالمساعدة في البلع والهضمحماية الأسنان من التسوسغالبًا ما تتطور متلازمة جفاف الفم تدريجيًا، حيث تتراوح بين خفيفة وشديدة. ويعاني حوالي 1 من كل 3 بالغين من جفاف الفم في مرحلة ما من حياتهم. ما الذي يسبب متلازمة جفاف الفم؟قد تتطور متلازمة جفاف الفم من دون سبب واضح، بسبب حالات طبية معينة أو بسبب الأدوية التي يتم تناولها لمعالجة حالات صحية أخرى. وتشمل عوامل الخطر التي قد تؤدي للإصابة بمتلازمة جفاف الفم ما يلي:الجفافالتقدم في السنالقلق أو التوترالشخيرشرب الكثير من الكحول أو المشروبات الغازيةمضغ التبغأما المشاكل الطبية التي قد تتسبب في توقف الغدد اللعابية عن إنتاج ما يكفي من اللعاب، فتشمل ما يلي:حالات مثل مرض السكري، والسكتة الدماغية، ومرض الزهايمر، ومتلازمة سجوجرن، والذئبة، والتهاب المفاصل الروماتويدي أو تصلب الجلد.تلف الأعصاب في الرأس أو الرقبةفقدان الشهية العصبي أو الشره المرضيالالتهابات مثل مرض القلاع الفموي والتهاب الكبد الوبائي من النوع Cكما يمكن أن تكون متلازمة جفاف الفم من الآثار الجانبية لتناول بعض أنواع الأدوية، بما في….. لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store