أحدث الأخبار مع #الزوج


الإمارات اليوم
منذ 13 ساعات
- الإمارات اليوم
إلزام امرأة بردّ 50 ألف درهم لطليقها.. قيمة «الزهبة»
قضت محكمة الاستئناف الشرعية في الفجيرة بإلزام امرأة بردّ مبلغ 50 ألف درهم إلى زوجها السابق، كان قد سلمه لها ضمن ما يعرف عرفاً بـ«الزهبة»، بعدما ثبت أن المبلغ تجاوز الحد الأقصى للمهر المقرر قانوناً في الدولة. وكانت محكمة أول درجة قضت بتطليق الزوجة طلقة بائنة للضرر (قبل الدخول وبعد الخلوة)، وإلزام الزوج بسداد 30 ألف درهم مؤخر صداق، و1500 درهم شهرياً نفقة عدة ومسكن. كما رفضت الدعوى المقابلة التي طالب فيها الزوج باسترداد مبالغ إضافية دفعها كهدايا وتجهيزات. وطعن الزوج (المستأنف) على الحكم، موضحاً في لائحة استئنافه أنه دفع مبلغ 100 ألف درهم عند عقد القران، موزعة بواقع 30 ألف درهم مقدم مهر، و20 ألف درهم أجرة فستان، و50 ألف درهم زهبة، مشيراً إلى أن الزواج لم يكتمل بسبب الطلاق البائن، وأن الحكم الابتدائي تجاهل مطالبته باسترداد المبالغ الزائدة على الحد القانوني للمهر. وأكدت المحكمة في حيثيات حكمها أن الزهبة تعد من الهدايا التي جرى العرف على اعتبارها من المهر، وأنه من المقرر بنص المادة (18/4) من قانون الأحوال الشخصية أن «ما جرى العرف على اعتباره من المهر يجرى عليه حكم المهر في جميع الأحوال حالة العدول عن الخطبة، وحالة ما بعد العقد، وبعد الدخول أو الخلوة»، وأن «مثله البارز الهدية المعروفة باسم الزهبة، التي تعد في عصرنا الحاضر من أهم وأول ما تتناوله مفاوضات الزواج، وقد تكون بالنسبة لقيمتها المهر الحقيقي أو تمثل جانباً كبيراً منه». وشددت المحكمة، في المقابل، على أن قانون تحديد المهور رقم (21) لسنة 1997، وضع حداً أعلى لا يجوز تجاوزه، إذ نص صراحة على أن مقدم الصداق لا يزيد على 20 ألف درهم، ومؤخره لا يتجاوز 30 ألف درهم، وبالتالي، فإن مجموع ما تستحقه الزوجة قانوناً لا يتعدى 50 ألف درهم. واستندت المحكمة إلى أن الطرفين أقرا بتسلم الزوجة مبلغ 100 ألف درهم، توزعت بين مقدم المهر وأجرة الفستان والزهبة. وبما أن الزواج لم يستكمل بالدخول الفعلي، على الرغم من تحقق الخلوة الشرعية، فإن الزوجة تستحق كامل المهر المحدد قانوناً فقط، ويحق للزوج استرداد ما زاد على ذلك، أي 50 ألف درهم. وقررت المحكمة إلغاء الحكم السابق في شقه المتعلق برفض استرداد الزهبة، وقضت مجدداً بإلزام الزوجة برد 50 ألف درهم تمثل قيمة الزهبة فقط، وتأييد الحكم في ما عدا ذلك، مع تحميل الزوج رسوم الاستئناف، والمقاصة في أتعاب المحاماة بين الطرفين. . «الزهبة» تعد من الهدايا التي جرى العرف على اعتبارها جزءاً من المهر.


