logo
#

أحدث الأخبار مع #الزواحف

آثار مخالب تم العثور عليها بأستراليا تغير تاريخ نشأة المخلوقات
آثار مخالب تم العثور عليها بأستراليا تغير تاريخ نشأة المخلوقات

أخبار السياحة

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • أخبار السياحة

آثار مخالب تم العثور عليها بأستراليا تغير تاريخ نشأة المخلوقات

عثر باحثون على آثار متحجرة لحيوان يشبه الزواحف يعود لنحو 350 مليون عام، ما يشير إلى أن السلويات- أسلاف الزواحف والطيور والثديات- نشأت قبل نحو 40 مليون عام من التاريخ الذي كان يٌعتقد سابقا. وتوصل لهذا الاكتشاف فريق من جامعة فليندرز، حيث تمكنوا من رصد مسارات مخلبية من العصر الكربوني في ولاية فيكتوريا بجنوب شرق استراليا. وقال جون لونج، الأستاذ بجامعة فليندزر، والكاتب الرئيسي للدراسة التي نُشرت أمس الأربعاء في دورية نتشر 'بمجرد أن قمنا برصد هذه المسارات، أدركنا أن هذا أقدم دليل في العالم على أن حيوانات مشابهه للزواحف سارت على الأرض- وهذا يعني أن تطورها يعود لـ35 إلى 40 مليون عام أقدم من السجلات السابقة في نصف الكرة الأرضية الشمالي'. وتعود المسارات المتحجرة المكتشفة إلى حيوان يعتقد لونج أنه بدا مشابها لحيوان الأغوانة ولكن صغير وقصير. وكانت السجلات الأحفورية قد قدرت في السابق أن الفقاريات ذات الأربع أرجل و رباعيات الأرجل نشأت منذ نحو 334 مليون وأن أسلافها، السلويات، وتشمل الثديات والطيور والزواحف، نشأت منذ نحو 318 مليون عام. وقال لونج 'لدينا الآن بيانات مسارية جديدة من أستراليا تكذب هذا التسلسل الزمني الذي يحظى بقبول واسع'.

آثار مخالب تم العثور عليها بأستراليا تغير تاريخ نشأة المخلوقات
آثار مخالب تم العثور عليها بأستراليا تغير تاريخ نشأة المخلوقات

العربية

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • العربية

آثار مخالب تم العثور عليها بأستراليا تغير تاريخ نشأة المخلوقات

عثر باحثون على آثار متحجرة لحيوان يشبه الزواحف يعود لنحو 350 مليون عام، ما يشير إلى أن السلويات- أسلاف الزواحف والطيور والثديات- نشأت قبل نحو 40 مليون عام من التاريخ الذي كان يٌعتقد سابقا. وتوصل لهذا الاكتشاف فريق من جامعة فليندرز، حيث تمكنوا من رصد مسارات مخلبية من العصر الكربوني في ولاية فيكتوريا بجنوب شرق استراليا. وقال جون لونج، الأستاذ بجامعة فليندزر، والكاتب الرئيسي للدراسة التي نُشرت أمس الأربعاء في دورية نتشر "بمجرد أن قمنا برصد هذه المسارات، أدركنا أن هذا أقدم دليل في العالم على أن حيوانات مشابهه للزواحف سارت على الأرض- وهذا يعني أن تطورها يعود لـ35 إلى 40 مليون عام أقدم من السجلات السابقة في نصف الكرة الأرضية الشمالي". وتعود المسارات المتحجرة المكتشفة إلى حيوان يعتقد لونج أنه بدا مشابها لحيوان الأغوانة ولكن صغير وقصير. وكانت السجلات الأحفورية قد قدرت في السابق أن الفقاريات ذات الأربع أرجل و رباعيات الأرجل نشأت منذ نحو 334 مليون وأن أسلافها، السلويات، وتشمل الثديات والطيور والزواحف، نشأت منذ نحو 318 مليون عام. وقال لونج "لدينا الآن بيانات مسارية جديدة من أستراليا تكذب هذا التسلسل الزمني الذي يحظى بقبول واسع".

التنافس بين التماسيح والبشر في المناطق الزراعية يشكل أزمة في إندونيسيا
التنافس بين التماسيح والبشر في المناطق الزراعية يشكل أزمة في إندونيسيا

صحيفة سبق

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • صحيفة سبق

التنافس بين التماسيح والبشر في المناطق الزراعية يشكل أزمة في إندونيسيا

باتت التماسيح تشكل أزمة اجتماعية جديدة في إندونيسيا، بعد تزايد هجماتها القاتلة على البشر، إذ تشير الإحصائيات المدونة بقاعدة البيانات المستقلة المعروفة باسم "هجمات التماسيح"، إلى أن إندونيسيا شهدت في عام 2024 أكثر من (179) هجومًا للتماسيح على البشر، توفي منهم (92) ضحية. ويرى خبير الزواحف بالوكالة الوطنية الإندونيسية للبحوث والابتكار أمير حاميدي، أن السبب الرئيس في حدوث هذا الاتجاه الخطير يرجع إلى توسع السكان وتزايدهم حتى وصلوا إلى مناطق المعيشة الطبيعية الأصلية للتماسيح؛ مما يحدث التنافس على الموارد الطبيعية نفسها وتصبح الاحتكاكات بينهما مسألة حتمية. وتعد إندونيسيا موطنًا لأنواع متعددة من التماسيح، غير أن معظم الصراعات تحدث مع تمساح المياه المالحة الذي يعد الأكبر حجمًا والأكثر شراسة، ويعيش هذا التمساح في منطقة جنوب شرقي آسيا وأستراليا، ويزيد طوله على ستة أمتار. وتتزايد الهجمات بمعدلات تتجاوز المتوسط، في مناطق شرق كاليمانتان بجزيرة بورنو وبانكا بليتونج بالقرب من سومطرة، ويرجع السبب في ذلك إلى التوسع الزراعي، إضافة إلى أنشطة التعدين والتنقيب عن القصدير الذي يتم في الغالب بشكل غير مشروع، في منطقة بانكا بليتونج. وأدى شق قنوات لري مزارع نخيل الزيت، إلى جانب التغيرات الأخرى في المجاري المائية، إلى إنشاء بيئات طبيعية جديدة لمعيشة التماسيح، ونتيجة لهذه التطورات؛ تزايد إلى حد كبير وجود التماسيح في الأماكن المأهولة بالسكان، وغالبًا ما يواكب ذلك حدوث عواقب مميتة. ويقول خبير التماسيح حاميدي وفقًا لوكالة الأنباء الألمانية :"علينا أن نجد سبلاً للتعايش بين البشر والتماسيح، وفي الوقت نفسه علينا أن نحد من المخاطر التي يتعرض لها البشر والتماسيح أيضًا"، غير أن الكيفية التي يمكن بها تحقيق ذلك ما تزال غير معروفة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store