اليوم السابع
منذ 2 أيام
- اليوم السابع
أغرب قضية بمحكمة أسرة أكتوبر.. 18 سنة فى عش الزوجية انتهت بسبب جنحة ضرب
خلاف بين الزوج وأحد الجيران بسبب شجاره مع زوجته، إدى إلى تعدى الزوج بالضرب دفاعا عنها وتسبب بإصابته بجروح، فلاحقه الأخير ببلاغ وجنحة ضرب مرفقة بتقارير طبية ليصدر ضده حكم بالحبس 6 أشهر وغرامة مالية ضد الزوج، وخلال تلك الفترة قامت الزوجة بملاحقة زوجها بدعوي طلاق بعد زواج دام بينهما 18 عاما، وهجر مسكن الزوجية بعد إخلائه من المنقولات . ووقف الزوج يشكو نشوز زوجته بمحكمة الأسرة بأكتوبر:" زوجتي خلال 18 عاما دفعتني لتغيير مسكن الزوجية أكثر من مرة بسبب خلافاتها الدائمة مع الجيران، ولم أتخيل بعد كل السنوات التي قضيتها برفقتها، وأنا ألبي طلباتها وأدافع عنها وأمنحها أموالي وممتلكاتي، قبل أن تهجرني وتتخلي عني، وبعد أن ورطتني في شجار مع أحد الجيران، وانتهزت فرصة حبسي وقامت بطلب الطلاق للضرر، رغم أنها المخطئة في حقي، بخلاف ادعائها كذبا أنني عنيف وتسببت لها بالضرر". وتابع الزوج:" كانت المتحكمة في المنزل، اعتادت على السطو ما اتحصل عليه من عملي وتمنحني مصروف وبالرغم من ذلك لا أستطيع أن اعترض عليها، حتي أولادي لم أتسمح لي يوما بالتدخل في تربيتهم وكانت تقرر كل ما يخص مستقبلهم، وبعد كل تلك السنوات باعت عشرتنا، وادعت أنني أسييء عشرتها وأنني بخيل وأقصر في حقوقها ". وطالب الزوج بتعويض أمام المحكمة لإثبات ما لحق به من أضرار على يد زوجته، بعد ملاحقتها له بالسب والقذف، وتحريضها أولاده على مقاطعته، بخلاف سطوها على مبالغ مالية تتجاوز 600 ألف جنيه والتحايل والغش والتدليس للاستيلاء على منزله وقطعة أرض مملوكة له.


صحيفة الخليج
منذ 4 أيام
- صحة
- صحيفة الخليج
النّكد في العلاقات
تتّصف بعض النّساء بأنّهنّ «نكديّات» نتيجة عدم تحكّمهنّ بانفعالاتهنّ. إنّ هذا الانفعال قد يكون سببه هرمونات الجسم أو تخبّطه أو ردود أفعال لا يمكن التّحكّم بها، ممّا يؤدي إلى وصفهننهنّ بأنّهنّ ناقصات عقل ودين، علماً بأنّ هذه العبارة تستخدم في مواطن معيّنة ومواقف محدّدة، ولكنّها تسبّب ضيقاً لبعض النّساء، فهل فعلاً ما يمتلكنه من انفعالات وتغيّرات يصل بهنّ لدرجة تجعلهنّ ناقصات عقل ودين؟. إنّ امتلاك المرأة للذّكاء العاطفيّ يجعلها تفهم ذاتها أوّلاً، وإنّ هذا النّكد الّذي يصيبها يأتي خلال وقت معيّن، قد يكون ردّ فعل لشيء ما، ولكن إن تكرّرت ردّة الفعل هذه وازدادت على ٢١ يوماً ووصلت لـ ٤٠ يوماً فإنّها ستتحوّل لعادة ومن هنا أتت مقولة (من عاشر قوماً أربعين يوماً صار منهم)، هذا ما يحصل بعد ٤٠ يوماً فما بال المرء بعادة يفعلها لسنوات وسنوات، ومن هنا كان التّغيير صعباً على الإنسان، ومن يتغيّر يتّصف بأنّه إنسان قويّ ذو إصرار، ومن يريد الخروج من حالة النّكد وتغييرها عليه بالذّكاء العاطفيّ وبرمجة نفسه وقدرته على تحكّمه بمشاعر الفرح والحزن، فالذّكاء العاطفيّ عامل مهم جدّاً يساعد الإنسان في مدّة حزنه ومدّة فرحه، وأحياناً يكون النّكد مع أشخاص آخرين، فالطفل أقرب النّاس إليه أمّه، كلّما شاهدها بدأ بالبكاء وإن كانت تتناول طعامها يبدأ بالبكاء أو ينادي عليها ولكنّه مع الأطفال الآخرين أو الأشخاص لا يكترث لهم ولا يبدي أيّ صراخ أو بكاء، فالطّفل «يمون» على أمّه، كذلك بعض النّساء لا «تمون» إلّا على زوجها، صديقاتها، أقربائها، وكلّما زادت القرابة وتمكّنت العلاقات، تكلّم المرء بحرّيّة وببساطة وصراحة أكبر، إلّا أنّ البعض لا يتحمل هذه الصّراحة الّتي قد تكون جارحة بعض الأحيان والّتي قد لا يتحمّلها الآخرون، كما وقد يكون الموقف صغيراً ولا يحتاج الى ردّة فعل قويّة. نستنتج ممّا سبق أنّ صفة النّكد تصيب الصّغير والكبير، المرأة والرّجل، وذلك بسبب ما بداخلهم من هرمونات تتحكّم بتصرّفاتهم، وإنّ امتلاك المرء للذّكاء العاطفيّ ومهاراته يمكنه من التّحكّم بعواطفه وردّة فعله، لأنّ الحياة لا تحتاج الى كلّ هذا النّكد فهي جميلة وتحتاج الى كل جميل من الإنسان.


البيان
منذ 5 أيام
- ترفيه
- البيان
أوهامنا الكثيرة
الحياة ليست كلها حقائق بطبيعة الحال، وهي ليست وهماً كما يقول البعض، إنها مزيج من كل هذا وذاك، لكنها حتماً تعج بالكثير من الأوهام التي تزج في رؤوسنا دون إرادتنا أحياناً، ذلك يحدث في سنوات مبكرة، وفي ظروف مختلفة تكون درجة هشاشتنا وضعفنا ووعينا أقرب للصفر! وأحياناً نصنع نحن أوهامنا بأنفسنا، ونتكئ عليها كي نقاوم الكثير من المصاعب والتحديات، ومع مضي الوقت تلتصق هذه الأوهام بعقولنا، وتصير جزءاً من حياتنا، وتظل هناك لا تتغير، ولا يطرأ عليها تبدل طالما أننا لا نراجعها، ولا نقلبها، ولا نتثبت من صحتها وقوتها ومنطقيتها! إننا نعيش حضور الوهم في أوسع تجلياته، عندما نصدق أننا اليوم أكثر تواصلاً مع بعضنا البعض ومع العالم، هذا أحد أكبر أوهام الإنسانية في هذا الزمن، بينما الحقيقة أننا أكثر قدرة على الوحدة واحتمال العزلة وعلى التلصص على حيوات بعضنا عبر التقنية والتطور وثورة المعلوماتية، نحن أكثر تبجحاً على استعراض أشيائنا وهشاشتنا وانتصاراتنا الوهمية، وأكثر قدرة على الابتعاد عن بعضنا والاستغناء عن إنسانيتنا، وهذا كله لا يعني على الإطلاق أننا أكثر تواصلاً مع بعضنا! أحد أوهامنا أننا نراكم أحلاماً جميلة، ومشاريع بانتظار الانتهاء من الوظيفة، أو لحين يكبر الأولاد، ويصير الزوج متناغماً مع متطلبات زوجته، نقول لأنفسنا: غداً سينتهي كل هذا الانشغال، وسنتفرغ لتلك الأحلام المؤجلة، ثم يمر العمر، نكبر، يمرض الزوج، يفقد رغبته في البقاء في البيت، ناهيك عن الرغبة في السفر مع زوجته، تفقد الزوجة أيضاً اهتمامها بالسفر للأماكن الرومانسية وبمباهج أخرى، تفضل جلسات النميمة وفحوصات المستشفى! ويا للخسارة أين ذهبت الأحلام المؤجلة؟ إن أحد أكبر أوهامنا تصديقنا بإمكانية تأجيل الأحلام، وتخزين الوقت في ثلاجة الأيام! بينما لا شيء يمكن تأجيله أو تخزينه أبداً، من كان له حلم فليعشه اليوم، فالغد يمكن أن لا يأتي يوماً!


رائج
منذ 7 أيام
- رائج
سيدة تطلب الطلاق من زوجها بسبب ChatGPT.. أخبرها أنه خائن
في واقعة غريبة تجسد خطورة الاعتماد الأعمى على الذكاء الاصطناعي، قررت امرأة يونانية إنهاء زواجها الذي دام اثني عشر عاما بناء على تحليل قدمه برنامج الدردشة الآلي ChatGPT لفنجان زوجها، مدعيا وجود علاقة غرامية له. كشفت الصحف المحلية ذلك بعد أن ظهر رجل يوناني مؤخرا على شاشة التلفزيون اليوناني في برنامج صباحي ليشتكي من تدخل ChatGPT في حياته الزوجية وتسببه في انهيارها. ووفقا لشكواه، قام البرنامج بتصويره كزوج خائن بناء على تفسير قدمه الذكاء الاصطناعي لصور تفل القهوة في فنجانه، وذلك بناء على طلب زوجته التي كانت تتبع ما يبدو أنه صيحة رائجة على وسائل التواصل الاجتماعي. رغبت الزوجة في تجربة قدرات هذا البرنامج الشهير في قراءة فناجين قهوتهم، في محاولة لتجربة فن تقليدي قديم هو قراءة الفنجان. قامت بإعداد القهوة لهما والتقطت صورا لتفل القهوة في فنجانيهما، ثم قامت بتحميلها إلى ChatGPT ليقوم بتحليلها. كانت النتيجة كارثية، حيث زعم البرنامج أن الزوج كان على علاقة بامرأة أخرى، مما أثار غضب الزوجة بشدة ودفعها إلى طلب الطلاق دون حتى محاولة التأكد من صحة هذه الادعاءات. طردته من المنزل علق الزوج على هذه الواقعة في البرنامج التلفزيوني قائلًا: "لقد استهترت بالأمر واعتبرته هراء، لكنها أخذته على محمل الجد. طلبت مني مغادرة المنزل، وأخبرت أطفالنا بأننا سنتطلق، ثم تلقيت مكالمة من محام. عندها أدركت أن الأمر لم يكن مجرد نزوة عابرة." ووفقا لتحليل ChatGPT، كان الزوج يتخيل امرأة غامضة يبدأ اسمها بالحرف "E"، وأنه مقدر له أن يبدأ علاقة معها. وما زاد الطين بلة، أن تحليل البرنامج لفنجان قهوة الزوجة كشف أن زوجها كان يخونها بالفعل وأن هذه المرأة الغامضة كانت مصممة على تدمير عائلتهما. وبعد رفض الزوج الموافقة على الانفصال بشكل ودي، فوجئ بتلقي أوراق الطلاق الرسمية بعد ثلاثة أيام فقط. ومع ذلك، حذر محاميه من أنهم سيطعنون في إجراءات الطلاق، مؤكدا أن ادعاءات برنامج ذكاء اصطناعي لا تحمل أي حجية قانونية، وأن موكله بريء حتى تثبت إدانته بأدلة قاطعة. ويبدو أن الزوجة لديها إدمان خاص تجاه العرافات وفكرة التكهن. فقد ذكر الزوج أنها قبل بضع سنوات زارت منجما وأصبحت مهووسة بعلم التنجيم. وأضاف قائلا: "استغرق الأمر عاما كاملا حتى تقتنع بأن كل تلك التوقعات لم تكن حقيقية." بعد انتشار قصة الطلاق الغريبة هذه على نطاق واسع في اليونان، أوضح ممارسون متمرسون في فن قراءة الفنجان أن تحليل فنجان القهوة يتجاوز مجرد النظر إلى تفل القهوة. هذه الحرفة تقوم أيضا على تحليل الرغوة وبقايا القهوة الملتصقة بجوانب الفنجان والصحن. ومن الواضح أن برنامج ChatGPT يفتقر إلى هذه الخبرة المتعمقة.